مقتل ال16 جندى وضابط مصرى هو عمل اسرائيلى مدبر فاسرائيل حذرت رعاياها قبل يومين فى سيناء بضرورة مغادرة سيناء لوجود عملية ارهابية سوف تحدث ومن ثم فعلمها المسبق بالحادث يعنى أنها تقف خلفه وثانى الأمور قتل اسرائيل لجميع المشاركين الثمانية كما تقول فى الحادث حتى تختفى الحقيقة ويتم اتهام جماعة التكفير والهجرة أو فتح الاسلام بهذا العمل كما أن تحركات الجيش الاسرائيلى الفورية تدل على أن قياداته تعلم تمام العلم بالعملية ومن قاموا بها وليس مستبعدا أن يكون مسلسل ناجى عطا الله قد أوحى لاسرائيل بفكرة الأسرى الثمانية فتم قتل ثمانية أسرى فلسطينين أو لبنانيين أو من أى جنسية ممن فى سجون اسرائيل وهو نفس العدد الموجود فى المسلسل حيث تم تبديل المصريين باسرائيليين
كما أن توقيت القتل ساعة الافطار لا يقوم به سوى الكفار كاليهود كما حدث فى حروب الصليبين واليهود فقد كانوا يقومون بالهجوم وقت الصلاة أو وقت الصيام وهو وقت غفلة فى مجتمعات أضاعت مبدأ الحذر الاسلامى فى كل وقت فصلاة الحرب ناس تصلى وناس تقف تجاه العدو وفى الصيام أو فى غيره نفس الأمر
اسرائيل هدفت من خلف الحادث إلى تعكير العلاقات بين اخوان فلسطين بقيادة هنية واخوان مصر بقيادة مرسى حتى لا يحدث تحالف بين الفريقين مستقبلا وهو ما أوحت به زيارات هنية فى مصر