مساوئ الهدف الواحد واهمية إيجاد البدائل
**********

نحن قوم نتوحد بهدفنا إن وجد...
قوم نندب حظنا غن فقدنا عزيزا...
نتأخر في إدارك الحكمة من كل شيئ...
وفي الأخير ننسى اننا ضيعنا مايجب ان نحافظ عليه لذا:
يجب ان يكون سؤال :ماذا لو حاضرا معنا دوما:
ماذا لو تعسر هدفنا هل هناك البديل وهل حضرناه؟
أذكر كثيرا من المعلمات اللواتي حاولن إقناعي بتحريم الرسم..وبقي في ذهني مسلسل كرتوني غربي عن فتيات بوليسيات شبه كاسيات يتمتعن بالشرائ ولايملكن هدفا ساميا
ويتلفظن وبتحاورن بحوار تافه اكتسفت ذلك لما كبرت...
تربهنا التقنيات وننسى المضمون...
فلم لانواجه إعلامهم بالمقابل؟
من هنا نبدا ومن هنا يبدأ مشوار تهيئة وتحضير البادئل حتى في مستقبلنا إن فشلنا في مشروع ما...
آن لنا ان نبتع
عن ندب الحظ والبكاء على الأطلال.
سارة 7-1-2012

موضوع هام جدا لجيلنا الجديد الذي نحبه, يستحق التوقف.
تحيتي لك