اختبر/ي شخصيتك

--------------------------------------------------------------------------------

هل يصادف أنك تستيقظين صباحاً وتشعرين أنك لست بمزاج جيد؟
أ ـ نعم، تحدث كثيراً.
ب ـ أحياناً.
ج ـ لا.

هل تؤثر الأخبار والأحداث اليومية على مزاجك بشكل واضح ولافت؟
أ ـ بشكل كبير وقوي.
ب ـ يعتمد على الحدث أو الخبر.
ج ـ إذا كان يخصني فقط.

هل تشعرين أحياناً أنك تتحاملين على صديقتك بدون سبب واضح؟
أ ـ نعم، وهذا يحيرني.
ب ـ بعض الأشخاص فقط.
ج ـ لا أعتقد إن لم يكن هناك سبب لذلك.

ينتابك شعور مفاجئ بالحزن دون سبب واضح:أ ـ نعم.
ب ـ أحياناً أشعر بذلك.
ج ـ نادراً ما يحدث ذلك.

عندما تنتظرين أمراً ما، هل ينفد صبرك وتملين بسرعة؟
أ ـ يعتمد على موضوع الانتظار.
ب ـ نوعاً ما، نعم.
ج ـ لا، فأنا صبورة جداً.

عند سماعك للموسيقى،
ماذا تختارين منها؟
أ ـ أختار ما يتناسب وحالتي النفسية ومزاجي.
ب ـ أختار الموسيقى التي أحبها فقط.
ج ـ أسمع أي نوع من الموسيقى وفي أي وقت.

تجرحين مشاعر من حولك إذا كنت بمزاج سيئ:
أ ـ نعم، رغم أنني أحاول عدم ذلك.
ب ـ أحياناً وأندم على ذلك.
ج ـ لا، فلا ذنب لمن حولي بمزاجي.

عندما يثور أحد ما في وجهك بلا سبب منطقي، فهل:
أ ـ تثورين بالمقابل.
ب ـ أقدر أنه بحالة نفسية سيئة.
ج ـ أصمت ولكن أتخذ موقفاً.

هل تشعرين أنك تبالغين
في ردود أفعالك؟
أ ـ غالباً.
ب ـ أحياناً، ويعتمد على الموقف.
ج ـ لا أشعر أنني كذلك.

هل تعتبرين نفسك
مزاجية الطبع؟
ـ نعم.
ـ إلى حد ما.
ـ لا أعتقد ذلك.

هل ينتقدك من حولك بسبب
تقلب مزاجك؟
أ ـ في أحيان كثيرة.
ب ـ نادراً.
ج ـ لم يخبرني أحد بذلك.

تجدين صعوبة في التعامل مع أشخاص تعرفت عليهم حديثاً.
أ ـ نعم، فالانطباع الأول يحكمني.
ب ـ مع بعض الناس.
ج ـ على العكس أندمج بسرعة.

لديك القدرة على الابتسام
حتى وأنت حزينة.
أ ـ أبداً، فمشاعري دائماً ما تفضحني.
ب ـ أحاول، ولكن أحياناً أفشل.
ج ـ أجل وبكل مهارة.

هل لديك القدرة على إتمام مهامك ومسؤوليتك رغم مزاجك السيئ؟
أ ـ أفقد السيطرة على الأمور ولا أستطيع التفكير.
ب ـ أنجزها ولكن ليس على أتم وجه.
ج ـ أتمم مسؤولياتي مهما كانت الظروف.

أي الكلمات التالية
أقرب لشخصيتك؟
أ ـ رومانسية وعاطفية.
ب ـ عاقلة ومتزنة.
ج ـ طبيعية وعملية.


النتائج

إذا كانت معظم إجاباتك (أ):
شخصية حساسة.
أنت شخصية متقلبة «مودية» لا تستطيعين التحكم بأعصابك وردود أفعالك إن كنت بمزاج سيئ، والأصعب من هذا هو تركيبة شخصيتك التي تجعلك تتقلبين بين الفرح والحزن حتى دون سبب واضح، مما يؤثر حتى على علاقاتك بالآخرين، فكما أن بعض من حولك لا يقدر تقلباتك المزاجية، فالبعض الآخر قد يجد صعوبة في التعامل معك وأنت بهذه الصفة، التي غالباً ما تواجهين انتقادات لاذعة عنها، فمثلاً: أنت مزاجية... متقلبة... غريبة الطباع... ومهما كان التعبير فهذه الشخصية غالباً ما تفشل في تكوين علاقات وطيدة وقوية مع من حولها، والسبب فيها حساسيتك المفرطة تجاه الأمور التي قد تؤثر عليك دون أن تشعري، لتتأثري بحدث ما يجعلك تستيقظين صباحاً في مزاج عكر، حتى أنك لا تعلمين السبب، وهو في الحقيقة بداخلك، بسبب موقف أو حادث ما أثر بك دون أن تشعري بذلك.


إذا كانت معظم إجاباتك (ب):

شخصية سوية:
أنت شخصية واقعية، سوية وعقلانية، تتأثرين بالأحداث وبما حولك، لست من النوع الذي يستيقظ في الصباح معلناً الحرب على المجتمع، ولكن قد تطرأ ظروف وأسباب تعكر مزاجك، أو تقلب حالك ولكن بقدر معقول ووفقاً للموقف، وهذا شيء طبيعي، ورغم ذلك فأجمل ما فيك هو أنك تقدرين من حولك، ولا تحاولين جرح أحد بسبب سوء حالتك، وتشعرين بندم وذنب كبيرين إذا ما حدث ذلك.


إذا كانت معظم إجاباتك (ج):
شخصية ثابتة:
لست من ذوات الشخصية المتقلبة أبداً، أنت صارمة ولا تتقلبين بسرعة وفقاً للظروف من حولك، قد يكون السبب في ذلك تصالحك مع نفسك وما حولك، راضية وسعيدة بكل شيء، فينعكس ذلك على مزاجك وتعاملاتك، ولذلك فلا تواجهين أي صعوبات في تكوين علاقات جديدة وقوية، وغالباً ما تكونين سعيدة ومقبلة على كل ما حولك بفرح، ولا تؤمنين أبداً بالشخصية المتقلبة أو المزاجية لأنك غالباً لا تشعرين بذلك، وتسندين أي تقلب أو تغيير بالمزاج إلى شيء ما ملموس أو حدث بدّل الأمور للعكس، ولا يستغرق ذلك من وقتك الكثير فسرعان ما يزول ذلك وتعودين لسابق عهدك وحالتك الطبيعية.



منقول