منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 29
  1. #1
    Senior Member
    تاريخ التسجيل
    Jan 2010
    الدولة
    دير البلح_قطاع غزة _فلسطين
    المشاركات
    179

    قصيدة : من أين أبدأ يا نزار عزائي؟ شعر: مجدي يوسف

    مِنْ أَينَ أَبدأ ُيا نزارُ عزَائي؟

    في رثاء نزار قباني شاعر
    العروبة الذي رثاها
    من سنين




    من أين أبدأ يا نزارُ عزائي
    يا أمّة الأشعار ،والشعراءِ؟

    يا قِبلةَ العشّاق صلّى صوبها
    أهلُ الغرام على وجيب بكاءِ

    كلٌّ له حِبّ أضاع وفاءه ،
    والليلُ مِشنقةٌ على التّعســاءِ

    يا حارسَ الكلماتِ بين خُدورها
    يا ساقياً غضّ الحروف إزائي

    حتّى غدتْ صفصافةَ البؤساءِ
    ولكم يُراقص صوتُها إصغائي

    أسّستَ صرحاً للفنـون بربوة ٍ
    ٍ شمّــاءَ شابه ركنُه إنشائي

    ما البحتريّ ُبحــاملٍ مفتـاحَه
    كلا ّولا الطّائي تحت لواء ِ


    يا جامعاً كلّ المعاني في الهوى
    مازال يُسحر بالقصيد سمائي
    *
    يا عاشقَ التاريخ في غرناطةٍ
    وقرونِ مجدٍ سبعةٍ كسناء ِ

    نبّهتَ في الماضي عيونَ أميّةٍ
    وحملتَ للدنيا سنا الحمراءِ ِ

    ما زال يُضنيك الحنينُ لطارق ٍ
    والجيشُ شلالٌ على الجوزاء ِ

    قد جاء يزأرُ من عُباب الماءِ
    يطوي الفضاءَ بخيله الغرّاء ِ

    فترجّلتْ تلك الهضابُ لوقعه
    وتحشرجتْ بالدّمع عند لـقاء ِ

    إني انتظرتُك طارقي بين الرّبا
    أعيا فؤداي جهشةُ البُسَطاء ِ

    والليـلُ قضبانٌ لكلّ مُحيّـرٍ
    والفجر عنوانٌ على الأشلاء ِ
    *
    سيناءُ هل تنسى زماناً دامياً
    صُلبتْ به والطيرُ في الأجواء ِ

    والقدسُ ملقاةٌ على عَتباتهم
    لم يفتدوها ليــلةَ الدّخلاء ِ

    قد مزّقوا منها بكارة مريمٍ
    وتناوبوا الطّعنات كالأعداء ِ

    أنّى لهم أن يستعيدوا طُهْرها
    وهمُ على الغبراء محضُ هباء ِ؟

    لو أنهم يشرون نفساً حرّةً
    صلّوا إليها ليلة الإسراء ِ

    وجدودُهم كم قبّلوا أقدامها
    أثوابَها ما بينَ كل ّ نداء ِ

    خانوا أماناتِ الجدود،وأطفؤوا
    في تينك العينين وهْجَ فداء ِ
    *
    بيروتُ ما عادتْ لنا غجريّةً
    سمراءَ ماستْ في ربا الفيحاء ِ

    قد جاءها الشعراءُ عبّادُ الهوى
    من كلّ وادٍ تحت كلّ سـماء ِ

    يتسابقون إلى خطاها صبوةً
    والعشق ممنوعٌ على التعساء ِ

    بيروتُ صارتْ هِرّةً أكلتْ بنيـ
    هـا إنها سيفٌ على الضعفاء ِ

    بلقيسُ قد قُتلتْ ،وهل في قتلها
    عَوْدُ البطولة من سنين ِضياء ِ؟
    *
    يا سيّدي أتُرى دمشقُ أسيفةً
    تبكي على ذاك الفتى بدماءِِ؟

    الفلّ يعرف عشقَه والياسميـ
    نُ ولوعةُ الكُبـّاد قبل الماء ِ

    ما أنصفتك دمشقُ يوم جعلتَها
    فوق الثّرى في مفرَق الجوزاء ِ

    ورمتك في وضَح النهار بطعنة ٍ
    نجلاءَ كانت في اليد السوداء ِ

    والرّوحُ منك حمامة ٌخفّاقةٌ
    وعيونها مشـغولةٌ بوفاء ِ

    تتلو على الأزمان آيات ِالفدا
    من سورة الإنسان والبؤساء ِ

    ويظلّ يعزف بالفضا مزمُارها
    ما أعذبَ الأصداءَ في الأرجاء ِ!

    رحِم الفتى ربّ غفورٌ إنـــّه
    عاش الحياة برفقة الشهداء ِ
    *

    لم تنسَ دِجلةَ والفرات على النّوى
    أبـداً ولا بغـداد بعد تناء ِ

    أو وشوشاتِ النّخل عند حِجالها
    أو نافحاتِ الطيـب من إرخاءِ ِ

    وحضارةً كبرى تميس على الذرى
    والريـحُ تسـترها بخير كساء ِ

    بغدادُ ما عادتْ نزارُ،كعهدها
    تلك المليـكةَ فوق عرش الماء ِ

    واستوطن الأعداء عند وِسادها
    لم يتركوا حتّى مزيـق َ رداء ِ

    مضَغوا السنابلَ من بهيّ ضفيرها
    لكأنّها قَصَـبٌ ودون لحاء ِ

    واستملكوا الأعنابَ من أثدائها
    حتّى جرى العُنّابُ من أحشاءِ ِ

    من تاجها سرقوا شموس صباحها
    وَنجَـوم بهجتها وليل بهـاء ِ

    والبدرَ مبتسماً على الأنحاء ِ
    والشعرَ ناياً في فم الشعراء ِ

    من صدرها سلبوا قلائدَ بابلٍ
    آشـورُ أين معالمُ القدماء ِ؟

    ودمُ الحسين بكربلاءَ جريمة ٌ
    عـادتْ تفجّـره عَصا الأجراء ِ

    بغداُد يا وجَع العصور السّومريّ
    ةِ وارتعاشاتِ الربا الخضراء ِ

    بغدادُ أمستْ في الليالي نجمةً
    لا البدرُ يرعى هاتفَ الأصداء ِ

    عمياءَ قد سُكبتْ زيوتُ سراجها
    شلاّءَ قد سقطتْ من العلياء ِ
    *

    ولّى نزارٌ في الصّباح كعابرٍ
    وعلى الجبين طـهارةُ الغرباء ِ

    جرحُ العروبة في حنايا روحه
    كم بات مصلوباً على الأشياء ِ

    عُدْ يا نزارُ،لكي ترى ما قد جرى
    هذي بلادي في دجى الأهواء ِ

    ستون عاماً تشتكي أكبالها
    رضَع الغزاة حليبها بهناء ِ

    بات الظلام يجرّها من شعرها
    والدربُ أخطرُ والجميعُ مُرائي

    ستوّن عاماً والبطولةُ مركبٌ
    والموجُ إعصارٌ على الأبناء ِ

    ستّون عاماً لم نحرّر رايةً
    رُكزتْ على الأشلاء والأشلاء ِ

    عادتْ بنا الستونَ أكثرَ فرقةً
    وغدا الشتاتُ بلحمنا كالداء ِ

    وتقطّع الجسدُ القويمُ على الخطا
    نصفينِ هل يحيا بلا استشفاء ِ؟

    ماذا أقول حبيبتي وأنا الذي
    هدّ الأحبّةُ أضلعي ورجائي؟

    القدسُ خلفَ ظهورنا مسروقةٌ
    والعُرْبُ أقوامٌ من الغُفَلاء ِ

    ماذا نقول لمن تساوُوا في غَرا
    م حبيبتي بالسّهد ِوالأقذاء ِ؟

    في كلّ دربٍ غربةٌ وحكايةٌ
    والناسُ والآلاتُ في استغناء ِ

    هذي فلسطينٌ فلمّوا شملها
    هيَ أمّكمْ من بعد طول تناء ِ

    هذا قصيدي فاقرؤوا من وجهه
    صور الضّحايا قد قضَوا بوفاء ِ

    هذي حروفي، فامسحوا من خدّها
    دمع الثّكالى في الرّبا السوداء ِ

    هذا فؤادي، فاعذروا أعتَابه
    فالعاشقون َقبيـلةُ الرّحماء ِ


    مجدي يوسف

  2. #2

    رد: قصيدة : من أين أبدأ يا نزار عزائي؟ شعر: مجدي يوسف

    من أين أبدأ يا نزارُ عزائي
    يا أمّة الأشعار ،والشعراءِ؟

    يا قِبلةَ العشّاق صلّى صوبها
    أهلُ الغرام على وجيب بكاءِ
    رااااااااااااائع...
    رحمه الله , ربما من هو أحق بالعزاء منه ...فلنعزي بعضنا بعضا ولنهديتها لابن الفارض ....
    كل تقديري
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  3. #3

    رد: قصيدة : من أين أبدأ يا نزار عزائي؟ شعر: مجدي يوسف

    الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
    تحية الاسلام
    جزاك الله جنة الفردوس الاعلى التي اعدت للمتقين
    نفع الله بك الاسلام والمسلمين وادامك ذخرا لمنبرنا الشامخ شموخ
    ارز لبنان
    ان كل مفردات ثقافتي لا تفيك حقك من الشكر والاجلال والتقدير
    لك مني عاطر التحية واطيب المنى
    دمت بحفظ المولى

  4. #4

    رد: قصيدة : من أين أبدأ يا نزار عزائي؟ شعر: مجدي يوسف

    من اروع ماقرات لك نشتاق دوما لحروفك الجميلة
    تحيتي
    رغد

  5. #5

    رد: قصيدة : من أين أبدأ يا نزار عزائي؟ شعر: مجدي يوسف

    قصيدة رائعة تدل على شاعر متمكن (بصرف النظر عمن كتبت فيه)
    ليتك يامجدي تحسن التوجه في المرة المقبلة إن شاء الله
    وأحييك مرة أخرى على شاعريتك (فقط)

  6. #6

    رد: قصيدة : من أين أبدأ يا نزار عزائي؟ شعر: مجدي يوسف

    قصيدة رائعة اخ مجدي يوسف
    شاعرية كبيرة
    وروح الشاعر الكبير نزار قباني كانت محلقة في نصك وواضحة
    واراك كتبت فأجدت فرثيت رمز الكلمة الثائرة والحماسية
    تحيتي

  7. #7
    Senior Member
    تاريخ التسجيل
    Jan 2010
    الدولة
    دير البلح_قطاع غزة _فلسطين
    المشاركات
    179

    رد: قصيدة : من أين أبدأ يا نزار عزائي؟ شعر: مجدي يوسف

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل الملوحي مشاهدة المشاركة
    يا حادي القطيع





    للشاعر : فيصل الملوحي



    ۱ – يرتجّ كالأفعى تَحَرَّق في الرمــالْ***فكأنـه إبليس قد نال الوصــالْ

    ۲ – متشاعراً أسـر القلوب، ومجها* فالروح تسبـح في دياجير الضلال

    ۳ – والصرخة الكبرى تَنَزَّل صخـرة***فاللبّ من أحمـالها قيـد الزوال

    ٤ – و التابعون تحدّقوا و تراقصــوا **خلعوا الهدى،وتسابقوا درب الخَبال

    ٥ – والتفّ حول العنْق عنوانَ الفــدا***شالُ الشهادة في ميادين النضـال

    ٦ – الشعر يزهو في المحافل نائحــا *يرثي الشهيد فلا يُبـارى في القتال

    ٧ _ والخطبة العصماء تجلو حقّـــه**فبلاغها اللفظ المحلّق في الخيـال

    ٨ _ فإذا رجَوْت من البسالة فخرَهــا*فشعارها التنديد في سود الليــال

    ٩ _وكفاحناشوق تَوَثَّبُ في الخـواءْ******والدُّرَّةالشهباءآلت للظـــلال

    ١٠_ فاربأ بنفسك أن تسابق حاديــاً**أمّ القطيع يُجرَّع الســـمَّ الزُّلال






    شالُ الشهادة : كوفية الكفاح والشهادة ً



    الدُّرَّة الشهباء: محمد علي الدرة و أصحابه




    حقاً لا أدري أهمية هذا التعليق هنا
    مجدي يوسف

  8. #8
    Senior Member
    تاريخ التسجيل
    Jan 2010
    الدولة
    دير البلح_قطاع غزة _فلسطين
    المشاركات
    179

    رد: قصيدة : من أين أبدأ يا نزار عزائي؟ شعر: مجدي يوسف

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريمه الخاني مشاهدة المشاركة
    رااااااااااااائع...
    رحمه الله , ربما من هو أحق بالعزاء منه ...فلنعزي بعضنا بعضا ولنهديتها لابن الفارض ....
    كل تقديري

    ولكن ليس ذلك النص قصراً
    على رثاء نزار

    وإنما هو رثاء للعروبة ولعل الانتقال لرثاء العروبة من رثاء نزار هو من الجديد في الشعر
    العربي المعاصر فهل نتخطى ذلك؟
    وإن معرفتي بنزار كشاعر عروبي فذ رحمه الله
    تفوق معرفتي للشاعر ابن الفارض رحمه الله أيضاً


    وإنما أردت أن أرسل رسالة شعرية من خلال هذه الأطروحات مفادها أن نزار عاني في مشواره الشعري
    ممن حوله إذ أنه صرف بداياته الشعرية أو نصيباً من ديوانه الشعري الأول : قالت لي السمراء إلى موضوعات تخدش الحياء لأنه تكلم فيما
    يستحى منه ولكن ظروف الحياة التي عاشها نزار ربما أدت به إلى أن يكون ثائراً على عادات اجتماعية بالية من وجهة نظرة فانعكس هذا الأمر
    في شعره الأول حيث كان شاباً يافعاً مشتعلاً بثورته ومهما يكن من أمر فقد أثبت نزارأنه شاعر عروبي وطني جداً من روائع نصوصه السياسية ومن نبرات صوته الفريدة الآسرة ومن عشقه لفلسطين والأمة المنتهكة التي لم ير فيها من يرمي عنها الضيم

    وقد عشقته الجماهير العربية من المحيط إلى الخليج عشقاً لا حد له
    وأنا واحد من أولئك ويكفي أن نستمع إليه وهو يردد نصه :

    تقرير سري جداً من بلاد قمعستان
    ومن مثل نصوصه الشامخة : حوار ثوري مع طه حسين المعروف بنونيته على الخفيف ويقول فيه:
    ضوء عينيك أم هما نجمتان * كلهم لا يرى وأنت تراني ...
    وقد حاول أخوكم مجدي

    أن يعلن للناس عامة أن نزار كان شاعر العروبة بحق وليس كما قيل عنه بأنه شاعر المرأة و ال ج ن س
    وهذا رأيي المتواضع
    وإذا كانت دمشق قد اشتهرت بكثرة شعرائها وإن كنت لا أنكر هذا فهناك الشاعر عمر أبو ريشةمثلاً ..ولكن رأيت وحق لي ذلك أن نزار كان أعظمهم وأبرزهم وأشهرهم والتاريخ يشهد لنزار بهذه العظمة وليس أنا فحسب
    ومما لايغيب عن البال أن بعض الشعراء العرب على الأقل كانوا يشكون
    من أوطانهم ويرددون ذلك بأشعارهم فهذا شاعر الأطلال إبراهيم ناجي يقول:
    الليل في فينيسيا

    يا رب ما أعجب هذي البلاد لا ليل فيها كل ليل صباحْ
    وكل وجه في حماها ضماد ومصر لاتنبت إلا الجراحْ

    وهذا الشاعر العراقي جميل الزهاوي يقول أيضاً :
    مضى سعدي

    للقوم أحقادٌ عليّ تزدادُ
    إني وإن جارت علي ّ بغداد ُ
    أهدي لها حبي هذا الذي عندي

    وإن كان نزار قد ضاق بدمشق حيناً
    فقد كان نزار عاشقاً صميماً لدمشق فقال:
    هذي دمشق وهذي الأرض والراح إني أحب وبعض الحب ذباح
    أنا الدمشقي لو شرحتمُ جسدي لسال منه عناقيد وتفاح



    ولاينسى أن لهذا الشاعر الموسوعة شعراً في مدح الرسول صلى الله عليه وسلم
    فلماذا ينكر البعض ذلك؟

    ويبقى نزار قباني مدرسة فريدة في الشعر العربي تستعصي على الهدم

    مجدي يوسف

  9. #9

    رد: قصيدة : من أين أبدأ يا نزار عزائي؟ شعر: مجدي يوسف

    السلام عليكم
    رعاك الله وأسعد قلبك ...
    أنت شاعر عزيز علينا وعلى الفرسان

    و باختصار الشاعر الكبير نزار أخذ حقه وزيادة من محبة الشعراء والأدباء وقربهم ودعمهم الأدبي ,ان لم يكن في حياته فما بعد ذلك...
    ولنعطي غيره هذا الشرف فربما...
    وأعيد اعتذاري ان ازعجتك/ولك الحق في محبتك..
    كل تقديري واحترامي لك ايها الشاعر الكبير
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  10. #10

    رد: قصيدة : من أين أبدأ يا نزار عزائي؟ شعر: مجدي يوسف

    قلب عربي نابض بالمحبة...
    وشعور مؤلم...
    تشرفت بالحضور هنا
    اسامة

صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. قصيدة: ما آلم العشاق؟ شعر: مجدي يوسف
    بواسطة مجدي يوسف في المنتدى الشعر العربي
    مشاركات: 13
    آخر مشاركة: 06-06-2010, 07:39 AM
  2. قصيدة: متى أحيا بلقياك وحيداً؟ شعر : مجدي يوسف
    بواسطة مجدي يوسف في المنتدى الشعر العربي
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 04-02-2010, 04:56 AM
  3. مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 03-22-2010, 01:20 AM
  4. قصيدة: الأقدار :شعر :مجدي يوسف
    بواسطة مجدي يوسف في المنتدى الشعر العربي
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 02-28-2010, 06:17 PM
  5. مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 02-27-2010, 10:25 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •