تملكوها لأنهم قانون
الصحفي ياس خضير العلي
من أين لكم هذا تملكتوا المشاريع المخابراتية الصدامية ياجواسيسه!
آ تملكوها لأنهم قانون مسجلة بأسماءهم بالتسجيل العقاري والحكومة العراقية للتجسس على الناسو وهم من عوائل عراقية وعرب مقيميين لايجدون قوت يومهم أما وكلاء أو موظفين بمخابرات وقصر صدام , فنادق ومختبرات التصوير بالباب الشرقي والكرادة الشرقية _ المسبح من السفراء والرشيد ومطاعم وصالونات حلاقة نسائية ورجالية بأرقى وأغلى مناطق بغداد والمحافظات وشركات النقل بين الأردن وتركيا والعراق وزوار أيران من شركة الهدى وغيرها بسيارات حديثة , وبنايات الأوقاف خاصة أيتغلوها بعقود اصولية أيجار بمقدار لايتناسب وموقعها التجاري والغرض من أستخدامها , ولو قدرت لجنة مالية متخصصة قيمة الأيجار الشهري والسنوي لها بعدالة وخوف من الله لوجدوها تساوي عشرة أضعاف المبلغ المتعاقد عليه معهم , ولكن بعد 8 سنوات من قام بالتحقيق , وخاصة أن الكثيريون من موظفي جهاز المخابرات الصدامي أعيدوا للهدمة وصمتوا عن الأخبار والكشف عنها وأحد من أستفادوا من هذه المشاريع تمت مساومته تدفع كذا دفتر أو نخبر عنك ومنحهم لأنه المبنى والمشروع يعادل مئات الاف الدولارات , ويخرج رئيس الوقف السني يقول الفقراء مؤجرون الأوقاف عوائل , وباتلحقيقة هي حتى حرام تسكنها بيوت الدعارة والعاهرات والراقصات بالفنادق الذين منحهم صدام عقود أيجارها مقابل تجسسهم على العراقيين , وفي الكرادة الشرقية دققوا وحققوا مع ساكني مجمع وقف ليلى خاتون القريب جدآ من نصب كهرمانه , من هن الساكنات بهذا المجمع وكيف حصلن على العقود ومقابل ماذا ومع من كانت علاقاتهن ؟ , الأوقاف الأسلامية السنية أو الشيعية يجب أن تمنح للمحتاج المسلم من الأيتام والأرامل والعجزة الكبار بالسن لا للأمن العامة والمخابرات والأستخبارات العسكرية والأمن الخاص الصدامي , ولو بعضهم باعها سر قفلية بمبالغ وهربوا كما فعل مؤجروا شقق التصبيع العسكري والفلسطينيين بالدور التابعة لوزارة العمل والشؤون الأجتماعية باعوها سر فغلية ب8مليون دينار مقابل اخلاءها للعراقيين وهؤلاء بدون عقد لحد الآن والوزارة لاتستطيع منحها لهم ولا أجراء عقود بدل أيجار ..... ومنها ماكان يستخدمها كما يسمونها الدور السرية مؤثثة وسط السكان المدنيين الآميين وهي لمقابلة الوكلاء والجواسيس رجال ونساء وممارسة ارذل الأمور مع بنات عوائل معروفة وتصويرهن بأوضاع مخزية لمسكها وثائق تهديد لهن ولعوائلهن من القادة العسكريين الصداميين والوزراء وكبار رجالاته , كان يغدر بهم , كم هو حقير ... ومنها ماذكرناه هي دور وبيوت مصادرة أو أوقاف ...وكم من سيدات بالتهديد موظفات بمناصب كبيرة بالوزارات العراقية أيام نظام صدام وجدنا بهذه البيوت أشرطة فديو لهن ومنهن من استعلها المتعاونون معهم من جواسيسهم من العرب كالمصري صاحب أستديوا النغق بالباب الشرقي الذي أستغل طبع الصور وتحميضها اثناء عمله مع مخابرات صدام وهدد السيدة زوجة قائد عسكري من سكنة منطقة زيونة بها , وبتصرف وشجاعة منه , وأستسلمت له وأستغلها ماليآ وجنسيآ ونشر صورها بمصر بعد سقوط صدام ... هذا الى من يحب صدام أطلعوا ..
مركز ياس العلي للأعلام_صحافة المستقل الصحفي العراقي ياس خضير العلي