منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: رتب الكلمات

  1. #1

    رتب الكلمات

    رتب الكلمات
    هذا تمرين شأنه شأن سواه تنمية وتحفيز الحس اللغوي والذائقة الشعرية وزنا وقافية.
    الأبيات ليس بها زيادة ولا نقص ولكني بعثرت كلمات كل شطر على حدة. ولم أمزج كلمات الصدر بكلمات العجز


    المطلوب: مستعينا بالرقمي وبذائقتك الشعرية وحصيلتك اللغوية والنحوية إعادة ترتيب الكلمات، وتشكيل الأحرف، الشدّة خاصة ، والتعليق على المعنى أو النحو حيث يلزم وتقطيع البيت

    المشاركة ببيت واحد ويفصل بين ذات مشاركتي المشارك مشاركة لسواه

    أتمنى أن يتولى أخي ظميان متابعة هذا التمرين

    1. يا المطر أيها الثر انحدرت الذي ...منه تغشى السهل العثانين والجبلا
    2. تركن معضلة ً دروب الحي حتى...لكل منفعلا ومن قد سار حاف
    3. وشقّ زلَقٍ الأقدام فيها على من ...... الإرقال خطْو فدع القطا والرمَلا
    4. السارون وغاص وجل في البقْعة في .... للركبتين والبللا البرد فخل
    5. وسال جئت قطر تنثره حاصب.....إلى مبتذلا فيا للدر المجاري
    6. أمسك نحو وسر نجد عن عرُض فاسق ..... النخل ألظامئين والإبلا هناك
    7. شراعك يمض نحو البيد وانشر به ..... واعتدلا رخاء أغذ ريح السير
    8. حتى كان إذا بغرته من نجد .... في احتملا قرقرى فليلق الماء الذي
    9. رمل صفا أو كثيب يرشفه جبل .... ظماء رشف للهوى الشفاه قبلا
    10. مرملات أو للرياح بها سهول... جن عاصف إذا ما صهلا إعوال
    ........للأبيات بقية


    مثال - البيت الأول :

    يا أيها المطرُ الثـّرّ الذي انحدرت...منه العثانين تغشى السهل والجبلا

    يا أي يهل م طرث ثرْ رلْ لذنْ ح درت ....من هلْ عثا ني نتغْ شسْ سهْ لولْ ج بلا
    2 2 3 1 3 2 2 3 1 3 ................2 2 3 2 3 2 2 3 1 3
    4 3 1 3 4 3 ((4) ..........4 3 2 3 4 3 ((4)

    العثانين : اللحى، وعثنون السحابة أولها وما تدلى منها إلى الأرض.

  2. #2

    رد: رتب الكلمات

    ضرماء تاريخياً
    تعتبر بلدة ضرماء عاصمة منطقة حوض البطين أو ما يعرف قديماً بوادي قرقرى وقاعدتها البلاد، وضرماء تحريف الاسم الحقيقي لها فقد كانت تسمى قرماء بمعنى قر وإستقر الماء في باطن أرضها حيث كانت تشتهر بوفرة المياة، كما أن مسماها الحالي تحول من معناها السابق نتيجة شح وندرة المياة، وللضرر الناتج فسميت ضرماء وأصبح ينطقها العامة من أهلها أضرمه، وضرماء إحدى مقاطعات اليمامة، ويؤكد ذلك المؤرخ الجغرافي ياقوت الحموي بقوله: " إذا خرج الخارج من وشم اليمامة وجعل العارض شمالاً فإنه يعلو أرضاً تسمى قرقرى (البطين) فيها قرى وزروع ونخيل كثيرة، ومن قراها قرما (ضرماء) أهـ" (1)، ومنطقة اليمامة قديمة قدم التاريخ وكذلك قراها والتي تسمى العرض أو العارض المحاطة بجبال طويق الذي يحدها من الشمال والشمال الشرقي، وكذلك من جهتي الشرق والجنوب الشرقي، ذلك المعلم الطبيعي الذي فتن الشعراء بالقمم المتمثلة في المسلات والأعمدة والأنوف (الخشوم) الساحرة وقت تساقط أشعة الشمس الخلابة والتي أجبرت الشاعر الكبير جرير للتغني بها بقوله:
    تعرضت اليمامة واشمخرت
    كأسياف بأيدي مصلتينا
    كما ورد ذكرها في قصائد الشاعر اليمامي يحيى بن طالب الحنفي وهي مسقط رأسه عندما خرج من اليمامة تاركاً ضرماء التي كانت مرتعه من دَين لحق به وإتجه إلى خرسان، وعند وصوله إلى بغداد بعث رسولاً إلى اليمامة فلما رآه في الزورق إغرورقت عيناه بالدموع فأنشد قصيدة عصماء تعبر عن نفسها بقوله:
    أحقاً عباد الله أن لست ناظراً
    إلى قرقرى يوماً وأعلامها الغبر
    كأن فؤادي كلمامر راكباً
    جناح غراب رام نهضا إلى وكر
    أقول لموسى والدموع كأنـها
    جداول فاضت من جوانبها تجري
    ألا هل لشيخ وإبن ستين حجة
    بكى طرباً نحو اليمامة من غدر
    وزهدنيفي كل خير صنعته
    إلى الناس ماجربت من قلة الشكر
    إذا ارتحلت نحو اليمامة رفقة
    دعـاك الهوى واهتاج قلبك للذكر
    فواحزني مما أجن من الأسى
    ومن مضمر الشوق الدخيل إلى حجر
    تغربت عنها كارهاً وهجرتـها
    وكان فراقـها أمر من الصبر
    فيا راكبالوجناء أبت مسلماً
    ولا زلت من ريب الحوادث في ستر
    إذا ما أتيت العرض فاهتفبأهله
    سقيت على شخط النوى سبل القطر
    فإنك مـن واد إلى مُرجّب
    وإن كنت لا تزدادإلا على عقري
    و عندما وصل إلى خرسان أنشد قصيدة أخرى والتي ألقيت على الخليفة هارون الرشيد وأعجب بها اشد الإعجاب وسأل عن قائلها فأخبر عنه فأمر برده وقضاء دينه وأخبر بأنه لفظ أنفاسه الأخيرة قبل ذلك بشهر وإليكم تلك الأبيات:

    ألا هل إلى شم الخزامى ونظرة

    إلى قرقرى قبل الممات سبيل
    فاشرب من ماء الحجيلاءشربة
    يداوي لها قبل الممات عليل
    أحدث عنك النفس أن لست راجعا
    إليك فحزني في الفؤاد دخيل
    أريد رجوعاً نحوها فيصدني
    إذا رمتـه دين علي ثـقيل
    وهو القائل متغنياً بجمالها الطبيعي والذي أثر في شعره كثيراً
    يا صـاحبي فدت نفسي نفـوسكما
    عوجاً على صدور الأبغل الشـثن
    ثم ارفعا الطرف ننظر صبح خامسة
    لقرقرى يا عناء النفس بالوطن
    ولم ينس ذكرها الشاعر المعروف جرير واليكم ما قاله فيها (3):
    سيبلغ حائطي ( قرماء) عني
    قواف لا أريد بها عتابا
    ولعل الصورة قد اتضحت فمنطقة اليمامة الممتدة من مرات وحتى ديراب عبر ضرماء وجبال طويق، ومن روضة الخضارم وحجر اليمامة الرياض حالياً وحتى الدرعية والوصيل وأبا الكباش والعماريه والجبيله والعيينه وسدوس ووادي الحيسيه، واليمامة وقراها فاتنة الشعراء ففي شعر الأعشى وجرير والسليك بن السلكه وعمر بن كلثوم وأمرئ القيس مؤشرات ودلائل عليها والتي تدل على قدمها، وبلدة ضرماء قديمة قبل البعثة المحمدية، وقد ورد ذكرها في الشعر الجاهلي ولعلي استشهد بقول الأعشى(2):
    عرفت اليوم من تيا مقاما
    بجو أو عرفت لها خياما
    فهاجت شوق محزون طروب
    فأسبل دمعة فيها سجاما
    ويوم الخرج من قرماء هاجت
    صباك حمامة تدعو حماها
    ولقد أورد الكاتب الإنجليزي ج ج لوريمر في مؤلفه دليل الخليج الذي طبع سنة 1908م قوله:
    " ( ضرماء قرية كبيرة تقع في منطقة العارض من نجد مشهورة أصلاً بالمقاومة التي أبدتها للقوات المصرية سنة 1818م والقسوة التي عوملت بها بعد إن استردتها تلك القوات، ويوجد بسوقها عدد من الحوانيت وتعتمد الزراعة على رفع المياه من الآبار التي يتراوح عمقها بين 11- 18 قامة ويقدر عدد أشجار النخيل بحوالي ثلاثين ألف نخلة وتشغل مزارع القمح والشعير والبرسيم والبطيخ والفاكهة مساحات واسعة، وبها حوالي ثلاثمائة منزل وعدد سكانها 2500 نسمة كلهم من المستقرين" أ هـ)،
    وتلك الإحصائيات منذ حوالي مائة سنة ونعلم جميعا تأثير الهجرات الداخلية على القرى والمدن الصغيرة القريبة من العاصمة.
    وحالياً تعتبر محافظة ضرماء إحدى المحافظات التابعة لمنطقة الرياض ويتبعها إدارياً عدد من المراكز والقرى الصغيرة مثل قصور آل مقبل والسيباني، ومركز جو، والغزيز، والعليا، والعويند، وهي أم المنطقة، وتمتد على مسافة 100 كم تقريباً بين الحائر ومرات.
    وتعتبر بلدة ضرماء التاريخية من أوائل المدن الموالية للعاصمة الدرعية منذ عهد الإمام محمد بن سعود، ومنها انطلق مؤسس الدولة السعودية الثانية الإمام تركي بن عبدالله، وقد شارك أبناؤها في توحيد المملكة على يد مؤسسها الملك عبدالعزيز آل سعود رحمه الله.

    وضرماء هي البلدة الثانية في منطقة العارض، وخط الدفاع الأول والحصين للدرعية وقد قال عنها المؤرخ الشهير عثمان بن بشر: وكانت هذه البلدة ويقصد بلدة ( ضرماء) ليس في تلك النواحي أقوى منها بعد الدرعية رجالاً وأموالاً وعدداً وعدة اهـ(4)، وقد قال المؤرخ المسلم سنت جون فيلبي: بلدٌ قدر لها أن تلعب دوراً هاماً في تاريخ البلاد فيما بعد، وذلك لما اشتهر به أبناؤها من شجاعة وحب شديد في الاستقلال أهـ(5).
    وأحداث الغزوة العظمى يسردها التاريخ وهي موثقة في جميع المراجع التاريخية المعتد بها في تاريخ نجد وما ينقل عنها، وقد قال التاريخ مقولته ويحق لأجيال اليوم من أهلها أن يسطروا ما كتبه التاريخ بمداد من ذهب، ويقول الشيخ ابن خميس: وفضلا عن إن المعركة بين الطرفين لم تكن متكافئة نظرا لما كان بحوزة العثمانيين الأتراك من أسلحة حديثة شديدة الفتك والتدمير، فقد كانت حربهم غير شريفة أيضا إذ خدعوا أهل ضرماء بالأمان ولا عجب بهذا الثعيلب من ذاك الثعلب أليس إبراهيم السفاح ولد محمد علي المخادع ؟ فالشيء من معدنه لا يستغرب، ذلك إن جنوده كانوا يأتون إلى أهل البيت فيقولون: أمان أمان ويأخذون سلاحهم ثم يقاتلونهم وقد نهبوا جميع ما احتوت عليه البلدة من الأموال والمتاع والسلاح واللباس والماشية والخيل وغير ذلك أهـ(6).
    وقد قال ابن بشر: ذكر لي أنهم عدّوا فيما بين المغرب والعشاء الآخرة خمسة آلاف وسبعمائة رمية ما بين قبس ومدفع وقنبر فهدموا ما والاهم من السور, ثم إن الباشا ساق الترك عليهم وأهل البلد ثابتون فيه فحمل عليهم الترك حملة واحدة فثبتوا لهم وجالدوهم جلاد صدق وقتلوا منهم نحو ستمائة رجل وردوهم إلى باشتهم، وبنوا ما إنهدم من السور(7).
    ومع ذلك لم تنته الحرب إلا بخيانة عظيمة من احد سكانها من إحدى البلدان المجاورة وليس من أهلها والذي لقي جزاءه عندما أخبر إبراهيم باشا: بأن السيل خير منه ويدل دربه فما كان من الباشا إلا أن ربطه في خيمته وتحقق من مقولته وأتى إليه وأطلق النار عليه بعدما أخبره بأن الذي يخون أهله وجماعته سيخون غيرهم وبقيت مزرعته مهجورة ولا ينبت فيها زرع أخضر ويقال من غضب الله.
    وللمعلومية فقد طلب الباشا المصالحة من أهل ضرماء ورفضوا ذلك وهو ما قاله ابن بشر: ( وحربهم حرباً لم ير مثلها وثبت الله أهل البلد فلم يعبأوا به وطلب منهم المصالحة فأبوا عليه ولم يعطوه الدنية) (8).

    وهنالك فئات لم تشارك في الحرب وهم النساء والأطفال والشيوخ والذين اعتصموا في قصر غربي البلد المحصن المعروف بقصر الفرغ وصاحبه آنذاك ابن عيسى، وهم نحو ثلاثة آلاف نفس وقد اعتصم معهم مائة رجل من أهل الدرعية وغيرهم وأمنوا على أنفسهم وأعراضهم وأرسل إليهم الباشا وأعطاهم الأمان على دمائهم فخرجوا وساروا إلى الدرعية فلما قدموها قام لهم أميرها عبدالله بن سعود وأهل الدرعية فأنزلوهم وأعطوهم وأكرموهم (9)، وما استطاعت جيوش الباشا الاستيلاء على ضرماء إلا بعد إن قدم إبراهيم باشا ألفا ومئتي قتيل من جنده وبعد إن قتل من أهلها ثمانمائة شهيد وبعد إن أنهكهم الحصار وفقد ما لديهم من زاد وذخيرة احتلها وأجلى شيوخها ونساءها وذراريها إلى الدرعية وخربها تخريباً كاملاً (10).
    وعلى كل حال يعتبر النصر لأهالي بلدة ضرماء، وقد اخذوا بثأرهم مئات المرات وذهب الباشا وهو يتذكر تلك المعركة التي لم يعمل لها حساباً، وتعد الهزيمة بجميع المعايير وبكل الموازين ضد الأتراك فليس هناك مقارنة بين جيش دولة وبين أهالي بلدة من بلدان العارض وذلك بالنظر إلى الخسائر التي كبدها أهل ضرماء لجيش الدولة العثمانية، ويكفي فخرا أنهم رموا في وجهه صرتين وقالوا له كلمة واحدة ما عندنا إلا المصبب والمحبب أي الرصاص والبارود وهو إعلان وبيان رسمي لبدء الحرب والعاقبة على الظالمين، وعليه أطلق الباشا المقولة التي أصبحت مثلاً مشهوراً أردنا شقراء وأراد الله ضرماء.
    أما مسألة التخريب الكامل الذي يورده المؤرخ إبن بشر فيناقضه الواقع لكون الأحداث السابقة جرت سنة 1233هـ والتي أرخها المؤرخ الفاخري(11) بسنة غربال وقال فيها شعراً:


    عاما به الناس جالوا حسبما جالوا
    ونال منا الأعادي فيه ما نالوا
    قال الاخـلاء أرخه فقلت لهـم
    أرخت قالوا بماذا قلت غربال
    ففي سنة 1235هـ انطلق الإمام تركي بن عبدالله آل سعود من بلدة ضرماء لاستعادة نفوذه وملك آبائه وأجداده وهذا يعني قوة البلد ووجودها ومدة سنتين يستحيل معها إعادة بناء بلدة مدمرة تدميراً كاملاً، وقد أقام الإمام تركي في قصر الفرغ، وأتى إليه أناس من أهل الجنوب وسبيع وغيرهم، وبايعوه(12)، وبهذه البيعة والتي تدل الدلالة الأكيدة على الإمامة والولاية، وأن ذلك قد تم في بلدة ضرماء، مما يؤكد أن بلدة ضرماء هي منطلق الدولة السعودية الثانية.
    وفي شهر ربيع الأول من عام 1235هـ سار الإمام تركي بن عبدالله من بلدة ضرماء إلى بلدة الدرعية ودخلها بمن معه من أنصاره من أهل ضرماء وغيرهم وسيطر على الدرعية، ثم بعد ذلك اتجه إلى الرياض وحاصرها مدة، وقتل عدداً من مقاتليها، وقد جاءها المدد مما ساعدها على الصمود، فقرر تركي إرجاء الاستيلاء عليها إلى وقت معلوم بمزيد من القوة، وذلك بمجرد سماعه بدنو المدد، وقبل وصوله، فرجع بجنوده إلى ضرماء ولم تكن هذه نهاية العهد ببلدة ضرماء وأهلها المعروفون بنخوتهم أهل الحمادة، فقد إستمر الحال مع الملك عبدالعزيز رحمه الله وكان لهم شأن عنده، ويعتبرهم الميمنة في جميع حروبه ومغازيه.
    جمع وإعداد
    إبراهيم بن عيسى بن عبدالله العيسى ص.ب 13726 الرياض 11414


    الهوامش:
    (1) ـ الحموي، ياقوت (1399هـ) معجم البلدان، ج4، بيروت:دار إحياء التراث العربي، صفحة 326ـ331.
    (3) المرجع السابق، نفس الصفحة.
    (2) ابن خميس، عبدالله بن محمد (1402هـ) المجاز بين اليمامة والحجاز، جدة: مطابع النصر، الطبعة الثالثة صفحة 41.
    (4) ابن بشر، عثمان بن عبدالله (1387هـ) عنوان المجد في تاريخ نجد، بيروت: مطبعة صادر، طبعة وزارة المعارف السعودية، ج1 صفحة 192.
    (5) فيلبي، سنت جون (1418هـ) تاريخ نجد ودعوة الشيخ محمد بن عبدالوهاب، ترجمة عمر الديسراوي، القاهرة: مكتبة مدبولي ط2 صفحة 16.
    (6) ابن خميس، عبدالله بن محمد( 1402هـ) الدرعية العاصمة الأولى، الرياض: مطابع الفرزدق صفحة 361.
    (7) ابن بشر، عثمان بن عبدالله (1387هـ) مرجع سابق، صفحة 192.
    (8) ابن بشر، عثمان بن عبدالله ( 1387هـ) مرجع سابق، صفحة 192.
    (9) ابن بشر، عثمان بن عبدالله (1387هـ) مرجع سابق، صفحة 193.
    (10) دائرة المعارف (1413هـ) مدن سعودية 2، مقالة منشورة في مجلة الفيصل العدد 194 شعبان 1413هـ صفحة 121.
    (11) الفاخري، محمد بن عمر( د.ت ) لا للإخبار النجدية، تحقيق د. الشبل، الرياض: جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، صفحة150.
    (12) ابن بشر، عثمان بن عبدالله (1387هـ) المرجع السابق، الجزء الأول، صفحة 221.
    *************
    لشرح كلمة :قرقرى
    عن العروض الرقمي
    http://www.durmaa.com/ar/?action=show&id=2


    http://www.arood.com/vb/showthread.p...5384#post25384
    إذا كنتَ لا تقرأ إلا ما تُوافق عليـه فقط، فإنكَ إذاً لن تتعلم أبداً!
    ************
    إحسـاس مخيف جـدا

    أن تكتشف موت لسانك
    عند حاجتك للكلام ..
    وتكتشف موت قلبك
    عند حاجتك للحب والحياة..
    وتكتشف جفاف عينيك عند حاجتك للبكاء ..
    وتكتشف أنك وحدك كأغصان الخريف
    عند حاجتك للآخرين ؟؟

المواضيع المتشابهه

  1. “وحي الكلمات”
    بواسطة راما في المنتدى فرسان المقالة
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 02-12-2017, 01:33 PM
  2. درر من الكلمات
    بواسطة فاتن علي حلاق في المنتدى الشعر العربي
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 10-06-2013, 12:30 AM
  3. سحر الكلمات
    بواسطة شذى سعد في المنتدى فرسان العام
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 09-25-2011, 11:55 AM
  4. سحر الكلمات
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى حكايا وعبر
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 09-20-2011, 04:08 AM
  5. سحر الكلمات
    بواسطة شذى سعد في المنتدى حكايا وعبر
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 07-26-2011, 04:56 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •