إلهي

من غرفة بيتي أعنيك

من دمع العين أناديك

في عتمة ليلي ...

في ظلمة دربي..

في هدأت ليلي لـَبيك..

عن أحزاني ..

عن أوقاتي..

عن طبع النّاس ..

عن جرح الباس

عن حزن العالم ..

عن تعب الإحساس

أدعوك وأملي برضاك

أدعوك وكلّي أملٌ يارب..

( محاولة اولى وشكرا لتشجيع الأستاذة ريما)

نورا كريدي

السلام عليكم

لأنها المحاولة الأولى فلا بأس

يقيناً القادم أفضل من هذا

تقديري لك

تحية الاسلام
جزاك الله خيرا وبارك الله لك وعليك
أزكى التحيات وأجملها..وأنداها
وأطيبها..أرسلهااليك
بكل ود وحب وإخلاص..
تعجز الحروف أن تكتب ما يحمل قلبي
من تقدير واحترام..
وأن تصف ما اختلج بملء فؤادي
من ثناء واعجاب..فما أجمل
أن يكون الإنسان شمعة
تُنير دروب الحائرين..
دمت بخير
رحم الله والدي ووالديك
الحاج لطفي الياسيني
شهيد المسجد الاقصى المبارك

نورا كريدي
ما شالله
خبيبة رائعة ووزن رشيق
وقدرة على التعبير جميلة
اشكرك واشكر ريمة الخاني
ولنا أمل بقراءة المزيد من كلماتك الرائعة وشعرك المنساب