اكتشاف جينات تؤثر على نمو أسنان الأطفال



قال علماء بريطانيون وفنلنديون إنهم اكتشفوا الجين الذي يؤثر على نمو الأسنان عند الأطفال في عامهم الأول .
وذكر موقع هلث داي نيوز أن العلماء حللوا الشفرة الوراثية لنحو ستة آلاف
شخص شاركوا في دراسة تابعت نموهم منذ كانوا أجنة في أرحام أمهاتهم وحتى سن البلوغ .

وتمكن هؤلاء من اكتشاف خمس جينات لها علاقة بالوقت الذي يظهر فيه أول سن للطفل وكذلك عدد أسنانه عند بلوغه السنة الأولى من العمر . وقالوا إن أحدى هذه الجينات قد تزيد خطر إصابة الأسنان بمشاكل قد تتطلب تقويماً لها في الخامسة والثلاثين من العمر بنسبة 35 بالمئة، مشيرين إلى تحديد هذه الجينات التي تلعب دورا أساسياً في نمو الأسنان قد يتيح صنع أدوية تمنع حصول مشاكل في اللثة والأسنان في مرحلة مبكرة .
كما لاحظوا أن الأسنان وبعض أعضاء الجسم تمر بمراحل تنمية مشتركة خلال مراحل النمو المبكرة مثل الجمجمة والفكين والأذنين والأصابع وأصابع القدم والقلب.



احثون امريكيون: عصير العنب الأرجواني يحفز عمل الدماغ





قال باحثون أمريكيون ان عصير العنب الأرجواني، الذي يُعرف أيضاً باسم "عصير عنب كونكورد"، يمكن أن يساعد في الحفاظ على صحة عمل الدماغ، وبخاصة عند الراشدين المتقدمين في السن الذين
يشكون من تراكز في ذاكرتهم.

وأظهرت بيانات تحقيق أجراه الدكتور روبرت كريكوريان من كلية الطب بجامعة سينسيناتي انه طلب من 12 راشداً مسناً يشكون من بداية تراجع الذاكرة شرب إما عصير العنب الأرجواني أو عصير آخر فيه كمية السعرات الحرارية نفسها طوال 12 أسبوعاً.
وقيست الذاكرة قبل وبعد الاختبار فتبين ان الذين استهلكوا عصير العنب أظهروا تحسناً في القدرة على التعلم وفي أمور تثبت تحسن الذاكرة.
وقال كريكوريان في بيان "تشير نتائجنا الأولية ان اتباع نظام غذائي يتضن عصير العنب الأرجواني يمكن أن يفيد الراشدين المتقدمين في السن الذين يشكون من تغيرات في الذاكرة".
********

حبة "لاسلكية" يمكن ابتلاعها لتذكير المرضى بموعد الدواء
إن كنت من الأشخاص الذين لديهم مشكلة في تذكر الموعد المفترض لأدويتك اليومية أو تعاني من الشك الدائم في أنك فعلا تناولتها أم لا، فإنه يلوح في الافق اليوم اكتشاف وسيلة تقنية عالية قد تساعدك على تخطي هذه المشكلة.حيث تلجأ الشركات حاليا إلى استخدام التقنيات اللاسلكية نفسها التي تستخدم في الهواتف المحمولة والانترنت لتطوير أدوات تراقب ماإذا كنت قد تناولت دواءك في الوقت المحدد، ثم ترسل إشارة إليك أو إلى طبيبك أو إلى أحد أفراد أسرتك للتنبيه.
وقد يتطلب هذا في معظم الحالات ابتلاع رقاقة مجهرية لاتتعدى سماكتها شعرة الانسان. ومن المتوقع أن توفر هذه الطريقة نحو 290 مليار دولار من تكاليف العلاج الطبي سنويا، وهو المبلغ الذي ينفق بسبب الأشخاص الذين لايلتزمون بأوقات الأدوية الموصوفة لهم وفقا لما أوردته مؤسسة New England Healthcare Institute.
هذا الاكتشاف يتمثل في حبة تشبه حبة الدواء تبدأ بالبث اللاسلكي منذ لحظة ابتلاعها من قبل المريض ناقلة المعلومات حول التأثيرات الجانبية ومدى فعالية تأثيرها، وهوأمر تقوم به شركة Proteus Biomedical في كاليفورنيا كما استثمرت فيه نوفارتيس نحو 24 مليون دولار لضمان التراخيص والاختيارات المتعلقة بتقنيات تسليم الدواء.
ويشرح أندرو تومبسون رئيس شركة بروتوس آلية عمل هذه التقنية قائلا "بعد أن يبتلع الشخص الحبة الالكترونية المحتوية على الدواء والرقاقة الحساسة المجهرية والمصنوعة من مواد غذائية وفيتامينات بمقادير آمنة، يتم تفعيل هذه المواد بالعصارة المعدية الحامضية التي تحول جسم الإنسان إلى ما يشبه البطارية."
ويتابع "بعد ذلك ترسل الرقاقة إشارة إلى لصاقة أخرى مقاومة للماء توضع على الجلد الخارجي حيث تلتقط المعلومات المتعلقة بضربات القلب، زاوية الجسم، حرارته، معدلات النوم وغيرها من المعايير. وعند اقتراب المريض مسافة 20 قدم من هاتفه المحمول يتم إرسال هذه المعلومات إلى بروتوس Proteus الذي يطورها ويعيد إرسالها بصورة مقروءة على الهاتف المحمول أو البريد الالكتروني."
وتبذل الشركات جهدا خاصا من أجل تأمين الخصوصية لدى استخدامها. ويضيف تومبسون: "وضعت الحبة الالكترونية تحت التجربة السريرية في حالات أمراض القلب، ارتفاع الضغط، مرض التدرن كما سيتم تجربتها لدى المرضى النفسيين في خطوة قادمة."
ومن المتوقع أن تطرح هذه الأداة في السوق مع نهاية عام 2011.
************
ذئب يقضم شفة طفل في جنوبي سورية



دمشق - هاجم ذئب ثلاثة أشخاص بينهم طفل جنوب شرق مدينة السويداء في جنوب سورية. ونقلت وكالة الانباء السورية (سانا) يوم السبت عن غازي جابر أن ابنه وسام ( 11 سنة) فوجىء بذئب يهاجمه أثناء مغادرته الأرض الزراعية العائدة لهم شمال بلدة عرمان ( 40 كم جنوب شرق مدينة السويداء ) صباح يوم الخميس الماضي. واوضح أن الذئب ألحق إصابات بليغة بوجه ابنه وقضم إحدى شفتيه ، بينما أصيب عصمت اللهياني ( 16 سنة) وسليم حداد ( 57 سنة) بجروح متفرقة بعد أن هاجمهما الذئب خلال محاولتهما إبعاده عن الفتى . وهذه الحادثة هي الأولى من نوعها التي تشهدها محافظة السويداء منذ عدة سنوات بينما تشهد القرى الجبلية في المنطقة الساحلية في سورية حوادث مماثلة كل عام.
**********




فيلة تايلاندية تضع توأمين ذكرين في أول حالة من نوعها في العالم

وضعت الفيلة التايلاندية "فانج ثونج خون" من إقليم "سورين" ذكرين توأمين للمرة الأولى في العالم ، حسبما أفادت صحيفة "ذا نيشن" اليوم الاحد.
وقال مدرب الأفيال براباي موخورن للصحيفة إن البهجة عمت الجمهور عندما ولد التوأمان بفارق ساعتين بينهما في وقت مبكر صباح أمس السبت .
وجدير بالذكر أن الفيلين الصغيرين اللذين لم تجر تسميتهما بعد ، يمثلان أول حالة ولادة لتوأمين ذكرين في العالم . وكانت تايلاند قد شهدت مولد توأمين من الإناث هما فانج جوم وفانج جيم ، قبل 15 عاما ، بحسب الوكالة الالمانية التي اوردت الخبر.
ومن المعروف أن ولادة توائم من هذه الحيوانات الضخمة أمر نادر ، كما أن احتمال بقاء هذه المواليد على قيد الحياة ، ضعيف.
وكان عدد الأفيال في تايلاند منذ قرن من الزمان يبلغ حوالي 100 ألف حيث كان يجري استغلالها في أعمال التحطيب والنقل في أغلب مناطق المملكة.
ومنذ ذلك الوقت بدأ العدد في الانخفاض حتى وصل إلى أقل من 4000 يستغل أغلبها في مجال السياحة.
*********
http://4photos.net/photo/147small_1203246361.jpg
واشنطن - توصلت دراسة جديدة إلى أن الأطفال الذين يتعلمون مهارات المراقبة الذاتية لتصرفاتهم ويسيطرون على عواطفهم وغضبهم يواجهون مشاكل أقل من نظرائهم الذين يتركون العنان لغضبهم والذين ينتهي بهم المطاف إما بالطرد النهائي أو المؤقت من المدرسة.
وذكر موقع "ساينس دايلي" الأحد أن الباحثين في مركز روشستر الطبي وجدوا أن مراقبة الأطفال وتوجيههم إلى الطريق الصحيح له تأثير كبير على تصرفاتهم في المدرسة وان احتمال طردهم أو تأديبهم بحرمانهم من الدراسة ينخفض بحوالي 50%.
وقال بيتر وايمان، وهو أستاذ مساعد في الطب النفسي بالمركز الطبي إن تعليم الأطفال مجموعة مهارات تعزز بدرجة كبيرة قدرتهم على الانضباط داخل صفوفهم وهذا يساعدهم على الارتقاء بأدائهم إلى المستوى الذي يتوقعه منهم المدرسون.
وأضاف وايمان" تشير هذه الدراسة إلى أنه عندما يكون هناك إرشاد ملائم من بالغين مجربين فإن هذا يتيح لهم "الأطفال" تعلم الكثير عن عواطفهم وعن المهارات اللازمة للتعامل مع شعورهم ولهذا فوائد إيجابية مباشرة في المدرسة".
وتبين من خلال الدراسة أن الطلاب الذين انخرطوا في برامج توجيه لمساعدتهم على ضبط عواطفهم وغضبهم انخفضت نسبة طردهم من المدرسة بحوالي 43%، في حين أن نظراءهم الذين لم يخضعوا لمثل هذا البرنامج ظلوا يواجهون مشاكل سلوكية في المدرسة والمجتمع كما هو الحال في معظم الأوقات.

العرب اونلاين
علوم


08/03/2010 08:46:20 ص
**********
دراسة أمريكية: الفستق يحمى من السرطان


الفستق غنى بعنصر "جاما توكوفيرول"

كشفت دراسة أمريكية عن أن تناول الفستق بصفة يومية يقلل من خطر الإصابة بسرطان الرئة وبعض الأمراض السرطانية الأخرى.

وأوضحت الدراسة، أن الفستق مصدر غنى بعنصر "جاما توكوفيرول" وهو أحد أشكال فيتامين "إى" ويعمل كمادة مضادة للأكسدة، مضيفة أن مضادات الأكسدة هى مواد يعتقد أنها تحمى الخلايا من التلف الذى قد ينجم عن جزيئات تعرف باسم "الجذور الحرة" أو "الشوارد الحرة".
وأفادت الدراسة، أن تلك الحماية قد تساعد على الوقاية من السرطان، على الرغم من أنها نوهت على أن الفستق يحتوى على نسبة كبيرة من الدهون، وأن تناول كميات كبيرة منها قد يؤدى إلى زيادة الوزن.
واستشهدت الدراسة ببحث نفذ مؤخراً فى جامعة تكساس النسائية بمركز هيوستن، حيث استهلك نصف المشاركين فيها 68 جراما من الفستق يوميا لمدة أربعة أسابيع، بالإضافة إلى وجباتهم اليومية العادية، ومن ثم، وأظهر أن مستوى "جاما توكوفيرول" فى أجسامهم أعلى بكثير من أجسام الأشخاص الذين تناولوا الوجبات الغذائية التقليدية دون الفستق.
وقالت الدراسة، إنه ليس هناك ما يدعو إلى الخوف من تناول جرعة زائدة من فيتامين "إى"، مضيفة أن هذا الفيتامين، على عكس الفيتامينات الأخرى التى تذوب فى الدهون، لم يخزن فى الأنسجة الدهنية بالجسم، بل سرعان ما يفرزه الكبد والكليتان.






100 مواطن من كل مليون يصابون بالفشل الكلوي

صحة وغذاء / كشف المدير العام التنفيذي لمركز الأمير سلمان لأمراض الكلى المشرف العام على الحملة التوعوية لأمراض الكلى الدكتور خالد بن عبدالعزيز السعران، أن نسبة الإصابة بالفشل الكلوي في المملكة تتراوح بين 90 إلى 110 أشخاص لكل مليون نسمة في المملكة يصابون بالفشل الكلوي، فيما وصلت في أميركا إلى 250 شخصاً لكل مليون نسمة، ونحو 300 شخص لكل مليون نسمة في دول آسيا.
وأضاف السعران في تصريحات صحفية أمس بمناسبة اليوم العالمي لأمراض الكلى، أن بعض الدراسات تشير إلى إن نسبة الإصابة بأمراض الكلى عالمياً تصل إلى واحد من بين كل‏10‏ أصحاء‏، إضافة إلى ذلك فإن مرضى الكلى أكثر عرضة للوفاة بنسبة ‏10‏ إلى واحد، مقارنة بمرضى الأزما