يبدو أن شخصا كبن على وزوجته ليلى الطرابلسى رغم كونهما محكوم عليهما بالسجن فى تونس لا يستطيعان البعد عن الأضواء وأن يكونوا محط أنظار الناس وليس مهما التلاعب بمشاعر الناس أو مخالفة قوانين اللجوء فليلى اصدرت كتابا عن حياتها وذكرياتها مع رئاسة تونس وبن على يصرح بأنها سيتنازل عن كل أمواله قى سويسرا لصالح الدولة التونسية المفاجأة هى أن بن على لا يمتلك شيئا باسمه ولا باسم عائلته فى بنوك سويسرا أو يمتلك بضعة آلاف سيقول أنه ادخرها من راتبه ومن ثم فالاعلان الغرض منه شغل الناس بالرجل