عندما تخرج الطالب من الجامعة وتم تعيينه مدرسا للغة العربية في مدارس دمشق ، أصيبت والدته بالشلل التام إثر مرض عضال ، قرر أن يتجرد لخدمتها والقيام بشؤونها ، اشترط هذا الأمر على من يريد خطبتها , كثيرات رفضن ذلك , لكن قبلت واحدة هي أم أولاده .
مكثت أمه في عنائها « 9 » سنين ، يقوم هو برعايتها ليلا , وتقوم زوجه برعايتها نهارا ، انقطعت علاقاته مع الناس لكن بقيت مع رب الناس !
هل عرفتموه ?
.
.
.
.
.
.
.
إنه الداعية د. محمد راتب النابلسي...و هذه صورة نادرة له في شبابه
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي