منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 5 من 5
  1. #1

    غير مسجل نقاط على حروف الحق

    من هنا وهناك جمعنا لكم مايلفت النظر على الأقل بالنسبة لي:
    تابعوا معنا:
    المستشرقة يانا كوروبكو: الحروب الحديثة مرتبطة بتشويه صورة الإسلامفي حوار مع يانا كوروبكو قالت:
    الحروب التى تهدد العالم الآن تقول كوروبكو: إن الحروب الآن تدار بوسائل غير تقليدية، بل بوسائل جديدة تشمل الحرب النفسية المرتبطة بتشويه صورة الإسلام، والمعلومات التي نحصل عليها عبر وسائل الإعلام الغربية.
    الحوار كاملا من صحيفة الأهرام:
    تتناول المستشرقة الأوكرانية يانا كوروبكو البنية النفسية للمسلم وتركز على الأمراض النفسية التي تصيب بعض المسلمين نتيجة للظروف الاجتماعية المحيطة بهم.
    وفي كتاب ألفته بعنوان "العرب تحت العلاج - تطوير نظام الصحة النفسية والتحليل النفسي في العالم العربي والإسلامي" تقول كوروبكو في حوار أجرته معها "بوابة الأهرام" المصرية: دافعي لتأليف كتابي هذا "تبلور بعد كشفي لدى علاجي مرضى عربا ومسلمين عن انعدام ثقافة رعاية الصحة النفسية ومعالجة المشاكل النفسية المتزايدة" في المجتمعات العربية، مشيرة إلى أن كتابها "يركز على المسلمين العرب"، لأن لديها خبرة العمل معهم خلال عملها في عدد من الدول العربية.

    وأضافت: هناك عاملان رئيسان يشكلان الهوية العربية هما الإسلام والصحراء، كما أن الهوية العربية تتميز بالدلالات المرتبطة بالمفهوم البدوي المحارب المؤمن بالقضاء والقدر والصبر والقبلية المثالية، مؤكدة أن "الفرد المسلم لا يمثل كيانا مستقلا، بل أن وجوده قائم على علاقته وارتباطه بالجماعة، أي الأسرة والقبيلة.
    كما أوضحت أن تفسير الأحلام يعد إحدى أدوات التحليل النفسي "إذ نجد الأحلام تختلف من شخص لآخر، وأن تحليل النفس يتم كذلك بتحليل زلات اللسان، وذكريات الطفولة والدوافع الغريزية والليبدو والتداعي الحر وتعديلاتها، والنتيجة طبعا هي الحصول على التحرر التدريجي من المعاناة".
    وعن أهم المشاكل النفسية لدى المصريين اليوم، أفردت الكبت والهيستيريا، ولا سيما عند النساء، إضافة إلى القلق والأمراض الرئيسية الأخرى المعتادة.

    وبصدد الحروب التى تهدد العالم الآن تقول كوروبكو: إن الحروب الآن تدار بوسائل غير تقليدية، بل بوسائل جديدة تشمل الحرب النفسية المرتبطة بتشويه صورة الإسلام، والمعلومات التي نحصل عليها عبر وسائل الإعلام الغربية.
    وأضافت أن هناك تعصبا نفسيا قويا ضد العالم الإسلامي وصورا ومشاهد مزيفة تسيء للإسلام، معيدة للأذهان أن الرئيس الأمريكي جورج بوش الابن الذي قاد الحرب على ما سماه محور الشر، وتجسد حسب منهجه في إيران سوريا وكوريا الشمالية، الأمر الذي عبّر عن انطلاق حرب علنية ضد الشرق، وبداية لما نسميه بالحرب الحديثة، التي تستخدم فيها أسلحة مختلفة عن الحربين العالميتين الأولى والثانية.
    ومضت تقول: أعتقد أن الحديث عن صراع الحضارات حديث مغلوط، لأن الأمر متعلق بصراع على الموارد الطبيعية والإنسانية والاجتماعية، وخاصة على العالم الإسلامي بثرواته التي يحتاجها الغرب الذي سيتآكل ويجد نفسه في أزمة حقيقية، بل سيحكم عليه بالفناء بعد قرون من الزمن.
    وتابعت: كنت أهتم بالعالم العربي منذ طفولتي فقد قرأت قصص ألف ليلة وليلة، وكانت هي كتابي المفضل، وما زلت أعتقد أن شهرزاد محللة نفسية على درجة ممتازة فهي استطاعت أن تحلل شخصية شهريار وتعامله كالطفل، وتسبر أغواره وتروضه، وتعالجه أيضا.
    وعن قرارها اعتناق الاسلام، قالت إنه كان "قرارا شخصيا، فقد بدأت تعلم اللغة العربية منذ عشر سنوات وعشت في العالم العربي ودرست بشكل عميق الحضارة الإسلامية.

    وأضافت أنها أدركت الحقيقة التي كانت تبحث عنها لتعيشها يوميا، مؤكدة أنها تؤدي كل الفروض من صوم شهر رمضان والصلوات الخمس.
    واستطردت قائلة: أدرس كل شيء عن الإسلام فأنا عشت في العديد من دول العالم، وأتحدث ثماني لغات أجنبية بطلاقة هي العربية والصينية والإيطالية والفرنسية والإنجليزية والإسبانية وغيرها.
    وعن علاقتها بوالديها وأصدقائها بعد قرارها اعتناق الإسلام قالت، إن هناك "حبا متبادلا بيني وعائلتي، وحينما اعتنقت الإسلام فوجئ والداي كثيرا بهذه الخطوة، لكنهما الآن يتقبلانني كما أنا، فمثلا في شهر رمضان حينما كنت في أوكرانيا أستيقظ مع الفجر لأصلي صلاة الفجر، أدركا أن هذه هي الحقيقة كما أعيشها، بخاصة أنهما يعرفاني جيدا.
    وعن الجماعات المتشددة، تقول: إن هؤلاء لا يترجمون الدين الإسلامي بشكل حقيقي، كما جاء في القرآن ولن يستطيعوا الحصول على أهداف بواسطة هذا الاستخدام أبدا، مهما كان حجم التمويل الذي يتلقونه.
    وأضافت أن هذه الجماعات ليست من مصدر إلهي، فليس هناك ما يدعو إلى سفك الدماء، وهم يحسون بأنهم غير مقدرين في هذا العالم، وأن هذه الجماعات متطرفة وفي آخر المطاف، فإنها لن تنال أهدافها، لأن الخير دائما هو الذي ينتصر.
    وعما تسمعه من أغنيات وتفضله من مطربين، قالت: "أنا أستمع وأستمتع بالأغاني الكلاسيكية، وأحب فيروز وأم كلثوم ومحمد عبدالوهاب وكل الأغاني الكلاسيكية، ومنها المغربية أيضا والخليجية".

    كتاب كوروبكو يبحث في الحالة النفسية للمتطرف، ويحتوي على ثلاثة أجزاء: الأول يكشف عن وجود علم النفس منذ عهد النبي محمد (ص) حسب المؤلفة، والثاني يتناول العوامل المعنوية التي تتأثر بها نفسية المسلم.
    وتتخصص كوروبكو في علاج الكثير من الظواهر والأعراض النفسية التي تحملها مواقف الحياة المتكررة كالقلق والصدمة النفسية وعدم الاستقرار العاطفي وتقلبات المزاج والفقدان والمعاناة والألم وسكرة الموت والعدوانية والتعلق العاطفي المرضي، وعلاقة الإدمان والخوف من الموت.


    المستشرقة يانا كوروبكو: الحروب الحديثة مرتبطة بتشويه صورة الإسلامفي حوار مع يانا كوروبكو قالت:
    الحروب التى تهدد العالم الآن تقول كوروبكو: إن الحروب الآن تدار بوسائل غير تقليدية، بل بوسائل جديدة تشمل الحرب النفسية المرتبطة بتشويه صورة الإسلام، والمعلومات التي نحصل عليها عبر وسائل الإعلام الغربية.
    الحوار كاملا من صحيفة الأهرام:
    تتناول المستشرقة الأوكرانية يانا كوروبكو البنية النفسية للمسلم وتركز على الأمراض النفسية التي تصيب بعض المسلمين نتيجة للظروف الاجتماعية المحيطة بهم.
    وفي كتاب ألفته بعنوان "العرب تحت العلاج - تطوير نظام الصحة النفسية والتحليل النفسي في العالم العربي والإسلامي" تقول كوروبكو في حوار أجرته معها "بوابة الأهرام" المصرية: دافعي لتأليف كتابي هذا "تبلور بعد كشفي لدى علاجي مرضى عربا ومسلمين عن انعدام ثقافة رعاية الصحة النفسية ومعالجة المشاكل النفسية المتزايدة" في المجتمعات العربية، مشيرة إلى أن كتابها "يركز على المسلمين العرب"، لأن لديها خبرة العمل معهم خلال عملها في عدد من الدول العربية.

    وأضافت: هناك عاملان رئيسان يشكلان الهوية العربية هما الإسلام والصحراء، كما أن الهوية العربية تتميز بالدلالات المرتبطة بالمفهوم البدوي المحارب المؤمن بالقضاء والقدر والصبر والقبلية المثالية، مؤكدة أن "الفرد المسلم لا يمثل كيانا مستقلا، بل أن وجوده قائم على علاقته وارتباطه بالجماعة، أي الأسرة والقبيلة.
    كما أوضحت أن تفسير الأحلام يعد إحدى أدوات التحليل النفسي "إذ نجد الأحلام تختلف من شخص لآخر، وأن تحليل النفس يتم كذلك بتحليل زلات اللسان، وذكريات الطفولة والدوافع الغريزية والليبدو والتداعي الحر وتعديلاتها، والنتيجة طبعا هي الحصول على التحرر التدريجي من المعاناة".
    وعن أهم المشاكل النفسية لدى المصريين اليوم، أفردت الكبت والهيستيريا، ولا سيما عند النساء، إضافة إلى القلق والأمراض الرئيسية الأخرى المعتادة.

    وبصدد الحروب التى تهدد العالم الآن تقول كوروبكو: إن الحروب الآن تدار بوسائل غير تقليدية، بل بوسائل جديدة تشمل الحرب النفسية المرتبطة بتشويه صورة الإسلام، والمعلومات التي نحصل عليها عبر وسائل الإعلام الغربية.
    وأضافت أن هناك تعصبا نفسيا قويا ضد العالم الإسلامي وصورا ومشاهد مزيفة تسيء للإسلام، معيدة للأذهان أن الرئيس الأمريكي جورج بوش الابن الذي قاد الحرب على ما سماه محور الشر، وتجسد حسب منهجه في إيران سوريا وكوريا الشمالية، الأمر الذي عبّر عن انطلاق حرب علنية ضد الشرق، وبداية لما نسميه بالحرب الحديثة، التي تستخدم فيها أسلحة مختلفة عن الحربين العالميتين الأولى والثانية.
    ومضت تقول: أعتقد أن الحديث عن صراع الحضارات حديث مغلوط، لأن الأمر متعلق بصراع على الموارد الطبيعية والإنسانية والاجتماعية، وخاصة على العالم الإسلامي بثرواته التي يحتاجها الغرب الذي سيتآكل ويجد نفسه في أزمة حقيقية، بل سيحكم عليه بالفناء بعد قرون من الزمن.
    وتابعت: كنت أهتم بالعالم العربي منذ طفولتي فقد قرأت قصص ألف ليلة وليلة، وكانت هي كتابي المفضل، وما زلت أعتقد أن شهرزاد محللة نفسية على درجة ممتازة فهي استطاعت أن تحلل شخصية شهريار وتعامله كالطفل، وتسبر أغواره وتروضه، وتعالجه أيضا.
    وعن قرارها اعتناق الاسلام، قالت إنه كان "قرارا شخصيا، فقد بدأت تعلم اللغة العربية منذ عشر سنوات وعشت في العالم العربي ودرست بشكل عميق الحضارة الإسلامية.

    وأضافت أنها أدركت الحقيقة التي كانت تبحث عنها لتعيشها يوميا، مؤكدة أنها تؤدي كل الفروض من صوم شهر رمضان والصلوات الخمس.
    واستطردت قائلة: أدرس كل شيء عن الإسلام فأنا عشت في العديد من دول العالم، وأتحدث ثماني لغات أجنبية بطلاقة هي العربية والصينية والإيطالية والفرنسية والإنجليزية والإسبانية وغيرها.
    وعن علاقتها بوالديها وأصدقائها بعد قرارها اعتناق الإسلام قالت، إن هناك "حبا متبادلا بيني وعائلتي، وحينما اعتنقت الإسلام فوجئ والداي كثيرا بهذه الخطوة، لكنهما الآن يتقبلانني كما أنا، فمثلا في شهر رمضان حينما كنت في أوكرانيا أستيقظ مع الفجر لأصلي صلاة الفجر، أدركا أن هذه هي الحقيقة كما أعيشها، بخاصة أنهما يعرفاني جيدا.
    وعن الجماعات المتشددة، تقول: إن هؤلاء لا يترجمون الدين الإسلامي بشكل حقيقي، كما جاء في القرآن ولن يستطيعوا الحصول على أهداف بواسطة هذا الاستخدام أبدا، مهما كان حجم التمويل الذي يتلقونه.
    وأضافت أن هذه الجماعات ليست من مصدر إلهي، فليس هناك ما يدعو إلى سفك الدماء، وهم يحسون بأنهم غير مقدرين في هذا العالم، وأن هذه الجماعات متطرفة وفي آخر المطاف، فإنها لن تنال أهدافها، لأن الخير دائما هو الذي ينتصر.
    وعما تسمعه من أغنيات وتفضله من مطربين، قالت: "أنا أستمع وأستمتع بالأغاني الكلاسيكية، وأحب فيروز وأم كلثوم ومحمد عبدالوهاب وكل الأغاني الكلاسيكية، ومنها المغربية أيضا والخليجية".

    كتاب كوروبكو يبحث في الحالة النفسية للمتطرف، ويحتوي على ثلاثة أجزاء: الأول يكشف عن وجود علم النفس منذ عهد النبي محمد (ص) حسب المؤلفة، والثاني يتناول العوامل المعنوية التي تتأثر بها نفسية المسلم.
    وتتخصص كوروبكو في علاج الكثير من الظواهر والأعراض النفسية التي تحملها مواقف الحياة المتكررة كالقلق والصدمة النفسية وعدم الاستقرار العاطفي وتقلبات المزاج والفقدان والمعاناة والألم وسكرة الموت والعدوانية والتعلق العاطفي المرضي، وعلاقة الإدمان والخوف من الموت.



    من صفحة أحمد عرار العطاونةنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2

    رد: نقاط على حروف الحق

    أسطورة ..

    الفرعون النووي ..

    العبقري المصري العالمي ..

    عقلية مصرية هددت إسرائيل ..

    رجل مصري أرعب اليهود الصهاينة ..

    عبقرية مصرية فذة خطفه صدام حسين ..

    ولم يحضر جنازته أحد من الحكومة المصرية ..

    وقطعت إذاعة وتلفزيون إسرائيل إرسالهم لإذاعة نبأ إغتياله علي الإسرائيليين بفرحة وشماتة ..

    يحي مصطفي توفيق المشد .. عالم ذرة وهندسة نووية مصري .. مواليد بنها 1932 .. تخرج من كلية الهندسة جامعة الإسكندرية 1952 .. إختير لبعثة الدكتوراه في إنجلترا ثم في موسكو .. وعاد إلي مصر 1963 متخصصا في هندسة المفاعلات النووية .. ثم عينه جمال عبدالناصر في هيئة الطاقة النووية المصرية .. ثم سافر إلي النرويج لحضور مؤتمر عن الطاقة النووية والذرية وأثناء إلقائه كلمته في المؤتمر تحدث دكتور المشد عن القضية الفلسطينية وعن ضرورة إمتلاك مصر والعرب للطاقة النووية حتي يكون الميزان معتدل بينهم وبين إسرائيل وأمريكا .. وبعد المؤتمر عرضت عليه جماعات يهودية صهيونية الإنضمام إلي منظمة أمريكية ومنحه الجنسية الأمريكية فرفض الدكتور المشد العرض .. وبعدها بيومين قابله ضابط موساد إسرائيلي وعرض عليه نفس العرض السابق أو بيع أبحاثه وعلومه مقابل أي مبلغ مالي يريده أو أنه سيواجه مخاطر علي حياته ، فما كان من المشد إلا أن تركه غاضبا وذهب إلي فندق إقامته وحزم حقائبه وعاد إلي مصر تاركا المؤتمر .. وعاد الدكتور المشد إلي مصر وعين أستاذ دكتور بجامعة القاهرة بجانب عمله في هيئة الطاقة النووية المصرية .. ولكن بعد النكسة تم تجميد البرنامج النووي المصري فإستمر في عمله أستاذا بجامعة القاهرة .. وبعد حرب أكتوبر أجلت مصر البرنامج النووي المصري لإتمام عملية السلام .. وفي 1975 وقع صدام حسين إتفاقية تعاون نووي مع فرنسا .. وسافر الدكتور يحي المشد إلي العراق بعد أن طلبه الرئيس صدام حسين بالإسم .. وإنضم الدكتور المشد إلي البرنامج النووي العراقي وقام برفض بعض شحنات اليورانيوم الفرنسية لأنها مخالفة للمواصفات مما زاد من ثقة صدام حسين في الدكتور المشد وعينه رئيسا للبرنامج النووي العراقي .. وبعد ذلك أصرت فرنسا علي حضور الدكتور المشد إلي فرنسا للتنسيق ولإستلام اليورانيوم .. وسافر الدكتور المشد إلي فرنسا لإستلام اليورانيوم الذي سيرسل إلي العراق .. وأثناء إقامة المشد بفندق المريديان في باريس أرسل له الموساد الإسرائيلي عاهرة فرنسية إسمها ماري كلود لاجال إلي غرفته لكي تقيم علاقة معه ويتم تصويرهم ولكن الدكتور المشد رفضها وطردها .. وبعدها بدقائق جاء رجل الموساد الإسرائيلي وطرق باب غرفة الدكتور المشد وقال له: أفتح الباب نحن أصدقاء ، إحنا ولاد عم ، ولكن المشد قال له صارخا: أذهب يا كلب أنت ومن أرسلوك .. وبعدها بيوم تسلل رجلان من الموساد الإسرائيلي إلي غرفة الدكتور المشد بالفندق وقاما بقتله وتهشيم وتحطيم رأسه تماما .. وفي صباح اليوم التالي وجدوا الدكتور المشد في غرفته مقتول وتمت التحقيقات في الحادث من جانب السلطات الفرنسية وتم إستدعاء العاهرة الفرنسية إلي مقر التحقيق ولكنهم وجدوها مقتولة بعد أن صدمتها سيارة مجهولة وتم إغلاق القضية في فرنسا علي أن الفاعل مجهول .. وبعد إغتيال الدكتور المشد بشهر تم تدمير المفاعل النووي العراقي بضربة طيران إسرائيلية .. والغريب أنه بعد نبأ إغتيال الدكتور المشد مباشرة قطع راديو وتلفزيون إسرائيل إرساله ليذيع علي الإسرائيليين خبر عاجل نصه: سيكون من الصعب جدا علي العراق مواصلة جهودها من أجل إنتاج سلاح نووي في أعقاب إغتيال دكتور يحي المشد بباريس منذ قليل ، وفي اليوم التالي جاءت المقالة الرئيسية لصحيفة يديعوت أحرنوت الإسرائيلية بعنوان: كل الأوساط في إسرائيل تلقت نبأ إغتيال الدكتور يحي المشد بسرور وفرحة .. وفي 1998 إعترفت إسرائيل وأمريكا في فيلم وثائقي بإغتيال الدكتور يحي المشد بالتعاون مع المخابرات الفرنسية ، وقالت أنها طلبت من المخابرات الفرنسية أن تصر علي إستدعاء المشد إلي فرنسا لإستلام اليورانيوم الذي سيرسل للعراق ، وذكر الفيلم أن الموساد الإسرائيلي عرض علي الدكتور المشد الجنس والمال والسلطة وأي جنسية يختارها وذلك مقابل تعاونه معهم ، وعندما وجد الموساد الإسرائيلي رفضا قاطعا من المشد قرروا قتله .. وفي يوم 14 يونيو 1980 تم إغتيال الدكتور يحي المشد في الغرفة 941 بفندق ميريديان في باريس .. والغريب أن جنازة الدكتور يحي المشد بالقاهرة لم يحضرها أي مسؤول حكومي مصري ولم يصرف لأسرته أي معاش حكومي وعاشت أسرته علي راتب شهري كبير جدا صرفه لهم الرئيس صدام حسين مدي الحياة .. وكان هذا بسبب مقاطعة العراق وصدام حسين لمصر وللرئيس السادات في ذلك الوقت بسبب إتفاقية كامب ديفيد .. ناس كتير لاتعرف الدكتور يحي المشد لذا وجب التنويه والإشارة إليه .. ربنا يرحمه ...

  3. #3

    رد: نقاط على حروف الحق

    يقول المثل الياباني: "الأقوى هو من يبتسم".يتم الاحتفال بيوم الابتسامة العالمي في أول يوم جمعة من شهر تشرين الأول/اكتوبر.وتاريخ هذا اليوم مثير للاهتمام، فقد خاطب ممثلو شركة التأمين " State Mutual Life Assurance Company of America " عام 1963 الفنان هارفي بيلا طالبين منه ابتكار رمز مشرق يسهل تذكره على بطاقة الشركة.وعرض هارفي على العملاء "الابتسامة" – عبارة عن وجه أصفر مبتسم.
    فاق نجاح هذا الرمز جميع التوقعات. وبدأ هذا الوجه لاحقاً بالظهور على القمصان والقبعات والمغلفات والبطاقات البريدية وعلب الكبريت. حتى أن مكتب البريد الأمريكي أصدر طابعاً يحمل هذا الرمز.
    واحتفل العالم بيوم الابتسامة للمرة الأولى عام 1999

  4. #4

    رد: نقاط على حروف الحق

    خطير خطير خطير جدا جدا
    اعظم وأهم كتاب في 2016
    لا تضيعوا فرصة قراءاته وفهمه والاستفادة منه لإقصى درجة...
    سيضيع عليكم نصف عمركم ان لم تقراءوا هذا الكتاب الرهيب...
    **********************
    المنهج في عصر ما بعد الحداثة
    ويليام دول
    A Post-Modern Perspective on Curriculum
    Jr. William E. Doll

    نبذة:
    (( لقد انتهى عصر القوانين اليقينية المنتظمة، الان أصبح التحويل والتأويلات المتعددة والنمذجة البديلة أساس الفهم وبناء المعاني، النهاية المفتوحة سمة ضرورية لإطار ما بعد الحداثة )) ...

    هذا السؤال أي معرفة اهم؟ له إجابة موحدة هي: العلوم science
    اليك تفصيل ذلك بكل الطرق الممكنة:
    لحفظ النفس نحن نحتاج...العلوم
    لكسب العيش العلوم...
    للمواطنة الصالحة... العلوم
    للتذوق الفني... العلوم
    العلوم هي أفضل اعداد لكل هذه الأنشطة
    سبنسر "التربية الفكرية والأخلاقية والجسمية" 1859 – 1929، ص 84 - 85

    سأل هاربرت سبنسر Herbert Spencer السؤال أعلاه في العام نفسه الذي نشر فيه تشارلز داروين Charles Darwin كتابه "أصل الأنواع" وهو العام نفسه الذي ولد فيه جون ديوي.
    إجابة سبنسر العلوم، العلوم، العلوم، لا تعكس فقط الاتجاه السائد في ذلك الوقت بل تعكس ايض الأساس الذي بُني عليه النموذج الحداثي الذي صاغ الفكر في جوانبه العقلية والاجتماعية والتربوية خلال العقود السبعة او الثمانية الأولى من القرن العشرين.

    ظهرت خلال القرن العشرين ثورة فكرية ومفاهيمية هادئة أحيانا وغير هادئة أحيانا أخرى في الفكر الغربي بعضهم يؤرخ بداياتها قبل ذلك وبعضهم يراها سلبية وهادمة بينما بعضهم الاخر يرى انها مجرد تقليعة حديثة. لكن مع نهاية القرن العشرين يراها العديد من الناس تغيرا عقليا واسعا، سوف يجلب الكثير من التحديات لإيجاد طرق جديدة في التفكير والعمل في الكثير من مجالات الكفاح الإنساني.



    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #5

    رد: نقاط على حروف الحق


    بعض ما كُتب وتم كشفه من علاقة مؤسسات المجتمع الدولي بالمخابرات الامريكية والبريطانية والاسرائيلية،،،
    مع ملاحظة مهمة في فلسطين العملية مُعقدة جدا - فالدور السياسي لهذه المؤسسات يضاف عليه دور استخباراتي معلوماتي مباشر، بعض المؤسسات والشخصيات القيادية تعمل في مجال امن المعلومات "security information"، وتقدم التقارير عن كل ما يجري في فلسطين اضافة الى معلومات ترتبط بالمقاومة وتفاصيل الحياة...
    هناك ايضا اضافة إلى كل ذلك ما يتم منحه من رواتب عالية جدا تصل لعشرين الف دولار لبعض الشخصيات المتنفذة لتمرير موقف ما... وما خفي أعظم...

    لقد أصبحت منظمات المجتمع المدني مثل حصان طروادة، بواسطته تتغلغل القوى الاستعمارية و على رأسها الولايات المتحدة الأمريكية داخل المجتمع لاستهدافه من الخارج على طول الخط، واستخدام هذه المنظمات كرأس حربة في برامج تسويق " المثال الأمريكي" ومن أخطر الوسائل المعروفة لتحقيق ذلك هو طريق ضخ أموال إليها بطريقة مباشرة أو عن طريق جماعات تنوب عنها، عادة ما تكون ملوثة سياسياً.
    وتتستر هذه الأموال تحت دعاوى إنسانية وديمقراطية في غالب الأحيان وقد شهدت السنوات الأخيرة تناميا كبيرا في حجم التمويل الخارجي، سواء كانت مصادر التمويل ممنوحة من الحكومة الأمريكية إلى منظمات المجتمع المدني، أو ممنوحة من مؤسسات غير حكومية أمريكية إلى أفراد أو مؤسسات غير حكومية لتحقيق أهداف ذات طبيعة سياسية، أو اجتماعية، أو ثقافية، تزايد الجدل أخيرا حول اتساع دور وحجم التمويل في الدول العربية بعد ثورات الربيع العربي.
    رابط الكتاب المهم
    http://www.american-buddha.com/cia.i...nyagee.toc.htm

    بعض التفاصيل:
    http://www.iawvw.com/research-studies/980-1958-1963

    رابط لبعض المعلومات
    https://kanaanonline.org/ebulletin-ar/?p=12468

    معلومات اخرى
    http://www.sidibouzidnews.org/%D8%A3%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%…/




    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي















المواضيع المتشابهه

  1. نقاط على بعض حروف أدب الاطفال
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى دراسات في أدب الأطفال
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 01-02-2015, 11:09 AM
  2. نقاط على حروف/أعمدة صحفية/ريمه الخاني
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى فرسان الأبحاث والدراسات النقدية
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 12-06-2013, 07:33 AM
  3. نقاط على حروف البرمجة اللغوية العصبية
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى فرسان البرمجة اللغوية العصبية.
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 07-05-2012, 09:54 AM
  4. نقاط على حروف كتاب/هكذا نقيد الأجيال!
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى فرسان الأبحاث والدراسات النقدية
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 06-26-2012, 01:20 PM
  5. نقاط على حروف رواية جبل السماق/ريمه الخاني
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى فرسان الأبحاث والدراسات النقدية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 09-14-2011, 11:39 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •