يبدو ان الجمهور اتى بتفسير جديد للآيه الكريمه وحاشى التشبيه انما للتسفيه!!
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: قوله تعالى: فَلَمَّا قَضَى زَ يْدٌ مِنْهَا وَطَراً. [الأحزاب:37]، فالمعنى كما ذكر ابن كثير رحمه الله قال: الوطر هو الحاجة والأرب، أي لما فرغ منها وفارقها زوجناكها، وكان الذي ولي تزويجها منه هو ا لله عز وجل. وذكر القرطبي في تفسيره ع ن ابن عباس رضي الله عنه قال: أي بلغ ما أراد من حاجته يعني الجماع. والله أعلم.
والزواج المسنجري اقبح الانواع!!!لو جاز التعبير...
فلاتصنيف له ولاافتاء!!!
وسيبتعدان عن شاطئ حياتهما القويمه..
ثم يبهت الحب ...ثم تستعصي الحياة من جديد بعقاب رباني ثم ..نندم!!!
من اجل ماذا؟ عدة نصوص وجدانيه لايفهمها غيرنا!!!وبعض تصفيق!!
والحديث بات اعمق من ذلك يدريان انهما متزوجان ...وان فكرة الزواج غيرمطروحه اصلا وان الحب شعور انساني نبيل وان الاديب لا يستيطع ان يعيش دون مشاعر غضه لكي يكتب وانهما يشكوان حياتهما الباردة العواطف رغم انهما يحملان فتيل الاشعال وربما لم ينشدا الحرام ووووو.......
ولكن هناك نماذج للاسف ..............نتمنى ان تكون اشاعات!!!
فماذا بعد ذلك؟
هل نؤيد قول الدكتورة سعاد صالح المسنجر خلوة شرعيه ويجب ان نضع هدفا لدخوله؟؟؟؟؟
اخيرا تحيتي وتقديري لموضوع هام واكثر