قد قرأنا في كتب التاريخ المدرسية عن صيادين فرنسيين على السواحل السورية ,,واكتشف في ما بعد بأنهم جواسيس وكذلك هو حال المفتشين الدوليين الآن في بلادنا لكن العرب يقعون دائما في الحفر ليعلوا صراخهم فيما بعد وهم يستغيثون !
قد خططوا ونفذوا بأن نرجع للوراء سنوات كثيرة وعندما ننهض من جديد سيكون المخطط جاهزا مرة أخرى !ولكن هل سيستقيظ العرب من غفلتهم حينها ؟سحقا لكل من يعبد المال ليشتري الذل والخزي والعار

نعم تحيه طيبه للشاعره فاتن علي حلاق
هم صيادين سمك وهم منظمات أنسانيه وهم ملحقيات ثقافيه لاندري ماثقافتها ؟
وهم شركات أستثماريه تشتري بكل الأثمان عقارات ومشاريع أوطاننا وهم منظمات طبيه شتى وصحافيين مزورين !
وماعلينا الا نتقرب لهم زلفى نطلب المشوره وهم جواسيس ومستعمرين جدد يرتدون كل الأقنعه