منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 4 من 4
  1. #1

    صدق او لا تصدق عمر اسرائيل 76عام وزوالها عام 2022

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    د. أحمد يحيى:

    صدق او لا تصدق عمر اسرائيل 76عام وزوالها عام 2022 ظهر كتاب للشيخ (بسام جرار) أستاذ الرياضيات في جامعة القدس ؛ طُبع ثلاث طبعات بعنوان (زوال إسرائيل نبوءة قرآنية أم صدف رقمية ) . هذا الكتاب ينحى منحى التأويل الرياضي أو الرقمي ؛ ليبشرَ بزوال إسرائيل معتمداً على نبوءة يهودية قديمة ؛ ومستنداً على بشرى قرآنية ، حيث يفسر آ...يات من سورة الإسراء رقمياً ، ليصل إلى نتيجة مفادها أنَّ إسرائيل ستزول بحلول عام 2022 م . وبغض النظر حول صدق تلك النبوءة من عدمه فان المؤلف يسوق في كتابه مجموعة من القرائن والدلائل على صحة النبوءة. وحيث أن البشر يطمحون دائماً لمعرفة المستقبل وكشف أستار الغيب ، وقد شاء سبحانه وتعالى ، أن يُطلع عباده على بعض الغيب المستقبلي من خلال أيات القرآن الكريم وأحاديث رسوله الكريم لحكمة يريدها الله ، ولقد برهن القرآن الكريم على ذلك من خلال نبوءته في هزيمة الفرس أمام الروم في مطلع سورة الروم ؛ وبيَّن أن تلك الهزيمة ستحدث في مدة محددة ، وقد حصل ذلك ، كما تحدث عن فتح مكة ودخول المؤمنين إلى المسجد الحرام ؛ وقد حصل أيضاً . الرسول صلى الله عليه وسلم نزلت عليه في مكة سورة الإسراء قبل الهجرة بعام ، وتحدثت عن صراع مستقبلي بين المسلمين واليهود مكانه فلسطين ؛ وأنَّ المسلمين سينتصرون فيه، رغم أنَّه إبان نزول السورة ؛ لم يكن قد حدث أي احتكاك أو تصادم بين المسلمين واليهود، بل كان اليهود آنذاك أضعف أمم الأرض ، وبعيدون عن مكة بمئات الأميال ،ومع هذا أشارت السورة إلى صراع مرير ، سيقع مستقبلاً بينهم وبين اليهود تكون الغلبة في النهاية للمسلمين . هذه النبوءة القرآنية التي اعتمد عليها الكاتب (بسام الجرار) تقول: (وَآتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ أَلاَّ تَتَّخِذُواْ مِن دُونِي وَكِيلاً ذُرِّيَّةَ مَنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ إِنَّهُ كَانَ عَبْدًا شَكُورًا وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيرًا فَإِذَا جَاء وَعْدُ أُولاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَّنَا أُوْلِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُواْ خِلاَلَ الدِّيَارِ وَكَانَ وَعْدًا مَّفْعُولاً ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُم بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيرًا إِنْ أَحْسَنتُمْ أَحْسَنتُمْ لأنفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاء وَعْدُ الآخِرَةِ لِيَسُوؤُواْ وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُواْ الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُواْ مَا عَلَوْاْ تَتْبِيرًا)(سورة الإسراء:2ـ7). المفسرون القدامى كانوا يقولون عن تلك النبوءة بأنها وقعت في الماضي ، لكونهم عاشوا في ظل دولة إسلامية قوية ، واليهود كانوا أذلة مشتتين بين شعوب الأرض . أما المفسرون المعاصرون ؛ فقد أكد جلُّهم بان تلك النبوءة تتحدث عن الصراع الحاصل اليوم في فلسطين بين المسلمين والصهاينة ، ومما يعزز تأويلهم وإيمانهم بتلك النبوءة عشرات الأحاديث النبوية الصحيحة التي تتحدث عن صراع سيقع بيننا وبين اليهود ؛ ننتصر في نهايته. منها على سبيل المثال لا الحصر قول رسول الله صلى الله عليه و سلم : لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا اليهود فيفر اليهودي وراء الحجر فيقول الحجر يا عبد الله يا مسلم هذا يهودي ورائي. سورة الإسراء تتحدث عن إفسادين لليهود ، في التفسير المعاصر ؛ الإفساد الأول : وقع في منتصف القرن الأول قبل الميلاد من خلال صراع أبناء سليمان عليه السلام على السلطة ؛ حيث تقاتلوا فيما بينهم ، وتحول الشعب اليهودي إلى عصابات وقطاع طرق، منعت وصول قوافل التجارة إلى العراق والجزيرة العربية مما دفع (نبوخذنصر) العربي العراقي عام 586ق.م لشن حملة أدَّبَ فيها اليهود ؛ وحطم هيكلهم قبل أن يتم بناؤه ، وسبا الأطفال والنساء والأحبار بعد حرق توراتهم . وسُمي ذلك تاريخياً بالسبي البابلي. أما الإفساد الثاني : فقد كانت بدايته متمثلة بإعلان الدولة الصهيونية عام 1948م واكتملت دورة الفساد عندما احتل الصهاينة القدس عام 1967م وعاثوا فيها فساداً، فكان لابد لسنة الله أن تفعل فعلها ، ليرسل الله عليهم عباداً له ، يزيلون هذا الفساد الصهيوني. ما هي دلائل تلك النبوءة ؟المؤلف يسوقنا الى عدة دلائل لبيان غرضه منها : -أولاً : يروي الكاتب العراقي محمد أحمد الراشد في محاضرة فلكية عن مذنب هالي قائلاً: عندما أُعلنت دولة إسرائيل عام 1948 دخلت عجوز يهودية عراقية جارة لنا على والدتي باكية ؛ فسألتها أمي : لماذا تبكين ، وقد أصبحت لكم دولة . قالت العجوزاليهودية : إن قيام هذه الدولة سيكون سبباً في ذبح اليهود .فالنبوءة لدينا تقول:إن عمر دولتنا سيكون (76) سنة قمرية (اليهود يعتمدون التقويم القمري مثلنا) . هذه الرواية عادت للظهور عام 1982 أثناء الغزو الإسرائيلي للبنان حيث أعلن (مناحيم بيغن) ـ وهو زعيم سياسي متدين ـ في مؤتمر صحفي أن إسرائيل ستنعم بسلام كما نصت عليه التوراة لمدة أربعين عاماً ، ثم تكون المعركة الفاصلة مع العرب. - ثانياً : عام 1948 وافق بالتقويم الهجري 1367ولو جمعنا 1367هـ +76 عمر دولة إسرائيل كما في النبوءة اليهودية = 1443 هجرياً ويوافق ذلك بالتقويم الميلادي عام 2022 . - ثالثاً : عام 1982 وهو العام الذي صرح فيه (بيغن) أن إسرائيل ستنعم بسلام مدته (40)عاماً لو جمعناه مع عام الاجتياح 1982+40= 2022 وهو عام الزوال كما في نبوءتهم. -رابعاً :سورة الإسراء تُسمى أيضاً سورة بني إسرائيل ، تتحدث في مطلعها عن نبوءة أنزلها سبحانه وتعالى على موسى عليه السلام وتنص على قيام بني إسرائيل بإفسادين ينتهي الثاني بنصر لعباد الله عليهم يُزيل دولتهم ، ولقد ذكرنا آيات تلك النبوءة آنفاً ، إذا قمنا بإحصاء عدد كلمات تلك النبوءة القرآنية من قوله تعالى (وَآتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ......إلى قوله تعالى (في الآية 104 )فَإِذَا جَاء وَعْدُ الآخِرَةِ جِئْنَا بِكُمْ لَفِيفًا..... ) سنجد بأن عدد كلماتها (1443) كلمة وهو الرقم ذاته الذي يتطابق في التقويم القمري والهجري الذي تقوم عليه النبوءة اليهودية التي تقول بزوال دولتهم. -خامساً :الرسول صلى الله عليه و سلم هاجر إلى المدينة المنورة بتاريخ 20/9/622م والإسراء حدث قبل ذلك بسنة واحدة ، أي عام 621م فإذا صحت النبوءة وكانت نهاية إسرائيل عام 1443هـ فإن عدد السنين القمرية من وقت نزول السورة إلى زوال إسرائيل هو 1444 سنة إذا انقصنا منها العام الذي جاءت به الهجرة تكون النتيجة 1443هـ الموافق 2022م وهو العام الذي يتطابق مع النبوءة . -سادساً : سليمان عليه السلام توفي عام 935ق.م كما تقول كتب التاريخ وبعد وفاته انقسمت دولته في فلسطين إلى عدة أقسام بين أبنائه ، وحدثت حرب أهلية ، وفساد كبير في المجتمع ، منذ بداية هذا الفساد عام 935ق.م إلى وقت نزول سورة الإسراء يكون قد مر عليها 1556 سنة شمسية وهو عدد كلمات سورة الإسراء بالتحديد . -سابعاً : سورة سبأ تتحدث عن وفاة سليمان عليه السلام بقوله تعالى (فَلَمَّا قَضَيْنَا عَلَيْهِ الْمَوْتَ مَا دَلَّهُمْ عَلَى مَوْتِهِ إِلا دَابَّةُ الْأَرْضِ تَأْكُلُ مِن سَأَتَهُ فَلَمَّا خَرَّ تَبَيَّنَتِ الْجِنُّ أَن لَّوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ مَا لَبِثُوا فِي الْعَذَابِ الْمُهِين)(سبأ:14) منذ بداية السورة إلى نهاية الآية (14) عدد كلماتها 934 كلمة ، ثم تأتي الفاء في قوله (فَلَمَّا قَضَيْنَا عَلَيْهِ الْمَوْتَ) وهي من حروف الترتيب والتعقيب فيصبح العدد 935كلمة وهو مطابق لرقم العام الذي مات فيه سليمان عليه السلام وبدأ الفساد الأول.. -ثامناً :البداية الفعلية لقيام دولة إسرائيل هي الهدنة الأولى في 10/6/1948 إذا أضفنا لذلك التاريخ (76) سنة قمرية كاملة تكون : 76×354,367= 26931,892يوماً فسيكون اكتمالها بتاريخ 5/3/2022م . -تاسعاً : عدد آيات سورة الإسراء(111) آية والملاحظ أن عدد آيات سورة يوسف (111) آية أيضاً ولا يوجد تماثل عددي في القرآن إلا بين هاتين السورتين . ولكن ما الرباط بينهما ؟: سورة يوسف تتحدث عن نشأة بني إسرائيل ، أما سورة الإسراء فتتحدث عن إفسادهم ونهايتهم على أيدي عباد الله . في سورة الإسراء نجد أن آياتها تنتهي بكلمات مثل : وكيلاً...سبيلاً....قليلاً . أي هناك (111) كلمة لو حذفنا المكرر منها، سنجد أن العدد الباقي هو (76) كلمة وهو العدد ذاته الذي تتحدث عنه النبوءة اليهودية والمتمثل بعمر دولة إسرائيل . -عاشراً : رقم كلمة (وليدخلوا ) في سورة الإسراء هو(76) وهو منسجم مع عمر النبوءة التي تقول بزوال إسرائيل. والعام الهجري 1443 يوافق العام الميلادي 2022 كما أسلفنا، كما أنه يبدأ بيوم السبت وينتهي يوم السبت ، ولكن الملاحظ أن (8 آب) منه هو أول أيام السنة الهجرية للعام 1443 والأكثر عجباً أن (8آب) هو الموعد الذي يحتفل فيه اليهود بتدمير الهيكل الأول . -حادي عشر : مذنب هالي له ارتباط بعقائد اليهود وهذا المذنب له حالتان الأوج والحضيض، مذنب هالي بدأ دورته الفلكية عام 1948وقت قيام دولة إسرائيل. العالم رأى مذنب هالي بتاريخ 10/2/1986 عندما كان في مرحلة الحضيض (وهي أقرب نقطة للشمس) كان قد قطع نصف الطريق لاكتمال دورته الفلكية وكانت المدة هي (38) سنة وإذا بقي يسير بالسرعة نفسها فإنه سيكمل دورته في (76) سنة وهو عمر دولة إسرائيل من قيامها إلى زوالها . علماء فلك مصريون يقولون : إن عمر دورة المذنب هو (76) بدأها عام 1948 ـ وقت قيام دولة إسرائيل ـ وسينهيها عام 2022 ـ وهو وقت النبوءة التي تنذر بزوال دولة إسرائيل وبعد : هذه النبوءة بحساباتها وشقيها القرآني المؤول رياضياً واليهودي . هناك من ينتقد النبوءات ، لكونها تورث التواكل والتقاعس عند بعض الناس !! وهذ الرأي يكون صحيحاً ؛ إنْ لم نفهم العلة من وجود المبشرات ، ولكن لابأس إنْ نظرنا إليها من جانب قهر اليأس وبعث الأمل في أنفس أمة خيَّم عليها القنوط ؛ واعتقدت أن الصهيونية قدر لا مفر منه ، ولكن لا قيمة لتلك النبوءة دون عمل ، وهنا نتساءل هل جلس سراقة بن مالك لما بشره رسول الله صلى الله عليه و سلم بسواري كسرى؟ أم أنه عمل وجاهد حتى تحققت ؟! ونحن لا نستطيع أن نرجم بالغيب ونطالب الآخرين بتصديق تلك النبوءة . ولكننا نقول : إنها مع بشارات كثيرة بشرنا بها رسول الله في معركتنا مع اليهود ، يجب أن تدفعنا للعمل ، وتدعونا لرفع الهمم ، حتى نخرج من عصر الهزائم والانكسارت ؛ إلى عصر النصر وعودة الحق إلى أصحابه ، فالتاريخ علمنا أن المستعمر لابد أن يرحل يوماً مهزوماً ، والمقاومة علمتنا أن المقاييس المادية ليست دقيقة دائماً ، وأننا على يقين كامل أنَّ رايات النصر سترفع يوماً في القدس العربية ، وأن النخب الأسود الذي شُرب في البيت الأبيض سيكون سُماً على شاربه ، والله عز و جل أكد لنا في كل الكتب السماوية أن الحق هو من ينتصر في النهاية إذ قال: (وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِن بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الارض يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ إِنَّ فِي هَذَا لَبَلاغًا لِّقَوْمٍ عَابِدِينَ ) (الأنبياء:106 ).
    تعددت يابني قومي مصائبنا فأقفلت بالنبا المفتوح إقفالا
    كنا نعالج جرحا واحد فغدت جراحنا اليوم ألوانا وأشكالا

  2. #2
    لقد ذكر هذا التحليل كتاب مصرى صدر عام 1997 وهو بعنوان عمر امه الاسلام وسنه ظهور المهدى عليه السلام
    للمؤلف امين محمد جمال الدين وهو من الباحثين الازهريين
    وقد صدر الكتاب بعد الحصول على اجازه للطباعه من الازهر وبه بحث نفيس عن عمر امه الاسلام على الارض
    ومنها بحث للامام السيوطى وكذلك بحث للامام ابن حجر العسقلانى
    وبه الكثير جدا من العلامات الصغرى للقيامه وكلها تحقق
    حتى ان احدى هذه العلامات السياره وذكرت فى الحديث بانها سرج كاشباه الرحال
    وكان انتشار القتل فى العراق احد هذه العلامات
    وذكر المؤلف كل ما ورد فى كتاب الاستاذ بسام جرار
    الكتاب قيم جدا والابحاث التى به جيده
    وندعوا الله ان يرزقنا الشهاده على ابواب المسجد الاقصى
    وان نرى النصر على اليهود باعيننا انه ولى ذلك والقادر عليه

  3. #3
    مركز نون للأبحاث القرءانية برام الله الذي أسسه ويديره الشيخ العلامة بسام جرار ويحاول فهم البناء الرياضي للقرءان مستندا على قول الله تعالى : وأحصى كل شيء عددا / سورة الجن .
    وهذا التأويل للعددية تعني عدم العبثية في كل شيء ، حتى في البناء القرءاني ، وله أبحاث حول العدد 19 وحساب الجمّـل ، وترتيب السور وعدد الحروف والآيات ... الخ .

  4. #4
    استاذ اسامة الحموي
    أسعد الله أوقاتك
    اشكرك على النقل المفيد والذي يحرض ذهن القارئ على التفاعل
    بشتى الاتجاهات لاستخلاص النتيجة السليمة ...
    فكما هو معلوم للجميع وبالحقيقة المطلقة, أن القرآن الكريم
    هو كلام الله الحقيقية المطلقة , لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا
    من خلفه..
    ولكن الثوابت
    إن تنصروا الله ينصركم... ( هل يعني أن الله بحاجة لنا أن نناصره؟)
    وتبقى تلك التأويلات قابلة للصح والخطأ , وتعتبر هذه التأويلات نظرية
    قارئ تبحر في العلوم ووفق ما تبين له من مقدمات, فكانت النتيجة التي
    رأينا...
    دمت بكل ود وتقدير

المواضيع المتشابهه

  1. هل تصدق؟؟؟؟؟
    بواسطة أسامه الحموي في المنتدى فرسان التجارب الدعوية
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 05-04-2017, 07:41 AM
  2. ستستضيف قطر في عام 2022 كأس العالم
    بواسطة الحلم القاتل في المنتدى فرسان الرياضة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 03-04-2014, 09:29 AM
  3. قطر- الدوحة: قطر تفوز بكأس العالم لكرة القدم 2022
    بواسطة أسامه الحموي في المنتدى فرسان الرياضة
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 03-31-2011, 03:01 PM
  4. 2022 للجادين فقط
    بواسطة أبو يحيى في المنتدى فرسان الرياضة
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 12-22-2010, 08:19 PM
  5. قطر تفوز باستضافة مونديال 2022
    بواسطة فراس الحكيم في المنتدى فرسان الرياضة
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 12-04-2010, 03:23 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •