نص معبر وان لم افهم
سر بكائها أم أجل الصغير وعمليته الجراحية ...
ومازاد الطين بلة انقاذها من النار ...
لا افهم
أشم رائحة خطيئة أولى ....
أو ربما أكون واهما ...
وأنتظر التوضيح
وان كانت هذه نقطة ضعف النص
يقرأ القارئ ويزداد غموضه
عكس نصك أقول الحق والله العظيم .
ربما تنقص النص جملة واحدة ...تضيء عتمة النص ...بدل كلمة غربة ...فلا احد يبكي بسبب اغترابه بكل هذه الحرقة .....



على الهامش...
يلاحظ
وجود بعض التداخل بين مقاطع الحوار والسرد وأشياء أخرى .
محبتي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة omferas

كنت او ضحت في واتا او واحة الثقافة وجهة نظري وهي
غربتنا فينا ولانعلم رغم كل هذا الكم من الاغتراب الذي نعيشه
مرة اخرى لك الخيار باصلاح النص
حياتي

ما دام كذلك فأحس بنوع من المبالغة ...
وسيشعر القارئ بخيبة أمل وهو يقرأ توضيحك ...
لا سيما وأنك (أعطيت) لحزنها أكثر مما يستحق ....
وحتى اقحام المربية الدينية غير مبرر فنيا ...أو بمعنى أصح خدعت القارئ .. لأنه سيفكر في اعترافات البطلة وسقوط و..و....
لا سيما وانك اشرت الى ان الزوج كثير الغياب وكثيرا ما أقرأ عن نساء وقعن في براثن الخطيئة بسبب غايابات أزواجهن ..لا تقولي اني أفكر في القذارة لاغير...
لكن فكرة المربية الدينية بكل ما تعنيه هذه الشخصية ...أساء الى النص أو لم لم يخدمه ..حتى لو كتبت أنها تسمعها خطبة صماء .. عن الغربة وامتحان الحياة ....أو لست ما كان يدور في رأسك ساعة كتابة النص ....
شخصيا كنت أفضل أن تمنحي النص شحنة حزن قمري بسبب العملية الجراحية ...والوحدة ...يعني الطفل يجري العملية في غياب أبيه وهي تحزن لهذا السبب ..
ولندع التعديل فيما بعد لأنه على ما يبدو .. سنعيد صياغة النص ...
فليكن ردك اعادة صاياغة للنص في ضوء ملاحظتي .
محبتي

ريمة ..
دعك من اسامة وتعالي نكمل نقاشنا هنا...
كل الود والتقدير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة omferas

كنت قد علقت في منابر ثقافية او الواحة الثقافية
عن المعنى الداخلي رغم ان من الافضل عدم البوح
هنا الفكرة ككل
غربتنا فينا ولانعلم رغم كل هذا الكم من الغربة.....
بانتظارك اصلاحك للنص وفعلا البكاء كان اكثر مما يحتاجه النص
تقديري لقلمك

ريمة ...
سأعاقبك عقابا شديدا .. كما تفعلين مع قصصي

أمزح طبعا
لندع البكاء جانبا .. أقترح حذف شخصية الواعظة الدينية ..ليس لأني علماني هههههههههه.. ... سيعتقد القارئ أن الأم مسيحية .. وهذا سيربكه ايضا ...
هي مجرد ملاحظة ...
ولي عودة الى النص في وقت لاحق ...
مودتي