نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
صورة الخنزير الصهيوني ارئيل شارون
----------------------------------------
شارون يعود إلى مزرعته بعد أربع سنوات غيبوبة

ارئيل شارونالقدس المحتلة: اعلن موقع "القناة الثانية" للتلفزيون الإسرائيلي الاربعاء ان رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق آرئيل شارون غادر المستشفى التى كان يرقد فيها منذ يناير/كانون الثاني 2006 بسبب غيبوبة تامة أصيب بها منذ 4 سنوات الى مزرعته في النقب جنوب إسرائيل.
واضافت أن الأجهزة الطبية المستخدمة لابقاء شارون حيا نقلت الى مزرعة "سيكومور" التي تملكها أسرته قرب قطاع غزة بناء على طلب نجليه عمري وجلعاد .
وهيأ جلعاد وعومري البيت في المزرعة لاستقبال والدهما بما يتناسب مع حالته ووضعا فيه مصعدا لنقله من الطابق الارضي إلى الطابق الثاني في المنزل حيث تقع غرفة نوم شارون.
وأشارت صحيفة "يديعوت أحرنوت " إلى أن المزرعة كانت المكان الذي أحبه شارون أكثر من أي مكان آخر، خصوصا وأنه يوجد فيها قبر زوجته، وامتنع خلال السنوات التي تولى رئاسة الوزراء فيها بين 2001 و2005 عن المبيت في المقر الرسمي لإقامة رؤساء الوزراء في القدس وكان يعود في كل مساء إلى المزرعة.
يذكر ان شارون ادخل المستشفى اثر اصابته بغيبوبة عقب سكتة دماغية في 5 يناير/ كانون الثاني عام 2006، وتولى وقتها منصب رئاسة الوزراء ايهود اولمرت، وثارت شكوك مؤخرا حوله موته الا ان الحكومة الاسرائيلية نفت ذلك.
--------------------------------------------------

الخنزير ارئيل شارون يعود لمزرعته / الحاج لطفي الياسيني
-----------------------------------------------------------
خنزير صهيون عاد اليوم مزرعة
الى حظيرة ... ابقار ...... واغنام
عاد الحقير ... بعيد الموت مرتجلا
لبئر سبع ..... وسيرا فوق اقدام
ابن اللقيطة ... من مونيكا ووالده
بوش الوضيع ..... زنيم ابن اجرام
ابن المحافل ... ماسوني واعرفه
من نسلب جرو .... له ذنب بافطام
صبرا وشاتيلا .... ما زالت تطارده
في الحلم في يقظة سينال اعدامي
في العامرية في ارض مقدسة
قتل الاهالي .... وفي بغداد احلامي
ابن العلوج .. علوج الغرب اعهده
يداه بالدم .... لطخها ....... باقدامي
فقدت ساقي بمعركة على عجل
شلت ذراعي على كرسي مقدام
انا الفدائي .... رأسك سوف اقطعه
وسوف ألقيه في بئر ... لعوام
على الزناد يدي .. الرشاش احمله
قنابل في يدي ... من صنع الامي
--------------------------------
الحاج لطفي الياسيني