كثيرا ما نجد أشياء متميزة في الفنادق التي نزورها وكثيرا ما نسأل من أين يمكننا الحصول عليها أو ما هي العلامة التجارية للوسادات أو الفراش ... الخكريستينا ماكمينمي أحد عميلات فندق جيلورد أوبريلاند التي كانت تتردد عليه باستمرار وأثناء إقامتها فيه كانت تستمتع بساعة تعزف ألحانا هادئة تساعدها بالحصول على نوم هانئ.حاولت كريستينا لثلاث سنوات إيجاد نفس الساعة لشرائها ولكن لم تفلح لأن الفندق كان قد حصل عليها بمواصفات خاصة من أحد المصنعين وكانت قد صنعت خصيصا للفندق.بالنهاية قررات أن تتواصل معهم على حسابهم بتويتر، وكانت في ذلك الوقت نزيلة في فندقهم، ورد الفندق برد مفاده بأن الساعة غير متوفرة للبيع في الخارجولكن المفاجئة كانت عندما عادت لغرفتها في الفندق لتجد أن الفندق قد أهداها ساعتين من نفس النوع مع رسالة مذيلة باسمهامن صورة الغلاف يمكنك ملاحظة كم سعادتها بكرم الفندق.هل تعتقد بعد هذه التجربة أن كريستينا ستنام في فندق آخر بعد اليوم؟ القصة مترجمة بتصرف من:[/COLOR]https://lnkd.in/gRbjjZp[COLOR=rgba(0, 0, 0, 0.7)]#تجربة_عميل ثقافة ولولا أن الإدارة لم تعطي ما يكفي من الصلاحيات للموظفين لما استطاع الموظف أن يهدي هذه العميلة ساعتينماذا ستكون تكلفة الساعتين بمقابل ولاء عميلة مدى الحياة ؟ رغم أنهم لا يفكروا بهذه الطريقة المادية البحتة