تضاربت الأخبار الخارجة من مصر فبعد تصريح صدر عن الرئاسة عن دخول الفلسطينيين مصر بدون تأشيرة ورد تصريح اخر عن دخولهم بتأشيرة
المهم هو تدفق الفلسطينيين على مصر وابتعاد أمن الدولة السابق والمخابرات وغيرها من الأجهزة الامنية التى دائما ما أعاقت دخول وخروج الفلسطينيين من وإلى مصر عن الأمر
دخول الحمساويين والجهاديين ومن ينتمون للتيار الاسلامى كان دائما لا يتم إلا بعد مناوشات طويلة وأما الفتحاويين ومن يحالفهم فكان خروجهم ودخولهم مسموح به ولكن بحساب دون اعلان وكان مبارك يستغل المرضى اعلاميا فى علاج بعض الحالات وكسب بعض النقاط لدى الفلسطينيين