طالب ميشيل كيلو المعارض السورى الجيش الحر والمعارضة بتولية مناف طلاس المرحلة الانتقالية كرئيس لسوريا وهو اقتراح العدف منه هو احداث انشقاقات فى الداخل العلوى بين الفرع الطلاسى واقاربه وبين الفرع الأسدى وأقاربه مما يعجل بنهاية النظام البعثى حيث أن بعض العلويين سيجد فى هذا الاقتراح انقاذا للطائفة من الانتقام الذى سيصحب انتصار الأخرين فيما لو لم ينضم بعض العلويين للثورة
من جانبه رفض الجيش الحر هذا الاقتراح لأن مناف من ضمن النظام الذى ينبغى ازالته كله ولكن فى النهاية سوف يتم تبنى اقتراح مثل هذا فكل الثورات العربية حدث فيها انشقاق جانب من النظام تولى الحكم ولم يتول أحد من الثوار الحكم كاملا إلا بمشاركة جزء من النظام السابق