منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 2 من 2
  1. #1

    نقد فيلم (كيف الحال)!!!

    السلام عليكم


    قد يعلم الجميع ان هناك فلم سعودي جديد اسمة كيف الحال آي والله كيف حالنا مع الله وهل هذا الفلم يقربنا ويقرب حالنا الي الله ... الله اعلم لم أشاهدة لكن بحثت عنه ووجدت الآتي .


    الغريب في العالم يوقولون انه فلم سعودي يمثل المجتمع السعودي .

    لكن حبيت اوضح لكم بعض الاشياء بعد البحث في الانرنت :

    المخرج : فلسطيني .

    المؤلف : لبناني .
    شارك بالتاليف : واحد مصري .
    يعني ما يقدر يألف لحالة كان لازم يدور له من يفبرك القصه معاه .

    المنتج طبعا يقولون انه سعودي ومعاهم إمرآة كانت تفيدهم في صياغة السناريو.
    والله ما احفظ اساميهم كلهم.

    الطبل اوووه اقصد البطل : احد المشاركين في أستار اكاديمي وكلنا يعرف او قد سمع عنه وماذا كان يعرض به" أقصد البرنامج "

    اوه قبل ما أنسي البطلة : فتاة شابة يقولون انها سعودية والمميز انها كانت تظهر بملابس اوروبية حديثه ... ولا حول ولا قوة إلا بالله "أي متبرجة "

    المؤلف الموسيقى : لبناني . وقد نعلم ان الموسيقي (المعازف) حرااام .
    المصور: ميتشنيك لا اعلم ايش جنسيته.

    يقول منتج الفيلم: "رأيت أن هذا هو الوقت المناسب لصنع فيلم عن المجتمع السعودي وما يحدث من تغيير في أسسه".

    من الآخير ايش هدف الفلم او أيش يعرض .....
    لكم بعض الافكار التي كان يناقشها الفلم ...

    في الفلم ثلاث اجيال اب وابناء وجد كل واحد له هدف وفكرة

    الجد :: حاضر في حياة الأسرة بقوة، وموجود في معظم مشاهد الفيلم، يدعم ويشجع ويبارك الاتجاه للفن، ويهوى الغناء ويمتلك موهبة النكتة.

    ::تعــليق::

    نسينا حكم المعازف في الأسلام وكبار السن دائما هم بركة المنزل وهم الركادة ولا يبون منا ان نستهبل ونستهتر في كبارنا بصراحه انا اقول جدهم خبل ويبغاله احد يودية لشيخ يقراء عليه .

    الأب:: فهو ليبرالي متفتح يؤمن بتعليم ابنته وامتهانها عملا، ويتيح لها قدرا كبيرا من الحرية، ويناقش زوجته في هدوء، ويبدو متدينا من دون تزمت أو تطرف.

    :: تعليق ::

    انا ما فهمت كيف ليبرالي ومتدين احترت بصراحة .وكان الرجل المسلم المتدين لا يناقش زوجتة إلا والعصى بيده ويمنع ابنته من التعلم والتعليم طيب كم واحد فيكم أبوه حافظ للقرآن وعنده اخوات موظفات يعني تليمح من غير تصريح والقصد الحقيقي ان تتوجه الفتاة للعمل في الآماكن المختلطة بالرجال وكيف لو كانت صحيفة .

    الابن :: متزمتا يميل إلى العزلة والانطواء، يرغب في تزويج اخته من صديق له من أصحاب الأفكار المتشددة.


    ::تـعـليق::
    ما فهمت ايش المقصود بالمتشدد بالظبط دام يقولون ان الاب ليبرالي .

    الفتاة :: تلتحق بالعمل في صحيفة يومية، وتبدأ بإعداد تحقيق صحفي عن مجموعة الشباب التي يتقدمها الشاب (سعيد) والتي تسعى لتأسيس فرقة مسرحية.
    الفتاة التي تتخذ اسما مستعارا لها تنشره على موضوعها الصحفي، تدافع عن حق الشباب في تكوين الفرقة، وتدعو إلى تعديلات في التشريعات بحيث تسمح بقدر من العصرنة لمكافحة البطالة والتسكع واللجوء إلى التطرف.

    ::تعـليق::

    ليتها تكلمت عن العنوسة ليتها تكلمت عن الارامل ليتها تكلمت عن الطلاق ليتها تكلمت عن التبرج ومخالفة للشريعة الاسلامية "اقصد العباءات الضيقة والمخصرة" ليتها تكلمت عن ملابس الشباب الي حقيقة مخجلة وتكاد تقع بالكامل عنهم "اقصد البناطيل" ولا حول ولا قوة إلا بالله لكن انا فهمت ليش كتبت عن الشباب عشان تطيح في غرام واحد فيهم ويكون في الفلم نكهة رومنسية بريئة علي قولتهم . هههههههههه صارت واضحة ما يبغاله فهلوه افكارهم وحدة من أيام الافلام الهندية كانت مكتسحة السوق .

    علي فكرة معني كلمة غرام في أصل اللغة عذاب وقانا الله وإياكم عذابه.


    ويصورالفيلم كيف يصاب الأب بأزمة صحية طارئة بعد أن يعرف بما ارتكبه ابنه المتشدد من اعتداء على صديق الأسرة وعلى شقيقته.
    وفي مشهد ذي دلالة خاصة، تسرع الابنة إلى نقل والدها إلى المستشفى بالسيارة دون أن يسعفها الوقت لارتداء غطاء الرأس. وعلى الفور يطاردها رجال الشرطة فتشرح لهم الأمر، ويكاد يلقى القبض عليها لولا أنهم يدركون خطورة الحالة الصحية للرجل فيساعدون في ادخاله للمستشفى.



    ::تعـليق::

    الحقيقة هنا إشادة برجال الامن في تطبيق واجبهم وصرامة وفي مقدار كرم اخلاقهم عندما تجازوا عن أختراق هذه الفتاة النظام وساعدوا أبيها لما فيهم من أنسانية . "للامانه والانصاف"
    وبعدين كأن الهدف من تعليم النساء القيادة والسماح لهن بذلك فقط للذهاب بالاباء للمستشفي في الحالات الخطرة ودون حجاب (( صار أسم الحجاب غطاء )) وبعدين لما كان بالغلط أضطرت للقيادة نسيت الحجاب ااافاااا يعني ايش القصد لا حول ولا قوة إلا بالله لكن ولله الحمد نساء السعودية في الحقيقة قابضات علي الجمر ولايؤثر فيهم هذه الدعوات لخلع الحجاب لانهن يعلمن ان هذا دين وعقيدة وواجب ذلك علي المسلمة ما دمت ترغب في رحمة ربها ورضاه واصلن هي ما نسيت الغطاء مثل ما يقولون إلا انها اصلا غير معتادة علية .

    وقفة مع بعض الكتاب وأفتراتهم وكذبهم لتمرير رغباتهم :-
    الغريب اني كنت اطالع موقع صحيفة الشرق الاوسط ولقيت كاتب فيها يقول _انا اشترينا العربة قبل ان نحضر الحصان _ حتي المثل شكلة اصله انجليزي ويقصد الكاتب ان ليس هناك دور سينما في السعودية بل يقول ان الي يعارضون السينما الآن هم نفسهم الي كانوا يعارضون الهاتف والانترنت ... خخخخخخخ بصراحه ضحكني سطحية تفكيرة.

    كنت اتمني انهم تطرقوا في عملهم هذا العظيم في نظرهم لو بشكل بسيط الي ما حدث لنبينا وحبيبنا محمد صلى الله علية من إساءة او الي ما يحصل من قتل وتعذيب واحتلال لبلدان المسلمين لكن المشكلة ما يوافق هواهم ولا يمثل أدنا اهتمام لديهم إلا وانهم مسلمون ويقولن ذلك وياليتهم علي الاقل أخروا طرحه الي بعد الحج وبعد ان يعود الناس الي ديارهم من اداء الفريضة العظيمة حقا الركن الخامس من أركان الاسلام لكن فشلوا في الحقيقة في عملهم وفشلوا في توقيقته وخسروا النتيجة . لا حول ولا قوة إلا بالله ... اللهم اهدهم وتب عليهم وأغفر لهم وأجعلهم خدام لدينك وعباد صالحين هادين مهتدين .


    مشكلة هذولي الناس انهم راحوا او سافروا خارج البلاد الاسلامية والعربية وحابين الوضع يكون زي ما يحبون وزي ما شافوا.. الحمد لله انهم مارحوا لأفريقيا كانوا يكتوب لنا رغبتهم في العدوة الي الحياة النقية الغير ملوثة برائحة البنزين والماء ذي النكهه المفعمة بلذة النجاح عندما يلتقط من الابار بل الاحساس بأهمية الماء عند افتقار الارض له بعضه ايام وان يلبسن النساء اوراق الشجر لتستطيع التعبير عنما في داخلها بمطلق الحرية .

    اتمني من الجميع الاطلاع علي هذا المقال الذي عنوانه السعوديات قابضات علي الجمر



    اللهم احفظ بلدنا السعودية وبلاد المسلمين من إفساد المفسدين .
    اللهم احفظ بلد الحرمين وبلاد المسلمين من عبث العابثين .
    اللهم احفظ امننا وآمن أوطاننا .
    اللهم أفضح كيد من يكيد لنا واللهم أكشف مخططاتهم .
    اللهم أحفظ ولاة آمرنا واحفظ خادم الحرمين الشريفين وسددة ووفقة الي ما تحب وترضي .
    ورد كيد الكايدين في نحورهم يارب العالمين .

    التوقيع
    آن لنا أن نعترف بأن الاختلاط هو ذاك الشيء الدافئ ، اللزج الرطب ، الذي يمثل أرضا خصبة للفطريات الاجتماعية السامة أن تنمو في زواياه وجدرانه وسقفه ، تنمو وتتكاثر وتتشابك دون أن يشعر أحد أن الاختلاط هو السبب ، ليكون الاختلاط بحق هو رأس الفتنة الصامت ، وفي ظله تزل القلوب والشهوات وتُفجَّر الخيانات وتُحطّم البيوت والأفئدة .

    للإطلاع على المشاركة بالكامل
    http://www.allsc.info/vb/showthread....3111#post13111
    ========================================
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  2. #2
    المشكلة انه فقد البصمة الدينية والحياتية الصادقة واعطى الابعاد ذاتها لمواضيع مالوفة في السينما العربية

المواضيع المتشابهه

  1. إن ظل الحال على الحال
    بواسطة عبدالناصر النادي في المنتدى الشعر العربي
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 07-17-2017, 10:33 AM
  2. الخال في لغة العرب
    بواسطة د. جاسم جاسم في المنتدى فرسان التصويب
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 12-18-2015, 03:11 PM
  3. هذا هو الحال مع الحياة
    بواسطة Ruba-rabie في المنتدى فرسان الخواطر
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 10-05-2014, 02:53 AM
  4. “الحدث السياسي” مشهد في فيلم، أما “القصة السياسية” فسيناريو فيلم (!!)
    بواسطة أسامة عكنان في المنتدى فرسان الأبحاث الفكرية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 09-22-2013, 06:50 AM
  5. أنا الداء ..
    بواسطة د.هزاع في المنتدى الشعر العربي
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 03-29-2009, 04:29 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •