منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: غربيات...

  1. #1

    غربيات...

    عزيزي يا صاحب الظل الطويل ..
    ما زلتُ افتقد بيتي وجوّي القديم ..
    لكن لا بأس ..
    سأجتاز هذه المرحلة واتأقلم مع محطتي الحالية قريبا ..
    قابلتُ اليوم جارتي في السكن ..
    لويزيانا ..
    بادرتْ هي بالسلام والترحيب ..
    كان جسدها السبعيني المكشوف مشدودا ومتعرقا ..
    أخبرتني أنها عادت هرولةً من درس اليوغا ..
    بَدَت قوية جدا ليس كحال الكثير من نسائنا في هذا العمر ..
    أخبرتني أنها تعمل وأنها ستذهب خلال بضع ساعات لجلب حاجيات بيتها ..
    تحسرتُ على خالتي التي أخبرني فؤاد أنها أصبحت مسكينة "ختيارة" لا تستطيع أن تذهب إلى الصيدلية لشراء دوائها ..
    تذكرتُ ثرثرتنا عن الأجنبيات حينما كنا نشاهدهن في الأفلام الغربية ..
    كم كنا نستغفر الله حينها ونرجوه العفو والعافية !!!
    لا أدري لماذا كنا نركز على السلبيات فقط ؟!!!
    سألتني لويزيانا قليلا عن حياتي ..
    أجبتها وتشجعت أن اسألها عن حالها أيضا ..
    قالت لي أنها تعيش مع صديقها (البويفريند)..
    تلعثمتُ قليلا وتحشرجَ الكلام في حلقي ..
    لكنك تعرف براعتي في ال ...
    المعذرة ..
    هناك من يطرق الباب ..
    ساكتب لك قريبا..

  2. #2
    ينكسر ضوء الشمس الخارقة في حبةِ مطر فينثرُ انكسارُه فرحاً وبهجةً عبر ألوانٍ بديعة سبعة كانت ترسم البهجة على وجوهنا وقلوبنا ..
    لا نكتفي بها طقسيّا فننقشها على ملابسنا ومقتنياتنا..

    لطالما عشقتُ الألوان وأحطتُ نفسي بها..

    واليوم يسرقون هذه البهجة في رمز ادّعوه لهم .. فيحرموك منها.. إن رضخت

    ها هو شعار قوس المطر يُسرق منا فاقتناء أي شبيه له يعني أنكَ منهم.. مثليّ..!!

    علمونا في المدارس أن العلامة التجارية لشركة أو مجموعة ما لا ينبغي أن تكون مطابقة لأي علامة أخرى مملوكة أو مسجلة لآخرين..

    كيف سرقوها منا على مرأى ومسمع من العالم؟!!

    لن اتحدث عن المثليّة من منظور ديني أو اجتماعي (للكعبة رب يحميها) ..!!

    لكني ارفض أن ينفرد المثليون بألوان البهجة التي خلقها الله للجميع
    ..
    رمقتني يوما إحدى الهنديات بنظرة غريبة لارتدائي قطعة ملابس عليها رسمٌ صغير لقوس قزح .. تجاهلتها .. فاقتربتْ وقالت لي مؤنبة كيف ترتدين شيئا كهذا .. ألا تعرفين ماذا يمثل؟..

    شكرتها.. وما زلت ارتدي قطعة الملابس تلك ..

    لكم مثليتكم وليَ قوس المطر!!

  3. #3
    ينكسر ضوء الشمس الخارقة في حبةِ مطر فينثرُ انكسارُه فرحاً وبهجةً عبر ألوانٍ بديعة سبعة كانت ترسم البهجة على وجوهنا وقلوبنا ..
    لا نكتفي بها طقسيّا فننقشها على ملابسنا ومقتنياتنا..

    لطالما عشقتُ الألوان وأحطتُ نفسي بها..

    واليوم يسرقون هذه البهجة في رمز ادّعوه لهم .. فيحرموك منها.. إن رضخت

    ها هو شعار قوس المطر يُسرق منا فاقتناء أي شبيه له يعني أنكَ منهم.. مثليّ..!!

    علمونا في المدارس أن العلامة التجارية لشركة أو مجموعة ما لا ينبغي أن تكون مطابقة لأي علامة أخرى مملوكة أو مسجلة لآخرين..

    كيف سرقوها منا على مرأى ومسمع من العالم؟!!

    لن اتحدث عن المثليّة من منظور ديني أو اجتماعي (للكعبة رب يحميها) ..!!

    لكني ارفض أن ينفرد المثليون بألوان البهجة التي خلقها الله للجميع
    ..
    رمقتني يوما إحدى الهنديات بنظرة غريبة لارتدائي قطعة ملابس عليها رسمٌ صغير لقوس قزح .. تجاهلتها .. فاقتربتْ وقالت لي مؤنبة كيف ترتدين شيئا كهذا .. ألا تعرفين ماذا يمثل؟..

    شكرتها.. وما زلت ارتدي قطعة الملابس تلك ..

    لكم مثليتكم وليَ قوس المطر!!

  4. #4
    الحكومة الألمانية 🇩🇪🇩🇪
    ==============
    - المرأة الأولى : هي "أنغريت كرامب" صاحبة قانون إهداء مبلغ مالي محترم من أجل تحظير لوازم غرفة الأطفال لأي شخص ينجب طفلاً في ألمانيا........تشجيعاً على الإنجاب....
    -المرأة الثانية : هي "يوليا كلوكنر" صاحبة قانون إهداء سيارة على حساب الدولة لأي شخص يعمل بعيد عن سكنه بأكثر من 15 كيلو متر....تشجيعاً على العمل......
    -المرأة الثالثة : هي "أورسولا فون" صاحبة قانون إعطاء مرتب شهري محترم لأي شخص يتعلم حرفة في تكوين المهني........تشجيعاً على الصناعة........
    - المرأة الرابعة : هي "أنجيلا ميركل" صاحبة قانون hartz4.. الذي ينص بتوفير السكن و المرتب الشهري لأي شخص يعيش في ألمانيا بدون عمل.
    "ألمانيا 🇩🇪 الدولة التي يحكمها النساء "

  5. #5
    بعد الانقلاب #الأتاتوركي على الخلافة الاسلامية، تم طرد الأسرة العثمانيه ليلاً بملابس البيت الى أوروبا!

    وتوسل أبناء السلطان وزوجته قائلين دعونا نذهب الى الأردن أو مصر أو الشام لكن لا ترحلوا بنا إلى أوروبا ، لكن تعليمات الغرب كان واضحا انتقاما منهم وإهانة لهم قاموا بترحيل بعضهم الى سالونيك باليونان موطن اليهود والبعض الى أوروبا.

    قاموا بطرد السلطان وحيدالدين آخر سلطان عثماني هو وزوجته ليلا الى فرنسا ومصادرة جميع أمواله وممتلكاته طُرد بملابس البيت فارغ الجيب وخرج وهو لا يملك قرشا واحدا !

    ويقال إن أبناء السلطان وحيد الدين (الأمراء) كانوا يغطون وجوههم لئلا يعرفهم الناس ويتسولون في باريس!

    وأن السلطان وحيد الدين لما تُوفي حجزت الكنيسة الفرنسية جثته لديونه الكثيرة لأصحاب المحلات والأسواق، فقام المسلمون بجمع المبلغ وسداد دين السلطان وأخذوا التابوت وأرسلوه إلى الشام ودفن هناك ..

    وأول من سأل عنهم وتفقد أحوالهم بعد 20 سنة هو رئيس الوزراء التركي عدنان مندريس الذى قام بالذهاب الى فرنسا بحثاً عنهم.

    ذهب الى باريس وبحث وسأل عنهم كثيرا
    وكان يقول أروني مكان آبائي وأمهاتي ، فذهب أخيرا إلى قرية صغيرة في باريس فدخل إحدى المصانع، فوجد زوجة السلطان عبدالحميد السيدة شفيقة (85سنة) وابنتها الأميرة عائشة (60سنة) تعملان في المصنع باجرة زهيدة تغسلان الصحون !

    فأجهش مندريس بالبكاء وقبل يديهما وقال سامحوني، فقالت الأميرة عائشة من أنت؟ فلما قال مندريس أنا رئيس وزراء تركيا ألقت الصحون، وقالت أين كنت
    لقد تأخرت كثيرا يا بني.
    ومن شدة فرحها فقدت وعيها وسقطت على الأرض
    فرجع مندريس إلى أنقرة وتحدث مع جلال بيار
    قال له أريد أن أصدر قرار العفو وأتي بأمهاتي إلى تركيا، فعارض جلال في البداية، ثم وافق بإصرار من مندريس على أن يأتي بالإناث فقط دون الذكور الأمراء أبناء السلطان عبد الحميد ووحيد الدين.
    فذهب مندريس إلى فرنسا وجاء بالسلطانة شفيقة والأميرة عائشة الى تركيا، أما الذكور فأصدر قرار العفو عنهم وأعادهم إلى دارهم (تركيا) الزعيم أربكان اثناء توليه رئاسة الوزراء ..
    وعند محاكمة عدنان مندريس كانت من بين التهم التي وُجهت اليه سرقة أموال الدولة وإنفاقها على زوجة وابنة السلطان!

    إذ كان مندريس في كل عيد يزور السيدة شفيقة والأميرة عائشة ويقبل يديهما ويعطي كلاً منهما 10 ألاف ليرة من راتبه وماله الشخصي ..
    وتم إعدام عدنان مندريس في ١٧ ايلول / ١٩٦١، وبعده بيوم واحد فقط في ١٨ أيلول/ سبتمبر وُجدت السلطانه شفيقة وعائشة متوفيتان على سجادة الصلاة فى وضع السجود!.

    وهذا هو حال اللادينية مع الإسلام والمسلمين
    لا نخوة ولا مروءة ولا رجولة ولا تراث، ولا رحم ولا قرابة ولا انسانية، حتى الوطنية التي يتشدقون بها هي ليست إلا فقط لصرف الناس عن رابطة الأخوة الإسلامية، وتشتيتها إلى روابط جاهلية ليس لها أدنى حرمة لديها ولا لدى أصحابها، فإياك أن تنسى وكلاء إبليس في الأرض.
    #وقفة
    إننا لا نقص القصص لينام الأطفال بل ليستيقظ الرجال.

  6. #6
    🇩🇿🌷🇩🇿الشريف بوبغلة...شهيد الخيانة🇩🇿🌷🇩🇿

    بقلم الدكتور المؤرخ #محمد_لمين_بلغيث

    حكاية بطل عاد اليوم من المنفى إلى أرض الوطن بعد 166 سنة،
    قصة شريف جزائري مع خونة الدين والوطن...لالة فاطمة نسومر: "أيها الشريف، لن تتحول لحيتك إلى عشب أبدا!"
    قبل قرابة ثلاث سنوات كتبت قصة عن محمد الأمجد بن عبد المالك المعروف بـ*الشريف بوبغلة*والحقيقة أنني كنت أكتب وأتعجب من الرجل.من ذكائه في الحشد والحرب.لكنني عندما وصلت لأكتب نهايته واكتشفت تفاصيلها بكيت بيني وبين نفسي.ففي التاريخ المدرسي قالوا لنا إنه استشهد ولكن لم يقولوا لنا كيف؟
    واليوم، عرفت بأن نهاية الشريف كانت مؤلمة جدا.نهاية رجل جريح حارب فرنسا من 1851 إلى 1854.أذاقها فيها وعملاءها السم القاطع كل يوم.
    واليوم اليوم،أنا سعيد جدا بعودة رأس الشريف إلى الجزائر.كأني ربطتني به رابطة.ياهلا بالشريف في أرضه التي نحنحت فيها فرسه وصهلت هناك في القبائل.هلا بالشريف الأمجد. حيا الله روحك.حيا الله رأسك الجليلة.إنني أقبلها وأنحني لها تكريما وتشريفا أيها الشريف..
    لقد بحثث عن الموضوع الذي كتبت فلم أجده في أرشيف الموقع، وكان علي أن أسهر قليلا لأفيد حضراتكم به،لأن الشريف يستحق السهر.لأن الجزائر تستحق العمر..
    في السابع أفريل 1854،قالت لالة فاطمة نسومر للشريف بوبغلة "أيها الشريف، لن تتحول لحيتك إلى عشب أبدا"، وكانت تعني أنك رجل صنديد وستبقى كذلك ولن تذهب تضحياك هدرا، ومعروف أن اللحية دلالة على تمام الرجولة عند أجدادنا وقبلهم أنبياؤنا جميعا.
    قالت لالة فاطمة هذه العبارات الذهبية للشريف - وما أحلاها وأعذبها عندما تقولها امرأة لرجل - قالتها له عندما اندفعت إليه لتسعفه من جراحه التي أصيب بها في معركة كبيرة تواجه فيها بوبغلة ونسومر من جهة ضد النقيب الفرنسي وولف في وادي سيباو وانتصر المجاهدون وجرجر الجنرال وولف جيشه مثخنا بالدماء مجلجلا بهزيمة مذلة مسربلا بالعار..
    لم ينس وولف أفاعيل الشريف بجنوده، ولم ينس جنرالات فرنسا كيف دوّخهم سنوات، كرّا وفرّا ومواجهة، لم ينسوا كيف كان يحسن التخفّي منهم في الليل وفي النهار، رغم جواسيسهم التي كانت تتعقبه كظله.
    من أجل كل هذا توعّد الحاكم العسكري راندون، في رسالة كتبها في 21 ماي 1845 بمعاقبة الشريف، وجاء في الرسالة "إن هدفي الأول هو ضرب قبيلة بني جناد، التي قدمت العون في المدة الأخيرة للشريف بوبغلة، الذي ينبغي أن يعاقب، ويكون عقابه درسا للآلخرين، وبعد ذلك أوجّه جهدي إلى القبائل الأخرى.."
    ألهذه الدرجة آلمهم الشرف فجعلوه على رأس أهدافهم!؟
    نظرة خاطفة على سيرة الشريف، ستكشف لكم لماذا كادوا له كل هذا الكيد.. لقد كان بارعا في ضربهم بطريقته الخاصة، طريقة اختص بها الشريف وحده.
    شرّد الشريف جيوش فرنسا في منطقة القبائل، قتل عملاءها، ألب عليهم القرى والقبائل في جرجرة والمنطقة كلها وهو القادم من سور الغزلان، أين كانت له بغلة يتنقل عليها، كان يقوم خطيبا ويحرض الناس على قتال الفرنسيس وكرههم.. طاردته فرنسا ففشلت في القبض عليه.. لقد أنهكها.. أحرقت من أجله أكثر من 29 قرية بينها عزازقة.. كان شبحا غير عادي.. كان سيد الأشباح!
    والآن إلى نهاية الشريف.. هل تعلمون أن الذي قطع رأسه جزائري، رغم أن الشريف طلب منه أن يسلمه لفرنسا حيا، إليكم القصة:
    في 21 ديسمبر 1854 خرج الشريف رفقة رجاله خوفا من الوشاية، ويا للأسف كان عيون فرنسا ممثلة في القايد لخضر بن أحمد المقراني خلفه.. لقد رصدوا الشريف ولاحقوه ليمسكوا به ولسوء الحظ كان مصابا بجرح، وبسبب كثرة الأوحال تعثرت فرسه فأطلق عليه الخونة النار فترجل وواصل الفرار جريا، فأطلقوا عليه النار عليه فأصابوه في ساقه ورغم ذلك زحف كي يخرج من الأرض الموحلة، إلا أن القايد لخضر لحقه مع رجاله وألقوا عليه القبض..
    طلب الشريف من القايد أن لا يقتله وطلب يضا أن يأخذه حيا ويسلمه لفرنسا، إلا أن القايد لخضر ارتمى عليه وقطع رأسه بيده ثم أخذ الرأس وسلمها لحاكم برج بوعريريج، أما الحاكم فربط رأس الشريف على عصي وعرضوا حصانه وسلاحه وثيابه والختم الذي كان يستعمله في مراسالته، وانتهت بذلك قصة ثائر عظيم مثل كل ثوار الجزائر..
    هذا سرّ أخذ فرنسا رأس الشريف إلى متاحفها في باريس ووضعها مع رؤوس أماجد آخرين في علب.. لقد استكثرت عليه أن يدفن رحمه الله، ووالله إنها لميتة ومجد يستحقان زغاريد نساء الأرض جميعا.

  7. #7
    في اجواء احتفالية و مراسم عسكريه مهيبه وصلت الى ارض الجزائر اليوم 3 من يوليو 2020 رفات 24 من قادة المقاومة الشعبية ضد الاستعمار الفرنسي و رفاقهم و التي اندلعت في الفترة ما بين عامي 1838 و 1865 .

    و بعد أكثر من 170 سنة من استشهاد هؤلاء الأبطال و رموز الثورة الأحرار و حرمانهم من مواراة تراب الجزائر الذي رُوِّيَ من دمائهم لأجسادهم الطاهرة يعود الشرف الى موطنه .

    يتقدم هؤلاء الشهداء رفات الشريف محمد الأمجد بن عبد المالك*المعروف ب *الشريف بوبغلة* الذي قاد ثورة شعبية حملت لقبه في منطقة جرجرة شمال الجزائر ، والشيخ *أحمد بوزيان*، زعيم انتفاضة (الزعاطشة) التي كان ميدانها ولاية بسكرة و نواحيها شرقي الجزائر ، بالإضافة للقاده *الشريف بو عمار بن قديدة* و *مختار بن قويدر التيطراوي* و *سعيد مرابط* و رفات عدد من رفاقهم من المجاهدين.

    هؤلاء الأبطال الذين جعلوا من صهوات جيادهم عروشا للمجد و من ساحات القتال مواطئ قدم في الجنان (بإذن الله) و الذين تصدوا للاحتلال الفرنسي الغاشم في سنواته الأولى في معارك بطوليه فذه تصدت لهم حملات القمع الفرنسية الاستعماريه على ايدي جنرالات الدم من امثال الجنرال الدموي بيليسي و الجنرال المتوحش بوسكي و الجنرال بوبريط الذين بلغ حقدهم و حنقهم على هؤلاء الأسود أن يقوموا بعد قتلهم بقطع رؤوسهم عن أجسامهم الطاهرة نكاية في الثوار، ثم الهروب بها عبر البحر حتى لا تكون قبورهم مؤججة للمقاومة و الثورة.

    و للعجب .. تعترف فرنسا الإستعماريه منذ سنوات فقط عن وجود 18 ألف جمجمة محفوظة في متحف "الإنسان" (لاحظ الإسم و المسمى!!) بباريس، منها 500 فقط تم التعرف على هويات أصحابها.

    و كعادته لا يستوعب المستعمر في كل زمان و مكان ان مكان الشهداء الخالد في جنان الرحمن و جوار عرشه يتحدد عند او قطرة دم تسيل منهم ، و ان تلك الدماء تكون وقودا لمعركة النصر و صمانة لإستمرارها عبر جيل ممتد حتى دحر المحتل و نيل الحريه.

    #الشهادة_الشرف_الخالد

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •