مسابقة محبة القرآن الكريم 1441هـ

[محمد فهمي يوسف]

السؤال السابع :
الآية المطلوبة من الجزء السابع من القرآن الكريم تتحدث عن سبب طلب الحواريين
من عيسى بن مريم عليه السلام
أن ينزل عليهم مائدة من السماء ، فاستجاب الله لهم في الآيات بعد ذلك،
ووعدهم بأن من يكفر بعد إنزال المائدة سيعذب عذابا لا يعذبه أحدا من العالمين .
س7:أ) اكتب رقم الآية الكريمة المقصودة واسم السورة التي أوردتها
ب) لماذا طلب الحواريون من عيسى بن مريم عليه السلام إنزال مائدة من السماء
كما فهمت من الآية ؟

[محمد فهمي يوسف]

السؤال الثامن (8) : مسابقة محبة القرآن الكريم 1441هـ
ترشدنا الآية المطلوبة إلى أوامرَ ونواهٍ عن محرمات أجمعت عليها الشرائع السماوية ، لم تنسخ في أية ملةٍ من الملل السابقة للإسلام ؛ هي الكلمات التي أنزل الله على موسى عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام ، وقال ابن عباس : قد اشتملت تلك الآية على أمر واحد ، وأربعة نواهٍ منها الظاهر والباطن ، وختمت الآية الكريمة ببيان سبب الوصية من الله ، أنه يرجو أن تعقلوا ما فيها من رحمةٍ بكم إذا كنتم من أصحاب القلوب المؤمنة كما أمر نبيكم صلى الله عليه وسلم بطلب تلاوتها في تدبر في أولها للعمل وتنفيذها
س8:أ) اكتب رقم الآية واسم السورة التي أوردتها
ب)اكتب بأسلوبك أمرا ونهيا مما ورد في الآية الكريمة المطلوبة

[محمد فهمي يوسف]

السؤال التاسع (9) :
تفزع قلوب المؤمنين حقا خشية وتعظيما لله إذا ما ذكر أمامهم فيفعلوا ما يؤمرون به ويتركوا ما ينهون عنه ؛تدبرا لآياته الحكمية وإيمانا بالإنصات لتلاوتها ، ليعرفوا ما جهلوا عنه ، ويتذكروا ما نسوا منه ، فتتحرك قلوبهم إلى الطاعة وعمل الخير اشتياقا لربهم أو وَجِلا من عقابه،وابتعادا عن معاصيهم ليرضوا ربهم ؛قال سفيان الثوري في تفسيره للآية سمعت السدي يقول : هو الرجل يريد أن يظلم أو قال : يَهُمُّ بمعصية فيقال له : اتقِ الله ! فَيَجِلُ قلبه أي يفزع ويخاف من عقاب الله ، وعمل القلب أصل لعمل الجوارح وأفضل منه
س9:أ) اكتب رقم الآية واسم السورة التي أوردتها
ب) كيف يزيد التدبر في إيمان الناس ؟

[محمد فهمي يوسف]

السؤال العاشــر (10) :

تختلف قلوب المؤمنين حقا عن قلوب المشركين والكفار ،فلا يأمن المسلم غيرَ المسلم ،
ولا يُسْلِمُ له نفسه ورقبته مهما كان وعده ،فإنهم قوم لا يؤمنون، وينقضون العهد إن ظفروا بكم،
وترفض قلوبهم المريضة أن تتبع الهدى ،والذي جعلهم يعادونكم هو ( الإيمان ) الذي في قلوبكم ،
فدافعوا عن إيمانكم واتخذوا من عاداه لكم عدوًا ، ومن نصرهُ لكم وَلِيًا ،
فإن أكثرهم خرجوا عن طريق الله المستقيم ،كالشيطان فسق عن أمر ربه .
س10:أ) اكتب رقم الآية واسم السورة التي أوردتها
ب) تثبت أخوة الإسلام بثلاثة أمور ؛ذكرتها الآية بعد التالية في نفس السورة
اكتب هذه الأمور الثلاثة بنص القرآن الكريم

[محمد فهمي يوسف]

السؤال الحادي عشر (11):
في الآية المطلوبة : وجه محمد صلى الله عليه وسلم رده
إلى المشركين الذين كفروا بالله وبرسالته وقال لهم : لقد
عشت بينكم عمرا طويلا تعرفون حقيقة حالي بأني أميٌّ لا
أقرأ ولا أكتب ولا أدرس ، ولا أتعلم من أحد ، وعرفتم
خصالي ثم جئتكم بكتاب عظيم أعجز الفصحاء وأعيا العلماء
فهل يكون من تلقاء نفسي ؟أم هذا دليل قاطع أنه تنزيل من
حكيم حميد ؟! فلو أعملتم أفكاركم وعقولكم
وتدبرتم لجزمتم وأكدتم صدق الكتاب ، وصدق من جاءكم به ،
وأنه الحق الذي ليس بعده إلا الضلال ، ولو لم ينزَّل هذا
القرآن لكنا من أجهل الناس ، فلنقم بحقه العظيم ،ولكن إذا
أبيتم إلا التكذيب والعناد ، فأنتم لاشك ظالمون لعدم تعقلكم
إياه .
س11:أ) اكتب رقم الآية واسم السورة التي أوردتها
ب) ما المراد من إخبار النبي صلى الله عليه وسلم قومه في
الآية أنه لبث فيهم عمرا قبل البعثة

[محمد فهمي يوسف]

السؤال الثاني عشر :
يوجه الله سبحانه وتعالى القصص لنبيه صلى الله عليه وسلم عن الرسل الذين سبقوه ليَطْمَئِنَّ ويثبتَ ويصبرَ كما صبرَ أولو العزمِ منهم ، وَمَنْ معَهُ ؛فإن النفوسَ إذا سَكَنَتْ إلى ذكرِ الله قلوبُهم استأنستْ به ، وبالاقتداء من أنباء الرسل وهم أصحاب القلوب المطمئنة بالإيمان ،فيتنافسون لتأييد الحق ، وكثرة من قام به
و الآية تشير إلى هذا المعنى.
س12:أ) اكتب رقم الآية واسم السورة التي أوردتها
ب - ما جمع( الفُؤَاد) ؟وماذا يثبِّتُهُ على الإيمان من فهمك للآية ؟

[محمد فهمي يوسف]

السؤال الثالث عشر :
رُسُلُ اللهِ بشرٌ يدعونَ اللهَ لذريتِهم بالخيرِ ؛ وفي الآية المطلوبة دعا أحد أنبياء الله أن تميلَ إلى ذريته
أفئدة الناس التي تحنُّ لَمَدِّ يَدِ العونِ لهُم ،
وطلبَ لهم أولاً من الله الهدايةَ لأهمِّ فريضةٍ دينيةٍ بعدَ توحيدِ اللهِ ، وأن يجعلَ مكانَ إقامَتِهم آمنًا،
وأنْ يكلأَهم برزقٍ من ثمارِ كَدِّهِم وسَعْيِهم من فضلِ اللهِ عليهم رَجاءَ أنْ يشكرُوهُ على نِعَمِهِ عليهِم.
س13:أ) اكتب رقم الآية واسم السورة التي أورتها
ب) رتب دعاء النبي المقصود في الآية الكريمة :
أفئدة من الناس تعاونهم ــ شكرهم لنعم الله ــ المكان الآمن
لحياتهم ــ الرزق الطيب الحلال ــ إقامة للصلاة

[محمد فهمي يوسف]

السؤال الرابع عشر :
قال ابن كثير في تفسيره للآية المطلوبة : يخبر الله تعالى أنه لا إله إلا هو الواحد الأحد الفرد الصمد ، وأخبر أن الكافرين تنكر قلوبهم ذلك ، كما أخبر أنهم متعجبين ، ومتعالين على عبادة الله ،
وقد وصفهم كذلك في سورة أخرى؛ بالتكبر عن عبادته وأشار إلى عقابهم السيء يوم القيامة فقال في الآية 60 من سورة غافر :(إن الذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون جهنم داخرين)
س14:أ)اكتب رقم الآية المقصودة ، واسم السورة التي أوردتها
ب)اكتب من نص الآية المطلوبة العبارة التي تشير إلى توحيد الله تعالى

[محمد فهمي يوسف]

السؤال الخامس عشر :
احذرأن تتنصتَ بسمعك إلى ما لا ينبغي أن تسمع ، ولا تقل رأيت ولم ترَ، ولا تشتهِ بقلبك شهوةً تملَّكَتْكَ حَرَامًا أُحِلَّ لغيرِكَ ، فإن الله تعالى سائلُك عن ذلك كله ، فقد حذر الله نبيه محمدا ( ص) نفسه أن ينظر إلى الجبابرة والمعاندين على أنهم في نعمة تمتد عينه إليها في الآية131 من سورة طه ، على سبيل المثال للنهي والتحذير ،والمعنى ؛ ألاَّ تقتصر على مجرد النظر على قَدَر طاقتها، إنما يُوجهها باستزادة ويوسعها لترى أكثر مما ينبغي، ومَدُّ العين يأتي دائماً بعد شغل النفس بالنعمة وتطلّعها إليها بقلبه وعقله وجوارحه وذلك متعلق بآيتنا المطلوبة في السؤال فعليك أن تتحمل مسئوليتك في ذلك ،وما ينتج عنه من الثواب أو العقاب وأنت المسئول عن إلحاق الثواب بها إن كان خيرا ، وإنزال العقاب عليها إن كان الأمر شرا .
س15:أ) اكتب رقم الآية المطلوبة واسم السورة التي أوردتها
ب) اكتب منها ( كلمة من الآية الكريمة بمعنى : لا تَتبَّعْ )

[محمد فهمي يوسف]

السؤال السادس عشر:
جاءت الآية المقصودة من كلام الحق سبحانه وتعالى بلسان سيدنا موسى عليه السلام احتجاجا على فرعون في إثبات الصانع الحقيقي للكون جوابا لقوله : (فمن ربكما يا موسى ؟ ) ففي رأي فرعون أنه يُسْتَدَلُّ على الصانع بأفعاله اليوم، وفي الآية أمر إباحة بالأكل من رزق الله ، للجميع من طيب ما أخرجنا لكم بالغيث الذي أنزلناه من السماء إلى الأرض من ثمار ذلك وطعامه ، وما هو من أقواتكم وغذائكم موجهة للذين يُنْتَهَى إلى الرأي منهم ويَنْهَون أنفسَهُم عن القبائح في أقوالهم وأفعالهم ويعلمون أن لا إله لكم غيره يا أهل الحجا والعقول والنُّهَى فأنتم أهل التفكر والاعتبار والتدبر والاتعاظ ، وأما من عداكم، فإنهم بمنزلة البهائم السارحة، والأنعام السائمة، لا ينظرون إليها نظر اعتبار، ولا تنفذ بصائرهم إلى المقصود منها، بل حظهم، حظ البهائم، يأكلون ويشربون، وقلوبهم لاهية، وأجسامهم معرضة كما جاء في قوله :(وَ كَأَيِّنْ مِنْ آيَةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَمُرُّونَ عَلَيْهَا وَهُمْ عَنْهَا مُعْرِضُون) 105 يوسف
س16:أ) اكتب رقم الآية واسم السورة التي أوردتها
ب) اكتب من شرح الآية في السؤال كلمة واحدة تُعَبِّرُ عن الفئة الموجهة إليها. واذكر مفردها