القرآن سيحرق يوم السبت Spt 11 في ولاية فلوريدا الأمريكية


في الذكرى التاسعة لتدمير برجي نيورك..
صرح كاهن أحد الكنائس المسيحية الصغيرة الذي لا يتعدى أعضاؤها الخمسون
أنه سيقوم بحرق طبعات من القرآن الكريم على باب كنيسته بمناسبة يوم الحزن
على الضحايـا الذين لـقوا حتفهم عند تدمير البرجين العالميين في مدينة نيويورك؛
القسيس "تيري جونز" رفض طلب الإدارة الأمريكية، وجنرال الحرب المعتمد في
افغانستان، والفاتيكان، ومجموعة كبيرة من الشخصيات الدينية المسحية بـالتراجـع
عن هذا العمل الذي سيثير غضب ونقمة الشعوب أكانت مسلمة أم مسيحية..
وتعاضد مع القسيس بالطبع عمدة بلدية نيويورك اليهودي الديانة "مايكل برومبرغ".
إلى هنا وينتهي الخبر..
الآن ماهو شعوركم..ّ؟
وماهو رأيكم..؟ وماذا سيحدث لهذا القسيس..ّ؟
وماذا تتوقعون من الدول الإسلامية أن تفعل..ّ؟

إحرق القرأن ولا تبالي يا صاحب الخمسين
بمليار ونص من العرب والمسلمين
احرقة سيدي احرقه كما احرقت فلسطين
واصلبنا جميعا على صليب المتصهينين
وانخر معهم جذور الاقصى وقبر ابراهيم
فديتك بغداد وكابول وكل العواصم
اشعل نيرانك ببث علني ومباشر ولا تخشى
لومه عربي مؤمن بالله او كافر
تحميك امريكا وتتغنى بحريتك اروبا
ونيويورك تاويك بابراجها ومبانيها
حذ بترولنا واسكبه على القران سكبا
ولا تطل عذابه اشعله وخلصه من صمتنا
وامنح رماده بعيد الفطر لنا نسمح به الوجها
ونكحل العيون بما كان يوما دستورا للحقا
واضحى بعصر اوباما وبوش لنا ارهابا
احرقه سيدي واتلو علينا مزامير كلينتون
واتركنا نتقاتل عربا وعجما سنه وشيعا
تقدس اسمك بملكوته عسى ان تشعل بنا
كرامة وعزة فقدناها حين رضيناك اميرا
وعاهدنا بالاخلاص والولاء خليفتنا بامريكا
إحرق القرأن ولا تبالي يا صاحب الخمسين
بمليار ونص من العرب والمسلمين
سيصرخون ويشجبون ويغفون
احرقة سيدي احرقه كما احرقوا الاقصى
كما ابادوا بغداد الرشيد
كما اغتصبوا الصومال وكابول
واتركنا نصرخ ونبكي ونشجب
ونقصف معاقل الحوثين
ونعتقل بالضفة وغزة المجاهدين
ونحرق قوافل الحريه على ابواب غرناطه
كما احرقنا ذات يوما بجيوشنا شعبنا والارضا
وكل من قال يوما حي على الجهاد
لا اله الا الله محمدا رسول الله
ورضينا ان تكون انت وامريكا كتابنا
وقراننا ما صاغته لنا يوما غونزاليسا

فطر سعيد
كل عام وانتم بخير
مازن العناني
--

اوباما: حرق القرآن سيعزز قدرة القاعدة على تجنيد المزيد


حذر الرئيس الأميركي باراك اوباما من أن إحراق نسخ من القرآن لمناسبة ذكرى اعتداءات 11 أيلول/سبتمبر سيقوي تنظيم القاعدة ويعرض الجنود الأميركيين في أفغانستان والعراق للخطر ويساعد التنظيم على تجنيد المزيد من الأشخاص المستعدين لتفجير أنفسهم في مدن أميركية وأوروبية.

وقال أوباما اليوم إن خطة القس الأميركي تيري جونز في فلوريدا المتعلقة بإحراق نسخ من القرآن قد تنتج "عنفاً خطراً" ضد القوات الأميركية في باكستان وأفغانستان وقد تمنح تنظيم القاعدة القدرة على القيام بـ"تجنيد مزدهر" لأشخاص مستعدين لـ"تفجير أنفسهم" في مدن أميركية وأوروبية.

وأضاف أوباما متوجهاً إلى جونز "إن كان يسمع، آمل فقط أن يفهم أن ما يقترح القيام به يتناقض تماماً مع قيمنا"، مشيراً إلى أن الولايات المتحدة "بنيت على مبادئ الحرية الدينية والتسامح الديني".

وتابع "بصفتي قائد القوات المسلحة في الولايات المتحدة، أريده أن يفهم أن هذه المجازفة قد تعرض شبابنا وشاباتنا في العراق وأفغانستان إلى خطر كبير"، معرباً عن أمله في أن يفهم جونز ان ما يقوم به هو "عمل مدمر".

وكان الأسقف تيري جونز من كنيسة "مركز اليمامة لنجدة العالم" بفلوريدا، كان أعلن العزم على حرق نسخ من القرآن على الملأ في الذكرى التاسعة لهجمات 11 أيلول/سبتمبر الأمر الذي استدعى إدانات عالمية ومحلية أميركية، وقد أصرّ جونز على خطته على الرغم من كلّ النداءات العالمية ضدها.
الايميل

فى ذكرى 11 سبتمبر .. أوباما: الإسلام ليس عدوا للأمريكيين


باراك أوباما


دعا الرئيس باراك أوباما اليوم، الجمعة، الأمريكيين إلى عدم الدخول فى مواجهات والتحلى بالتسامح الدينى، وذلك على خلفية الجدل الراهن حول موقع الإسلام فى المجتمع الأمريكى.
وقال أوباما، خلال مؤتمر صحفى فى واشنطن عشية الذكرى التاسعة لاعتداءات 11 سبتمبر 2001، "علينا أن نبذل جهدنا لعدم خوض مواجهات الواحد ضد الآخر"، مضيفا "سأبذل ما فى وسعى ما دمت رئيسا للولايات المتحدة لأذكر الأمريكيين بأننا نشكل أمة أمام الله وبأننا ربما نسمى الله تسميات مختلفة لكننا نظل أمة".
وتابع، "من الأهمية بمكان أن تظل الغالبية الساحقة من الأمريكيين وفية لما هو الأفضل فينا، إيمانا بالتسامح الدينى، وفكرة واضحة عن هوية أعدائنا"، مشددا على أن "أعداءنا هم القاعدة وحلفاؤها الذين يحاولون قتلنا، ولكن أكثر من قتلوهم على الأرض هم المسلمون".
وتأتى ملاحظات أوباما بعدما دعا قس بروتسانتى متطرف فى فلوريدا إلى إحراق مصاحف فى ذكرى 11 سبتمبر، وعلى خلفية جدل حول بناء مركز ثقافى إسلامى على مقربة من موقع مركز التجارة العالمى الذى استهدفته اعتداءات الحادى عشر من سبتمبر 2001.
وقال الرئيس الأمريكى "باراك أوباما"، إن المحادثات، التى استؤنفت مؤخرا، بين رئيس الوزراء الإسرائيلى "بنيامين نتنياهو" والرئيس الفلسطينى "محمود عباس" مثلت فرصة نحو تحقيق هدف إقامة دولة فلسطينية مستقلة تعيش جنبا إلى جنب فى سلام مع إسرائيل آمنة.
وأعرب أوباما عن تفاؤله برغم توقعه أن هذه المحادثات ستكون صعبة، واعتبر الرئيس الأمريكى أن اتفاق سلام ناجح بين إسرائيل والفلسطينيين من شأنه إحداث تغيير إستراتيجى فى منطقة الشرق الأوسط، ويعزز من جهود الولايات المتحدة للضغط على إيران بشأن برنامجها النووى.
وأكد الرئيس الأمريكى "باراك أوباما"، فى مؤتمره الصحفى، أن عدو الولايات المتحدة هو تنظيم القاعدة وليس الإسلام. وقال أوباما، "يجب على العامة أن يتذكروا أن عدو البلاد ليس الإسلام، ولكن تنظيم القاعدة والجماعات المتطرفة الأخرى". وأضاف، أن فكرة إحراق كتاب مقدس لديانة أخرى أمر يتعارض مع القيم التى قامت ونشأت عليها الولايات المتحدة، معربا عن أمله فى أن يتجنب هذا القس القيام بذلك.
وحذر أوباما من أن الإقدام على هذه الفعلة أو التلويح بها من شأنه تعريض الجنود الأمريكيين المنتشرين فى دول كأفغانستان للخطر، خاصة وأن مثل هذه الفعلة تعتبر أفضل أداة يمكن تصور وضعها بين أيدى تنظيم القاعدة لتجنيد عناصر جديدة، وناشد الرئيس الأمريكى مواطنى بلاده الالتزام بقيم الولايات المتحدة التى تدعو للتسامح الدينى.
من الايميل

أسترالي يدخن صفحات من القرآن والإنجيل

التاريخ: 2010-09-14 23:38:54

غزة / أسوار / ما أن هدأت موجة الغضب العارم التي أثارها قرار قس أمريكي إقامة مراسم لإحراق القرآن تزامناً مع الذكرى التاسعة لهجمات 11/9 على الولايات المتحدة، وحتى سرت العدوى لأماكن أخرى، فقد نقلت الصحيفة البريطانية أن محامياً استرالياً قام بتدخين صفحات من القرآن والإنجيل لتحديد نكهة أيهما أفضل.

وظهر أليكس ستيورات، في مقطع فيديو مدته 12 دقيقة بعنوان: "الكتاب المقدس أو القرآن الكريم.. أيهما يحترق أفضل"، نشر على موقع "يوتيوب" وهو يجتز صفحات من القرآن والإنجيل ويقوم بلفهما ليبدأ في تدخينهما كالسجائر.

وسارعت التنظيمات الإسلامية إلى حث المسلمين بعدم الرد على مثل هذه الاستفزازات، وقال الشيخ محمد وحيد، رئيس الجمعة الإسلامية الأسترالية: "ليس هناك حاجة للقيام بمثل هذه التصرفات التي لا تسبب سوى التفرقة والتنافر بين المجتمعات في أستراليا.
http://www.aswarpress.com/ar/news.php?maa=View&id=13160