أقدم إليك اعتذارا
لن أقول اليوم أحبك
ليس لأنني مللت التكرار...
حياتنا دقائق مكررة
ونحن لا نتعب من تكرار أشياء كثيرة مثل الدموع
فما بالك الحب
ولكن لأن الحب عطاء
كنت أنتظر أن تقابله بسخاء
لكنك لم تتصدق علي حتَّى بابتسامة
فلماذا أمنحك زكاة عما لا أملك
وما عدت فقيرا إلى حبي؟!

ماذا أسمع؟
تقول: أنك لا تسأل غنياً إلحافاً؟!
وترضى بالكفاف
يا ليت كنتَ المتسول
لقلب لم يعشق سواك
لأنفقت دراهم حناني بلا شحٍ
إنما أبحث عن كف للعطاء
امدد يدك..
تعطيني الأمل يتجدد الأخذ والرجاء
وسأسالك صدقة جارية على قلبي
حين تتبسم تتفق أنهار الرضا في رياض الفؤاد
كتبك الله من المحسنين إليَّ
وكتبني من الداعين لك بالخير
ودعائي الأخير
اللهم أسرَّ قلب هذا الرجل بأن يقول له القلب كل يوم أحبك.
2015/8/10

ما أروع كلماتك ..أشعر بأنهار من المشاعر تترقرق في مهجتي حين أقراها ..فهلا تصدقتي علي بأن تزيدينا من روعتك
سلمت الأنامل .
تحيتي أستاذتنا نورا المتألقة .

شادية مقداد...
شكرا من القلب...
ولا تكفي.

شكرا للورود الجميلة جميلة بجمال فكرك ..ملونة بألوان إبداعك ..عطرة بعطر روحك .
و هل يكفي الشكر ...
غزير محبتي