يعرض حماته للبيع
في واقعة هي الأولى من نوعها أقدم رجل يدعى ستيف أوين يبلغ عمره 42 عاماً على نشر صورة حماته كارولين ألن البالغة من العمر 50 عاماً على موقع (eBay) على الإنترنت تحت فئة "الغرائب والعجائب والمواد القابلة للجمع على سبيل الهواية" - واصفاً إياها بأنها "مستعملة".
وأفادت صحيفة ذي صن بأنه وجه الدعوة للمتنافسين بتقديم عروض تبدأ بجنيه واحد فقط، وقد نشر الإعلان على الإنترنت بعد أن تركت كارولين منزلها الذي ظلت تعيش فيه لمدة 27 عاماً بأمريكا واشترت منزلاً قريب منه ومن زوجته تريسي البالغة من العمر 35 عاماً.
وقد تحدث ستيف عنها قائلاً: "إنني في منتهى الجدية، إنها تأتي إلى المنزل يومياً وتحاول أن تغير طباعي وتجعلني أكثر ترتيباً ونظاماً وأفضل هنداماً، وآمل أن يأتي أحد ليأخذها من وجهي، إنها وحيدة كما أن مظهرها مقبول".
أما كارولين، فقد ردت عليه بقولها: "إنه كسول، سوف لن أتوقف عن محاولة تعليمه النظام والترتيب إلى أن يتغير هذه هي مهمتي، أما بخصوص العرض على المزاد، وددت لو أنه بدأ بمبلغ 100 جنيه فإنني أبدو أجمل مظهراً من أن أباع بثمن بخس".








كاميرا لضبط المتسكعين
ابتكرت شركة "ياماها" اليابانية لصناعة الدراجات النارية نظاما جديدا للمراقبة بكاميرات تستطيع التمييز بين الرجل والمرأة وبين خمس فئات عمرية مختلفة.
ويمكن استخدام هذه الكاميرا في المحال التجارية لاكتشاف وضبط المتسكعين على واجهات المحال ويتم وضعها في مداخل وبوابات المنشآت أو تركيبها في النقاط البارزة لضبط هؤلاء المتسكعين غير المرغوب فيهم.
وتم تزويد النظام بقواعد بيانات كمبيوترية تضم عشرة آلاف نموذج للوجه الآدمي، بحيث يمكنه التمييز بنسبة 88 في المائة من الدقة التي تحققها عين الإنسان، وفي مجال تحديد السن تصل النسبة إلى 77 في المائة.

آلات موسيقية مثلجة
ظهرت تقليعة جديدة من نوعها وهي استخدام آلات موسيقية مصنوعة من الجليد وتم استعمالها بالفعل من قبل فرقة موسيقية سويدية اضطرت لإلغاء جزء من معزوفاتها التي كانت تؤديها بالآلات الموسيقية المنحوتة من الثلج وذلك لأن مزماراً بدأ في الذوبان.
وكان تيم لينهارتس، وهو صانع آلات موسيقية من مدينة بيتيا السويدية، قد أقدم على استخدام الثلج لنحت مجموعة من الجيتارات والكمنجات والمزامير ذات الأنابيب المزدوجة. وقد تم العزف على تلك الآلات لأول مرة في حفل أقيم مؤخراً داخل كوخ مبني من ألواح الثلج على هيئة قبة ضخمة.. وفيما عدا حادثة ذوبان المزمار، فقد وصف الحفل بأنه سجل نجاحاً باهراً.
وتحدث لينهارتس واصفاً ما حدث بقوله: "أن العازفين لم يتعودوا بعد على كيفية التعامل مع الآلات بطريقة محكمة.. وقد بدأ المزمار الذي تعزف عليه جونيلا فون في الذوبان بسبب نفسها الحار.. وفي المرة القادمة ستكون معي عشرة مزامير لتفادي تكرار ما حدث في هذه المرة".
وأردف قائلاً أن العازفين يحتفظون بآلاتهم في وحدة التبريد السريع والحافظة شديدة البرودة بالثلاجة ولا يأخذونها إلا للعزف عليها.







ريموت كنترول لمنع الخيانة الزوجية
أكد دكتور لبناني انه على وشك اختراع جهاز الكتروني جديد عبارة عن "ريموت كنترول" قادر على حل مشكلات جنسية ونفسية واجتماعية، ومن شأنه أن يقطع الطريق على "الخيانات الزوجية".
ويعتمد هذا الجهاز على مبدأ التشغيل والإيقاف ويتم زرعه في الرجل وتشغيله بواسطة ريموت كونترول تتحكم به زوجته فقط، وذلك بعد برمجته من خلال رقم سري ويمكن تشغيله بطريقة البصمة الصوتية، كما يمكن للزوجة أن تحتفظ بالجهاز في حقيبتها.
ولكن يعيب هذا الاختراع صعوبة استخدامه في عمارة سكنية منازلها متقاربة جدا وتقطنها مجموعة من الأشخاص المزودين بهذا النوع من الأجهزة "اللاقطة" وهو ما سيتم تفاديه عبر التجارب والاختبارات

القميص المضحك
في هونج كونج حصل متسوق على تعويض قدره 600 يوان (أي ما يعادل 75 دولارا) من أحد محال الملابس لحالة الضيق التي أصيب بها بعد أن باع له المتجر قميصا قطنيا "تي شيرت" كُتِب عليه باللغة الانجليزية "هذه الكلبة تعضّ".
وذكرت صحيفة "تشاينا ديلي" أن الرجل، الذي لم يتم الكشف عن هويته والذي لا يتحدث الانجليزية، قرر رفع دعوى على المتجر بعد أن أبلغته صديقته لماذا يضحك الناس عليه في الشارع.
ووافق متجر الملابس على تسوية بعيدة عن المحاكم بعد قرار الرجل رفع دعوى أمام المحكمة. يُذكر أن قيمة التعويض تبلغ عشرة أضعاف ما دفعه الرجل مقابل شراء القميص.






مليون دولار لاستخدام هذا الحذاء
في ولاية تكساس الأمريكية ابتكرت شركة لصناعة الأحذية وسيلة جديدة ومبتكرة للدعاية لمنتجاتها فعرضت دفع مليون دولار لمن ينتعل حذاء من صنعها ويفوز بماراثون بوسطن. وقالت صحيفة بوسطن هيرالد إن العقبة الوحيدة أمام هذا العرض المغري هو انه سيتوجب على الرابح بعد الفوز التخلي عن اللقب لأن اللجان الرياضية الوطنية لم توافق بعد على هذه الأحذية المزودة برفاصات في النشاطات الرياضية.
واجتذب عرض شركة سبيرا فوت وير في ال باسو بتكساس اهتمام نخبة من العدائين الكينيين مثل سامي نيامونجو وبينويل اوسورو. وتعتبر سبيرا الوحيدة التي تصنع أحذية مزودة برفاصات في كعب الأحذية ومقدمها. ولم يحظر استخدام هذه الأحذية في الرياضة نهائيا بعد، لكن الجمعية الدولية للاتحادات الرياضية ومنظمة يو أس تراك أند فيلد لم تصدرا حكمهما بعد في شأن تشريع هذا التصميم

الصديق الجيد يطيل عمر صاحبه
أثبتت دراسة جديدة أن الصداقة الحقيقية تحمي الإنسان من أمراض الشيخوخة، وتمنحه عمرا أطول وقد نشرت في مجلة "علم الوباء وصحة المجتمع"!
وجد باحثون بعد تحليل البيانات المسجلة في دراسات الشيخوخة الأسترالية، التي هدفت إلى تقويم دور العوامل البيئية والسلوكية والاجتماعية والاقتصادية، وتأثيرها على صحة وحيوية كبار السن، الذين تجاوزوا السبعين من العمر وعدد الصداقات والعلاقات الشخصية، التي حظوا بها في حياتهم إضافة إلى عدد أفراد الأسرة والأقرباء والأطفال والأحفاد ومراقبتهم لمدة 10 سنوات أن الأصدقاء فقط وليس الأقرباء أو أفراد الأسرة الذين يلعبون دورا مهما في إطالة عمر الإنسان، وحمايته من الاضطرابات المصاحبة للشيخوخة، والتقدم في السن.
ولاحظ هؤلاء أن للاحتكاك المستمر بالأطفال والأحفاد والأقارب أثرا بسيطا على معدلات حياة كبار السن، طوال السنوات العشر في حين كان للأصدقاء والعلاقات الاجتماعية القوية تأثير أكبر في تحسين فرص الحياة في هذه الفترة مشيرين إلى أن هذه التأثيرات المفيدة استمرت طوال تلك السنوات، بصرف النظر عما طرأ من تغيرات على حياة الأفراد فيها كموت شريك الحياة، أو فقدان شخص عزيز، أو رحيل الأصدقاء إلى مناطق أخرى.
ويعتقد العلماء أن هذا الأمر قد يرجع إلى التأثير القوي للأصدقاء على السلوكيات الصحية للإنسان كإقلاعه عن التدخين والكحول، أو طلب الاستشارة الطبية عند الحاجة إضافة إلى تأثيراتهم المهمة على مزاجه، وثقته بنفسه، وقدرته على تحمل صعوبات الحياة وأحزانها.






مقاطعة البلاستيك
في هونج كونج شاركت مجموعة من المحال التجارية يزيد عددها على ألف من المحال المختلفة في تنظيم يوم "لمقاطعة البلاستيك" لتشجيع المتسوقين على عدم استخدام الأكياس البلاستيكية غير الصديقة للبيئة.
وسيطلب من المتسوقين في أنحاء المدينة التي يبلغ عدد سكانها 6.8 مليون نسمة استخدام بدائل للأكياس البلاستيكية أو التبرع بمبلغ 50 سنتا أي ما يعادل 6 سنتات أمريكية لكل كيس يستخدمونه.
وقامت جماعة طلابية من أنصار حماية البيئة تعرف باسم "مجلس الطلاب الخضر" بتنظيم الحدث وهو أكبر حملة توعية بالبيئة في المدينة المعروفة بمستويات التلوث العالية والنمط الاستهلاكي المفرط



ولنا لقاء مع الحقلة القادمة فتابعونا