منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 4 من 4
  1. #1

    الفنان زاهي وهبة ورسائل فضل الله

    الفنان زاهي وهبة ورسائل فضل الله

    موقعه(لم يفتح معي )
    http://www.zahiwehbe.com/

    --------------------------------------------------------------------------------

    زاهي وهبي يطلق جائزة "رسائل فضل الله" للأمومة
    --------------------------------------------------------------------------------
    في مؤتمر صحافي انعقد في دار نقابة الصحافة أطلق الزميل زاهي وهبي جائزة «رسائل فضل الله» للأمومة، تكريماً لذكرى والدته الراحلة، شارك في المؤتمر حشد من الشخصيات السياسية والديبلوماسية والثقافية والاعلامية.. وألقى نقيب الصحافة محمد البعلبكي كلمة ترحيبية أثنى فيها على مبادرة زاهي واصفاً إيّاها بـ«المبادرة النبيلة»..


    كما تحدّث زاهي متفائلاً بصباح المقاومة حيث تواترت الأخبار أثناء المؤتمر عن انتصار جديد للمقاومة بأسر جنديين للعدو في مزارع شبعا..


    وأعرب زاهي عن طموحه بأن تصل قيمة الجائزة إلى مئة مليون ليرة، وإلى إنشاء دار حضارية للأمهات والآباء تكون أشبه بفندق صغير تتوفر فيه كل خدمات الرعاية..


    قيمة الجائزة في عامها الأول عشرة ملايين ليرة لبنانية وتتصاعد قيمتها كل عام خمسة ملايين ليرة لبنانية، وكان زاهي قد وصف هذه الجائزة بـ«مبادرة مودّة وحب» في زمن صعب في إشارة منه إلى الخطاب السياسي الذي وصفه بـ«المنحط» لأنه لا يعكس صورة لبنان..






    > رسائل فضل الله


    العام 1930 ميلادي ولدت رسائل فضل الله في بلدة عيناتا على الحدود اللبنانية - الفلسطينية لأب هو السيد حسين حيدر فضل الله من كبار علماء الدين، ولأم هي نور الهدى مغنية ابنة عالم جليل هو الشيخ موسى مغنية. وورثت عن أسرتها ثقافة وعلماً مارستهما بشكل تلقائي وعفوي طيلة حياتها التي امتدّت على 75 عاماً (توفيت في 18 نيسان 2006)، حيث كانت هذه السنوات جلجلة طويلة من العذاب والكفاح ضد الجهل والفقر والظلم الذي يمارسه المجتمع الذكوري ضد المرأة المناضلة.


    تزوّجت رسائل فضل الله مطلع الستينات من القرن الماضي من شفيق وهبي وما لبثت ان انفصلت عنه بعدما أنجبت ولداً وحيداً هو زاهي وهبي الذي صار شاعراً وإعلامياً معروفاً بفضل رعاية والدته وصلواتها ودعائها.


    كافحت رسائل فضل الله ضد الاحتلال الاسرائيلي وعاشت تجربة مريرة أثناء الاجتياح الإسرائيلي للبنان اثر اعتقال ابنها زاهي وهبي اكثر من مرة وأسره لمدة سنة في معتقلي «عتليت» داخل فلسطين المحتلة و«أنصار» في جنوب لبنان، وفي تلك الفترة شاركت في التظاهرات النسائية ضد الاحتلال، وتعرّضت اكثر من مرة لاقتحام بيتها المتواضع (في قرية طيردبّا التي سكنتها بعد تهجيرها من عيناتا) من قبل جنود العدو الإسرائيلي الذين حقّقوا معها وأرعبوها اكثر من مرة.


    ذاع صيت رسائل فضل الله، أو «ام زاهي» كما باتت تعرف، في المدن والقرى الجنوبية كوالدة عاطفية وحنون، ثم شاع هذا الامر لاحقاً في كل أنحاء الدنيا بفعل حديث زاهي الدائم عن والدته في كل إطلالاته الاعلامية والشعرية وقد كتب لها قصيدة معروفة باسم «منديلها البحيرة، صوتها المساء» لحّنها وغنّاها الفنان احمد قعبور.


    كانت «أم زاهي» سيدة مؤمنة تنتسب للأسرة الهاشمية الشريفة، أمضت معظم عمرها على سجّادة الصلاة تبتهل وتصلّي وتناجي الله سبحانه وتعالى وجدها رسول الله عليه الصلاة والسلام. وكان الناس يأتون إليها لمصافحتها كل يوم جمعة والتبرّك بها وبنسبها الشريف. وكان دعاؤها مقبولاً ومستجاباً وما من مرة رفعت يديها نحو السماء إلاّ وكان لها ما أرادت.


    الى جانب كفاحها ضد الاحتلال وضد الفقر، خاضت «ام زاهي» حرباً ضارية ضد المرض الخبيث فانتصرت على السرطان الذي قاومته طويلاً وقاومت مضاعفاته، وناضلت بصبر وإيمان ضد الشلل الرعاشي (الباركنسون) نحو عقدين من الزمن إلى أن تمكّن منها المرض الفتّاك فجر الثامن عشر من نيسان 2006 وهو التاريخ نفسه الذي ارتكب فيه العدو الإسرائيلي مجزرة قانا.


    دفنت رسائل فضل الله في قريتها عيناتا التي تحرّرت من الاحتلال الاسرائيلي في 25 ايار 2000، وأقيم لها مأتم مهيب شارك فيه حشد كبير من أبناء بلدتها وعارفيها وألقى عدد من الشعراء والأدباء قصائد وكلمات نوّهت بمزايا هذه الأم الفاضلة المناضلة.


    > جائزة رسائل فضل الله للأمومة


    وألقى زاهي وهبي كلمة مؤثرة في وداع أمّه أعلن خلالها عن تأسيس جائزة سنوية باسم «جائزة رسائل فضل الله للأمومة» تمنح في يوم عيد الأم من كل عام لإحدى الأمهات اللواتي ضحّين وحققن انجازاً مهمّاً على مستوى الأسرة أو المجتمع. وقد شكّلت لجنة لهذه الغاية مكوّنة من شخصيات عاملة في الحقلين الانساني والاجتماعي.


    يتم ترشيح الأمهات لهذه الجائزة من قبل أبنائهن عبر إرسال رسالة الى العنوان الالكتروني «www.rasael.org» يشرحون فيها ما قامت به الأم المرشّحة من أعمال وانجازات وبناء على هذه الأعمال والمنجزات يتم اختيار الأم الفائزة، وتمنح الجائزة خلال حفل يقام بشكل علني وأمام وسائل الاعلام يوم عيد الأم.


    تبلغ القيمة المادّيّة للجائزة السنوية عشرة ملايين ليرة لبنانية. على أمل أن تزداد وتتطوّر في المستقبل.


    إلى جانب الجائزة يُعد زاهي وهبي لإصدار سيرة روائية لحياة والدته وحكاية كفاحها وما تعرّضت له من ظلم وإجحاف وما قدّمته من تضحيات.

  2. #2
    زاهـــي وهبة .. وخليك بالبيت بقلم:ميسون أبوبكر



    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    تاريخ النشر : Sunday, 01 May 2005
    زاهـــي وهبة .. وخليك بالبيت
    كان مساء جميلا ذاك الذي أمضيناه برفقة الصحفي الشاعر زاهي وهبة، كانت ساعة
    من الزمن لكننا كنا انتظرناها بشوق، لأنها فتحت أمامنا الأبواب لنتعرف أكثر للشاعر
    الإنسان والذي مكننا من قبل من الغوص داخل حياة الكثيرين من الذين التقى بهم في
    برنامجه الأسبوعي خليك بالبيت على قناة المستقبل اللبنانية .
    كنّا نبقى في البيت حقا كل ثلاثاء وطيلة تسعة أعوام مضت (هو عمر البرنامج) لنلتقي
    ضيفا جديدا أديبا كان أو سياسيا ..فنانا أو رجل دين..برفقة زاهي نحن ..إذا نحن على
    موعد مع الفكر والثقافة والأدب والفن الراقي، ضيوفه مميّزون ..حواره مؤدّب وصريح
    وهو إنسان مثقف وصاحب قضية أيضا، تمكّنّا برفقته وعبر برنامجه من اقتحام أسوار
    أشخاص كانت عصيّة وموصدة، فما أسعدنا ونحن نطرق أبوابه هو هذه المرّة.
    ثلاثمائة متر فقط المسافة التي تفصل ما بين قريته وبلدة محمود درويش وسميح القاسم
    لكن يلزمه ألف ألف إذن وتصريح عبور وربما يوم كامل الوقت الذي تستغرقه الرحلة
    ربما ليصل حيث هما، ولأن قريته على الحدود الفلسطينية جعله ذلك ثوريا ومناضلا
    وطنيا، حمل قضية لبنان وفلسطين في قلبه وكتاباته ..جرّب الأسر أيضا لأجل الوطن
    وعاش مرارة الاحتلال وسوء الحصار والقهر والتشرد واليتم ، فقد هاجر أبوه لما وراء
    البحار لاستراليا وهو ابن الثالثة، ظل الأب في خياله مجرد صورة ورؤيته مشروع مؤجل
    حتى سبقه الموت إليه، فأًلغيت كلّ المشاريع للسفر حيث يقيم والالتقاء به . .
    بقيت بصمة الطبيعة التي تربى في كنفها واضحة في حياته سواء في سلوكه أو أحاسيسه
    وكتاباته، وبقي صوتها حيّا داخله.. وحنينه إليها من أقوى العواطف، حتى الآن هو وفيّ لمكانه
    الأول ..لقريته ..التي كان يشهد صحوة الشمس كل صباح دون أن تحول العمارات الشاهقة بينه
    وبينها وعلى ربوة صغيرة أيضا كان يقف يودعها ويلملم شالها البرتقالي، في قصائده تلسعك
    الريح ويبللك المطر، وتلاحقك كل الذكريات التي تسكنه، تسمع أجراس الخراف ووقع حوافر
    الخيول وخرير الينابيع ..يلاحقك كل ما التقاه الشاعر يوما وصاغه شعرا.
    تنهض من سبات الحروف فلسطين متمثلة برنا ابنة الناصرة الفتاة التي كان التقاها بعمان ،
    وهام بوطنها الذي طالما أحب وبقي وفيا له ولجيرته، كان لقاؤه بها لعشر دقائق هو الشرارة
    التي فجرت قصيدة من أروع القصائد التي لاحقته عقبها آلاف الأسئلة عن هوية الفتاة وعلاقته بها
    ..كانت علاقة بوطن أحب وأرض شاركها ذات هوائها وشمسها ومطرها، تلك الأرض التي يراها
    على امتداد البصر ويأتيه نسيمها كل صباح، ويسمع صدى صوته آتيا من جبالها ويرى صورته
    على صفحة الماء المتبقي بعد ليلة ماطرة في آنية ترابها الذي هو امتداد لتراب البلدة التي يسكنها.
    احتفظ بسراج الكاز في داخله ..فكان نوره ينبعث إلى ما حوله لينير عالمه، لهذا السراج وهج لا
    ينطفئ وذكريات لا تنتهي وزاهي هو الفلاح القروي الذي بقي حنينه لطفولته وقريته يراوده حتى
    اللحظة .. يردّد أناشيد الرعاة وأغاني الحصاد والثورة .
    عاش مأساة فقدان أبيه الحقيقية حين توفّي الحريري رحمه الله لأنه شعر كمواطن لبناني وكفرد في
    مؤسسة الحريري الإعلامية وكابن مقرب له بفجيعة رحيله ، كانت علاقته به عوضته عن حنينه لأبيه
    الغائب فكان أبا روحيا له وللكثيرين ممن حوله ، تمنى لحظة تلقيه خبر الاغتيال لو أنه أبا لابن
    يحتمي تلك اللحظة بحضنه ويبكي في حضرة أبوته ، كان يشبه الحريري كثيرا لقد جمعتهما الروح
    الإنسانية ذاتها والتواضع وطبيعة ابن الأرض التي يتباهى بانتمائه لبساطتها وليس لمقدار المال الذي
    يملك أو الساعة التي يلبسها أو ماركة الحذاء الذي ينتعله .
    رائعة تلك اللغة التي يكتب بها قصائده .. ومن ثم يعزفها على أوتار صوته ليدهشك بحروف خطت من
    ذهب ومعانٍ من عمق ذاته الشاعرة، فيأخذك ليحلق بك لفضاءاته البعيدة..تسكرك كلماته وينعشك رذاذها
    لحنينه همس، ولذاكرته أنفاس دافئة، ولحروفه وهج لا ينتهي حتى بعد أن ينتهي من قراءتها.
    كانت قصيدته لأمه من أروع ما كتب ..هذه بعض المقتطفات منها..
    ساكنة العتبة أمّــــي
    رافقتني إلى الباب
    عد باكراً ..قالت لــي
    .
    .
    صديقة الرّقيّات
    مسحت جبيني براحة كفّيها
    يدها مشكاة
    أرخت ضفائرها ثلجاً
    غطّـــى الجبال
    طاحونة الضحك أمّـــي
    نــافورة ماء
    أوّل الينابيع ..
    وخاتمة النساء
    لك كل الحب زاهي ولحروفك الوهج الدائم ولوطنيتك الصادقة التقدير ولفكرك وثقافتك الاحترام
    ولك عزاؤنا الخاص لفقدان رفيق الحريري الذي تحدّثت عنه بكل الحب ورسمت له بحروفك ملامح
    سنبقى نذكرها كلما ذكرنا بيروت الحريري
    إلى لقاء قريب في بيروت الأمل إنشاءالله
    ميسون أبوبكر
    http://www.alwatanvoice.com/arabic/n...=show&id=20959

  3. #3
    كلام
    خليك بالبيت
    بقـلم
    أحمد بكير
    أخشي علي الصديق زاهي وهبة أن يلحق بالراحل سمير قصير الصحفي اللبناني المعارض، الذي لقي مصيره مفتتاً أشلاء بعد تفجيره في سيارته بأيد خفية وان كانت معلومة لكل اللبنانيين.. والصديق زاهي وهبة لمن لم يعرفه صحفي ومقدم برامج تليفزيونية وشاعر لبناني مشهور.. وأشهر برامجه برنامج »خليك بالبيت« الذي يتفوق فيه علي نفسه في محاورة ضيوفه من السياسيين والفنانين والأدباء علي قناة المستقبل اللبنانية..
    وسبب خوفي عليه هو سبب خوفي علي نفسي وغيري ممن تستهويهم الجرأة ويطاوعون أقلامهم، فيكتبون ما لا يقبله الآخرون.. وحكاية زاهي وهبة أنه نظم قصيدة شعر يرثي فيها الراحل سمير قصير رأت فيها السلطات اللبنانية أن فيها تطاولا علي رئيس الدولة وإهانته. وتم استدعاؤه قبل أيام للتحقيق ولم تظهر لهذا التحقيق نتيجة بعد..
    لذلك أخشي علي زاهي وهبة وقلبي كله قلق عليه. فإما يلحق بالراحل المعارض سمير قصير أو يسجن بإحدي زنازين أو زنزانات سجن بيروت العمومي.. أو علي الأقل »يخليه بالبيت«..
    والقصيدة التي نظمها زاهي وهبة أراها ـ إن كان يقصد الرئيس إميل لحود ـ قد تجاوز بها حدا كثير منا يتخطاه أحيانا.. يقول في قصيدته التي اختار لها عنوان »فخامة القاتل«.
    من التالي..؟
    سؤال بتنا نسأله أنفسنا كل لحظة.
    من منا يودع من؟
    من منا سيطفئ شمعة لمن؟
    وراء نعش من نسير غدا؟
    الأسئلة تدور وعجلة القتل تدور..
    القتلي يُشَيعون تباعاً..
    والقاتل يحتفظ بابتسامته الصفراء.
    ينهض القاتل من نومه كل صباح..
    يرتدي ابتسامته كما يرتدي ربطة عنقه.
    الابتسامة قناع
    الابتسامة خنجر في الظهر..
    كم مرة ابتسم القاتل للقتيل؟
    كم مرة سدد ابتسامته الي قلبه؟
    وينهي زاهي وهبة قصيدته مناديا، وربما صارخا وهو يقول:
    فيا فخامة القاتل كفي.. ارحل
    ألا تسمع هدير الشعب الآتي لوداعك؟!

    http://www.alwafd.org/front/detail.p...7&cat=articles

  4. #4
    كلام
    خليك بالبيت
    بقـلم
    أحمد بكير
    أخشي علي الصديق زاهي وهبة أن يلحق بالراحل سمير قصير الصحفي اللبناني المعارض، الذي لقي مصيره مفتتاً أشلاء بعد تفجيره في سيارته بأيد خفية وان كانت معلومة لكل اللبنانيين.. والصديق زاهي وهبة لمن لم يعرفه صحفي ومقدم برامج تليفزيونية وشاعر لبناني مشهور.. وأشهر برامجه برنامج »خليك بالبيت« الذي يتفوق فيه علي نفسه في محاورة ضيوفه من السياسيين والفنانين والأدباء علي قناة المستقبل اللبنانية..
    وسبب خوفي عليه هو سبب خوفي علي نفسي وغيري ممن تستهويهم الجرأة ويطاوعون أقلامهم، فيكتبون ما لا يقبله الآخرون.. وحكاية زاهي وهبة أنه نظم قصيدة شعر يرثي فيها الراحل سمير قصير رأت فيها السلطات اللبنانية أن فيها تطاولا علي رئيس الدولة وإهانته. وتم استدعاؤه قبل أيام للتحقيق ولم تظهر لهذا التحقيق نتيجة بعد..
    لذلك أخشي علي زاهي وهبة وقلبي كله قلق عليه. فإما يلحق بالراحل المعارض سمير قصير أو يسجن بإحدي زنازين أو زنزانات سجن بيروت العمومي.. أو علي الأقل »يخليه بالبيت«..
    والقصيدة التي نظمها زاهي وهبة أراها ـ إن كان يقصد الرئيس إميل لحود ـ قد تجاوز بها حدا كثير منا يتخطاه أحيانا.. يقول في قصيدته التي اختار لها عنوان »فخامة القاتل«.
    من التالي..؟
    سؤال بتنا نسأله أنفسنا كل لحظة.
    من منا يودع من؟
    من منا سيطفئ شمعة لمن؟
    وراء نعش من نسير غدا؟
    الأسئلة تدور وعجلة القتل تدور..
    القتلي يُشَيعون تباعاً..
    والقاتل يحتفظ بابتسامته الصفراء.
    ينهض القاتل من نومه كل صباح..
    يرتدي ابتسامته كما يرتدي ربطة عنقه.
    الابتسامة قناع
    الابتسامة خنجر في الظهر..
    كم مرة ابتسم القاتل للقتيل؟
    كم مرة سدد ابتسامته الي قلبه؟
    وينهي زاهي وهبة قصيدته مناديا، وربما صارخا وهو يقول:
    فيا فخامة القاتل كفي.. ارحل
    ألا تسمع هدير الشعب الآتي لوداعك؟!

المواضيع المتشابهه

  1. الفنان غسان مطر في ذمة الله
    بواسطة رغد قصاب في المنتدى فرسان الفني
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 02-16-2015, 04:11 PM
  2. ‎رحم الله فناننا الكبير اﻻستاذ الفنان عمر حجو
    بواسطة رغد قصاب في المنتدى فرسان الفني
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 02-05-2015, 07:31 AM
  3. إمارتي شاهد إستراليين يستهزئون بالنقاب شاهد ماذا فعل ؟؟؟
    بواسطة أ. زيناء ليلى في المنتدى فرسان الفلاشات والصوتيات
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 05-31-2014, 03:13 AM
  4. الفنان السوري الكبير معن الدندشي في ذمة الله
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى فرسان الترحيب
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 04-16-2011, 09:00 AM
  5. إلي رحمة الله الفنان حسين الشربيني
    بواسطة أبو فراس في المنتدى فرسان الفني
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 09-15-2007, 12:23 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •