منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 13
  1. #1

    أشاوس عرب في سرير ليفني...بقلم :د.امديرس القادري:

    أشاوس عرب في سرير ليفني...بقلم :د.امديرس القادري:

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




    تاريخ النشر: 2012-11-07 04:13:19

    يا رب لطفك ورحمتك ، يا رب أسبغ علينا المزيد من نعمة الدين والعقل حتى نتمكن من إستيعاب ما نسمع ، فالجرح الذي سببته طعنة الرئيس عباس الغادرة لا يزال ينزف ، وها هي العاهرة ليفني تريد وتسعى للإجهاز على ما تبقى لدينا من صواب ، فوزيرة الخارجية السابقة للكيان الصهيوني وعلى عهد المجرم أرئيل شارون تتباهى وعلى الملأ وعلى رؤوس كل الأشهاد بمغامراتها وفضائحها الجنسية التي أقدمت عليها خدمة لأمن بلادها وذلك خلال سنوات خدمتها في الوظيفة كجاسوسة للموساد . اقرأ الخبر
    الكارثة ليست هنا ، بل في الإضافة التي رافقت تصريحاتها والتي قالت فيها أن أغلب زبائنها كانوا من المسؤلين ” العرب ” والذين ” تستحي ” من ذكر أسمائهم حرصا منها على علاقاتهم بزوجاتهم وأسرهم وبيوتهم ، العاهرة تفيد أيضا أنها كانت تأخذ منهم كل الأسرار والمعلومات التي تهم كيانها الصهيوني من خلال ممارسة الدعارة معهم ، وتختم بالقول أنها تمتلك الأسماء وكل التوثيق اللازم لإثبات صحة ما صرحت به .
    من هم هؤلاء المسؤولين يا ترى ؟ فالذين إلتقوا معها علناً وبلا أدنى حياء معروفين ، والذين مدوا أيديهم لمصافحتها وتقبيلها وأخذ الصور التذكارية إلى جانبها معروفين أيضا ، والذين إمتدت أيديهم لقص أشرطة إفتتاح مستعمرات صهيونية جديدة على أرض الوطن الفلسطيني كذلك معروفين ومواقع الصحافة الإلكترونية تمتلىء بلقطات الفيديو المصورة لهم ، فمن هم يا ترى ؟ ومن أية بلدان هم ؟ وما هي مواقعهم ؟ وما هي درجات ” المسؤلية ” التي كانوا يشغلونها حتى استطاعوا و تمكنوا من الوصول إلى أحضان ليفني و بعد أن خضعت رقابهم لها و للمغريات التي قدمتها لهم ؟!
    العاهرة ليفني تقول أنها إستطاعت إبتزاز زعماء ورؤساء ووزراء ، وأنها قتلت فلسطينيين وعلماء عرب ، كل ذلك جاء في مقابلة أجرتها معها صحيفة ” التايمز ” البريطانية مؤخرا ، والتي نوهت فيها إلى أنها تفرج الآن عن هذه المعلومات بعدما أباح أكبر حاخامات الصهاينة ويدعى ” آري شفات ” للنساء الصهيونيات ممارسة الجنس الحرام مع الأعداء مقابل الحصول على معلومات مهمة ، وقامت صحيفة ” يديعوت أحرونوت ” بإعادة نشر المقابلة للتأكيد على أن ليفني هي أحد أشهر القيادات الصهيونية التي إستخدمت ووظفت الجنس مقابل الحصول على هذه المعلومات .
    ليفني الملاحقة دوليا والمطلوب إعتقالها بتهمة إرتكاب جرائم حرب ضد الفلسطينين ، قالت ما عندها ، وأفرجت عن ما بحوزتها من ” بطولات ” ، فماذا سيقول العرب ” الأشاوس ” بالمقابل عن الأمجاد التي حققوها على أرض ميدان فرشة ليفني ؟.
    وهل سيخرج أحدهم يا ترى ليرد على الصاع بصاعين ؟ لا أعتقد ذلك أبدا ، بل لربما يقومون بإرسال ملايين الدولارات لها كهبات وهدايا حتى لا تصدح حنجرتها بأسماءهم ، ولكن لا بأس ، فنحن نستطيع التكهن والتخمين وقديما قالوا ” من يوجد على راسه بطحة فليحسس عليها ” .
    لغة التكهن والتخمين من الطبيعي جدا أن تقودنا أولاً إلى مراجعة الكثير من أسماء قيادات سلطة رام الله التي قد تحوم حولها الشبهات ، وبعيدا عن سوء النية والإتهامات الغير موثقة ، فإننا نشعر أن البعض من هذا الكم الذي تصر ليفني على التكتم عليه و عدم فضحه ولو مؤقتا قد يكون من تلك الطينة التي من السهل جداً عليها أن تقع في حبال و مصائد ليفني ، هذا ما يتندر به أهلنا في الضفة الغربية لأنهم على دراية واسعة بخفايا و خبايا أزقة رام الله وسلطتها .
    إن ما كان يسود من فقدان للحس و الضمير والأخلاق و على امتداد ساحة المنطقة العربية إبان حقبة هذه الجاسوسة و رئيسها القاتل شارون ، يفرض علينا أن نطلق العنان للتكهن و التخيل حتي يطوف بكامل مساحة الرقعة الجغرافية العربية ، لأننا غير قادرين على تبرئة أحد من هؤلاء المسؤولين الذين قد يعتزون ” بشرف ” الوصول إلى مخدع هذه العميلة القذرة ، و الذين قد ينظرون إلى ذلك على أنه من أهم إنجازاتهم وبطولاتهم في ساحات الوغي التي يجيدون الرماية فيها ، و الكر و الفر الذي لا مثيل له
    إنها تصريحات في غاية الصفاقة و النذالة و الرخص ، و قد لا تكفي كل مساحيق التنظيف التي على الأرض للتخلص من وسخها و قذارتها ، و لأن رجب ليفني الذي قررت أن تفتح ملفاته ن قد أوصلنا إلى رؤية العجب الذي لا يحتمل و لا يطاق ، فإننا غير قادرين على القول سوى حسبنا الله و نعم الوكيل في كل من تدور حولهم الشبهات فهم إلى جهنم و بئس المصير .











    ؛؛صوت الجماهير من بغداد؛؛

    https://www.facebook.com/pages/%D8%B...74204285950325



  2. #2
    لا تتعجبن أيها القاريء من شيء
    فكثير من الدماء سفكت بسبب
    سرير لفني وكثير من التراب ضاع
    على جسدها ، يحيا الزعماء .

  3. #3
    الكثيرين لايتبعدون هذة الحقيقه
    فلوتابعنا هؤلاء المناضلين !!!والؤوساء!!! وبحثت عن مصادر ثرواتهم لأيقنت وأيقينا حقيقه تآمرهم على أوطانهم وشعوبهم

    شكر للمقال

  4. #4
    الاستاذ العزيز الحمداني
    بارك الله فيكم
    جزيل الشكر والتقدير

    ؛؛صوت الجماهير من بغداد؛؛

    https://www.facebook.com/pages/%D8%B...74204285950325



  5. #5
    الاستاذ عبد الرحيم

    بارك الله فيكم
    جزيل الشكر والتقدير

    ؛؛صوت الجماهير من بغداد؛؛

    https://www.facebook.com/pages/%D8%B...74204285950325



  6. #6
    Senior Member
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    الدولة
    البصرة-العراق
    المشاركات
    1,840
    يا أخوتي تعجبتم لشيء لا يستحق العجب . فالأبطال أرادوا أن يذلوا اليهود في سريرهم عفواً .... قصدت عقر دارهم . الحمد لله لدينا أبطال ههه شكرا لك أستاذي العزيز مودتي

  7. #7
    الاستاذ والاخ البصري جزاكم الله خيرا

    ؛؛صوت الجماهير من بغداد؛؛

    https://www.facebook.com/pages/%D8%B...74204285950325



  8. #8
    "تسفي لفني" تمارس الجنس بالعربي
    د. فايز أبو شمالة
    ليس جديداً أن يوظف اليهود نساءهم للتكسب السياسي، والفوز بالنصر على أعدائهم، ويكفي الإشارة التاريخية إلى عيد المساخر، الذي يحتفل فيه اليهود سنوياً، حين تحايلت اليهودية "إستر"، بمساعدة عمها "مردخاي"، وأوقعت في حبائلها بالملك الفارسي "كورش"، وسلبت قلبه قبل ألفين وخمسمائة سنة، ولما صار كالخاتم في أصبعها، حرضته على وزيره "هامان"، الذي كان يعادي اليهود، ولقد تمت تصفية الوزير "هامان" بصورة تأديبية، عقاباً له على محاربة اليهود، ورسالة تحذير يهودية بنفس المصير المؤلم لكل من يعاديهم.
    كان الجنس سلاح "استر" المشهر في تلك المعركة التاريخية، التي انتصر فيها اليهود على عدوهم "هامان"، وما زال توظيف "استر" للجنس مجال تفاخر اليهود، وتتدرب عليه الصبايا اليهوديات كجزء من العقيدة، وجميعهن على استعداد للتضحية بالجسد في سبيل إسرائيل.
    لما سبق، فإن الحاخام اليهودي "أراي شفات" الذي حلل للفتيات اليهوديات ممارسة الجنس مقابل منفعة دولة إسرائيل، لم يأت بجديد، فقد أفتى بما ممارسة اليهود الأوائل، بينما الحاخام اليهودي الإيراني "ما شاء الله جلستاني" أخفى من العلم اليهودي الكثير، حين اعتبر تضحية "تسفي لفني" بجسدها زنا، بل واعتبرها خارجة عن دين اليهود.
    إن ممارسة اليهوديات للجنس لمنفعة الدولة لم يقف عن حدود إسقاط الغرباء في مفاتن جسد النابض بالشهوة، بل تعدى ذلك إلى اليهود أنفسهم، وقد تفاخرت بنات إسرائيل بأنهن قدمن المتعة لقادة إسرائيل العسكريين، وكانت الفتيات اليهوديات يتفاخرن علانية فيما بينهن بممارسة الجنس مع وزير الحرب السابق، وبطل حروب إسرائيل "موشي ديان"!
    ليس جديداً اعتراف "تسفي لفني" بأنها مارست الجنس مع قادة عرب وفلسطينيين، فقد سبقتها في ذلك "جولدا مائير" التي اعترفت بممارسة الجنس مع ملوك ورؤساء عرب، سهلوا لجيلها إقامة الدولة اليهودية سنة 1948، وأسهموا فيما بعد في تخريب بيت الفلسطينيين.
    "تسفي لفني" تعترف بأنها مارست الجنس مع القادة العرب والفلسطينيين على مضض، وبلا شهوة الحب، وهي بذلك تقدم نفسها ضحية، وأنها بطلة، أعطت دولة إسرائيل كل شيء، والهدف من ذلك هو كسب تعاطف اليهود، ولاسيما أنها تفكر في ترشيح نفسها للانتخابات القادمة، وإذا كان جسد "غولدا مائير" قد أوصلها إلى رئاسة الوزراء، فما المانع أن يكون جسد "تسفي لفني" الذي نزف عليه بعض القادة العرب عرقهم، طريقها للفوز.
    ليطمئن القادة الفلسطينيين التاريخيين الذين وردت أسماءهم في فضائح "تسفي لفني"، اطمئنوا، لا تحزنوا، ولا تخافوا، فأنتم أبطال فلسطين، ويكفيكم فخراً أنكم رددتم على اعتداءات اليهود العسكرية، بالطعن تحت الحزام، ويكفيكم مجداً أنكم أخذتم النساء اليهوديات أخذ فحلٍ مقتدرٍ، فإذا نجح اليهود في السيطرة على الأرض الفلسطينية، فأنتم يا قيادتانا قد نجحتم في السيطرة على نسائهم في الفراش، وهذه فحولة ليس بعدها بطولة!.

  9. #9
    اخي فائز حياكم الله وبارك الله فيكم
    ________________

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    ؛؛صوت الجماهير من بغداد؛؛

    https://www.facebook.com/pages/%D8%B...74204285950325



  10. #10
    من باع وطنه وطنه وقيمه وأعرافه ودينه ورهن نفسه الى لعبة الصهاينه والدو يرتجل سريعا الى اسرة الرذيله
    والخيانه والخداع
    ليس هناك من جديد والسؤال لم الأنتظار الى هذا اليوم ليعلنوا ومتى كانت هناك طهارة وتخليص للوطن والأنسانيه العربيه فكل شيء هو للبيع
    وياما في الجراب ياحاوي

    قالها يوما والدي
    راح زمان رجال الحامض السماكي ... وجانا زمان رجال بالعصا تنساكي

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. ليفنى تعترف بممارسة الزنى مع بعض العرب
    بواسطة رضا البطاوى في المنتدى فرسان الأخبار.
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 11-09-2012, 08:55 PM
  2. دعاء المجلس القادري/نظرة عروضية
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى العرُوضِ الرَّقمِيِّ
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 07-14-2010, 06:43 PM
  3. شيخ الإسلام الدكتور محمد طاهر القادري
    بواسطة رغد قصاب في المنتدى أسماء لامعة في سطور
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 11-01-2009, 09:57 PM
  4. لسانُ الضادِ يجمعُنا... بسايكسانِ والكولونانِ
    بواسطة معاذ العُمري في المنتدى فرسان القصة القصيرة
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 06-20-2009, 05:36 PM
  5. يا قِبلة الثائرين/أيمن أحمد رؤوف القادري
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى الشعر العربي
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 05-02-2008, 05:20 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •