ربما تكون قصة اليوم مختلفة
ولكنها تسري وتحي الاركان اركان مجتمعنا المتهدم -
ربما كان الحل عنده -
حينما ابتعدنا عن سنته -
وعن طريقة -
اظنكم تعرفتم علية الان -
من منا لا يعرفة ربما يتذكره
حين يتعرض لموقف ما ولكن هل يتذكرة في كل حين -
نراه ونعشقة -
حينما يذكر اسمه حال الغضب تهداء الاعصاب
وليس خوفا او ازعاجا انما تاملآ وفرحا -
لا استطيع ان احصى كل الحركاة والسكنات ولكنى اريدكم ان تعلمو انه في قلوبكم الان

كان صلى الله عليه وسلم أجود الناس ..
عوائده ألا يخيب سائلاً فيا حبذا في الناس هذي العوائد
. جواد عشق الفضل ،
وعادى خلق البخل وأحيا مهج البذل،
فما حاتم في الجود ولا معن له مثل.
غيث يجود بماله وبجاهه ،
والجود كل الجود بذل الجاه يعد بالأجر فيما أنزل عليه من الذكر قوله تعالى :
(من يشفع شفاعة حسنة يكن له نصيب منها)
ويندب إلى ذلك اشفعوا تؤجروا ، -
من مشى في حاجة أخيه كان خيرا له من اعتكاف عشر سنين ومن اعتكف يوما ابتغاء وجه الله جعل الله بينه وبين النار ثلاث خنادق
كل خندق أبعد مما بين الخافقين
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: المنذري -
المصدر: الترغيب والترهيب -
الصفحة أو الرقم: 3/344
خلاصة حكم المحدث: [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما]

. ويثبت ذلك بفعله صلى الله عليه وسلم كما في الحديث -
أن زوج بريرة عبد أسود يقال له مغيث
، كأني أنظر إليه يطوف خلفها يبكي ودموعه تسيل على لحيته ،
فقال النبي صلى الله عليه وسلم لعباس :
( يا عباس ، ألا تعجب من حب مغيث بريرة ، ومن بغض بريرة مغيثا )
. فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( لو راجعته ) .
قالت يا رسول الله تأمرني ؟ قال : ( إنما أنا أشفع ) .
قالت : لا حاجة لي فيه .
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 5283
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

والحال: لم لا يذوب القلب مما به تبلى بلاء و لكن تبلى فيه ما لا يذوب.
عاد رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد جاد بما لديه وإن رد فلا يضيره
فالغيث ليس يبالي حيث ما انسكبت منه الغمائم تربا كان أو حجرا .
فعليه الله صلى وعليه الله سلم
----------------------------------------------------
وفي النهاية هل شعرة بكونة يسري بين اضلعك ام راية عينيه تلمح قلبك
لا املك ان اقول في حبك - اعتذر يا رسول الله عما بدر مني من خطأ او نسيان -
اامل ان تكونو استفدتم - ولكم جزيل الشكر

من ايميلي