♥️🕊

💖🕊💖فاطمة بنت أسد
بن هاشم بن عبد مناف رضى الله عنها،،،
ولدت
في مكة المكرمة وهى زوجة أبي طالب عم 🌟الحبيب صل الله عليه وسلم 🌟
🌟والدة علي بن أبي طالب رضى الله عنه🌟

🕊🌟🕊وكانت كأم لمحمد بن عبد الله صل الله عليه وسلم منذ صغره

أسلمت فاطمة بنت أسد رضى الله عنها بعد عشرة من المسلمين وكانت الحادية عشرة منهم والثانية من النساء
هاجرت إلى المدينة المنورة وتوفيت في السنة 4 للهجرة النبوية
ودفنت في مقبرة البقيع رضى الله عنها ...

توفيت في السنة الرابعة للهجرة وعمرها ما يقارب 60 عاماً
فكفنها رسول الله صل الله عليه وسلم في قميصه ودفنها في مقبرة البقيع في المدينة المنورة

لما ماتت فاطمة بنت أسد بن هاشم كفّنها رسول الله صل الله عليه وسلم في قميصه وصلىّ عليها وكبّر عليها
ونزل في قبرها فجعل يومي في نواحي القبر كأنه يوسعه ويسوّي عليها

وخرج من قبرها وعيناه تذرفان فلما ذهب
قال له عمر بن الخطاب رضى الله عنه :
يا رسول الله ..
رأيتك فعلت على هذه المرأة شيئاً لم تفعله على أحد !!!..

فقال صل الله عليه وسلم :
يا عمر إن هذه المرأة كانت
هي 🕊♥️أمي بعد أمي ♥️🕊
التي ولدتني
إن أبا طالب كان يصنع الصنيع وتكون له المأدبة
وكان يجمعنا على طعامه
فكانت هذه المرأة تفضل منه كله نصيباً فأعود فيه
وإن جبريل عليه السلام
أخبرني عن ربي عز وجل
🌟🕊أنها من أهل الجنة 🕊🌟

وأخبرني جبريل عليه السلام أن الله تعالى أمر 🕊🕊🌟سبعين ألفاً من الملائكة يصلون عليها 🌟🕊🕊

ثم قال :
🕊🙏اللهم🙏
ثبت فاطمة بالقول الثابت
رب اغفر لأمي فاطمة بنت اسد ،،،
ووسع عليها مدخلها
بحق نبيك والانبياء الذين من قبلي ،،،
إنك ارحم الراحمين🙏🙏‏ ..

ثم ضرب بيده اليمنى على اليسرى فنفضهما .