منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: فوائد غذائية

  1. #1

    فوائد غذائية

    هل تعرفون أ المانجو ملكة الفواكة... وفيها فوائد كثيرة

    --------------------------------------------------------------------------------

    هل تعرفون ان المانجو ملكة الفواكه ... وفيها فوائد صحية كثيرة

    عندما تأكل المانجو تشعر انك افضل حالا، فبالإضافة لطعمها اللذيذ واحتوائها على الفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة ، فيها أيضا إنزيم يساعد على تهدئة المعدة.



    تحتوى المانجو على كثير من فيتامين سي وفي الهند تستخدم المانجو لإيقاف النزيف وتقوية القلب وتنشيط الذهن.



    تعمل المانجو على بناء الدم وتساعد في حالات الإصابة بالأنيميا لاحتوائها على نسبة عالية من الحديد.



    كما تساعد كميات البوتاسيوم والماغنسيوم الموجودة في المانجو على علاج تقلص العضلات وأيضا على إزالة التوتر.



    تعتبر المانجو واحدة من أغنى المصادر الطبيعية بالبيتاكاروتين وهي مادة مضادة للأكسدة وأيضا مجموعة فيتامين "ب" التي تساعد على تقوية الجهاز العصبي.



    يوجد بالمانجو أيضا حامض الجلوتامين الذي يعد الغذاء المثالي للمخ من اجل التركيز والذاكرة.



    تحتوي الحبة متوسطة الحجم من المانجو على حوالي 40% من احتياجك اليومي من الألياف، فلو أكلت حبة مانجو يوميا لن تعاني من الإمساك أو القولون العصبي.

    ....ـمنقولـ....


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    الأبحاث العلمية تثبت أن البرغل يلعب دوراً كبيراً في الوقاية من سرطاني القولون والثدي

    البرغل

    د. جابر بن سالم القحطاني
    البرغل Bulgur هو جريش القمح المسلوق وطريقة صنع البرغل من القمح هو سلقه حتى تلين الحبوب وتقارب النضج ثم تنشر في أماكن معدة لذلك وتترك حتى تجف تماماً ثم تجرش وتنخل فيزول عن الجريش قشور القمح.
    يستعمل البرغل بكثرة في بلاد الشام. وقد أثبتت الأبحاث العلمية أن البرغل يلعب دوراً كبيراً في الوقاية من سرطان القولون وسرطان الثدي وكذلك مرض الداء السكري. كما يساعد في علاج أنواع من مشاكل الهضم وبالأخص الإمساك وذلك يعود إلى غنى البرغل بالألياف. يحتوي البرغل على مواد هامة جداً تلعب دوراً كبيراً في الحد أو علاج كثير من الأمراض، ومن أهم المحتويات الكيمائية للبرغل حمض الفريوليك ومادة اللجنان والحديد والفوسفور والزنك والمنجنيز والسيلنيوم والماغنسيوم وفيتامينات أ، د، ه، وبروتين ونشا ومواد سكرية بالإضافة إلى الألياف والتي لها علاقة بكثير من الأمراض وتأتي أهمية حمض الفريوليك في أنه يقوم بمنع النترات والنتريت الموجودة في كثير من الخضر والفواكه إلى مادة النيروسامين والتي تسبب مشاكل سرطانية، كما أن مادة اللجنان الموجودة في البرغل تعتبر من أقوى المواد المقاومة للسرطان خاصة سرطان الثدي والقولون، إن لهذه المادة خواص مضادة للأكسدة مما يعني أنها تلتهم جزئيات الأكسجين الخطيرة والمعروفة بالجذور الحرة قبل أن تدمر الخلايا المفردة. تقول دكتورة توسون " إن مركبات اللجنان تقهر التغيرات السرطانية بمجرد تواجدها وتعمل على تقويضها". لقد عرفنا كيف أن الجذور الحرة قد تؤدي إلى الإصابة بالسرطان، ونفس هذه الجزئيات الضارة يمكن أن تتلف الأوعية الدموية، وتهيئ الظروف للإصابة بأمراض القلب، إن مادة اللجنان الموجودة في البرغل تساعد في حماية القلب وذلك عن طريق حماية الكولسترول، والسؤال لماذا نريد أن نحمي الكولسترول؟ لأنه بكل بساطة عندما تتلف جزئيات الجذور الحرة للكوليسترول فإنه في الغالب يلتصق بجدران الشرايين ممهداً الإصابة بأمراض القلب ويتسم البرغل بأنه منخفض الجلوكوزمين، مما يعني أن السكريات التي يحويها تنطلق ببطئ نسبي إلى مجرى الدم، وهذا لا يحافظ على ثبات مستوى السكر في الدم فقط، بل يلعب دوراً في تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب.

    إن الحصول على المزيد من الألياف في الغذاء يساعد على خفض نسبة الكوليسترول في الدم ويقلل خطورة الإصابة بالسرطان وكذلك مرض السكر. بالإضافة إلى الوقاية من أمراض الجهاز الهضمي وبالأخص الإمساك ومرض البواسير. والبرغل معروف انه مصدر جيد للألياف، حيث إن فنجاناً مطهياً من البرغل يمد الجسم بأكثر من 8جرامات من الألياف أي حوالي ثلث المقدار اليومي.إن أغلب فوائد البرغل تأتي في الحقيقة من الألياف غير القابلة للذوبان، إن هذا النوع من الألياف لا يتحلل داخل الجسم، ويظل في الأمعاء ويمتص كثيراً من الماء وهذا يزيد من وزن الفضلات مما يجعلها تتحرك بطريقة أسرع في الأمعاء وتخرج من الجسم بسهولة كذلك المواد المحتمل أنها تسبب السرطان ولا يوجد لديها وقتاً لكي تسبب أي مشاكل. لقد أجريت دراسة في مركز كوزنيل الصحي في مستشفى نيويورك واستمرت طوال أربع سنوات، أجرى الباحثون دراسةعلى 58رجلاً وسيدة لديهم تاريخ مرضي في مخاط الأمعاء على الرغم من أن المخاط ليس ضاراً في حد ذاته إلا أنه بمرور الوقت قد يصبح سرطاناً، لقد ثبت من خلال هذه الدراسة أن الذين تناولوا البرغل زاد احتمال انكماش المخاط أو اختفائه تماماً لديهم من الذين تناولوا مواد قليلة الألياف.

  2. #2

    في الصحيحين: من حديث أبى المتوكِّل، عن أبى سعيد الخُدْرِىِّ، أنَّ رجلاً أتى النبىَّ صلى الله عليه وسلم، فقال: إنَّ أخى يشتكى بطنَه وفى رواية: استطلقَ بطنُهُ فقال: ( اسْقِهِ عسلاً )، فذهب ثم رجع، فقال: قد سقيتُه، فلم يُغنِ عنه شيئاً وفى لفْظ: فلَم يزِدْه إلا اسْتِطْلاقاً، مرتين أو ثلاثاً كل ذلك يقولُ له: ( اسْقِه عَسَلاً ). فقال لهُ فى الثالثةِ أو الرابعةِ: ( صَدَقَ اللهُ، وكَذَبَ بَطْنُ أَخِيكَ ).
    - وفى صحيح مسلم في لفظ له: ( إنَّ أخي عَرِبَ بطنُه )، أي فسد هضمُه، واعتلَّتْ مَعِدَتُه، والاسم: ( العَرَب ) بفتح الراء، و ( الذَّرَب ) أيضاً.
    * والعسل فيه منافعُ عظيمة فإنه جلاءٌ للأوساخ التي في العروق والأمعاء وغيرها..
    - محلِّلٌ للرطوبات أكلاً وطِلاءً ..
    - نافعٌ للمشايخ وأصحابِ البلغم..
    - ومَن كان مِزاجه بارداً رطباً..
    - وهو مغّذٍّ ملين للطبيعة، حافِظ لِقُوَى المعاجين ولما استُودِع فيه، مُذْهِبٌ لكيفيات الأدوية الكريهة..
    - منقٍّ للكبد والصدر..
    - مُدِرٍّ للبول، موافقٌ للسعال الكائن عن البلغم..
    - وإذا شُرِبَ حاراً بدُهن الورد، نفع من نهش الهوام، وشرب الأفيون، وإن شُرِبَ وحده ممزوجاً بماء نفع من عضة الكَلْبِ الكَلِبِ.. وأكلِ الفُطُرِ القتَّال..
    - وإذا جُعِلَ فيه اللَّحمُ الطرىُّ، حَفِظَ طراوته ثلاثَةَ أشهر..
    - وكذلك إن جُعِل فيه القِثَّاء، والخيارُ، والقرعُ، والباذنجان، ويحفظ كثيراً من الفاكهة ستة أشهر، ويحفظ جثة الموتى، ويُسمى الحافظَ الأمين..
    - وإذا لطخ به البدن المقمل والشَّعر، قتل قَملَه وصِئْبانَه، وطوَّل الشَّعرَ، وحسَّنه، ونعَّمه..
    - وإن اكتُحل به، جلا ظُلمة البصر.. وإن استُنَّ به بيَّضَ الأسنان وصقَلها، وحَفِظَ صحتَها، وصحة اللِّثةِ ..
    - ويفتح أفواهَ العُروقِ، ويُدِرُّ الطَّمْثَ، ولأخذه على الريق يُذهب البلغم، ويَغسِلَ خَمْلَ المعدة، ويدفعُ الفضلات عنها، ويسخنها تسخيناً معتدلاً، ويفتح سُدَدَها، ويفعل ذلك بالكبد والكُلَى والمثانة، وهو أقلُّ ضرراً لسُدَد الكبد والطحال من كل حلو..
    - وهو مع هذا كله مأمونُ الغائلة، قليلُ المضار، مُضِرٌ بالعرض للصفراويين، ودفعها بالخلِّ ونحوه، فيعودُ حينئذ نافعاً له جداً..
    - وهو غِذاء مع الأغذية، ودواء مع الأدوية، وشراب مع الأشربة، وحلو مع الحلوى، وطِلاء مع الأطلية، ومُفرِّح مع المفرِّحات.
    - فما خُلِقَ لنا شىءٌ في معناه أفضلَ منه، ولا مثلَه، ولا قريباً منه، ولم يكن معوّلُ القدماء إلا عليه، وأكثرُ كتب القدماء لا ذِكر فيها للسكر ألبتة، ولا يعرفونه، فإنه حديثُ العهد حدث قريباً، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يشربه بالماء على الرِّيق، وفى ذلك سِرٌ بديع في حفظ الصحة لا يُدركه إلا الفطن الفاضل، وسنذكر ذلك إن شاء الله عِند ذكر هَدْيه في حفظ الصحة.
    - وفى سنن ابن ماجه مرفوعاً من حديث أبى هريرة: ( مَنْ لَعِقَ العَسَل ثَلاثَ غدَوَاتٍ كُلَّ شَهْرٍ، لَمْ يُصِبْه عَظِيمٌ مِنَ البَلاءِ )، وفى أثر آخر: ( علَيْكُم بالشِّفَاءَيْنِ: العَسَلِ والقُرآن )، فجمع بين الطب البَشَرى والإلهي، وبين طب الأبدان، وطب الأرواح، وبين الدواء الأرضي والدواء السمائى.
    - إذا عُرِفَ هذا، فهذا الذي وصف له النبي صلى الله عليه وسلم العَسَل، كان استطلاقُ بطنه عن تُخَمَةٍ أصابته عن امتلاء، فأمره بشُرب العسل لدفع الفُضول المجتمعة في نواحي المَعِدَةَ والأمعاء، فإن العسلَ فيه جِلاء، ودفع للفضول، وكان قد أصاب المَعِدَةَ أخلاط لَزِجَةٌ، تمنع استقرارَ الغذاء فيها للزوجتها، فإن المَعِدَةَ لها خَمْلٌ كخمل القطيفة، فإذا علقت بها الأخلاطُ اللَّزجة، أفسدتها وأفسدت الغِذاء، فدواؤها بما يجلُوها من تلك الأخلاط، والعسلُ جِلاء، والعسلُ مِن أحسن ما عُولج به هذا الداءُ، لا سيما إن مُزج بالماء الحار.
    - وفى تكرار سقيه العسلَ معنى طبي بديع، وهو أن الدواءَ يجب أن يكون له مقدار، وكمية بحسب حال الداء، إن قصر عنه، لم يُزله بالكلية، وإن جاوزه، أوهى القُوى، فأحدث ضرراً آخر، فلما أمره أن يسقيَه العسل، سقاه مقداراً لا يفي بمقاومة الداءِ، ولا يبلُغ الغرضَ، فلما أخبره، علم أنَّ الذي سقاه لا يبلُغ مقدار الحاجة، فلما تكرر تردادُه إلى النبي صلى الله عليه وسلم، أكَّد عليه المعاودة ليصل إلى المقدار المقاوم للداء، فلما تكررت الشرباتُ بحسب مادة الداء، بَرَأ، بإذن الله، واعتبار مقاديرِ الأدوية، وكيفياتها، ومقدار قوة المرض والمريض من أكبر قواعد الطب.
    - وفى قوله صلى الله عليه وسلم: ( صدَقَ الله وكذَبَ بطنُ أخيكَ )، إشارة إلى تحقيق نفع هذا الدواء، وأن بقاء الداء ليس لِقصور الدواء في نفسه، ولكنْ لكَذِب البطن، وكثرة المادة الفاسدة فيه، فأمَره بتكرار الدواء لكثرة المادة.
    - وليس طِبُّه صلى الله عليه وسلم كطِبِّ الأطباء، فإن طبَّ النبي صلى الله عليه وسلم متيقَّنٌ قطعىٌ إلهىٌ، صادرٌ عن الوحي، ومِشْكاةِ النبوة، وكمالِ العقل.
    - وطبُّ غيرِه أكثرُه حَدْسٌ وظنون، وتجارِب، ولا يُنْكَرُ عدمُ انتفاع كثير من المرضى بطبِّ النبوة، فإنه إنما ينتفعُ به مَن تلقَّاه بالقبول، واعتقاد الشفاء به، وكمال التلقي له بالإيمان والإذعان، فهذا القرآنُ الذي هو شفاء لما في الصدور إن لم يُتلقَّ هذا التلقي لم يحصل به شفاءُ الصُّدور مِن أدوائها، بل لا يزيدُ المنافقين إلا رجساً إلى رجسهم، ومرضاً إلى مرضهم..
    - وأين يقعُ طبُّ الأبدان منه، فطِب النبوةِ لا يُناسب إلا الأبدانَ الطيبة، كما أنَّ شِفاء القرآن لا يُناسب إلا الأرواح الطيبة والقلوب الحية، فإعراضُ الناس عن طِبِّ النبوة كإعراضهم عن الاستشفاء بالقرآن الذي هو الشفاء النافع، وليس ذلك لقصور في الدواء، ولكن لخُبثِ الطبيعة، وفساد المحل، وعدمِ قبوله.. .
    من كتاب الطب النبوي

  3. #3

المواضيع المتشابهه

  1. نصائح غذائية في رمضان
    بواسطة فراس الحكيم في المنتدى فرسان الغذاء والدواء
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 05-10-2019, 12:33 AM
  2. عادات غذائية خاطئة
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى الإغذية الخاصة والوقاية من السمنة
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 10-12-2014, 07:56 AM
  3. عادات غذائية خاطئة
    بواسطة رغد قصاب في المنتدى فرسان المطبخ
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 09-24-2012, 08:09 PM
  4. عادات غذائية تضعف المناعة
    بواسطة ندى نحلاوي في المنتدى فرسان الطبي العام .
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 04-18-2012, 12:42 PM
  5. فوائد غذائية وصحية متنوعة
    بواسطة ابنة الاسلام في المنتدى فرسان الغذاء والدواء
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 06-05-2007, 10:38 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •