نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
أطلقت شركة NAC اليابانية للتكنولوجيا المتقدمة نظارة " تيلي سكوتر " ، لترجمة المحادثات الفورية ، و التي تتكون من سماعة رأس و مكبر للصور.


و صممت الشركة نظارة " تيلي سكوتر" صممت لمساعدة فريق المبيعات ، لتوفير المعلومات عن التاريخ الشرائي للعملاء ، عبر إظهاره للشاري أثناء التفاوض مع العملاء ، ثم طورت لتوفير الترجمة الفورية .
و يتم التقاط الأصوات من خلال الميكرفون الموجود في سماعة الرأس ، والتي يضخها لبرنامج الترجمة الذي يحول الأصوات لنصوص مكتوبة و يعيدها للسماعة ، حيث يقرأ المستخدم شريط الترجمة على مكبر الصورة فيما يسمع الأصوات . و ستطلق الشركة نظارة " تيلي سكوتر " في الأسواق اليابانية عام 2010 ، دون خدمة الترجمة التي سيتم تفعيلها عام 2011 .
سيريانيوز
أمل جديد لمرضي سرطان الثدي

في خطوة تلقي الضوء على كيفية تطور السرطان وتقدم طرقا جديدة لعلاجه، تمكن باحثون كنديون من توثيق التحول الجيني لورم خبيث في الثدي تحولا بتحول.
وفي هذا السياق قال باحثون كنديون إنهم وجدوا 32 حركة تحول في الورم خمس منها على الأقل لم يكن يتم الربط بينها من قبل وبين السرطان.
وللوصول إلى تلك النتائج، فحص الباحثون ورما بالثدي لمريضة لديها سرطان إستروجين إيجابي من نوع يسبب نحو 15% من جميع أورام الثدي.
وقارن الباحثون عينات من النسيج الأصلي في جسدها مع نسيج مأخوذ من ورم خبيث انتشر بعد تسع سنوات، ورصدوا 32 تحولا من بينها 19 لم تكن في الورم الأصلي وخمسة من التحولات لم يكن معروفا من قبل للباحثين أنها تلعب دورا في السرطان.
وقال الدكتور صمويل أباريكيو رئيس برنامج أبحاث سرطان الثدي في وكالة كولومبيا البريطانية لمكافحة السرطان الذي عمل في هذه الدراسة إن ما جرى يمثل حدثا حاسما في فهم أسباب سرطان الثدي وتطوير عقاقير خاصة لكل مريض، إضافة للأبواب التي يمكن أن تفتح الآن لأبحاث مستقبلية.
كما قال الدكتور ماركو مارا من مركز علوم الجينات التابع لوكالة مكافحة السرطان إن هذه الدراسة تبرهن على القدرة الرائعة لتكنولوجيا الجيل المقبل.
وأشار إلى أن المشروع الذي حل شفرة أول جينوم بشري عام 2001 استغرق سنوات.
وأضاف "استطعنا وضع تسلسل زمني لجينوم سرطان الثدي خلال أسابيع وبتكاليف بسيطة".
ويتوقع تشخيص حالة 1.2 مليون امرأة في العالم بأنها إصابة بسرطان الثدي وأنه يؤدي لوفاة أربعمائة ألف حالة العام الجاري.




يمني يبتكر جهازًا للكشف المبكر عن أنفلونزا الخنازير


في كل يوم يبحث العالم عن وسيلة وقائية جديدة من مرض أنفلونزا الخنازير حيث يأتي الكشف الآلي والمبكر لأعراض أنفلونزا الخنازير على قائمة الأبحاث التي تقي من هذا المرض الخبيث،فقد تمكن مهندس يمنى من اختراع جهاز أطلق عليه "إتس بي 2" للكشف الآلي المبكر لأعراض أنفلونزا الخنازير وهو عبارة عن جهاز محمول يمكن استخدامه لطلبة الجامعات والمدارس وحجاج بيت الله الحرام وبين صفوف الجنود والتجمعات البشرية.

وأوضح المهندس هاني محمد باجعالة أن الجهاز يتمتع بمرونة عالية في الاستخدام ، وهو مزود بكمامة مرنة مخفية تستخدم عند الضرورة ،

كما أنه أنه سهل الاستخدام وخفيف الوزن، ورخيص الثمن، ويقوم بالتعرف على الأعراض الرئيسية لفيروس أنفلونزا الخنازير "إتش 1 إن 1".


******
عدسات لاصقة للحماية من الأشعة فوق البنفسجية
تكنولوجيا واتصالات
أعلن باحثون بمعهد الهندسة الحيوية بسنغافورة عن عدسات لاصقة للاستجابة للأشعة فوق البنفسجية أو الضوئية تلقي بظلالها الداكنة عند التعرض لها ، لتؤمن حماية العينين من أشعة الشمس الضارة ، وتعود لطبيعتها بغياب الأشعة فوق البنفسجية.

واستخدم القائمون على المشروع لصناعة العدسة اللاصقة بوليمر يرتبط بشبكة معقدة من الأنفاق نانوية الحجم يمكن ملئها بالأصباغ. , و أظهرت الدراسات الأولية بمعهد IBN بأن التكنولوجيا الجديدة تحمي بشكل أفضل من النظارات الشمسية التي تمر بمرحلة انتقالية واحدة .
ويعد البحث جزء من جهد أوسع نطاقا لتطوير مواد جديدة للعدسات اللاصقة التي يمكن الاستغناء عن العقاقير وتشخيص الأمراض.
وتمر النظارات الشمسية التقليدية بمرحلة انتقالية واحدة حيث يتم تغليفها بالملايين من الجزيئات من الأصباغ الضوئية ، تتسم بالشفافية عند الخروج من الشمس ، فيما تغير شكلها عندما يضرب ضوء الأشعة فوق البنفسجية مما تمتصها وتتسبب بسواد العدسة و تعو لشكلها الأصلي وتبدو شفافة بزوال الأشعة .
وسمحت التقنية الجديدة للباحثين بوضع حزمة جزيئات أكثر صبغة في المادة ، لإعطاء العدسات اللاصقة حساسية زائدة للضوء و الاستجابة بسرعة أكبر.
سيريانيوز

ReCell تقنية لرش الخلايا الجلدية فوق الحروق
تكنولوجيا واتصالات
أعلنت الجرّاحة الاسترالية فيونا وود عن تقنية لمعالجة الحروق من الدرجة الثانية والثالثة لمساحة تصل حتى 50 بوصة ، عبر حصاد عدد صغير من خلايا الجلد ، و إعادة رشها بعد معاملته بالأنزيمات حيث تتكاثر لخلق طبقة جديدة من الجلد.

و تعتمد تقنية ReCell على الخلايا الأولية البشرة وإضفاء لون الخلايا الصباغية ، التي هي الأكثر تركيزا على مفترق الطرق بين الجلد الطبقتين العلويتين من الجلد ، عبر إزالة عينة صغيرة من الجلد بالقرب من موقع الحرق بمساحة أربعة سنتيمترات مربعة ، و زرعها في حاضنة لمجموعة صغيرة من الخلايا إلى جانب الأنزيم الذي يخفف من الخلايا الحيوية في الجلد الجلد ، و إعادة رش الخليط الناتج على الحرق في الموقع مع الخلايا القاعدية من موقع الجزعة .
و يمكن لتقنية ReCell أن تحل كبديل للجراحة الروتينية المستخدمة منذ 30 عاما ، و التي تتطلب ترقيع الجلد من الجهات المانحة لخلايا الجلد من ربع إلى الحجم الكامل لمنطقة الحرق ، حيث ستغطي ReCel l 80 ضعف مساحة الخزعة .
و من المقرر أن يبدأ العمل بالتقنية قبل نهاية العام الحالي في المعهد الأمير كي للطب التجديدي ، حيث سيخضع أكثر من 100 مريض لعمليات ترميمية بتقنية ReCell ، قبل أن تتولى شركة Avita الطبية البريطانية تسويقها .
سيريانيوز
**********