السلام عليكم
حضرنام ؤخرا في المركز الثقافي السوري محاضرة لرئيس جمعية الفلك السوري
محمد العصيري اول من كسر نظرية الثقب الاسود واثبت خطاها
ونها مجرات وليست امر اخر كما ادرجته الموسوعات
لمزيد من الاطلاع على البحث الكامل السابق
اليكم هو
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
المادة تندفع إلى ثقب أسودمن ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى: تصفح, بحث
المادة تندفع إلى ثقب أسودالثقب الأسود هو كتلة كبيرة في حجم صغير تسمى الحجم الحرج بالنسبة لهذه الكتلة، حيث تبدأ المادة بالانضغاط تحت تأثير جاذبيتها الخاصة ويحدث فيها انهيار من نوع خاص هو الانهيار بفعل الجاذبية ، ويزداد تركيز الكتلة أي كثافة الجسم وتصبح قوّة جاذبيته قوّية الى درجة لا يمكن معها لأي جسم يمر بمسافة ما منه الإفلات مهما بلغت سرعته وبالتالي يزداد كمّ المادة الموجود في الثقب الأسود ، و بحسب النظرية النسبية العامّة لاينشتاين فإن الجاذبية تقوّس الفضاء الذي يسير الضوء فيه بشكل مستقيم بالنسبة للفراغ ، وهذا يعني أن الضوء ينحرف تحت تأثير الجاذبية ، أما الثقب الأسود فإنه يقوس الفضاء إلى حد يمتص الضوء المار بجانبه بفعل جاذبيته ، وهو يبدو لمن يراقبه من الخارج كأنه منطقة من العدم إذ لا يمكن لأي اشارة ، معلومة، موجة، أو جسيم الافلات من منطقة تأثيره فيبدو أسود. وللتوضيح فإن تحول الكرة الارضية الى ثقب أسود يستدعي تحولها الى كرة نصف قطرها 0.9 سم وكتلتها نفس كتلة الارض الحالية.
و كان طرح فرضية إمكانية وجود مثل هذه الظاهرة هو اكتشاف "رومر" أن للضوء سرعة محدودة وهذا الاكتشاف يطرح تساؤل لماذا لاتزيد سرعة الضوء الى سرعة أكبر كانت الأجابة لأنه قد تكون للجاذبيه تأثير على الضوء ومن هذا الأكتشاف كتب "جون مينشل " عام 1783 مقالاً أشار فيه إلى أنه قد يكون لنجم الكثيف المتراص جاذبية شديدة جدا ،إلى أن الضوء لا يمكنه الإفلات منها . فأي ضوء ينبعث من سطح النجم تعيده هذه الجاذبية، واقترح أيضا وجود نجوم عديدة من هذه النجوم ،مع أننا لا يمكننا أن نرى الضوء لأنها لا تبعثه إلا أننا نستطيع تلمس جاذبيتها. وهذه النجوم ما نسميه "بالثقوب السوداء " . فهي فجوات في الفضاء، وأهملت هذه الأفكار لان نظرية الموجات للضوء كانت سائدة في ذلك الوقت لأ
البحث شائك وطيل وقد نسخه جميعا عالمنا
بامكانكم الاطلاع على البحث القديم كاملا
هنا
موسوعة ويكيبيديا
يتبع