منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 20
  1. #1

    اليهود واليهودية في نظر شعوب العالم

    اليهود واليهودية في نظر شعوب العالم

    (رؤية إعلامية)

    تأليف: د. ليون. كارنييف

    تعريب وتقديم: د محمد علي حوات

    من منشورات مكتبة مدبولي

    الحجم 195 صفحة من القطع المتوسط.

    ما هذا الكتاب؟ ومن هو المؤلف؟

    هو بحث لم ينشر في نهاية الحقبة السوفييتية وهو بحث مدعم بوثائق وأسماء قام به المؤلف الدكتور ليون كارنييف وهو عضو بارز في منظمة موسكو لمناهضة العنصرية والصهيونية، تعرف عليه المترجم (د محمد علي الحوات) عن طريق صديق عراقي، ومن خلال جلسة التعارف قادهما الحديث للكشف عن هذا البحث الذي لم ينشر سابقا، وقد اشترى المترجم حق النشر من المؤلف.

    والكتاب يكشف المزاعم الصهيونية في أن اليهود هم شعب الله المختار، كما يكشف حيلهم في إفساد الشعوب والأوطان التي يحلون بها .

    سأحاول تلخيص الكتاب وتقديمه بالطريقة التي يمكن أن يستفيد متصفح الشبكة الإلكترونية منها.

    مقدمة االمؤلف:

    من المفيد أن نطلع على مقدمة المؤلف، حتى نستطيع تكوين صورة عن الكيفية التي يتناول بها الموضوع، ففهمه لأسس تكوين اليهود وانتشارهم وطرق تفكيرهم سيتدخل بشكل الأفكار التي سيطرحها في كتابه.

    متى ظهر اليهود؟

    يقول الكاتب أن اليهود ظهروا قبل أكثر من أربعة آلاف عام، وكانت ديانتهم أول ديانة سماوية مكتوبة. ومنذ ثلاثة آلاف عام تقريبا واليهود يعيشون مشتتون وسط أناس آخرين وأجناس مختلفة تختلف لغاتهم وعاداتهم وتقاليدهم ودياناتهم وقومياتهم وأشكالهم أحيانا.

    ومنذ عام 70م وحتى عام 1948 أي ما يزيد على 19 قرنا لم يكن لليهود أي كيان أو دولة خاصة بهم. بل عاشوا وسط شعوب أخرى. ويعيش الآن في الدولة اليهودية (إسرائيل) التي قامت دون سند قانوني، أجناس متناقضة غرسها الاستعمار كحربة في قلب الأمة العربية تهدد أمنها وتحد من تطورها وتعرقل مسيرتها الإنمائية*1

    لقد ظل اليهود على امتداد حقبة طويلة من الزمن بعيدين عن التجانس والانفتاح والانصهار في مجتمعات الدول التي يعيشون فيها، وظلوا وكأنهم ضيوف عليها يحتالون للوصول الى خيراتها. ولكن هل يشعر اليهود المعاصرون بأنهم ضيوف في الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا وإنجلترا والإتحاد السوفييتي السابق؟. التاريخ يشهد أنه في أي بلد يوجد به اليهود يكونوا فيه هم الأثرياء وينهبون بالحيل مقدراته ويتمتعون بمستوى معيشي أعلى من أصحاب البلد المضيف، بل ويتطلعون الى السيطرة فيه على قرار أهله.

    حجج اليهود في حقهم بفلسطين باطلة

    يسوق الصهاينة ومفكريهم المتعصبين المعاصرين أن لهم حق تاريخي في فلسطين، وأن تلك البقعة هي موطنهم الأصلي. ورغم أن نظام العلاقات الدولية لا يعترف بالحقوق التاريخية، والتي لو سار عليها لكان وجود البيض في أمريكا وأستراليا وغيرها من الدول باطلا وملغيا لشرعية تلك الكيانات، فإنه حتى الحق التاريخي يُسجل للكنعانيين (أحد روافد تكوين العرب) الذين سبقوا اليهود في تعميرهم أرض فلسطين بمدد طويلة، امتدت للقرن الثالث عشر قبل الميلاد عندما استولت بعض القبائل اليهودية على جزء من فلسطين وليس كلها، فلم يسجل التاريخ أن اليهود استولوا على جزء من ساحل البحر الأبيض المتوسط إلا في العصر الراهن.

    كما أن اليهود البدو أخذوا يقلدون الكنعانيين المتحضرين في إدارتهم للمدن واستعمالهم ألفاظهم ولغتهم كاملة، وقد أصبح هذا نهج اليهود في الشتات.

    ويقول الكاتب أن اليهود لم يتميزوا على غيرهم بشيء إلا في الديانة التي حرفوها وأدخلوا عليها ما في نفوسهم من هوى حتى يصورون ذلك أنه من إرادة الله.

    انتهاء سيادة اليهود على أجزاء من فلسطين

    بعد وفاة الملك سليمان انقسمت الدولة اليهودية الى مملكتين: يهودا والسامرة، وقد تعرضت تلك المملكتين الى الزوال في القرنين الثامن والسادس قبل الميلاد على يد الآشوريين والبابليين. وبعد أن أعاد كورش الفارسي قسما من اليهود أسسوا مملكة المكابيين التي انتهت على أيدي الرومان عام 70م.
    أما يهود اليوم فلا صلة لهم بيهود الأمس، حيث اختلط اليهود بعشرات الشعوب الأخرى، وهم بذلك لا يملكون أرضا ثابتة أو لغة واحدة أو ثقافة واحدة*2

    إن هذه المواصفات لليهود تكلم عنها (أوليا نوف) المشهور باسم (فلاديمير لينين)، وبالرغم من كونه من أصول يهودية إلا أنه تحدث عنها كما يدرجها الكاتب*3

    تطور فكرة الصهيونية

    يعرج الكاتب على فكرة الصهيونية ويصفها بأن من أشد الأفكار رجعية، وهدفها هدف برجوازي بحت يرمي الى فكرة الإمعان في الثراء وتوسيع نفوذ معتنقيها في مرحلة الإمبريالية وما بعدها، وأن هذه المنظمة الصهيونية تتستر بستار ديني من أجل تعبئة اليهود لتحقيق مطامحها.

    ويذكر الكاتب خمس شركات ضخمة في أمريكا ملك (المينام وكونام وليبام وبتشام وجولدمان وساكام) وهي بيوت مال يهودية تمتلك نسب تصل الى 40% من أسهم الشركات الأمريكية العملاقة. وتتحكم تلك الشركات بثلثي صفقات بيع السلاح في العالم، كما لها من المصانع الخاصة بالسلاح مثل (لوكهيد، و جنرال داينمكس و فيكيرز وعشرات الشركات الأخرى) ويرجع الكاتب التدخل الصهيوني في التحريض على الحروب والفتن الى رغبة أصحاب تلك المؤسسات ببيع وسائل الموت والتسابق على التسلح.

    كما أن فكرة صناعة المتفجرات التي تثير الفتن في الاغتيالات هي من اختصاص تلك البيوت، فيقومون بتجنيد المحبطين بوسائل شتى لتكليفهم بعمليات من هذا النوع وبأساليب متقدمة لتؤجج حالات عدم الاستقرار والاقتتال الداخلي بين فئات الشعوب*4

    يتبع

    هوامش
    *1ـ المقدمة/ صفحة 11
    *2ـ إن هذه النقطة أشار لها المرحوم الدكتور عبد الوهاب المسيري، حيث أرجع تشابه اليهود في وظائفهم لا في أعراقهم، إذ يتشابه تعاطيهم للربا وإدارة الدعارة وغيرها من الأعمال التي صبغتهم بوظيفة واحدة، فأطلق عليهم (مجتمع وظيفي).
    *3ـ فلاديمير لينين : الأعمال الكاملة، الجزء الثامن، ص 74.
    *4ـ الكتاب صفحة 21.. ويشير الى حالات معينة في الاغتيالات في فلسطين ولبنان .. [ كان وضع الكتاب قبل احتلال العراق]

  2. #2
    بحث جدير بالاهتمام واعتقد ان الدكتور المسيري قضى عمره في ابحاث يصعب ان نجد مثيلا لها
    فهلا اسعفتنا بكتب له الكترونيه؟
    ولك شكري

  3. #3
    الأخ الفاضل جريح فلسطين

    إن محاولتي القائمة هي من أجل تسهيل مراجعة قضية فلسطين أمام القارئ الذي
    لا يتحلى بالصبر للاطلاع على أمهات الكتب التي تزخر بها مكتباتنا العربية حول
    قضية فلسطين.. فلا أزعم هنا بأني أقوم بشيء استثنائي.

    أما طلبك حول إدراج بعض الروابط لكتابات المفكر المرحوم عبد الوهاب المسيري
    فهذا كتاب الجماعات الوظيفية اليهودية /نموذج تفسيري جديد

    http://arab-unity.net/forums/showthread.php?t=1595

  4. #4
    الموقع استاذي يحتاج تسجيل وقد سجلت حديثا للحصول على الكتاب/فانا ابحث عنه كذلك
    فلك كل الشكر
    الجماعات الوظيفية اليهودية نموذج تفسيري جديد / تأليف: عبد الوهاب المسيري
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    الجماعات الوظيفية اليهودية، نموذج تفسيري جديد
    aljmaa'at alouthifiah alihoudiah nmouthj tfsiri jdid
    تأليف: عبد الوهاب المسيري
    النوع: غلاف عادي، 24×17، 551 صفحة الطبعة: 1 مجلدات: 1
    الناشر: دار الشروق تاريخ النشر: 01/04/2002
    اللغة: عربي


    ظاهرة الجماعة الوظيفية ظاهرة إنسانية عامة توجد في جميع المجتمعات. وكان من أهم الباحثين في وَحَوْلَ هذه الظاهرة المفكر عبد الوهاب المسيري فكانت له كتابات حول هذا الموضوع. وقد عمد في كتابه هذا إلى جمع كل ما كتبه عن مفهوم "الجماعة والوظيفية" كنموذج تحليلي مجرد، كما ضمّنه الدراسات التي استخدم المسيري فيها هذا النموذج لتفسير بعض الظواهر والوقائع التاريخية. وقد نُشِر معظمها في الموسوعة التي أصدرها المؤلف "اليهود واليهودية والصهيونية: نموذج تفسير جديد" (8 مجلدات) في أماكن متفرقة منها. ولأن جمعها في كتاب واحد وترتيبها، بعد ربطها الواحدة مع الأخرى حسب منطقها الداخلي الخاص، قد يفيد كثيراً في إضاءة النموذج وكل تجلياته وتطبيقاته، كما أنه يساهم في توضيح مقدرة النموذج التفسيرية؛ لذلك كله عمد المسيري إلى جمعها وترتيبها في هذا الكتاب.
    وقد جاءت المادة ضمن دراسة تمثل محاولة للانتقال من النظرية إلى التطبيق ومن التطبيق إلى النظرية. فتتناول الدراسة في البداية بعض القضايا النظرية مثل السمات الأساسية للجماعات الوظيفية بشكل عام وعلاقتها بالحلولية والعلمانية الشاملة. ثم تزداد الدراسة تخصيصاً فتتناول الجماعات الوظيفية اليهودية على وجه التحديد وأسباب وتاريخ تحولها من مجرد جماعات أو أقليات أثنية أو دينية إلى جماعات وظيفية تضطلع بوظائف محددة مثل التجارة والربا وجمع الضرائب. ثم تحاول الدراسة بعد ذلك تقديم رؤية جديدة للتاريخ الاقتصادي (والاجتماعي والثقافي) للجماعات اليهودية (الوظيفية) في العالم الغربي، خاصة في شرق أوروبا.

    ثم تعود الدراسة لتتناول قضايا ذات طابع عام مثل علاقة الجماعات الوظيفية اليهودية بالتحديث ونشأة الرأسمالية في الغرب. وتتناول الدراسة في الفصل الأخير مفهوم "الدولة الوظيفية" وهي الدولة الصهيونية التي أسسها الاستعمار الغربي وغرسها غرساً في فلسطين لتدافع عن مصالحه نظير أن يقوم هو بدعمها وضمان استمرارها وبقائها، أي أن علاقة الدولة الصهيونية بالدولة الإمبريالية لا تختلف في جوهرها عن علاقة الجماعات الوظيفية بالنخب الحاكمة التي جندتها ووظفتها.

    الناشر:
    "الجماعات الوظيفية" مُصطلح قام المؤلف بوضعه، استناداً إلى مُصطلحات قريبة في علم الاجتماع الغربي، لوصف مجموعات بشرية تُستجلب من خارج المجتمع أو تُجنَّد من داله ثم يوكل لها وظائف شتى لا يمكن لغالبية أعضاء المجتمع الاضطلاع بها لأسباب مختلفة من بينها أن هذه الوظائف قد تكون مشينة (الربا-البغاء) أو متميِّزة (القضاء-الترجمة) أو ذات حساسية خاصة وذات طابع أمني (حرس الملك-طبيبه-السفراء-الجواسيس) ثم يُعرّف أعضاء هذه الجماعة في ضوء وظيفتهم الضيقة المحددة لا في ضوء إنسانيتهم الرحبة المركبة (ومن هنا التسمية).

    وهذا الكتاب هو محاولة لتقديم قراءة جديدة لوضع الجماعات اليهودية في الحضارة الغربية، والعلاقة الوثيقة بين كل هذا وظهور المسألة اليهودية ثم الصهيونية كفكرة وأيديولوجية وحركة سياسية، وأخيراً كدولة صهيونية وظيفية.

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره على هذا الشريط لتكبير الصورةنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره على هذا الشريط لتكبير الصورةنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره على هذا الشريط لتكبير الصورةنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره على هذا الشريط لتكبير الصورةنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره على هذا الشريط لتكبير الصورةنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    رابط جديد بتاريخ 26 / 1 /2009 :

    http://www.4shared.com/file/82542390...ified=da145b9d



    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  5. #5
    اليهود خطر على كل العالم

    يقول الكاتب د.ل. كارنييف: لا يجعلكم سلوك اليهود في قتل وإيذاء شعوب الشرق الأوسط من عرب وخصوصا الفلسطينيين وهدم بيوتهم وتهجيرهم وملاحقتهم في مخيماتهم، تعتقدون أن أذاهم يختص في هؤلاء القوم، ولكن أذاهم يخص العالم كله.

    كان الألمان يعتقدون ـ ولا يزالون ـ أن اليهود والغجر والسلافيين أحط قوميات العالم، وطالبوا بسحقهم وقتل كل من ينتمي الى هذه القوميات، وعملوا على تنفيذ ذلك من خلال سلوك (النازية) تجاههم. واليوم تقوم الصهيونية من خلال أجهزة الدعاية والإعلام بترويج الفكرة ذاتها على العرب، ففي محاولة لخلع ثوب الانحطاط هذا فقد أظهر الاستبيان الذي أجرته المجلة الأسبوعية الإسرائيلية (هاولام هاري) في تل أبيب بين الطلبة الإسرائيليين، أعلن 95% منهم أنه يجب قتل كل العرب.

    وعندما سألوا إحدى أمهات الطلاب المشمولين في الاستبيان، من أين لإبنك هذا الشعور تجاه العرب؟ أجابت: (... هكذا علموه في المدرسة، فمجرد التحاقهم بالمدرسة لتعلم اللغة العبرية في الفصول الأولى، يلقنونهم من التوراة، هذه أرضكم يا أبناء إسرائيل، وهذه الأرض تمتد من النيل في مصر الى الفرات بالعراق، وخلال ثماني سنوات يتلقى الطالب (15) ألف ساعة من الكتب الدينية المزيفة والمحرفة التي تحتوي على أساس "تاريخي" وفكري يخدم أهداف الصهيونية ومن صنعها).

    أما أولئك القادمون من الشباب المهاجر الى (فلسطين) فإنهم يخضعون لمتابعة شديدة وقاسية يرسلون بها الى معسكرات خاصة اسمها (نخال)، ويقال لهم أن خدمتهم في الجيش الإسرائيلي تعد المرحلة الحاسمة في حياتهم من أجل حياة مدنية جيدة في الدولة الصهيونية ... ويخضعوا لحفظ تعليمات (مناحيم بيجن):
    " أنتم إسرائيليون، لا يجب أن تكونوا طيبين عندما تقتلوا أعداءكم ولا يجب أن تأسفوا عليهم، وعليكم إن تدمروا ما يسمى بالثقافة العربية، والتي سنبني على أنقاضها حضارتنا الخاصة".

    هذه الكلمات قالها (مناحيم بيجن) عندما كان عضوا بالبرلمان وقد كان يكرر قولها ويجد من يصفق له ويتبعه حتى أوصلوه الى أن يكون رئيسا للوزراء.

    ويضيف الكاتب: أنه فيما يخص المسئولية أمام الله يقول بيجن: أن كلماته تلك ليست نابعة من جعبته بل أخذها من التوراة والتلمود وكتب يهودية مقدسة أخرى، حيث جاء فيها: " أنكم (أي اليهود) سوف تستولون على تلك الشعوب التي هي أكثر وأقوى منكم، وسوف يكون كل مكان تطأه أقدامكم ملكا لكم، ويعد رب اليهود مناحيم بيجين بالأرض حيث المدن والقرى الجميلة والكبيرة، التي لم تبنيها أنت أيها (اليهودي) وبالمنازل الممتلئة بكل الخيرات التي لم تملؤها أنت، وبالآبار التي لم تنشئها أنت وبالكروم والزيتون الذي لم تزرعه أنت.

    وبالفعل (يقول الكاتب) لم تكن كلمات (بيجن) مجرد كلمات فقد تحولت الى منهج عملي تحت رعاية أكبر المتبجحين بحقوق الإنسان (الولايات المتحدة الأمريكية).

    تعليق: لو أن الكاتب كتب كتابه بعد غزو الولايات المتحدة للعراق لرأى أن التطابق كاملا بين نهج الصهاينة ونهج اليمين الأمريكي المتصهين، فلم يكتفوا بتدمير العراق بل نهبوا خيراته وآثاره ومخطوطاته وزئبقه ونفطه، ولتوقف عن استغرابه!

    بوادر الإخفاق في المشروع الصهيوني

    يقول الكاتب: لقد أثبت التاريخ أن كل المشاريع الفاشية المخادعة للشعوب مصيرها الفشل، وإن كان (بينوشيت) في تشيلي أو (بيتريوتا) في جنوب إفريقيا قد أذاقوا شعبي بلديهما الويلات، وهما قياسا لا يساويا شيئا أمام غطرسة الصهاينة في فلسطين، فإن مصير الصهاينة لن يكون أفضل من مصيرهما.

    ويضيف الكاتب أن نذر الفشل بالمشروع الصهيوني تأتي من داخله .. فالزعيم الصهيوني (ناعوم جولدمان) الذي ألف كتاب (الى أين تسير إسرائيل؟) والذي أصدره في باريس عام 1975 يقول: "إن سياسة إسرائيل العنصرية تؤدي غالبا الى تذمر غالبية دول العالم، مما يهدد مستقبل شعب إسرائيل، وأن ما وعد به الصهاينة اللاجئين اليهود من تحويل دولة إسرائيل الى دولة أمان واستقرار لليهود، قد اتضح ويتضح وبشكل جلي كذب هذه الوعود بمجرد وصول هؤلاء المغرر بهم من المهاجرين الى إسرائيل"

    ويقول (فولف إيرليخ) عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الإسرائيلي " من المستبعد وجود دولة أخرى كإسرائيل في العالم، حيث يعيش اليهود في حالة ترقب وحذر، وحتى اسم الدولة ذاته أصبح مرادفا للعنصرية والفاشية والإرهاب والعصابات الدولية والمافيا والفقر والدعارة " .

    صباح كل يوم يقف طابور طويل من الإسرائيليين أمام باب السفارة الأمريكية في تل أبيب (هكذا كتبت صحيفة هآرتس الصهيونية) والتي تضيف أن القليلين منهم هم سعداء الحظ، والذين يكونوا قد دفعوا آلاف الدولارات للمحامين أو كرشاوى لكي ينالوا تأشيرة السفر. وقد عبر عن خطورة هذا الوضع وزير الزراعة (في وقتها) أرئيل شارون عندما قال: إن نيويورك تتحول الى أكبر مدينة يهودية في العالم مع تل أبيب.

    ذريعة معاداة السامية

    لقد استهزأ (فريدريك إنجلز) من ذريعة (معاداة السامية) التي يملأ اليهود العالم صريخا حولها، ويفسر إنجلز الأحداث التي كانت تجري بحق اليهود في أوروبا من قتل وتنكيل وغيره من أشكال القهر، أن هذا العمل يخص مباشرة التجار المسيحيين المقيمين في مكان ثابت وتعرضوا لخسائر بسبب قدوم التجار اليهود. هذا ما كتبه فريدريك إنجلز في مقاله (بداية ونهاية النمسا) عام 1848.

    ثم يضيف المؤلف: أن اليهود ليسوا بساميين، فالعالم يعرف من هم الساميون، إنهم اليمنيون وسكان شبه جزيرة العرب وما حولها والذين يعودون الى سام بن نوح.

    بعد هذه المقدمة التي أخذت 35 صفحة من الكتاب، يدخل الكاتب برصد ما قاله اليهود عن أنفسهم، معتبرا أن ذلك يساعد علماء النفس في فهم الشخصية اليهودية من خلال أقوال أبناءها.

    يتبع

  6. #6
    في العصر القديم

    يختار المؤلف د ل كييف مجموعة من آراء الكثير من الفلاسفة والعلماء والسياسيين وحتى الأنبياء في اليهود واليهودية.

    النبي موسى عليه السلام (آموس)

    يبدأ المؤلف بالتنويه عن النبي موسى فيقول هو أقدم نبي أرسل لليهود في القرن التاسع قبل الميلاد!*1 وبعد ذلك يورد بعض أقواله في اليهود:

    ((إنهم يبيعون الحقوق من أجل الفضة والذهب، ويبيعون أحد الفقراء من شعبهم كسلع مقابل فردتي حذاء، ويسعون للاستيلاء على قطعة أرض يحني الفقير رأسه عليها يحرثها ويزرعها ليحصل منها على رزقه))

    (( إن اليهود يغوون ويضلون الأبرياء والطيبين والودعاء عن الطريق القويم، وبالفحشاء يدنسوا اسم الله المقدس، ويحولوا القضاء الى سم قاتل، ويطيحوا بالحقيقة على الأرض، وهم لا يحبون الناس الذين يقولون الحقيقة، ويسعون لتحطيم كل من يتكلم الصدق ويعيش حياته بشكل مستقيم))*2

    جوشيا : نبي من القرن التاسع قبل الميلاد.*3

    ((إنهم مخادعون وسفاحون مستعدين للتنازل عن زوجاتهم لجيرانهم الأغنياء لتحسين وضعهم المالي. كما أنهم على استعداد للتخلي عن دينهم من أجل أهداف انتهازية وغير أخلاقية))*4

    مارك تولي شيشيرون: (106ـ 43 قبل الميلاد)

    خطيب وسياسي وكاتب من روما القديمة. كتب يقول: (ينتمي اليهود الى قوى الظلام والى الناس المرفوضين، ومن يدري كم يبلغ تعداد هذه الديانة وكيف يتواصلون مع بعضهم وكيف ستكون قوتهم لو اتحدوا)

    لوتسي سينيسكا (60ـ 3 قبل الميلاد)

    فيلسوف وكاتب وسياسي إيطالي قديم. كتب يقول: (هذا الشعب طاعون، استطاع أن يجمع مؤثرات جعلتنا نحن المنتصرون ننتظره أن يملي علينا شروطه)

    سترابون: (63ـ 23 قبل الميلاد)

    مؤرخ وعالم جغرافيا يوناني قديم له 17 جزء في كتاب بعنوان (الجغرافيا) يقول فيها عن اليهود: (إن اليهود وكهنتهم كانوا يؤمنون إيمانا مطلقا لدرجة الوسوسة بالديانة اليهودية، مدعين بأنهم قد نذروا أنفسهم لخدمة الناس، ثم أصبح كهنة من هؤلاء أصحاب السلطة التي حصلوا عليها بطرق ملتوية، وعن طريق هؤلاء الموسوسون سن الكهنوت قانون تحريم بعض المأكولات والتي أصبحت عادات موروثة الى يومنا هذا.*5

    تسوبلي كونيللي تانسيت (55م ـ 133م)

    كتب يقول: إن اليهود يرون أن ما هو مقدس لدى الآخرين هو شيء غير مقبول لديهم، وهذا يعكس الحقد والكراهية لديهم وأعمالهم الشريرة، مما جعلهم يحقدون حتى على موسى عليه السلام التي أتى بها من عند الله، وقد عبدوا الحيوانات ( يشير هنا للعجل الذي ورد بالقرآن رغم أن الكاتب كتب ذلك قبل الإسلام بقرون عديدة).

    جاي ترانكفيل سفيتوني

    ( ولد في السبعينات من القرن الأول الميلادي وتوفي عام 160م): مؤرخ إيطالي وشخصية سياسية كتب يقول: انتشرت في الشرق فكرة مؤكدة بأن اليهود يجب أن يستولوا على العالم. وأثبتت الأحداث أن الإمبراطور الروماني كان يتطلع الى السيطرة على العالم ولكن اليهود قتلوه لأنه غير يهودي.

    تسيلز (نهاية القرن الثاني وبداية القرن الثالث الميلادي)

    فيلسوف يوناني قديم (ناقد لليهودية والمسيحية)

    إن الخلافات بين اليهود والمسيحيين غير هامة، فهم يختلفون عن مخلص ينزل للبشرية، وهم يختلفون أنه ظهر أم لا، وخلافهم كخلاف الناس في المثل الشعبي عن (ظل الحمار).

    ويضيف: لقد خرج اليهود العبيد من مصر ولم يفعلوا شيئا يستحق الذكر، لا من حيث الكفاءة ولا من حيث العدد، لقد حاولوا أن ينشئوا جنسا بشريا من عائلات وقبائل المحتالين الأوائل والمتشردين، واستخدموا من أجل ذلك الكلمات الغامضة والمعاني المتعددة من أجل تجميل وجوههم العفنة وشرحوها للأغبياء والجهلة، رغم أنهم قاوموا ما جاء به أنبيائهم.

    يتابع هذا الكاتب القول: لقد صوروا الرب بصورة إلحادية كافرة فهو بالبداية ضعيف لا حول له ولا قوة ولا مال.

    ينهي الكاتب ما اقتطفه من كتابات (تسيلز) : لقد كانت الديانة اليهودية منذ البداية عقيدة ضارة وتجارية.

    يتبع


    هوامش:
    *1ـ أوردنا الفقرة كما هي، علما أن النبي موسى جاء في القرن الثاني عشر قبل الميلاد وليس التاسع قبل الميلاد.

    *2ـ تمت الإشارة من قبل المؤلف الى كتاب اسمه (التاريخ اليهودي من نهاية مرحلة الكتاب المقدس حتى وقتنا الحاضر[1896] للمؤرخ: م.براون. أخذه المؤلف من نسخة روسية صفحة 18.

    *3ـ أظن أن المؤلف يقصد النبي يوشع عليه السلام، وإن كان هو من يقصد فهو أيضا من القرن الثاني عشر قبل الميلاد، وهو فتى موسى الذي ورد بسورة الكهف.

    *4ـ تمت الإشارة من قبل المؤلف الى كتاب اسمه (التاريخ اليهودي من نهاية مرحلة الكتاب المقدس حتى وقتنا الحاضر[1896] للمؤرخ: م.براون. أخذه المؤلف من نسخة روسية صفحة 37.

    *5ـ الجغرافيا/سترابون/ ليننجراد 1964 صفحة 704(اشارة المؤلف)

  7. #7

    الفصل الثاني: عصر النهضة وبداية مرحلة الرأسمالية

    بوناكورسوبيتي (1354ـ 1430م)

    دبلوماسي إيطالي ورجل دولة وشخصية سياسية معروفة في عصر جمهورية فلورنسا

    (أدعو السيد جونا فالونير الى أن يكون عادلا وأن لا يثق باليهود الكذابين والماكرين الذين لهم راية واحدة هي راية القراصنة، فاليهود هم أكثر المرابين والتجار طمعا وبشعا وجشعا في العالم، وبالمقارنة بهم يُعتبر أبشع تاجر مسيحي، حملا وديعا ولطيفا للغاية).

    (لو أن السادة شركائنا في مجتمعنا يقترضون من هذه الذئاب المسعورة ذات الوجوه البشرية، فإن اليهود سينتزعون جلود الناس مع الفوائد وبدون تفريق بين النحيف والسمين، وعندئذ ستزلزل جمهورية فلورنسا ثورة دموية عظيمة وستفلس الجمهورية، لقد قُتِل كثيرون من السادة المحترمين وعائلات عريقة بأكملها نتيجة أفعال اليهود. وذلك لأن اليهود أخطر من يفقر الناس وأكثر من يدس السم للآخرين، إنهم يتبعون في جرائمهم الشنيعة تعاليم التلمود المعادي للبشرية ويسير بإرادة الشيطان، وطريقتهم المفضلة إثارة الفتن بين المسيحيين فيما بينهم وبين المسيحيين والمسلمين ليقتلوا بعض وبين المسلمين فيما بينهم ليقتلوا بعض)[ من رسالة لهذا المسئول وجهها لأعيان فلورنسا في مارس/آذار 1429]

    تريتهايم فيورتسيورجسكي (1462ـ 1516م)

    قس وكاتب ألماني

    (من الواضح أن النفور من الربا اليهودي ينمو في الأوساط العليا والدنيا على حد سواء، إني أبارك الطرق القانونية لحماية الناس من الاستغلال وخداع المرابين اليهود. هل من الممكن أن يحكمنا القادمون الأجانب بفضل قوتهم وبأسهم، أو قدراتهم المتميزة، أم أنهم يستطيعون ذلك فقط بواسطة النقود الوضيع، هل تمر هذه الشراذم اليهودية بدون عقاب رادع، على أن تسمن على حساب عرق الفلاحين والحرفيين؟).

    برامزرو ترادامسكي 1465ـ1536م
    الفيلسوف الهندي البارز في عصر النهضة

    (المرابون اليهود يمدون جذورهم بسرعة حتى في القرى الصغيرة، لو أنهم أقرضوا خمسة (فلورينات) فإنهم يطالبون برهن قدره ستة أضعافها، إنهم يأخذون فوائد على الفوائد وعلى مجموعها يأخذون فوائد ربوية مرة أخرى، هكذا يفقد الفقير كل ما يملكه.)

    مارتن لوثر : (1483ـ 1546م)

    الفيلسوف الألماني البارز والكاتب والمصلح الكاثوليكي

    (الرغبات المحمومة لقلوب اليهود الزاعقة تنتظر هذا اليوم الذي يستطيعون فيه معاملتنا كما كانوا يفعلون في وقت (ايسفير). في بلاد العجم كم هو قريب الى اليهود كتاب (ايسفير) الذي يبرر تعطشهم للدماء وحبهم للتشفي والانتقام وشهية القرصنة فيهم.)

    (لم تر الشمس أبدا شعبا أكثر منهم متعطشا للدماء والانتقام، إنهم يعيشون فكرة القضاء على المخالفين لهم في العقيدة. لا يوجد أحد من الناس تحت الشمس يماثلهم في بخلهم، كانوا بخلاء وسيستمرون بخلاء.)

    (يعلوا شخير الأمراء والمشرعون من خلال أفواههم المفتوحة على آخرها، ويعطون اليهود فرصة أن يسرقوا وينهبوا كل ما يريدونه من محافظهم وخزائنهم المفتوحة) (إن الأمراء يحولون أنفسهم الى متسولين يطلبون الصدقة من أموالهم التي كانت مملوكة لديهم سابقا. اليهود يسلبوننا نقودنا وأملاكنا ويتحولون الى مالكين لبلادنا.)

    إيفان الرهيب: (1530ـ 1584م)
    القيصر الروسي (المعروف باسمه)

    كتب يقول: ( في عام 1550 وصل الى موسكو السفير (ستانسيلاف أيدروفسكي) حاملا رسالة من ملك (بولندا وليتوانيا سيجموند أوجست) يشكو لنا رعايانا من التجار اليهود في بلادنا قائلا: إنه سابقا في عهد أسلافك كان التجار اليهود أحرارا في الذهاب الى موسكو وكل أنحاء أرضكم والتجارة فيها، أما الآن فإنك لا تسمح لليهود أن يذهبوا ببضائعهم الى دولتك. وكان ردنا عليه، نحن إيفان الرهيب بالتالي: لقد كتبنا إليك أكثر من مرة عن الأفعال السيئة لليهود، وكيف يحضرون المواد السامة الى شعبنا وكيف يسيئون إليه ولذلك لا يليق بك أن تكتب عن هذا الأمر كثيرا)

    وليم شكسبير (1564ـ1616م)
    الشاعر الإنجليزي المشهور

    في المسرحية الشعرية (تاجر البندقية) أظهر شكسبير السمات العامة للمرابي اليهودي (شيلوك اليهودي القبيح) الذي يفضل المال على ابنته فيقول في الفصل الثاني من المسرحية /المنظر الخامس: نعم لو أن يهوديا قد دخل الجنة، فذلك بسبب أن لديه ابنة رائعة الجمال.

    ويقول في الفصل الثالث/ المنظر الأول [ وقد سرقت ابنته ماسة من ماساته وأحجار كريمة وقد هربت مع عشيقها]: كم أتمنى أن ترقد ابنتي ميتة تحت أقدامي وفي أذنيها الأحجار الكريمة. أن تدفن عند أقدامي، أو أن توضع النقود في تابوتها. كم صرفت على البحث عنها؟ لا أعرف ـ يا للمصيبة.


    يتبع

  8. #8
    تابع/ الفصل الثاني: عصر النهضة وبداية مرحلة الرأسمالية

    أرمان ـ جان دي إيليس ريشيل (1585ـ 1642)
    رجل دولة فرنسي وفيلسوف

    (اليهود يتطفلون على أجساد الشعوب المسيحية ويسمنون على حسابهم، وفي بدروم (غرف التسوية) لأي رجل مال أو مرابي يهودي، يوجد من الذهب أكثر من الذهب في خزانة المملكة)
    (اليهود يستمرون في إصرارهم في مص كل سوائل الحياة من المملكة).
    (في مقاطعة الألزاس يعتبر الفلاحون في الواقع عبيدا لجماعة اليهود. وكثيرا من رجال البلاط تحولوا الى موظفين في مزارع اليهود. إن استئجار الأراضي من اليهود والمزارعة معهم هو في الواقع أسوأ من الطاعون، فالطاعون يتم الشفاء منه أما اليهود عديمي الرحمة والشفقة لا يمكن الخلاص منهم)
    ( الجماعة اليهودية ليست متدينة ولكنها عبارة عن جسم سياسي، ويوجه تلك الجماعات الحاخامات غير المتدينين، أما الوجوه المدنية فهي عبارة عن متآمرين عالميين واليهود في العالم عبارة عن متشردين ولصوص محترفين لجنس البشرية.)
    (لقد استطاع يهود تركيا أن يؤلبوا المسلمين على المسيحيين، واستطاعوا في أوروبا أن يؤلبوا المسيحيين على بعضهم.. في كل قضية أمام المحاكم تتناول السحر الأسود أو أفعال الشيطان، لا بد أن يكون فيها يهود).

    كليمت الرابع (بابا روما للفترة 1592ـ 1605)

    (الآن، يجب كما كان سابقا أن نُذكر اليهود بأنهم يتمتعون بحقوق المالكين والأحرار والمواطنة في أي بلد. الشعب المختار في أي أمة هو السكان الحقيقيون لهذه البلد، أما الأجناس المهجرة الى ذلك البلد، فيجب أن تعامل وفقا لحقوق الضيف) ..( ومن يملك الحق التشريعي وإصدار القوانين هم مواطنو ذلك البلد، وليست حفنة من الأجانب الذين لديهم أموالا كثيرة، ولا يعرفون لغة البلاد ولديهم عيون متعطشة متحركة برغبات محمومة).

    أوليفر كروميل (1599ـ 1658)

    لورد إنجليزي، وزعيم من زعماء الثورة البرجوازية الإنجليزية

    (للأسف، فإنني أرى أن ثمرة الحرب الأهلية قد استفاد منها أساسا العبرانيون، هؤلاء مصاصو الدماء غير الشرفاء حولوا الدم الإنجليزي الى سبائك من ذهب وعملات رنانة وحصلوا على مكاسب ضخمة من خزينة الملك، وخاصة أثناء إخماد انتفاضة اسكتلندا وايرلندا)
    (لو أن الآخرين يقفون ضد معابدهم، ورجال المال منهم الذين ينسجون شباك عناكبهم الشريرة، حتى يوقفونهم عن غيهم هذا)
    (للأسف، لا يوجد تقريبا في إنجلترا أحد يقدر كم هو كبير خطر اليهودي العبري).

    فاسيلي تاتيشوف 1686ـ 1750

    عالم ومؤرخ روسي كبير وكاتب موسوعي وشخصية حكومية

    (إن للعبريين قانون فاجر وشنيع، فقد خرجوا عن تعاليم الكتاب المقدس للإنسان وأقاموا قوانينهم الخاصة التي تتلاءم وأعمالهم ونواياهم الشريرة*1)

    بطرس الأكبر (1672ـ 1725)

    قيصر الإمبراطورية الروسية

    (أريد أن أرى في بلادي، أفضل الشعوب المؤمنة بالإسلام، أو حتى بالوثنية، فهم أفضل بكثير من اليهود، فمن الندرة أن يوجد بينهم كذاب أو غشاش أو منافق، أما اليهود، فمن المستحيل أن يجد المرء بينهم إنسانا صالحا لا يكذب ولا يغش ولا ينافق، ولأنه من واجبي كقيصر القضاء على الحقد والشر، فأنه لن يكون لهم في روسيا مسكن ولا تجارة، مهما حاولوا هم أنفسهم أو معارفهم)

    فولتير (1694ـ1778)

    مفكر فرنسي مشهور ـ وله أشعار ومسرحيات
    (كان على اليهودي أن يدفع ما عليه من دَيْن، ولكن الشهود ماتوا قبل أن يسدد دينه، وهو الآن لا يخشى أن يُدان لأن الشهود ماتوا، وشكر الله، لأنه أعطاه الفرصة ليخدع العرب*2)
    هذا النص جاء في مسرحية لفولتير حول احتيال اليهود على سكان سواحل فلسطين ويضيف:
    (الشعب اليهودي الفقير الذي استقر توا بين صخور فينيقيا ومصر وسوريا، اتبع خرافات كل جيرانه، وفي جهل عميق وزائد أضاف إليها خرافات جديدة... عندما كانت هذه القبيلة الصغيرة من البدو الرحل في أسر بابل، أخذت من بابل أسماء (تيران الشيطان، وأسموديا، وميمنونا وفيلز يفودا، في خدمة أمير الشر أريمانا)*3

    بنيامين فرانكلين 1706ـ 1790

    عالم أمريكي بارز وشخصية دولية وأحد واضعي نصوص الدستور الأمريكي

    (لا يوجد مكان ما من البلاد، أرسل إليه اليهود، وبغض النظر عن أعدادهم، إلا وكانوا السبب في الهبوط بأخلاقياته وشرفه التجاري، إنهم يعزلون أنفسهم ولا يذعنون للتجنس والانخراط بين الشعوب الأخرى، ويهزءون من الديانة المسيحية ويسعون لنسفها، ويقيمون دولة داخل الدولة، وفي حالة معارضتهم يحاولون خنق هذا البلد بطريقة مميتة في العلاقات المالية)

    (ولو لم نطردهم بنص الدستور من الولايات المتحدة الأمريكية، فسوف يعودون بعد أقل من مائتي عام بأعداد كبيرة ويسيطرون على القمة، ويبتلعون البلد ويغيرون هيكل إدارتنا. ولو لم نطردهم فبعد أقل من مائتي عام سوف يعمل أنجالنا في خدمتهم، أحذركم أيها السادة، لو لم تطردوا اليهود الى الأبد فسوف تصيبكم لعنة أبنائكم والأجيال من بعدكم الى قبوركم، لا لشيء إلا لأنكم تخاذلتم عن طرد هذه النوعية الشريرة من البشر*4)


    هوامش
    *1ـ انظر فاسيلي تاتشيوف/ التاريخ الروسي/ أكاديمية العلوم السوفييتية/موسكو 1962 الجزء الأول ص 98[ تهميش المؤلف]
    *2ـ أنظر فولتير: زاديج: أو المصير/دار نشر الأدب الروائي/ موسكو 1987 صفحة 50 [تهميش المؤلف]
    *3ـ فولتير: المصدر السابق صفحة 462
    *4ـ الكتاب الذي بين يدينا صفحة 71[ لمن يريد تهميشه]

  9. #9
    تابع للفصل الذي قبله

    أنتيوك كانتيمير (1708ـ 1744)

    كاتب روسي ساخر مشهور، ودبلوماسي بارز (آنذاك)

    في كتابه (السر الدفين) يقول الكاتب (وبسبب حكمة قيصر روسيا العظيمة، تعتبر روسيا هي الدولة الأوروبية الوحيدة التي سلمت من الوباء اليهودي الفظيع. ولكن السر الدفين في أن اليهود يتظاهرون بأنهم دخلوا في المسيحية، وفي روسيا يتسللون وينتشرون في جنباتها المختلفة، وهم يحاولون الوصول الى قصر الإمبراطور ليكونوا أطباء القيصر الخصوصيون.

    وهدفهم الوصول الى السلطة، ولهذا يجب تعقب ومتابعة تحركات اليهود وسلوكياتهم وأعمالهم بدقة شديدة متناهية.

    وإن الإمبراطور الروسي يمتلك آلاف من الجواسيس اليهود، لأنهم متدربون على كافة أعمال الشر ولديهم الاستعداد لقتل المسيحيين لو استطاعوا عمل ذلك.

    يليزا غيتا (1709ـ 1761)

    إمبراطورة روسيا

    يعيش اليهود في أماكن مختلفة من روسيا وهم يكنون الحقد على المسيحية ونتيجة لذلك لا ننتظر منهم شيئا طيبا، ولهذا قررت إصدار الأمر التالي:

    (كل اليهود نساءً ورجالا بغض النظر عن حالتهم المعيشية وإمكانياتهم، يجب أن يغادروا البلاد فوراً. فأنا لا أنتظر أي فائدة من أعداء المسيحيين هؤلاء).

    فريدريك الثاني (1712ـ 1786)

    ملك روسيا

    الحكومة لا يجب أن تغض نظرها عن اليهود، ولا تسمح لهم بالتواجد في الأماكن التجارية، ومتابعة نموهم السكاني، وعدم إعطاءهم الفرصة للتفكير في أي سلوك غير شريف. فلا شيء يضر التجار الروس أكثر من خداع اليهود.

    جيوركي كونسكي (1717ـ 1795)

    بيلاروسي ـ رئيس الأساقفة في روسيا البيضاء وكاتب وفيلسوف وشاعر

    خطب في أساقفة روسيا وأوكرانيا وروسيا البيضاء، حول تأجير بولندا للكنائس فيها لليهود مقابل مبالغ من المال. ليستثمر اليهود تعميد الأطفال وأداء صلاة المسيحيين في الكنائس مقابل 4 آلاف (تاليروف: عملة بولندا آنذاك) للفرد الذي يدخل الكنيسة!

    فيقول: (لقد أخذ اليهود أجراس الكنائس، ليأتي المسيحيون إليهم ويجنون منهم الأرباح بسعادة كبيرة، ويطلبون من المسيحيين الركوع لليهودي قبل أداء الصلاة، وهم يستهزون بهم ويصفونهم بعابدي الأصنام.

    بول هنري ديتري (1723ـ 1789)

    فيلسوف فرنسي وكاتب ومفكر

    بسبب سلوكهم الذي يشبه سلوك قطاع الطرق، كان اليهود أعداء لكل البشرية، وليس مدهشاً أن تقابلهم البشرية بكراهية شديدة. لقد اشتهروا بالخداع وعدم الذمة في التجارة، وأعتقد أنهم لو كانوا أقوياء لاستأنفوا سلوكهم في قتل كل من يقدرون على قتله، حتى لو كان القتلى كل البشرية ـ عداهم ـ.

    ميخائيل كاخوفسكي (1734ـ 1800)

    قائد عسكري وسياسي روسي

    الشعب اليهودي، شعب كسول ومخادع ومضطرب وموسوس، تعود على القذارة ويحب التواجد في الأماكن التي تكون فيها الإدارات المدنية ضعيفة لينهبوا البسطاء بالقروض وفوائدها، وهم يجيدون كل طرق الاحتيال والخداع القذرة. (من كتاب للقائد نفسه، إصدار أكاديمية العلوم الإمبراطورية ـ 1872 سانت بيتر سبورج صفحة 308).

    جورج واشنطن (1737ـ 1794)

    أول رئيس للولايات المتحدة الأمريكية

    من المؤسف أن تكون بلادنا أول بلاد تغض النظر عن اعتبار اليهود كطاعون في المجتمع وكأعداء ألداء، ولقد بليت أمريكا بهم (مقتطفات من جريدة الولايات المتحدة (ألاباما) 1961، عدد29)

    إدوارد جيبون (1737ـ 1794)

    عالم تاريخ إنجليزي

    يربط المؤرخ سبب تشتيت الرومان لليهود من القدس الى كل أنحاء العالم بأن وراء ذلك، هو ما كانت تعانيه الإمبراطورية الرومانية من تدبيرهم لاغتيالات القادة الرومان.

    فيقول: (إن البشرية تقشعر عند ذكر تلك الأعمال البربرية المقززة التي وَلَدت ردود أفعال عند الروم، فكانوا إن تصدوا لهم وطردوا من تبقى منهم في أورشليم ليسبحوا على وجوههم في كل بقاع الأرض لينشروا فيها الفساد).

    جافرييل ديرجفين (1743ـ 1816)

    شاعر وبرلماني روسي شهير

    لقد ورطت حكومة (بولندا وليتوانيا) الدول التي تجاورها في جعل اليهود يمارسون جشعهم وطمعهم كالطاعون، مستفيدين من تساهل تلك الحكومة.

    إن اليهود لا يزرعون القمح، ومخازنهم ممتلئة به، إنهم كسولون ولا يتقنون صنعة البناء ولكن تلمودهم علمهم بأن يكونوا سادة بواسطة احترافهم لاختلاس أموال من يعيشون بينهم.

    إنهم يرابون، ويصنعون الخمر الرديء ويحصلون على الذهب والفضة ليبعثونها الى فلسطين لأعوان منهم هناك لعمل شيء ما، يتعلق بإعادة بناء هيكل!

    يوجان فيخته (1762ـ 1804)

    فيلسوف ألماني مشهور

    وهذه بعض من مقتطفات كتابه (حريات الإنجيل الذي طبع في برلين صفحة 200ـ 202)

    هناك في كل دولة قومية في أوروبا، حكومة مختفية ترعب المواطنين إنها حكومة اليهود، المنعزلة والمكبلة ولكنها رهيبة وخطيرة.

    ويتساءل: ألا يمر بأذهانكم أن اليهود ـ حتى بدون مساعدتكم ـ قد أصبحوا إمبراطورية أقوى وأمتن من كل ممالككم، وإنهم سيدوسون بأقدامهم على رؤوس ملوككم ورؤوس مواطنيكم لأنكم تساهلتم معهم.

    ويضيف: أنا لا أرى وسيلة أخرى لإعطاء المواطنين حقوقهم، سوى أن نطيح برؤوس اليهود كلهم ذات ليلة، وأن نضع بدلا منها رؤوسا أخرى خالية تماما من أي فكرة يهودية. (كتابات هذا الفيلسوف كانت محط إعجاب هتلر).

    يتبع

  10. #10
    تابع للفصل الذي قبله

    نابليون بونابرت (1753ـ 1826)

    إمبراطور فرنسا

    ( إن سر قوة اليهود ليس في أنفسهم ولكن في حسن تنظيمهم)

    بافل بيستل (1793ـ غير معروف وفاته)

    مفكر وزعيم الثوريين (الدسمبريين) الروس من البلاط، وفيلسوف مشهور وبطل الحرب الوطنية في عام 1812 ومنظر حربي.

    يقول: أغلبية اليهود الذين يعيشون في مقاطعات بيلو روسيا الصغرى ونوفورسيسك وليتوانيا، ويتميزون عن باقي الشعوب الأخرى بوجود رابطة شديدة " بشكل لا يُصدق " فيما بينهم. تلك الرابطة ثابتة لا تتغير. إنهم لا يخذلون بعضهم تحت أي ظرف وفي كل المواقف ودائما مستعدون لفعل كل شيء في مصلحة وفائدة مجتمعهم.

    إن الأسباب الرئيسية (في نظره) التي تحتفظ وتزيد تلك الرابطة الحميمة والقوية بين اليهود تتلخص فيما يلي:

    1ـ اليهود لهم ديانة خاصة بهم تقلقهم وتدخل في روعهم أنه مقدر أن يستعبدوا ويخضعون الشعوب الأخرى لهم، تلك الديانة تأمرهم على احتقار الشعوب الأخرى وعدم الاختلاط معها أو الانصهار في مجتمعاتها.

    2ـ رجال الدين اليهود (الحاخامات والأحبار) يحتفظون بشعبهم في علاقة تبعية لا تُصدق، يمنعونهم باسم العقيدة من قراءة أي كتاب ما عدا التلمود وغيره من كتبهم المقدسة، ذلك لأن الشعب الجاهل غير المتنور يكون عادة طيعا وسهلاً في إخضاعه لسلطة الأباطيل.

    3ـ إن الاعتماد على الأحبار ينبثق من أنه تبعا للشريعة اليهودية، فإن كل أعمال الشخص ـ مهما كانت تافهة ـ تعتمد على التعاليم الروحية التي يدلي بها الأحبار والحاخامات.

    كوندراتي ريلييف (1795ـ 1826)

    شاعر روسي بارز وسياسي من البلاط (من حركة الديسمبريين)

    اليهود هم قرحة خبيثة تستنزف قوى الشعب، وهم خطرون ولصوص حاذقون ومحتالون موهوبون، فهم يعتمدون الربا وتجارة العبيد الذين يحضرونهم من إفريقيا وغيرها من العالم. كما يجمعون أموالهم بتعهد القصور والجيوش بإمدادات ما يطلبون، ويشترون منهم ما تم الاستغناء عنه بأبخس الأثمان ليعيدوا بيعه في مكان آخر بأسعار عالية.

    نيقولاي الأول (1796ـ 1855)

    قيصر روسيا

    السبب الرئيسي وراء إفلاس الفلاحين هو جشع اليهود، الذين يستغلون السكان البائسين، فهم من يبيعونهم الخمر وهم من يطحن لهم الحبوب وهم أصحاب الحرف اليدوية، فهم يقرضون الفلاحين الأموال ليشتروا من اليهود سلعهم وخدماتهم، وبنفس الوقت يبقون مدينين طول الوقت.

    أنوري بلزاك (1799ـ 1850)

    كاتب فرنسي مشهور

    في أعماله الأدبية توجد مسحة كوميدية ساخرة، وقد اخترع بلزاك شخصية يهودية جمعت كل صفات اليهود، وهي شخصية (جوبك) واسمه الكامل (إيستيريان جوبك) أمه يهودية وأبوه هولندي.

    فيقول (جوبك) المحب للذهب باستماتة: لقد سافرت الى بلادة عديدة، وشاهدت ما فيها من الأراضي المستوية وما عليها من جبال. لقد مللت الأراضي المستوية وأنهكتني الجبال. واكتشفت أن سلوك الإنسان واحد في كل مكان، هناك صراع بين الفقراء والأغنياء، وذو الأجسام القوية والنحلاء الضعفاء.

    والمتنعم الوحيد هو من يملك الذهب (سيول من الذهب) ولا بد من الحصول عليه.

    ثم يضيف (جوبك) في مكان آخر: أنا ثري بما يكفيني شراء ضمير إنسان، وأوجه الوزراء من خلال محاسبيهم، بدءا من عمال مكاتبهم وانتهاء بعشيقاتهم. أليست بالتالي السلطة لي؟

    أنا أستطيع لو أردت أن أمتلك أجمل النساء وأشتري استلطافهن، أليس هذا نعيما؟ وهل يمثل النعيم والسلطة أساساً لبناء مجتمعكم الجديد؟ لا يوجد سوى عشرة أشخاص ـ تقريبا ـ مثلي في باريس، وأنا وهم نتحكم في مصيركم، دون أن يعرفنا أحد.

    كان (جوبك) مثل الحية التي لا تشبع، فكل صباح كان يتلقى الهدايا، ويتفحصها بشراهة، فهو مثل الحاكم الذي يقرر هل تكفي هذه الهدايا وتعفي صاحبها من العقاب أم لا. كان كل الناس يقدمون له الهدايا من صغارهم الذين يحضرون له سلال البيض والسمك، الى الذهب من النصابين الذين يسرقون الشعب ويخشون تسليط لؤم (جوبك) عليهم ليفضحهم.

    وقد أظهر (بلزاك) نموذجا آخر ليهودي، هو (نوسينجن) صاحب مصرف كبير، وقد كان يعمل مشاريع، يقرض الناس الذين يجرهم للمساهمة بتلك المشاريع، التي يسجلها بأسماء معاونيه، ليدفع بالمساهمين الى الإفلاس عدة مرات، دون أن يكتشف أمره من قبل أحد.

    انتهى الفصل الثاني

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. موسوعة اليهود واليهودية للعلوم
    بواسطة عثمان آل غفار في المنتدى منتدى العلوم العامة
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 12-02-2016, 11:00 AM
  2. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 06-24-2013, 08:21 PM
  3. لماذا اليهود يحكمون العالم ...
    بواسطة رغد قصاب في المنتدى فرسان العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 10-05-2010, 01:55 PM
  4. السعوديون أكثر شعوب العالم امتلاكاً لأجهزة تلفزيون الـ 3d
    بواسطة رغد قصاب في المنتدى مال وأعمال
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 09-02-2010, 06:21 PM
  5. اغرب شعوب ونساء العالم
    بواسطة نوران في المنتدى استراحة الفرسان
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 12-15-2008, 08:36 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •