هلا فلسطين

استفاد منه 4000 عائلة
الجمعية الإسلامية خان يونس تنهي مشروع الأضاحي لهذا العام

أخبار محافظة خان يونس

أنهت الجمعية الإسلامية خان يونس مشروع توزيع لحوم الأضاحي لهذا العام ضمن مشاريع اللجنة الاجتماعية التي تنفذه سنوياً.

وقال المدير التنفيذي للجمعية م. جهاد أبو الريش خلال بيان أصدرته الجمعية أن الجمعية أنهت مشروع الأضاحي لهذا العام مبيناً أنه استفاد من المشروع 4000 عائلة من سكان حي الأمل والمعسكر بدعم من المؤسسات الخيرية وفاعلي الخير.

وأضاف أبو الريش أن الجمعية أولت أهمية خلال التوزيع للأسر المستورة والمحتاجة, موضحاً أن التوزيع في المناطق كان حسب الكثافة السكانية.

وأوضح أبو الريش أن المشروع يهدف إلى التخفيف من معاناة الشعب الفلسطيني, وإدخال جو الفرحة والسرور على الأسر المستورة بمناسبة العيد وإشعارهم بالتلاحم والترابط مع جميع الأفراد, موضحا أن المشروع ترك آثار طيبة في نفوس الأسر.

وفي نهاية البيان شكر أبو الريش الجهات الداعمة للمشروع من مؤسسات خيرية وفاعلي خير, وكذلك الإخوة الذين ساهموا في تنفيذ المشروع .

المسلخ البلدي يشرف على ذبح 900 رأس من الأضاحي خلال العيد
قسم الإعلام:
أعلن المسلخ البلدي التابع لبلدية غزة تمكنه من ذبح و سلخ و تقطيع ما يقارب 900 رأس من الأضاحي لمواطني مدينة غزة و الجمعيات الخيرية العاملة في المدينة خلال أيام عيد الأضحى المبارك.
و أوضح تقرير صدر عن المسلخ بعد نهاية عيد الأضحى أن الأضاحي توزعت بين 351 عجل و 537 رأس خروف، لافتاً إلى أن العمل في المسلخ بدأ منذ فجر ثاني أيام العيد حتى عصر اليوم الرابع.
ولفت التقرير إلى أن الأضاحي تخضع لعملية ذبح و سلخ و تقطيع و تنظيف الأحشاء الداخلية بآلات خاصة، موضحاً أن الأضاحي تخضع لفحص بيطري قبل و بعد عملية الذبح.
بدوره أشار رئيس قسم التشغيل والصيانة ناصر مشتهى مشتهي إلي أن عملية ذبح الأضاخي كانت تمر بعدة مراحل تبدأ بالكشف عنها قبل عملية الذبح وبعد ها ومن ثم السلخ والتقطيع ، و مراعاة راحة الحيوان المذبوح عند الذبح والتي تؤدي إلي سرعة خروج الدم الذي يكون بيئة غنية لنمو البكتيريا مما يؤدي إلي نضوج اللحوم عند الطهي كما أن تفكيك الألياف بعد الذبح يحافظ علي لون اللحم الوردي ويمنع سرعة فسادها.
و أوضح أنه وبعد عملية الذبح والسلخ تخضع الذبيحة للتقطيع بالمناشير الآلية حيث يتم تجويفها وشقها إلي نصفين ليسهل فحصها وإجراء الكشف عليها من قبل الأطباء الذين يعملون علي فحص الكبد والقلب والرئة والرأس والأحشاء الداخلية للتأكد منها وخلوها من الأمراض وإجازة الطبيب البيطري المسئول لها حيث تكون تحت الإشراف الكامل من قبل المتخصصين في جميع المراحل.
من ناحيته أشار الدكتور سمير الكباريتي الطبيب البيطري بالمسلخ أن الذبح خارج المسلخ البلدي يعرض الجزارين والمواطنين إلي خطر الأمراض المنتقلة من الحيوان إلي الإنسان أو العكس بسبب غياب الفحوصات البيطرية والطبية اللازمة للتأكد من عدم وجود الأمراض في الذبائح وتلوث الأماكن التي يتم فيها الذبح والأدوات المستخدمة مما يؤدي إلي انتقال ميكروب السالمونيلا المسبب للتسمم.
ولفت إلى أن عمليات الذبح الغير قانونية تسبب بوجود بمشكلات و مكاره صحية أخري عبر إلقاء مخلفات الذبح بطريقة سيئة في حاويات القمامة أو شبكات الصرف الصحي كما يحدث في أغلب الأحيان ويؤدي إلي تكاثر البكتيريا في تلك الأماكن وانتشارها وتكاثر الذباب والحشرات والقوارض الناقلة للإمراض بالإضافة إلي الانسدادات التي تحدث في شبكة الصرف الصحي والمشاكل الناجمة عن ذلك والذي يعمل علي كثرة الإصابات بالأمراض وخاصة صغار السن الذين يعتبرون فريسة سهلة لها نتيجة ضعف المناعة لديهم.


--
لمتابعة آخر أخبار و مشاريع بلدية غزة
تفضلوا بزيارة موقع البلدية على الإنترنت
www.mogaza.org

المسلخ البلدي يشرف على ذبح 900 رأس من الأضاحي خلال العيد
قسم الإعلام:
أعلن المسلخ البلدي التابع لبلدية غزة تمكنه من ذبح و سلخ و تقطيع ما يقارب 900 رأس من الأضاحي لمواطني مدينة غزة و الجمعيات الخيرية العاملة في المدينة خلال أيام عيد الأضحى المبارك.
و أوضح تقرير صدر عن المسلخ بعد نهاية عيد الأضحى أن الأضاحي توزعت بين 351 عجل و 537 رأس خروف، لافتاً إلى أن العمل في المسلخ بدأ منذ فجر ثاني أيام العيد حتى عصر اليوم الرابع.
ولفت التقرير إلى أن الأضاحي تخضع لعملية ذبح و سلخ و تقطيع و تنظيف الأحشاء الداخلية بآلات خاصة، موضحاً أن الأضاحي تخضع لفحص بيطري قبل و بعد عملية الذبح.
بدوره أشار رئيس قسم التشغيل والصيانة ناصر مشتهى مشتهي إلي أن عملية ذبح الأضاخي كانت تمر بعدة مراحل تبدأ بالكشف عنها قبل عملية الذبح وبعد ها ومن ثم السلخ والتقطيع ، و مراعاة راحة الحيوان المذبوح عند الذبح والتي تؤدي إلي سرعة خروج الدم الذي يكون بيئة غنية لنمو البكتيريا مما يؤدي إلي نضوج اللحوم عند الطهي كما أن تفكيك الألياف بعد الذبح يحافظ علي لون اللحم الوردي ويمنع سرعة فسادها.
و أوضح أنه وبعد عملية الذبح والسلخ تخضع الذبيحة للتقطيع بالمناشير الآلية حيث يتم تجويفها وشقها إلي نصفين ليسهل فحصها وإجراء الكشف عليها من قبل الأطباء الذين يعملون علي فحص الكبد والقلب والرئة والرأس والأحشاء الداخلية للتأكد منها وخلوها من الأمراض وإجازة الطبيب البيطري المسئول لها حيث تكون تحت الإشراف الكامل من قبل المتخصصين في جميع المراحل.
من ناحيته أشار الدكتور سمير الكباريتي الطبيب البيطري بالمسلخ أن الذبح خارج المسلخ البلدي يعرض الجزارين والمواطنين إلي خطر الأمراض المنتقلة من الحيوان إلي الإنسان أو العكس بسبب غياب الفحوصات البيطرية والطبية اللازمة للتأكد من عدم وجود الأمراض في الذبائح وتلوث الأماكن التي يتم فيها الذبح والأدوات المستخدمة مما يؤدي إلي انتقال ميكروب السالمونيلا المسبب للتسمم.
ولفت إلى أن عمليات الذبح الغير قانونية تسبب بوجود بمشكلات و مكاره صحية أخري عبر إلقاء مخلفات الذبح بطريقة سيئة في حاويات القمامة أو شبكات الصرف الصحي كما يحدث في أغلب الأحيان ويؤدي إلي تكاثر البكتيريا في تلك الأماكن وانتشارها وتكاثر الذباب والحشرات والقوارض الناقلة للإمراض بالإضافة إلي الانسدادات التي تحدث في شبكة الصرف الصحي والمشاكل الناجمة عن ذلك والذي يعمل علي كثرة الإصابات بالأمراض وخاصة صغار السن الذين يعتبرون فريسة سهلة لها نتيجة ضعف المناعة لديهم.


--
لمتابعة آخر أخبار و مشاريع بلدية غزة
تفضلوا بزيارة موقع البلدية على الإنترنت
www.mogaza.org