كتابة الشعر بغرض الموضوع الفلسفي تجعل الشعر جامدا ومملا
لابد ان يكون موضوع الشعر تجربة شعورية ولابد ان تاتي الفلسفه او الحكمه كما يسميها العرب بشكل عرضي بشكل غير مقصود سوى ان يكون الشطر او البيت نتيجه حتمية حينما تحضر الحكمة فيه
وحكمة الشعر لا تاتي الا بتجربة شعورية لا تاتي بالاستغراق والتفكير والاستنتاج والبحث كما يفعل الفيلسوف الحقيقي ولهذا نرى بعض المتكلفين. من الشعراء الذين يريدون ان يقال عنهم شاعر وفيلسوف مثقف يقحمون الفلسفه بالشعر دون أي مناسبه شعورية !!