أفقت على الدنيا فجأة فوجدت نفسي قد أنهنيت دراستي وودعت طفولتي وصرت عروسا ..
دخلت المطبخ وهيأت وجبات لذيذة لزوجي...
..رتبت المنزل وعطرته...
قرأت قليلا في قرآني وصليت...
تذكرت أنني يجب ألا أبقى وحدي بلا تطور..
فكرت بدخول دورات داعمة لدراستي...
عصرا فتحت الحاسب..
أكملت عملي الثقافي في فرسان الثقافة...
تعشيت معه عندما عاد من عمله كالّا ..
و بعد وقت نمت مرتاحة البال لأني قسمت ساعاتي اليومية الـ 24 تقسيما عادلا....
26-3-2012

شكرا أ. ميسم الفكرة واضحة ولكنك اسمحي لي لم تقدميها بأسلوب يتناسب مع مستوى الطفل الذهني ربما كان نافعا للبنات المراهقات على العموم الدرب طويل في أدب الطفل ولا بأس من الخطوة الأولى وعثراتها أهلا بك أ. ميسم ولاتجعلي من كلامي تثبيطا لهمتك على العكس خذيه على محمل النصح من أجل التطور بانتظار جديدك وأهلا بك دائما مودتي