منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 8 من 8

العرض المتطور

  1. #1

    القيادات الفلسطينية: فشلتم ارحلوا!

    القيادات الفلسطينية: فشلتم ارحلوا!
    مصطفى إنشاصي
    يوجد في عالم السياسة مقولات لها معاني بالغة الدقيقة منها: "لكل زمان دولة ورجال" يقابلها مقولة: "رجال لكل زمان ودولة"!وعادة يكون استمرار نفس الوجوه في وقت السلم والحرب، الانتصار والهزيمة، الوفاق والخلاف، التقدم والتراجع ...إلخ دليل أنهم يشكلون مراكز قوى –فساد- وأنهم لا يبالون بمصير شعبهم ولا مصلحته إلا مصالحهم! تلك كانت مقدمة لمقالة بعنوان: "لكل زمان دولة ورجال" لم أكملها لأنك لو ناديت أسمعت حياً ولكن لا حياة لمن تنادي! وقد لفت انتباهي على قلة متابعتي لأخبار فلسطين المكررة كأن القيادات الفلسطينية من مختلف الفصائل جالسة على كرسي الاعتراف! إلا أن اعترافها ليس نابعاً من صحوة ضمير ولحظة صدق مع النفس وانتقاد وتقويم للذات ولا نتيجة إحساس بواجب المصارحة والمكاشفة وإلا كانوا اعترفوا بفشلهم! لأن تكرار التجارب الفاشلة التي مازالت نتائجها ماثلة للعيان يكون خطيئة لا خطأ! والذي حدث من قيادات الفصائل الفلسطينية الجالسة على كرسي الاعتراف أنها غَلَّبت مصالحها وطموحاتها الشخصية والحزبية على مصالح الجماهير والقضية وكررت التجارب الفاشلة في تاريخنا وتاريخ شعوب أخرى كانت تحت الاحتلال!.
    فنهج المفاوضات وتعليق الآمال على الغرب ومحاولة الجمع بين السلطة والمقاومة والسعي وراء الحصول على الشرعية السياسية عربياً ودولياً والدوران في فلك الأنظمة العربية أو الإقليمية ورهن القرار الفلسطيني والفصائلي لهذه الدولة أو تلك من أجل توفير الدعم السياسي والمالي والاستقواء بها ضد فصيل آخر...إلخ سبق أن مارسته القيادات الفلسطينية وكان سبباً في نكبتنا عام 1948، وأعادت تكراره منظمة التحرير بعد عام 1967، وحماس بعد فوزها في الانتخابات التشريعية عام 2006 فهي لم تعي معنى شعار القسام "هذا جهاد .. نصر أو استشهاد" ولم تدرك حقيقة تجربة وأتباعه في سوريا وفلسطين الذين مثلوا النهج المضاد لنهج الجمع بين السلطة والمقاومة!
    أما حركة الجهاد التي رفع جيلها المؤسس شعار القسام وأحيا تجربته وجسدت طليعتها الأولى أروع صور التلاحم بينها وبين الجماهير، وامتازت عن غيرها بنهجها الجهادي الواعي بمعناه الشرعي الشامل المبني على الوعي والثورة المتعدد الأشكال المدرك لشمولية وأبعاد الهجمة اليهودية-الغربية ضد الأمة والوطن ومركزية القضية ودورها كطليعة حقيقية للأمة وليس جيش تحرير كما فعلت منظمة التحرير وتفعل حماس الآن، القادر على تحديد أولويات كل مرحلة وإعطاء كل مرحلة حقها لأن البندقية قد تتقدم في مرحلة وتتأخر في أخرى المهم هو حسن تقدير الموقف والمصلحة! لم يبقَ لها منه إلا شعار فقط بعد أن اختزلت فكر الجهاد وتجربة القسام في رقم فقط؛ رقم في سباق الفشل؛ يتمثل في عدد الصواريخ التي تطلقها سرايا الجهاد على الكيان الصهيوني خلال كل جولة من جولات التصعيد ضد غزة أو ضد عناصرها وليس مهماً تقتل أو لا تقتل أحد من اليهود! وفي المقابل ليس مهماً كم قائد ميداني أو عنصر منها قُتل أو من الجماهير وكم بيت هدم وكم دونم تم تجريفه و...! وسرعان ما يهرول قادتها إلى مصر طالبين التدخل لتثبيت التهدئة والالتزام بها تحت مبرر التوافق الشامل بين فصائل المقاومة في غزة متناسين تجربة القسام وأتباعه وعدم اهتمامهم أو التزامهم بوقف إطلاق النار!
    لقد انفصلت حركة الجهاد عن الجماهير ولم تَعُد تدرك أوليات المرحلة وحاجة الجماهير فهي في المرحلة التي تحتاج فيها الجماهير والقضية إلى التثقيف والتوعية وإعادة بناء روح الثورة والحفاظ على وحدة وتماسك المجتمع الفلسطيني وترميم جراحه وعلاقاته بعد أن مزقته الصراعات الحزبية والانقسام وانحرفت بوصلة المقاومة بعيداً في وسائلها ودورها، لذلك تجدها تنفق أموال هائلة على استعراضات قوة وهمية ودعوات وعزائم كثير من أطعمتها يُلقى في القمامة لكثرتها، متناسين موقف فكر الجهاد من استعراضات الأنظمة العربية وأن الأولى بالأموال التي تنفق عليها أن يتم بناء مشاريع بها تُشغل الشباب العاطل عن العمل ويستفيد منها المواطنين! متجاهلين عدد الأسر المستورة التي تعيش تحت خط الفقر وعدد الأسر التي لا تجد مأوى يقيها حر الصيف أو برد الشتاء وعدد المرضى الذين لا يجدون تكاليف العلاج وعدد الطلبة الصغار الذين لا تركوا مدارسهم ويجولون باعة في الشوارع ليوفروا لأهلهم لقمة العيش وعدد الطلبة الجامعيين الذين لا يجدون رسوم الجامعة أو عدد الخريجين الذين لا يجدون عمل ويعيشون عالة على أهلهم بدل أن يعينوهم وعدد الشباب والشابات الذين تجاوزوا سن الزواج ولا يجد نفقات الزواج والقائمة تطول؟!
    ومتناسين نقد الشيخ عز الدين القسام إنفاق أموال الأوقاف على بناء المساجد وتزيينها أو على بناء فندق يدر عليهم أرباح وليس على استعراضات فارغة كاستعراضات فصائل المقاومة، معتبراً أن إنفاق تلك الأموال على الإعداد للجهاد والمحتاجين لتثبيتهم في أرضهم وتقوية صمودهم أولى من بناء المساجد! ويبرر أحد قادتهم انفاق تلك الأموال الهائلة بأنها ضرورية لإظهار القوة للعدو ولتليق بذكرى قائد بحجم الدكتور فتحي الشقاقي! عجباً نسي أو تناسى موقف الجهاد ونقد الشقاقي للحركات السابقة واعتبار أي حركة تُكثر من تمجيد الماضي والكتابة عنه دليل إفلاسها وعجزها عن تقديم نماذج جديدة مثلهم! أيها الفاشلون لا مانع من إحياء ذكرى السابقين ولكن جنباً إلى جنب مع نماذج مميزة من الأجيال المعاصرة يكونوا قدوة مثلهم ليستمر عطاء الجهاد المتميز للجهاد!.
    كما يبدو أن تصريحات بعض القادة والمسئولين الصهاينة في الآونة الأخيرة هي التي اضطرت أولئك القادة للاعتراف، فقد اعلنوا صراحة أن أوسلو فشلت ولم يبقَ منها إلا التنسيق الأمني الذي يخدم كيانهم الصهيوني فقط ومن أجل استمراره يقدم الاحتلال بعض أموال الضرائب للسلطة للحفاظ على استمرارها وعدم حلها، ونصحوا القيادة في رام الله بأن استمرار التمسك بأوسلو وعدم حل السلطة معناه أنها تعمل ضد مصالح شعبها! أما حماس فقد أصبح القاصي والداني يدرك فشل مشروعها في الجمع بين السلطة والمقاومة! كما أن تصريحات القادة الصهاينة تجاهها لا تقل عنها تجاه السلطة فهي في نظرهم منذ أن فازت في الانتخابات التشريعية عام 2006 بدأت تبتعد عن المقاومة، وأنها بعد حدوث الانقسام عام 2007 وانفرادها بحكم قطاع غزة وما حققته من غنائم أصبحت حريصة على السلطة وعلى استمرار الوضع على ما هو عليه وتحاول الحفاظ على التهدئة التي وقعتها عام 2008 لأول مرة ومنع فصائل المقاومة من إطلاق الصواريخ، وقد ازداد حرصها على استمرار التهدئة ولا ترغب في مواجهة جديدة (عدوان صهيوني على غزة) بعد حرب عام 2009، وأن العدو الصهيوني يتمنى أن تفتح مصر معبر رفح على مصارعه مع غزة وتوفر كل احتياجات سكانه ليفك ارتباطه بغزة نهائياً ويجعل منها مقبرة الحلم الفلسطيني بالدولة!.
    للأٍسف أن الذين اعترفوا لم يعترفوا بفشلهم كنتيجة حتمية لتكرارهم التجارب الفاشلة وأنهم منحوا العدو الصهيوني الوقت الكافي لتحقيق معظم أهدافه التوراتية على حساب مصالح شعبنا في فك الارتباط بين الضفة وغزة، ووقف المقاومة والقضاء عليها، واغتصاب أراضي الضفة الغربية وتهويد القدس واستكمال مخططات بناء المدينة التوراتية اليهودية فوق وتحت الأرض في ساحات المسجد الأقصى تمهيداً لهدمه وتصفية القضية، في الوقت الذي لا تزيد إنجازاتهم هم وفصائلهم على تكريس الانقسام وتمزيق المجتمع الفلسطيني وتفكيك روابطه الاجتماعية وتدمير قيمه الأخلاقية وتصفية مقومات الصمود والمقاومة لديه والإثراء الفاحش لبعض قيادات وعناصر فصائلهم واستبداد بعضها بالجماهير والمقاومين!
    لذلك دائماً نقول: أن نكبتنا أكبر في تلك القيادات عديمة الخبرة والتجربة ومحدودة الوعي التي لا تقبل نصيحة ولا تحترم رأي مخالف ولا ترقب إلاً ولا ذمة في منتقديها، ومن الخير لها وللقضية أن يتحلوا بالشجاعة والصدق ويستقيلوا هم وفصائلهم ويتفرغوا لكتابة مذكراتهم وينصحوا فيها الأجيال القادمة بإخلاص ألا يكرروا تجارب فاشلة!.

    التاريخ: 9/10/2012

  2. #2
    لااظن انك أستاذنا الكريم انزحت عن الحق قيد انملة..
    ولا املك إضافات غير ان الامر عام وليس محصورا هنا.
    الف تحية لعودتك إلينا محملا بالجديد.
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  3. #3
    موضوع اصطدته للاطلاع:
    النضال القديم والخيانة
    عبد الستار قاسم
    9/تشرين أول/2012
    هناك من يحتج على مقالات الخيانة التي يكتبها بعض الفلسطينيين بالقول إنهم ناضلوا من أجل فلسطين، واعتقلوا لسنوات طويلة، وعانوا أشد المعاناة من أجل التحرير، ولا يجوز وضع تصنيفات خيانية تنطبق عليهم الآن، وفي هذا، إن تم، انتقاص مما قاموا به في الزمن السالف.

    من هنا كان من الضروري التوضيح بان معايير الخيانة الوطنية لا توضع وفق أهواء شخصية، وإنما وفق رؤى وطنية واضحة، ومبادئ وأسس العمل من أجل التحرير واستعادة الحقوق الوطنية الثابتة للشعب الفلسطيني. فإذا تعارضت هذه الأسس مع رغبات شخص أو أشخاص، فإنه لا يتم استبدالها، وإنما يتم محاسبة الأشخاص الذين يتعارضون في مسالكهم وتصرفاتهم معها.
    المناضلون القدامى وضعوا أسسا ما زلنا نسترشد بها عند الحكم على تصرف فيما إذا كان خيانيا أم لا. كتبوا لنا، وملؤوا الدنيا صراخا بها أن:

    1- الاعتراف بإسرائيل خيانة عظمى؛
    2- القبول بالحكم الذاتي خيانة عظمى؛
    3- التعامل مع إسرائيل أمنيا وعسكريا خيانة عظمى؛
    4- التخابر مع العدو مباشرة أو بالتواء خيانة عظمى؛
    5- التجسس خيانة عظمى؛
    6- التطبيع خيانة عظمى؛
    7- حمل السلاح بموافقة العدو خيانة عظمى؛
    8- الابتسامة بوجه العدو خيانة.

    فما بالكم الآن بما يلي:
    1- التعاون الأمني مع إسرائيل؛
    2- ملاحقة فلسطينيين دفاعا عن الأمن الإسرائيلي؛
    3- ملاحقة السلاح المعد لمواجهة الصهاينة ومحاسبة حامله من قبل السلطة بتهم مدنية؛
    4- حمل بطاقة vip صادرة عن إسرائيل؛
    5- رفع تقارير أمنية للصهاينة بصورة منتظمة، ومنها إفادات معتقلين فلسطينيين لدى أجهزة السلطة؛
    6- التعاون المدني مع إسرائيل في مختلف المجالات؛
    7- حضور مؤتمر هرتسيليا؛
    8- التعاون العلمي والثقافي مع الصهاينة؛
    9- تعاون الوزارات مع الإسرائيليين بطريقة أو بأخرى؛
    10- القبول بشروط إسرائيل عند صياغة مناهج الدراسة.
    القائمة طويلة جدا.

    ولهذا يا حضرة المحتج أنت خائن. أنت كنت مناضلا، ونضالك القديم لا يشكل حقا لك لتكون خائنا، ولا يمنحك صك غفران. ولو كنت مناضلا حقيقيا واعيا لما كنت تعمل، لما جرفك تيار الخيانة. أنت خائن الآن ولست مناضلا.
    ولهذا قف عندك، فلسطين يجب أن تكون أعز عليك من نفسك. اخلع عن نفسك ثوب الخيانة وعد إلى صفوف شعبك. ولا تخف على رزق أبنائك، فالله هو الرزاق. ربما تحاول خداع نفسك وتظن أنك تقوم بعمل وطني، وقبل أن تستفزك الكلمات، راجع نفسك، واسأل زوجك وأولادك وأباك وأمك وأصدقاءك وأهل عشيرتك وأبناء بلدك. أنت الآن تسمع مني ما يقوله الناس عنك ولا تسمعه منهم مباشرة.
    عمر إسرائيل قصير جدا، وعليك أن تحسب لنفسك كيف ستكون عندما نرفع أعلامنا فوق الكرمل وعلى شواطئ يافا. فانهض وغادر موقعك العفن إلى حيث تعود أنفاسك الوطنية إلى نبضها القديم
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  4. #4
    موضوع رائع وتلك إضافة مهمة:
    في فلسطين... الخيانة "ليست" وجهة نظر
    د. إبراهيم حمّامي08/10/2012لا يوجد خطأ في العنوان ...ونعم العنوان السابق كان: في فلسطين ... الخيانة وجهة نظر على رسلكم فلا تناقض، واليوم كالأمس ولا تراجع...بعد الموضوع الأخير احتج البعض على وصف ما يجري بالخيانة، أو أن الخيانة وجهة نظر، لم يتحفني أحدهم برد على ما ورد في المضمون، لكن من اعترض أعاد الاسطوانة المشروخة، اسطوانة التخوين والتجريح، والجائز واللائق، ودروس في الأخلاق وغيرها، أما عن الممارسات الخيانية اليومية من قبل سلطة العار، فصمتوا صمت الخراف!اليوم نقول إن الخيانة ليست وجهة نظر، بل هي ممارسة فعلية ويومية وفي وضح النهار، يقوم بها أركان سلطة العار، شأنهم شأن من سبقهم في التاريخ من المتعاونين مع الاحتلال، لكنهم ابتدعوا ما يداروا به سوأتهم، فأصبحت السلطة المؤتمرة بأوامر الاحتلال سلطة وطنية، وأصبحت اللقاءات الأخوية على الطعام وفي أحواض السباحة والضحكات والعناق اشتباكاً سياسياً، والعميل العلني مناضلاً، والتنسيق الأمني الخياني تسهيلات للضرورة الوطنية، وغيرها من المخترعات والعبارات لتبرير الخيانة.ولتوضيح الصورة، نتساءل وبوضوح شديد، ما الفرق بين سلطة أوسلو وروابط القرى، ما الفرق بين مصطفى دودين وحسن الخطيب مقارنة بعباس وفيّاض؟وبعبارات اوضح: ألا يجمع الشعب الفلسطيني بكافة أطيافه وقواه أن روابط القرى ومن تزعمها خونة؟ ألم تعتبرهم منظمة التحرير عملاء ولاحقتهم وقتلت الكثيرين منهم؟ ما الذي تغير؟ ولماذا روابط القرى خونة بالأمس ومناضلين اليوم؟لا نبالغ ان قلنا أن روابط القرى كانت من الناحية السياسية أقل خطراً وعمالة من سلطة العار اليوم، وبشكل مقصود ومتعمد لا يجد الباحث والدارس الكثير عن روابط القرى حتى لا تُعقد أي مقارنة مع عملاء المحتل وخدمه اليوم، وقبل أن يتبارى الغوغاء في كيل الاتهامات هاكم تلك المقارنة:

    روابط القرى


    سلطة العار


    ملاحظات


    فكرة شارون عندما كان وزيراً للحرب في حكومة بيغن عام 1981 وأوطل المهمة إلى مناحيم ميلسون رئيس الادارة المدنية


    بشكلها الحالي أيضاً فكرة شارون بعد أن حاصر عرفات وجاء بعباس وفياض عام


    لا زال الاسم حتى اليوم هو الادارة المدنية ويشرف عليه من الجانب الفلسطيني حسين الشيخ


    الصيغة

    حكم ذاتي للفلسطينيين طبقاً لاتفاقية كامب ديفيد


    حكم ذاتي محدود مقابل اعتراف بشرعية المحتل

    صيغة أسوأ وبمقابل



    الطريقة


    إيجاد قيادة فلسطينية تعمل كوكيل للمحتل

    إيجاد قيادة فلسطينية تعمل كوكيل للمحتل وباسم الشرعية

    تم التنازل عن صيغة "بديلة" لصالح منظمة التحرير التي كانت تعارض وتخوّن روابط القرى

    التسويق


    تسهيلات حياتية عن طريق مسؤولي الروابط، مشاريع اقتصادية واطلاق سراح أسرى ممن قاربت محكوميتهم على الانتهاء


    تسهيلات خدمية عن طريق مسؤولي السلطة، مشاريع اقتصادية لبناء دولة مفترضة، اطلاق سراح أسرى كبوادر حسن نية غالبيتهم من الجنائيين


    ما يجري اليوم تحت مسمى السلام الاقتصادي هو بحذافيره ما كان يفترض أن تقوم به روابط القرى


    التمكين


    ميليشيات مسلحة تابعة لروابط القرى


    أجهزة أمنية مسلحة لقمع الشعب الفلسطيني وحماية المحتل


    يستخدمون اليوم مسمى الوطنية والقوى الأمنية حتى يتجاوز هؤلاء وصفهم بالميليشيات العميلة أو قوات لحد



    المبدأ


    مشكلة الشعب الفلسطيني هي مشكلة فقر وبطالة



    مشكلة الشعب الفلسطيني هي الراتب والدولة

    المبدأ واحد، تجويع من أجل التركيع وربط الاقتصاد الفلسطيني بالمحتل


    الاخراج

    إدارة تفرض بالتعيين من قبل المحتل دون دعم جماهيري


    سلطة تفرز من قبل الحركة الأكبر وتحظى بدهم جماهيري من خلال حركة فتح وباسم منظمة التحرير الفلسطينية


    اليوم يرفعون شعار وحدانية التمثيل والشرعية لقمع أي معارض لهم


    المعيار


    منظمة التحرير تعتبرهم خونة وتصفي الكثيرين منهم


    منظمة التحرير تتزعم السلطة وتبطش باسمها

    بحسب معيار اليوم المعتمد لدى سلطة العار فإن دودين والخطيب هم مناضلين أبطال وبحسب معايير الأمس فرموز السلطة كلهم خونة!


    المصادفة العجيبة أنه رغم بقاء شارون طرفاً في المعادلة، تغيّر الطرف الفلسطيني الذي كان رافضاً لروابط القرى معتبراً إياها أداة عميلة للإحتلال، خُلقت لتكون بديلاً لمنظمة التحرير الفلسطينية، تحول هذا الطرف الذي كان يدّعي الوطنية والنضال والكفاح المسلح إلى روابط قرى جديدة، تحت مسمى آخر هو "السلطة الوطنية" التي تبرر وتحلل كل شيء حتى المحرمات بحجة "المصلحة الوطنية العليا"، ومن المصادفة أيضاُ أن روابط القرى العميلة ساهمت في إطلاق عشرات الأسرى كإنجاز وحيد لتثبت جديتها، وهو نفس الإنجاز الوحيد الذي حققته سلطة أوسلو بإطلاق سراح عدة مئات ممن قاربت محكوميتهم على الإنتهاء.الصحفي أحمد منصور لخّص ما جرى في مقارنة رائعة تدين روابط القرى القديمة والجديدة بقوله: "العجيب، أن هؤلاء الوجهاء والمخاتير من روابط القرى، وبرغم أن بعضهم كان أمياً ولا يفقه في السياسة كما يزعم اليوم "وزراء" سلطة أوسلو، إلا أنهم كانوا على وشك الحصول من الاحتلال على حكم ذاتي متكامل في قطاع غزة والضفة الغربية وهو "إنجاز" كبير، مقارنة بما حققته حمائم منظمة التحرير التي أجهضت انتفاضتين وأزهقت آلاف الأرواح من أجل الوصول إلى غزة وأريحا، هذا في حال ما هبطنا بذواتنا إلى حضيض حمائم منظمة التحرير وكذلك روابط القرى، واعتبرنا بإن التنازل عن 80% من فلسطين في سبيل إنشاء حكم ذاتي ومهما كان متكاملاً، أو حتى دولة كتلك التي يريد الأوسلويون إعلاء صرحها وسط كنتونات قطاع غزة والضفة الغربية، واعتبرنا أن ذلك إنجازاً يستحق التسمية أصلاً.نعم، إن روابط القرى كانت ستحصل على حكم ذاتي في كامل مدن وقرى الضفة الغربية وقطاع غزة، لولا أن هذه المنظمة التي كانت ترفع راية تحرير فلسطين من النهر إلى البحر، تدخلت بقوة وأحبطت المشروع برمته بعد أن تمكنت من تصفية كل من له علاقة بروابط القرى، على اعتبار أنهم عملاء لكيان صهيون، حسب مصطلحات ثوار الأمس ـ "وزراء" اليوم.و لم تكن قد مضت سنوات قليلة على إفشال منظمة التحرير لما أسمته حينها، بالمخططات والمشاريع التصفوية، إلا ووجدنا "الثوار" أنفسهم وقد خرجوا من رحم "ثورة حتى النصر"، للإعلان عن بدء مسيرة شد الرحال واللهاث خلف سراب ذات المخططات والمشاريع التي سبق وأن وصفوها بالتصفوية والمرفوضة، أي أنهم ساروا على ذات خطى روابط القرى العميلة".يقول د. شكري الهزيّل في موضوع قديم له يعود للعام 2007: حقا ما اسوأ من السئ وروابط القرى في الثمانينات الا روابط اوسلو في التسعينات ومطلع هذا القرن والوقت الراهن!!… انها روابط اوسلويه مُساومه وتبيع فلسطين في جميع اسواق العالم من واشنطن بوش ومرورا بتل بيب اولمرت وحتى قاهرة حسني مبارك!!! ..انها روابط اوسلويه مساومه ومتورطه في ضرب واجهاظ كل انواع واشكال المقاومه الفلسطينيه ضد الاحتلال الاسرائيلي!!!….انها صنيعة الاحتلال ولم يعُد لبس في الامر!: انها الجسر الذي تمُر من عليه مخططات اسرائيل نحو تدمير قضية الشعب الفلسطيني!!لقد حدد شارون مهام روابط القرى في عام 1981 وعلى راسها مساندة الاحتلال في ادارة الشؤون المدنيه الفلسطينيه في الضفه مع بقاء وضعية الاحتلال كما هي، وما هو جاري اليوم ومنذ عقد من الزمان وتحديدا بعد احداث غزه وهزيمة تيار دايتون، هو ان روابط السلطه الاوسلويه ورئيسها عباس تلبي مطالب وشروط اسرائيل وتقوم ما كان من المفروض ان تقوم به روابط القرى بقيادة مصطفى دودين في الثمانينات من القرن الماضي لابل ان وضع الشعب الفلسطيني السياسي والوطني في الثمانينات افضل من الان بالف مره وهو الوضع الذي سمح بدحر سريع وهزيمة روابط القرى!!.. سلطة وتخوم السلطه الفلسطينيه الحاليه لا تزيد في فحواها عن السلطات والصلاحيات التي منحت انذاك1981 وعُرضت من قبل اسرائيل على مصطفى دودين رئيس روابط القرى العميله في مناطق الضفه الفلسطينيه في ظل الانسجام مع اتفاقية كامب ديفيد والحكم الذاتي المنصوص عليه في هذه الاتفاقيه!!.. وللتذكير هنا ايضا الحديث يدور هنا عن روابط سلطه فلسطينيه يحمل اعضاءها الفاسدين بطاقات خاصه تخولهُم التحرك والاستفاده من خدمات وتسهيلات وامتيازات اسرائيل عبر الحدود المحروم منها الشعب الفلسطيني في الضفه والقطاع والشتات!!, بمعنى صريح وواضح : الحديث يدور عن روابط اوسلويه مرتبطه باسرائيل من جميع النواحي.. المهام الاسرائيليه والامريكيه اللتي لم تنجح روابط القرى بتنفيذها في الثمانينات من القرن الماضي، هي نفس المهام اللتي تحاول الروابط الاوسلويه تنفيذها في الضفه الفلسطينيه وكامل الوطن الفلسطيني!!…هذا هو للاسف الواقع المُر وهذه هي الحقيقه المجرده ولا تحتاج لا لزركشه ولا تكحيل ولا يوجد اليوم اي مجال اخر من الاعتراف بهذا الواقع!!.. كُنا وكان الكثيرون من شعبنا يتحاشون الاتهامات جزافا خوفا على الوحده الفلسطينيه، ولكن ماهو جاري اليوم يقطع الشك باليقين ولا يترك اي مجال اخر حول الاختيار بين نهج روابط الاوسلويين او الوطن الفلسطيني!!…إما روابط الاوسلويين او الوطن والحقوق الفلسطينيه!؟! وعلى الشعب الفلسطيني ان يتحمل مسؤوليته التاريخيه نحو قضيته!!!.. من الواضح ان روابط الاوسلويين قد فقدت البوصله والاتجاه واصبحت بعد طردها من غزه بكل وضوح تخدم الاجنده الاسرائيليه والامريكيه من جهه وتسعى الى تثبيت ثقافة الاستسلام والعَماله الموضوعيه كعمل مشروع ووطني من جهه ثانيه وبالتالي من الواضح ان روابط الاوسلويين اصبحت النقيض الجذري والسلبي لكل اشكال النضال والمقاومه الفلسطينيه، والحليف الموضوعي لكل اشكال الاحتلال والقمع التي تمارسها اسرائيل بحق الشعب الفلسطيني… القضيه لم تعد قضية تواطؤ او مجرد وجهة نظر لابل ان الجاري هو ان روابط الاوسلويين المهزومه وطنيا وفلسطينيا تحاول جر كامل الشعب الفلسطيني الى الهاويه التاريخيه والسياسيه!!– انتهى الاقتباسليس الفلسطيني استثناء، فما دخل المحتل والغازي والمستعمر يوماً إلى مكان ما، إلا وأنشأ منظومة من العملاء وتحت مسميات مختلفة، يجمعها دون استثناء خدمة المحتل وخيانة الوطن والقضية، والتاريخ مليء بأمثال سلطة العار، وللتذكير نورد بعضها حتى نبرز أين يقف عباس ومن معه في التاريخ والوطنية:استخدمت أمريكا حربها على فيتنام بعد هجوم الفيتكونغ في مايو 1968 مجموعة من العملاء أسموها "وقد أسموا هذه المجموعات من المرتزقة بالقرى الإستراتيجية" التي بلغ عددها 16 ألف قرية و لكن ما لبثت هذه المجموعات إلا أن فشلت خلال سنتين من إنشائها.وفي العراق اعتمد الأمريكيون على ما أسموه ب" مجالس الصحوات" والتي ما زال الخزي والعار يلاحق الذين كانوا جزءاً منها بعد أن تخلى عنهم المحتل.وقد سبق نابليون بونابرت المحتل الأمريكي حين أسس مليشيات مسلحة لخدمة قوات الاحتلال الفرنسي في مصر وقاد تلك المليشيات "الصحوات" ضد أبناء مصر يعقوب المصري الذي نبذه المصريون واحتقروه، فطلب من نابليون أن يأخذه معه، حتى لو كان جثة هامدة.وعبر التاريخ الطويل لعب العملاء أقذر الأدوار، حتى في زمن الفراعنة وتحديداً في عهد رمسيس الثاني الذي أعجب بوحشية وغلظة هؤلاء في تعاملهم مع الخصوم وفي إخضاع الشعب لأحكامه، وكذلك فعلت الإمبراطورية الفارسية والرومانية بل أصبح لديهم جيوش كاملة من المرتزقة والعملاء في كلا الإمبراطوريتين.وفي الجزائر شكّل الفرنسيون ما أطلق عليه "الحركيون" وهم الجزائريون الذين ساندوا الجيش الفرنسي ضد المقاومة الجزائرية، وقد ألحقوا الكثير من الأذى بالمقاومة الجزائرية، إلا أنهم ما زالوا يوصمون بأنهم خونة ومنبذون في مجتمعاتهم.ويتعامل الفرنسيون مع أحفاد هؤلاء داخل فرنسا بكثير من الإهانة والاحتقار، كما أن الحكومات الجزائرية المتلاحقة، رفضت عودة هؤلاء إلى الجزائر، رغم مرور عشرات السنين على هروبهم إلى فرنسا.وفي يوم استقلال الجزائر 18/3/1962 وصف الجنرال ديغول "الحركيون" بكلمة شهيرة قال فيها "هؤلاء لعبة التاريخ، مجرد لعبة".بالله عليكم هل بقي شك في أن الخيانة اليوم ليست فقط وجهة نظر، بل خيانة رسمية علنية بلباس وطني نضالي؟ لا نامت أعين الجبناء

  5. #5

    [TR]
    [TD="align: left"]تأملات في الدعوة الى الهدنة

    عندما قامت ثورة القسام، وبعد استشهاده، وعندما كانت الثورة في قمة عنفوانها دعت القوى العظمى عبر الدول العربية الى تهدئة، تهدئة أدت –فيما بعد- الى انكفاء في نار الثورة، اضمحلت النار جمرا، مع الزمن، ثم انتهت الثورة.
    الهدنة، لا تفرضها سوى الثورة، وعندما هي تحتاجها، وليس عندما يحتاجها النظام او الاخرون.
    الثورة، هي ثورة، لا تراعي هذا الطرف او ذاك في أمر يؤدي الى تراخي قبضتها عن عنق المجرم، بل تستمر قبضتها في شدتها، تعصر عنق المجرم، كي تنهكه، وصولا الى اخراج زلعومه في دمشق.
    الهدنة، لا تطول، لان حصر النار، يؤدي الى السيطرة عليها، ويهيئ لخنقها. من يطالب بهدنة حتى لما بعد العيد، هو من يبحث عن مصلحة دولته، او مصلحته، ولا يهمه كثيرا، امر الثورة.
    عندما تخمد النار، يصعب اعادة اشعالها، فقد تتحول الى رماد، بينما لا بد من المحافظة على اللهيب، وتغذيته، كي يحرق كل الهوام، وينظف كل الحرش، من الزواحف الضارة، والخطرة.

    هدنة مع من؟ مع قاتل الاطفال، مع من يقنص طفلة في ظهرها فيحيلها مقعدة في حلم الطفولة. ام مع مجرم يرمي برميلا يحوي نصف طن، او ربع طن، من حشوات منفجرة، فتحيل بناءا الى ركام، وتحفر في الارض، مقبرة بعمق سبعة امتار من الحقد، والعفن التاريخي، والنفسي، ام هدنة مع من لا يسن سكينه، ويشد إليه رقبة طفل، يرجوه ان يسنه جيدا، كي لا يتعذب كأخيه، أم هدنة مع ذابح اطفال واحد تلو الآخر، يبول الاطفال من الخوف، هلعا، ام هدنة مع مجرم، يرمي البنزين، على ناس عزل، احياء، ويحرقهم، ام هدنة مع مجرم يتسلل وراء الحدود، وينال من كل حر بيديه القذرة. ام هدنة مع مريض، نفذ في شبر مجزرة.

    ولم الهدنة؟، كي يعيد المجرم تنظيم صفوفه، ويلملم جراحه، املا في ضربات قاهرة؟، ام كي يخف الحراك الثوري، املا في تطبيع يقود الى السيطرة على اوار الثورة، ام كي نرضي وزير خارجية "صديق"، لا يهمه الا مصلحة بلده، ولا يرى الثورة الا في حفظ حدوده، وخوفا على تسرب النار الى ارضه، واما الشام، قلتنحرق، ولتتألم، ولتتقطع، وليصيب شبابها، نساءها، واطفالها، شلل، او مصيبة، لا يهم، فلا بد من نهاية، ام متى فلا يهم، المهم ان نحافظ على القتل، والهرج، والمرج، في طنجرة ضغط، مع تنفيس عبر تصريحات مقفرة.

    اخوتي الثوار، لم تسم الثورة، ثورة، الا لأنها تثور على المسلمات القاهرة. الثورة تفكر في مصلحتها اولا، واخيرا، -كما يفكر الآخرون-، فما يطابق مصلحتها من افكار توافق عليه وفق شروطها، وما لا يلائمها، تلفظه دون مسايرة، فالعالم كله يتفرج على 300 شهيد، ولا يحرك إبرة.
    لم يتحرك العالم، الا لإنقاذ مجرم، هو من شلتهم، رابع في لعبة شدة، ونديم ليل في ناد عهر لتنويم الشعوب، وقهرها خلف اسوار من الارهاب، والخوف، ناد كل جدول اعماله غسل دماغ الشعوب، وزرع العجز، ووهم التخلف، وعدم القدرة، على تغيير مسيرة ذل قاهرة.
    اخيرا، اخوتي الثوار، لا يزرعن العدو خلافا بين فصائلكم، فكلكم مستهدف، وكلكم مسلح واحد، امام ناضور القناصات لذئاب مستنفرة. اخوتي لم يرجوا هدنة، إلا لضعف صاحبهم، فتوحدوا، وركزوا الطرق على نفس الهدف، ولاتلفتوا الى اصوات، من حدب، بل لا تسمعوا الا صوت رصاصكم، يقتل كل المجرمين الغدرة.
    عندها، انتم، وعندما تحتاجونها، تطلبون هدنة، لكنكم تحاصرون المجرم في طريقه الى المقبرة.
    عبد الغني محمد المصري
    20-10-2012
    -----------------‬
    [/TD]
    [/TR]

  6. #6
    أختي أم فراس وأخي جريح فلسطين الأعزاء
    حياكم الله
    أسعدني مروكم ومشاركتم لي الرأي وإثراء الموضوع بإضافاتكم الكريمة لتلك الموضوعات فذلك دليل استحسان لما كتبت وتقارب في الأفكار حول نفس الموضوع وأحترم وأقدر إضافاتكم على الرغم من معرفتي الشخصية بالكاتبات وتجربتي معهما إلا أني أشكركما على تلك الإضافة التي فيها الفائدة إن شاء الله
    وبخصوص رأيك في الثورة والتهدئة أخي جريح فلسطين ما شاء الله أعترف أنه إضافة جديرة بالتقدير لي عن نفسي نعم الهدنة، لا تفرضها سوى الثورة، وعندما هي تحتاجها، وليس عندما يحتاجها النظام او الاخرون.
    ليت قومي يدركون ذلك
    شكراً لكما وتحياتي ومودتي

  7. #7
    اصبت كبد الحقيقة
    بارك الله فيك
    تقديرى
    أرايت اظلم او اضل من الذى ****** حبس الكنار واطلق الغربانا

  8. #8
    أستاذي العزبز طارق حجاوي
    أشكر لك مرورك الكريم ويسعدني دائماً أن تتابعما اكتب وبانتظار ملاحظاتك
    وشكراً

المواضيع المتشابهه

  1. اشد الغنوشي... من أكثر القيادات الإسلامية وعياً وبصيرة....
    بواسطة محمد حبش في المنتدى فرسان الفلاشات والصوتيات
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 05-28-2014, 06:28 AM
  2. اللهم ارحمنا برحمة منك
    بواسطة شذى سعد في المنتدى من روائع الشعر
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 03-23-2014, 05:35 AM
  3. مرسى يقيل القيادات الأمنية
    بواسطة رضا البطاوى في المنتدى فرسان المواضيع الساخنة.
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 08-10-2012, 05:20 AM
  4. ارحمنا يا سيد عباس
    بواسطة د. فايز أبو شمالة في المنتدى فرسان المواضيع الساخنة.
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 09-06-2011, 08:20 AM
  5. حرب المفاهيم الجديدة واختباء القيادات
    بواسطة سوسن البرغوتي في المنتدى آراء ومواقف
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 06-29-2011, 05:38 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •