منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 6 من 6
  1. #1

    آثار العرب في متاحف تركيا-

    = لكي لاننسى----
    آثار العرب في متاحف تركيا-
    =عندما حكم العثمانيون الأتراك بلادنا وباسم الدين نهبوا تراث أمتنا كله -
    =نهبوا المكتبات المليئة بالمخطوطات المختلفة العلوم والفنون -
    =نهبوا الآثار بعد اعطائهم للغرب التراخيص للتنقيب عن الآثار ببلادنا-
    =عندما دخل السلطان سليم الأول مصر أخذ معه ألف حمل من مخطوطات مصر النادرة ووضعها في تركيا-
    =وكذلك فعل ببلاد الشام ووو----
    ==وهذه صور لتماثيل سرقوها من بلادنا محفوظة اليوم في المتحف الأثري باستانبول-
    وهذا مجرد شاهد بسيط لما فعلوه ببلادنا وأمتنا وتراثنا-


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    +4













  2. #2
    وأضيف من الشعر بيت: من ان العثمانيون لايملكون ماكنا نملك، فقد نقلوا جل مالدينا في دمشق للآستانة، ومن قام عليها ليسوا باتراك، وقد كان في دمشق 137 مدرسة مثل العزيزية قرب قبر صلاح الدين قلبت حديقة، وكذلك غيرها قلبت معمل فحم الخ...مامعنى هذا؟ وقد باتت المدارس بعد ذلك لاتتجاوز ال15...

  3. #3
    في العام 1907، كلف الجنرال دوبيلي ماسنيون القيام بمهمة تنقيبية عن الآثار جنوب بغداد، وقد وصل ماسنيون إلى بغداد منفصلاً في بعثة آثارية تبحث عن قصر الأخيضر جنوب كربلاء، وكان عمره خمسة وعشرين عاماً، فعاش حياة متقشفة، متخفياً بملابس ضابط تركي، ومحميا من قبل العالمين محمود شكري الآلوسي والقاضي علي نعمان الآلوسي. وبعد أن ذهب ماسنيون في غارة الصحراء إلى الجنوب من بغداد للبحث عن قصر اللخميين قصر الأخيضر، رفض أحد الفرنسيين دفع كفالة مستحقة عليه بتحريض من مجموعة من الموظفين الرسميين، فاشتبه بماسنيون من قبل أحد الضباط الأتراك، وألقي القبض عليه بتهمة التجسس والاشتراك بالمؤامرة الماسونية على السلطان عبد الحميد، وعذب وحكم عليه بالموت، واقتيد عبر سفينة في دجلة إلى بغداد مارا من طاق كسرى حيث يرقد هناك الصحابي سلمان الفارسي الشاهد المسيحي على ولادة الإسلام، وفي السجن وعبر القمرة الصغيرة التي تفصله، رأى ماسنيون حمامة محنية تهدل فوق شجرة نخيل، ومن ثم أخذت تهدل بصوتها، وبعد صمت قليل أدرك حقيقة العفو وهي تخرج عبر التعويذة التي حطمها، وتخرج عبر الاسم الذي تلفظه وهو الحلاج، لقد أدرك ماسنيون وهو يمر من الطاق، وعبر مرآته الداخلية، الغريب الذي زاره، مثلما زار قبل سبع سنوات هويسمان، الروائي الفرنسي الذي شهد ماسنيون موته قبل مجيئه إلى بغداد، فاختفى الغريب وراء ملامحه ووقف الكفن الشفاف بينهما وهو يتقزح أمام عبارته الخلاقة، لقد تعرض ماسنيون إلى تحول روجي كبير، بينما كان آل الآلوسي يبذلون جهداً كبيراً لإنقاذه وكفالته أمام حازم بك.

    وبعد أن تمكن علي الآلوسي ومحمود شكري الآلوسي من كفالته وإطلاق سراحه، عاد إلى منزل الآلوسي لمداواته وشفائه ورعايته زالت جميع أعراض التعذيب عنه، فقام بمرافقته حتى بلغ مكاناً آمناً، ومنحاه خاتماً مكتوباً عليه (عبده... محمد ماسنيون)، ومن هناك رافقه الأب الكرملي إلى سوريا، ليذهب الكرملي إلى روما وماسنيون إلى باريس. وتبتدأ هذه الرسائل منذ وصول ماسنيون إلى باريس ولا تنتهي إلا بموت الكرملي، وهي موجودة في دار المخطوطات العراقية في بغداد.

    وتظهر أهمية هذا الرسائل انطلاقاً في كونها تكشف بشكل واضح وصريح عن العلاقات الثقافية والفكرية والمعرفية بين المثقفين العرب والمستشرقين في الثلث الأول من القرن العشرين، وتبين على نحو فعال الآليات التي تنتظم فيها الخطاب الاستشراقي عبر رسائل واحد من أهم المستشرقين لا في ذلك القرن حسب، إنما منذ تأسيس مدرسة الاستشراق بوصفها المعرفة الخابرة بالشرق من أجل توصيفه وفهمه، والاجتياز عليه وصمه، وتبين على نحو جلي الانشباك الفوري والسريع لهذا الخطاب مع الفعاليات السياسية والممارسات الكولنيالية في المنطقة في الثلث الأول من القرن العشرين، و تبين كيف أن هذا الخطاب لم يكن بأجمعه قائم على الفكرة الكولنيالية في تفضيل المصالح الآنية إنما هنالك المعرفة الخالصة والمستقلة، صحيح أن بعض هذا الخطاب قد استخدم كقوة واسعة النطاق لتبرير الهيمنة والسيطرة والضم من جهة، ومن جهة أخرى قوة للإجتثاث وتفكيك الهوية وتبرير الميكافيلية السياسية، وتدفق الأحقاد، ولكن هنالك وبالموازاة منه كان الخطاب العلمي والثقافي الذي يقارب بين هذه الثقافات والمجتمعات.

    وإذ تعلمنا هذا الرسالة، نحن -الجيل الأخير من المثقفين العرب- فإنها تعلمنا بأنه حدث ولمرات متعددة في ثقافتنا الانشباك الصريح مع الغرب لا بوصفه (وجود ثمة) إنما هو حقيقة ثقافية وسياسية، وإن تغيرات هذه الحقيقة فإنها إلى اليوم غير قابلة للنقض والتقويض بوصفها عنصراً من عناصر تشكل ثقافتنا المعاصرة، لكنها ليسن فكرة كلية أو أبدية، إنما يمكننا نقدها وتصويبها، تعلمنا أن ماسنيون استطاع الانفلات من تمركزه العرقي بسبب صداقاته العربية، وتدهشنا هذه العلاقات والصداقات وسعتها أمام الانغلاق الذي يحصل اليوم، والرفض الذي يدعو إلى الأسى

    عن كتاب:
    ماسينيون في بغداد: من الإهتداء الصوفي إلى الهداية الكولونيالية

    علي بدر


    منقول عن Goodreads




    إذا كنتَ لا تقرأ إلا ما تُوافق عليـه فقط، فإنكَ إذاً لن تتعلم أبداً!
    ************
    إحسـاس مخيف جـدا

    أن تكتشف موت لسانك
    عند حاجتك للكلام ..
    وتكتشف موت قلبك
    عند حاجتك للحب والحياة..
    وتكتشف جفاف عينيك عند حاجتك للبكاء ..
    وتكتشف أنك وحدك كأغصان الخريف
    عند حاجتك للآخرين ؟؟

  4. #4
    إذا كنتَ لا تقرأ إلا ما تُوافق عليـه فقط، فإنكَ إذاً لن تتعلم أبداً!
    ************
    إحسـاس مخيف جـدا

    أن تكتشف موت لسانك
    عند حاجتك للكلام ..
    وتكتشف موت قلبك
    عند حاجتك للحب والحياة..
    وتكتشف جفاف عينيك عند حاجتك للبكاء ..
    وتكتشف أنك وحدك كأغصان الخريف
    عند حاجتك للآخرين ؟؟

  5. #5

    تحيه طيبه شكرا للموضع القيم مع التقدير بحق ليست في تركيا العثمانيه وحدها آثار العرب بل العالم أجمعه ساهم بسبي ونهب ألأثار العربيه حضاره وتاريخ وهم يتمشدقون بها يباهون اسواق اللصوص
    والمجرمين مفاخرين أيالهم بصوصيتهم وحبهم روح الجرم والسرقه متهمين شعوبنا وأجيالنا بسوء الحفاظ على ماهو غالي وثمين ...!!!عجبي
    لذا ترى السينما الأوربيه الغربيه منها وسينماأمريكا دائما وابدا تجعل من اللصو ص أناس محترمين
    ..
    ليس بدعا أن يكتب الشعر حرّ** قد أرته الأيام نار لظاها
    وأطاحت به صريع الأماني**يمضغ العود كي يبل صداه
    شاعر عارك الحياة بعزم ** كي ينال العلا فنال رداها
    ****
    قد أذاع الأثير آهات نفس ** داميات مجرحات الهموم
    لم يكن طبعها نسيما صبوحا**أنما شواظ قلب كليم
    قد شدى باسما بوجه المآسي **ذائدا عن حياضه كالغريمِ
    لم تمت جذوة الحياة بنفس**كمنت ذاتها بسر عظيمِ

    يعقوب الحمداني

  6. #6
    يوجد في متحف تركيا التاريخي الكثير من المقتيات العربيه آخرها مقتنيات وسيوف وقطع تخص الرسول الأكرم عليه افضل الصلاة والتسليم والصحابه رضوان الله عليهم وبواب الكعبه كلما يتم استبدالها تحتفظ تركيا بالقديم منها نتمنمى أعادة مآثرنا وماتركته التاريخ لأصحابه الأصليين للمحافظه على أصول الأشياء
    ليس بدعا أن يكتب الشعر حرّ** قد أرته الأيام نار لظاها
    وأطاحت به صريع الأماني**يمضغ العود كي يبل صداه
    شاعر عارك الحياة بعزم ** كي ينال العلا فنال رداها
    ****
    قد أذاع الأثير آهات نفس ** داميات مجرحات الهموم
    لم يكن طبعها نسيما صبوحا**أنما شواظ قلب كليم
    قد شدى باسما بوجه المآسي **ذائدا عن حياضه كالغريمِ
    لم تمت جذوة الحياة بنفس**كمنت ذاتها بسر عظيمِ

    يعقوب الحمداني

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 07-21-2016, 04:25 PM
  2. مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 10-04-2015, 10:50 AM
  3. أيها العلمانيون والإسلاميون العرب تعلموا من تركيا!
    بواسطة جريح فلسطين في المنتدى فرسان المواضيع الساخنة.
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 03-28-2013, 10:57 PM
  4. أشهر متاحف بريطانيا تفتتح قاعة الأمير سلطان للتراث الإسلامي
    بواسطة ذيبان في المنتدى فرسان الأبحاث التاريخية
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 12-01-2009, 02:50 PM
  5. مصر تطالب متاحف العالم بوقف شراء آثارها المسروقة
    بواسطة أبو فراس في المنتدى فرسان الأبحاث التاريخية
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 02-20-2008, 12:29 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •