منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1

    العرض الأول لفيلم "نقطة تحول" يوم الأربعاء على مسرح القصبة في رام الله


    العرض الأول لفيلم "نقطة تحول" يوم الأربعاء على مسرح القصبة في رام الله

    أعلن الكاتب الفلسطيني ومنتج فيلم نقطة تحول أنس أبو سعده انه سيتم وتحت رعاية الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون ووزارة الثقافة العرض الأول للفيلم عند الساعة السابعة من مساء الأربعاء 9\06\2010 في مسرح وسينماتك القصبة بمدينة رام الله.
    وسيحضر هذا العرض عدد كبير من المهتمين بالسينما والإذاعة والتلفزيون وممثلي الهيئات الحكومية والمؤسسات الوطنية والفعاليات الشعبية.
    ووجه أبو سعده الدعوة لممثلي وسائل الإعلام لحضور العرض الأول والمؤتمر الصحفي الذي سيعقد بعد انتهاء عرض الفيلم.
    وقال أبو سعده أن الفيلم بحد ذاته تحول في الدراما الفلسطينية كما انه ومن خلال قصته سوف يدفع الصورة النمطية التي يحاول البعض إلصاقها بالإنسان الفلسطيني إلى الوراء، حيث أن معظم إن لم يكن جميع الأعمال الفلسطينية وحتى العربية التي تعالج الواقع الفلسطيني كانت مقولبة ضمن قالب معين، عدا عن النظرة التقليدية إلى الفلسطيني وخاصة الموجود في الأراضي المحتلة ضمن زاوية أحادية تصور الإنسان الفلسطيني على انه – يجب – أن يكون غير باقي الناس وان لا مجال أمامه إلا للعيش ضمن بوتقة معينة مؤكدا أن الفيلم يتحدث عن الإنسان الفلسطيني بشكل حقيقي وواقعي، وصوره بمشاعره الإنسانية الحقيقية، بنجاحاته وإخفاقاته بتقدمه وتراجعه، بمقاومته وبطولاته والفيلم قصة وسيناريو وحوار للكاتب الفلسطيني سليم دبور وقام بإخراجه المخرج رفعت عادي.
    وقال أبو سعده انه سيتم تقديم عروض للفيلم في مختلف المحافظات الفلسطينية وفي داخل الخط الأخضر وفي الدول العربية والإسلامية ودول العالم.
    من الايميل
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  2. #2

    رد: العرض الأول لفيلم "نقطة تحول" يوم الأربعاء على مسرح القصبة في رام الله

    في سياق المبادرة التي طرحها مؤخراً ملتقى الفيلم الفلسطيني
    المخرج سعود مهنا يطرح فكرة فيلم روائي طويل عن قافلة الحرية في انتظار كاتب سيناريو محترف

    غزة-كتب الصحفي محمد العجلة
    في سياق المبادرة التي طرحها مؤخراً ملتقى الفيلم الفلسطيني حول عمل فني عن قافلة الحرية يليق بحجم التضحيات التي قدمها المتضامنون الدوليون الذين أتوا على متن أسطول قافلة الحرية باتجاه غزة المحاصرة، قدّم المخرج سعود مهنا رئيس الملتقى، فكرة لفيلم روائي طويل سيكون من إخراجه، في انتظار كاتب سيناريو محترف لإنجاز هذا العمل الفني.
    يقول سعود مهنا أن الممثلين سيكونون من دول عربيه وأجنبية أهمها تركيا اليونان بريطانيا الكويت مصر الجزائر لبنان وفلسطين ودول أخرى.
    فكره الفيلم
    الفيلم يبدأ في عرض البحر ويصور حياه المتضامنين على متن السفن ويكون الحدث الدرامي فى سفينة كبيره فيها مجموعه من دول مختلفة.
    الفيلم ببانوراما جميله يشرح أحاسيس وأهداف وحلم هذه المجموعة من المتضامنين ويصور كيف يعيشون على السفينة، صلاتهم عبادتهم أغانيهم عن الحرية عشقهم للإنسانية سهراتهم حركاتهم أكلهم نومهم وكل شيء. حياه المراسلين الصحفيين، منهم مراسلو الصحف والقنوات والإذاعات وكيف يتصلون مع محطاتهم عبر الأثير والانترنت في عرض البحر نصور قصص حب وعشق قد تجمعهم نصور أحاديث المتدينين والغيورين على غزه وأهلها وكيف ستتحقق أمانيهم فى فك الحصار عن غزه وتوصيل المساعدات.
    الجديد فى الفيلم ان الفيلم سيعود بطريقه الفلاش باك بشخصيات وأبطال الفيلم، مثلا سيده تركية تصحبنا عن طريق الفلاش باك وهى تفكر ببنتها التي تركتها مريضه في تركيا عند أمها العجوز ثم نعود على متن السفينة وهى تتصل بها وتتحدث مع أمها باللغة التركية. طبعا الترجمة بالانجليزي وكل شخص سيتكلم بلغته والترجمة بالانجليزي لكل الفيلم.
    شاب جزائري نعود معه إلى الجزائر ونشاهد كيف اقنع عروسته أن يؤجل الزواج حتى يعود من مهمته الإنسانية وكيف يقنع والدته وأهله. نصور الأجواء ببيت الشاب الجزائري ونعرج على الحياة الجزائرية.
    شاب مصري ترك والده العجوز مريضا وكيف ودعه وكيف تعاطف والده مع المتضامنين وكيف كانت دعواته لأهل غزه وذكر له كيف ناضل مع الجيش المصري في غزه عام 48 ويتمنى أن يكون معهم لولا مرضه الشديد، نصور كيف يتلقى الشاب المصري خبر وفاه والده وهو في عرض البحر وكيف يتعاطف معه الجميع ويقدمون له العزاء كل بطريقته.
    شابه بريطانيه عانت وكافحت كي تؤجل امتحاناتها بالجامعة لتلتحق بقافلة الحرية ونرجع للصعوبات التي قابلتها من الجامعة ومن أهلها الذين ينتابهم الخوف عليها وصديقها الذي يحبها يحاول إقناعها بالعدول عن السفر ولكنها أصرت على المشاركة في هدف إنساني
    من خلال السيناريو سيتم التعريج على شخصيات أخرى ومن دول أخرى بطريقه فلاش باك وكلهم لهم قصص جميلة وهامة في سياق السيناريو الذي يمزج بين حياه المتضامنين على متن السفن وذكرياتهم في بلادهم وقصصهم التي تغنى الفيلم.
    التصوير سيكون في تركيا أو المغرب أو أي دولة على البحر الأبيض المتوسط
    الفيلم فكره المخرج سعود مهنا
    والملتقى يبحث عن كاتب سيناريو
    للتشاور يرجى الاتصال على ايميل ملتقى الفيلم الفلسطيني
    movie.forum@hotmail.com
    ***

    Mohammed s. Alijla محمد العجلة
    Gaza-Palestine
    Mobile: 059/9413139
    Tel.(H.):970-8-2888098
    Tel.(w.):970-8-2825713
    E-mail:msijla@hotmail.com
    http://moh-alijla.maktoobblog.com/
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  3. #3

    رد: العرض الأول لفيلم "نقطة تحول" يوم الأربعاء على مسرح القصبة في رام الله


    فيلم نقطة تحول خلف الشمس تمازج مميز بين الكاتب والمخرج

    رشيد شاهين

    لم يكن فيلم نقطة تحول- خلف الشمس، الذي عرض يوم الأربعاء الماضي في قاعة سينما القصبة، العمل الأول الذي يجمع بين الكاتب الفلسطيني سليم دبور والمخرج رفعت عادي، فلقد عمل هذا الثنائي على انجاز أكثر من عمل مسرحي وسينمائي خلال الفترة القريبة الماضية، وللتذكير فقط يمكن الإشارة هنا إلى فيلم – شباك العنكبوت-الذي لاقى قبولا ممتازا من كل من شاهده عندما عرض في العام الماضي، برغم انه عرض في قاعة غير مجهزة بالتقنيات اللازمة للعرض.

    لقد استطاع الكاتب سليم دبور أن يجسد الواقع الفلسطيني بشكل فيه الكثير من الموضوعية والواقعية، فيما تمكن المخرج رفعت عادي من تجسيد رؤية الكاتب بشكل رائع، وقد كان للتعاون الدائم والمتابعة الحثيثة من قبل الكاتب والمخرج خلال عمليات التصوير، الأثر الأكبر في خروج هذا العمل الذي شاهدناه في القصبة، بصورة جيدة جدا كما نعتقد.

    لا شك ان استخدام التقنيات العالية والكاميرات الحديثة التي قام المنتج بتوفيرها، كان لها أيضا الدور البارز في أن يكون هذا العمل من الأعمال المميزة في الدراما الفلسطينية، بغض النظر عما سمعناه من انتقادات بعد عرض الفيلم مباشرة، وخلال المؤتمر الصحفي، والتي كانت في كثير منها للمماحكة أكثر مما كانت لتوجيه النقد الموضوعي لهذا العمل، كما انها وفي كثير من الأحيان تنم إما عن جهل شبه تام بالحقبة التي عالجها الفيلم، أو عدم متابعة جيدة لأحداث الفيلم، وقد كان واضحا من خلال بعض الأسئلة التي وجهت من قبل من قدموا أنفسهم على انهم ممن يهتمون بالدراما الفلسطينية او من رجال الصحافة والإعلام، (لسنا هنا بصدد إيراد أمثلة على ذلك لان جمهور الحاضرين سمع ذلك وسمع الردود) ان تلك الأسئلة لا تمت إلى موضوع الفيلم بصلة، او انها تنم عن رغبة في البحث عن تفاصيل بعينها لا تؤثر بشكل من الأشكال على جوهر أحداث الفيلم.

    ان البحث في الجوانب السلبية أو الايجابية لأي عمل مهما كان، تعتمد على سوء أو حسن النية بالنسبة إلى الشخص الذي يوجه انتقاداته أو إعجابه بهذا العمل أو ذاك، وعلى أي حال، فان لا شيء مثالي في هذا الكون، ويمكن ان نفهم توجيه الانتقادات والأخذ بها، إذا ما صدرت عن جهات أو أشخاص نعتقد بأنها ترغب فعلا في رؤية أعمال أكثر اتقانا أو "كمالا"، أما ان يتحول النقد إلى "طوشة" فهذا غير مقبول، ولا نعتقد بأنه يفضي إلى الغرض المقصود.

    لقد استطاع فيلم – نقطة تحول/ خلف الشمس- من خلال الشخصيات التي تم رسمها بشكل واع في السيناريو ( الذي اطلعنا عليه قبل ان تبدأ عمليات التصوير، وبعد بدايتها)من إيصال الكثير من المعلومات عن حقبة سابقة، كانت نقطة تحول يشهد عليها العالم في الواقع الفلسطيني، وإذا ما حدثت بعض " الهنات" هنا أوهناك، فان ذلك كان بسبب هذا الواقع الموجود في الأراضي الفلسطينية، والذي يعود بشكل أساسي إلى وجود قوات الاحتلال في الأراضي الفلسطينية، وسواء قبلنا أو رفضنا فان وجود قوات الاحتلال هو السبب في كل المعاناة وتردي الأوضاع في كل مجالات الحياة في فلسطين.

    ان من غير الممكن لأي عمل درامي مدته لا تزيد عن 90 دقيقة، ان ينقل الواقع بكل تفاصيله، فنحن هنا أمام فيلم محدود الوقت، وليس أمام مسلسل "رمضاني او تركي" يمكن من خلاله الخوض في تفاصيل التفاصيل بالنسبة للواقع المعاش في تلك الفترة او الحقبة الزمنية، وليس المطلوب على أي حال من أي كاتب من يكون أن يفعل ذلك. إن إيراد بعض "العناوين" أو "السمات الرئيسية" أو "الخطوط العريضة" للواقع المعاش في حقبة زمنية معينة، قد يكون هو المطلوب، خاصة إذا ما استطاع الكاتب ان ينقل ذلك بشكل موضوعي، وان يتمكن المخرج من تحقيق رؤية الكاتب، وهذا بتقديرنا ما حدث في هذا الفيلم، الذي نعتقد بأنه رسم ملامح رئيسية معينة كانت هي المطلوبة لتلك الفترة.

    لقد سمعنا بعض الملاحظات التي أبداها البعض بعد عرض الفيلم، والواقع ان بعض الذين وجهوا تلك الملاحظات هم من الشباب صغيري السن، والذين هم في واقع الأمر يجهلون التفاصيل الحقيقية لتلك الحقبة الزمنية، وقد كانت ملاحظاتهم تعكس رؤيتهم للواقع المعاش الآن وليس للواقع الذي كان معاشا في تلك الحقبة، وهذا إنما يدلل على قصور في عملية النقد وفهم غير صحيح لما كان عليه الحال عندئذ.

    من خلال الأحداث التي دارت في الفيلم، كان واضحا اختلاف الفهم بين شخصيات الفيلم لموضوع المقاومة على سبيل المثال، وقد سمعت احدهم يقول ان الفيلم يحرض على المقاومة السلمية، هذا الفهم بحد ذاته كان فهما قاصرا، الفيلم تحدث عن حقبة بعينها، ساد خلالها هذا النوع من المقاومة، وعندما قام الكاتب والمخرج بنقل ذلك بطريقة متقنة بحسب ما نرى، فان ذلك لا يعني بحال من الأحوال تبني هذه الفكرة أو النهي عن فكرة المقاومة بشكل آخر، حيث ان أحداث الفيلم تدور في فترة تجسدت خلالها طريقة معينة من المقاومة، وهي الانتفاضة الأولى التي تميزت "بسلميتها". ومن هنا كان الخلط بين ما هو جار حينئذ وما جرى بعد ذلك من انتفاضة مسلحة – الانتفاضة الثانية-، هذا الخلط بين الفترتين كان سببا في الإرباك لدى البعض عندما حاول ان يوجه انتقاداته لمجريات الفيلم من خلال الخلط بين فترتين مختلفتين كل الاختلاف. وهذا ما ينطبق على موضوع إعدام العملاء، وهي على أي حال ظاهرة كانت موجودة سواء اعترفنا بذلك أم لم نعترف، وهي استمرت حتى خلال الانتفاضة الثانية، برغم ان اتفاقات أوسلو وفرت الحماية اللازمة لهؤلاء، ومن هنا ربما كان هذا الخلط او سوء الفهم، حيث اعتاد الجمهور الفلسطيني على رؤية العملاء يسرحون ويمرحون دون ان يتعرض لهم احد، وقد يكون لهذه الثقافة التي سادت بعد عام 1994، الأثر في ان البعض لم يعجبه مشهد إعدام العميل في الفيلم.

    ان فيلم نقطة تحول- خلف الشمس، هو فيلم مميز بغض النظر عن النقاش الذي أراده البعض ان يكون كما ذكرنا – طوشة- حيث أثار البعض موضوع اسم الفيلم، ولماذا تم اختيار هذا الاسم بالرغم ان هذا ليس هو الموضوع الأكثر حساسية في الفيلم، وفي النهاية فان هذا الفيلم سوف يحسب في رصيد الثنائي دبور وعادي، وسوف يكون نقطة تحول في مسيرتهما الثنائية بحسب ما نعتقد، متمنين لهما التوفيق في مسيرتهما العملية وان يتمكنا من خلال هذا التعاون ان يردفا الدراما الفلسطينية بأعمال مميزة في المستقبل.

    12-6-2010



المواضيع المتشابهه

  1. كيف تحول دولة"محافظة"إلى"لبرالية"؟
    بواسطة محمود المختار الشنقيطي في المنتدى فرسان المقالة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 09-12-2019, 02:25 PM
  2. دين"الله"ودين"الإنسانية" : بين "أسد"وبيسوا"
    بواسطة محمود المختار الشنقيطي في المنتدى فرسان المقالة
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 09-23-2016, 08:18 PM
  3. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 09-13-2012, 07:03 AM
  4. "فلكية جدة": الأربعاء المقبل خسوف كلي نادر في سماء المملكة
    بواسطة الحلم القاتل في المنتدى فرسان الفضاء.
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 06-15-2011, 07:00 AM
  5. الشيخ صالح كامل لـ"نقطة تحول": بدأت مشواري ببيع البليلة للأطفال
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى مال وأعمال
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 04-16-2010, 02:35 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •