فاسكو دي جاما المستكشف الصليبي:
في طريقه إلى الهند عام ١٥٠٢م أوقف سفينة للحجاج على متنها ٧٠٠ مسلم في طريقهم إلى مكة في خليج عمان فأحرقهم على متنها!!


وهدم دي جاما قرابة 300 مسجد في إحدى حملاته الصليبية على شرق أفريقيا المسلم..
عندما وصل اسطوله إلى موزمبيق قال: الآن طوقنا المسلمين ولم يبق إلا أن نشد الخيط"
التقى بسفينة كانت عائدة بالحجاج من مكة وقام بسلب جميع بضائعها ثم قام بحشر جميع الركاب والبالغ عددهم 380 في السفينة وأضرم بها النار. استغرقت السفينة أربعة أيام لتغرق في البحر مما أدى إلى مقتل جميع من فيها من رجال ونساء وأطفال.


وصل دي جاما لمدينة كلكتا الهندية فدمرها بمدافعه وأقيم عرض لأسرى الحرب بعد أن قطعت أيديهم وأنوفهم وآذنهم وكسرت أسنانهم وربطوهم داخل سفينة ثم أحرقوها.!!


في مدارسنا علمونا أنه مستكشف ولم يخبرونا بأنه مجرم سفاح صليبي حاقد..


تزوير للتاريخ لصالح الاعداء ..
إلا الحماقة اعيت من يداويها!


انظر ::
"تحت ظلال السيوف
مختصر التاريخ السياسي للخليج العربي منذ أقدم حضاراته حتى عام 1971"