ركلة قوية ...من خادمة آسيوية بدأ المحقق لمعة أبو شرارة بالتحقيق ...في المشفى الوطني للعبيد و الرقيق... مع الخادمة الشرق آسيوية المضمدة بالشاش و القطن و القسطرة الوريدية ..و لا يرى من وجهها سوى شفتين متورمتين إحداها زرقاء و الأخرى وردية...وعينين سبحان الله المعبود: إحداها كحلية و الأخرى لازوردية وساقها المكسورة مرفوعة مجبّرة بجبيرة بيضاء طبية... و مع آهاتها طلب المحقق (لمعة أبو شرارة) منها المتابعة بقوله V: أكملي أقوالك يا حلوتي؟! الخادمة – : يا مستر شرارة سنتان من العمل دون كلل لأحقق الأمل في إتمام دراستي الجامعية ,و معاونة زوجي في بعض أموره المادية... فكان تغربي هم و كدر..و راحتي غرفة غسيلٍ و سهر..و طعامي فتات للبعير و البقر...إخلاصي لهم ضرب و تحرش و اعتداء...تراني لست من بنات البشر... الزوجة تهمس بأذن الزوج &om: تحرش يخرب بيت أهلك شو مساوي معها....و اعتداء يعدل لسانها سبحانك... الزوج &: لا تخافي الفحوص الطبية المخبرية عال العال بما فيها السل و الايدز.... الزوجة &om : طمأنتني.. الزوج &: طبعا لازم تطمئني فقد اخترتها من مكتب(مكفولة مو مضروبة) و اخترتها من أفضل الجنسيات على كيف كيوفك..؟؟ المحقق V: كفى همساً أريد تدوين أقوالها.. الخادمة –: لقد همْ همَ و سَمْ سَمَ فلذة مني وذلك من الشهر الأول من تواجدي؟!! المحقق(لمعة أبو شرارة) V: لم أفهم ما تقصدين وضّحي... الخادمة –: لقد أجبرني على الإجهاض فقد كنت لا أدري أني حامل من زوجي إلا بعد غربتي و سفرتي... الزوج &: حقيّ ؟! حامل و خادمة كيف تجتمعان ...و الناس يا سيدي لا ترحم .... الخادمة –: رحمتك يا رب ...و هل رحمتني حتى و لو باتصال مع أهلي أو بالسفارة أو بالمكتب...؟؟وهل من الرحمة حجز أجري و راتبي !!!! الزوج &: حجزت رواتبك لأن المكتب (ملح و ذاب) طلع نصاب بن نصاب.... الخادمة– : إن كان نصابا فتعب عافيتي لن يذهب سدىً سأعترف أني سرقتك ...ولكن... الزوج و الزوجة للمحقق: ويل لها يجب أن تعاقب ...!هذه السارقة... الخادمة المضمدة بالشاش– : قبل أن أعاقب أضيف إلى أقوالي للمستر شرارة بأنكما أنتما من قاما بخنقي و إلقائي من الطابق الثاني ليلا ً ليقال أنني انتحرت و لكن عناية الله جعلتني بينكم الآن.. الزوج &: يخرب بيتك و بيت يلي جابك أ نحن رميناك يا بنت...! المحقق (لمعة أبو شرارة)V : ألفاظك يجب أن تكون مهذبة يا ابن لــ...!! تابعي يا حلوتي فنحن في جريمة شروع بالقتل....!! و هنا الزوج يضع يداه على وجهه ليرددV : أنا بريء بريء يا بنت الــ...!! ثم يعود ليرفع رأسه ليجد أن الخادمة قد وقفت على ساقيها و بدأت تخلع قناع الشاش و إذا الوجه ليس بغريب إنه وجه أم الزوج..نعم أمه و تقول له –: أنا ماما ...أنا ماما ــه ــه ثم ينقلب الوجه إلى وجه ابنته لتقول –: أنت بابا أنت بابا ــه ــه ُثم ينقلب إلى وجه أخته.. ــه ــه ثم ينقلب إلى وجه هيفا لتقول– (أنا هيفاء أنا من غيري أنا قلبي اللي ابتلى بعيون حلوين رقصني أنا دلعني أنا ...) ثم إلى صورة دانا لتقول– (أنا دانا أنا دن دن فتح عينك تاكل ملبن حتشوف رقصي و دلالي) و مازال الوجه ينقلب و يتقلب الزوج على السرير و هو نائم سابع نومة, تارة يشهق في كابوسه و تارة يضحك ,و زوجته تركله ركلا و هي شبه نائمة لتقول &om: يبدو أنك لم تأخذ مهدئ كل يوم ...يا بعلي ...تراها أضغاث أحلامك أم رؤى بحاجة إلى تأويل. L بقلم فادي شعار J

قصة مخفة ويام في الجرا ياحاوي
شكرا لجهدك واسقاطاتك الحرجة القوية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريمه الخاني

قصة مخفة ويام في الجرا ياحاوي
شكرا لجهدك واسقاطاتك الحرجة القوية

أسعد الله أوقاتكِ ....
و أبهجها الله بالطاعات ...
أشكر المتابعة للموضوع ..و أسأل الله العفو و العافية...
أتابع بهذه الصورة ..

كل الأسف لنشر الصورة و لكن ماذا أقول سوى
( متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم احرارا ) ...
و حسبنا الله و نعم الوكيل
http://www.almrgan.com/vb/showthread.php?t=4312

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسامه الحموي

يا سيدي فيها البلا وبلاها بلا....
حيرتونا
وكلامك درر
أسامة

تحياتي أخ اسامة...
الله يجبر لي خاطرك ..
أشكر متابعتكم للموضوع ..
ومع هذا الخبر
نسأل الله العفو و العافية...

أطباء ينتزعون 18 مسمارا من أصل 23 دقها سعودي بجسد سريلانكية
نقلت شبكة الأخبار الأميركية "CNN" عن الطبيب كمال وارتونغا قوله إن "طاقمه انتزع مجموعة مسامير يتراوح طولها بين 2.5 و7 سنتيمترات من أماكن متفرقة بجسد إل بي أرياواتي، ولكنه لم يتمكن من الوصول إلى أربع قطع صغيرة دخلت في كتلها العضلية"، مضيفا أن "المريضة الآن في وضع مستقر، ونحن نقدم لها كميات كبيرة من المضادات الحيوية لمقاومة الالتهاب".
وكانت أرياواتي، البالغة من العمر 49 عاما، التي تعمل كخادمة بأحد المنازل في العاصمة السعودية الرياض، زعمت بأنه تم احتجازها من قبل زوجة مخدومها، بينما قام الزوج بغرس المسامير في يديها وذراعيها وقدميها بل وجبهتها أيضا.
لمتابعة المزيد من المصدر