المكاتبات الأدارية العراقية غير موافقة لمعاييرها وتزويرجوازات السفر ظاهرة عامة!
الصحفي ياس خضير العلي
تم اختطاف أبن زميلنا الصحفي في بغداد عام 2008م وتبين السبب سفر عراقي شاب بجواز سفر يحمل اسم هذا الشاب مزور الأختلاف الصورة فقط حيث استطاع حامله الحصول على صورة مستمسكات وثائق تعود له وأصدر مقابل رشوى لموظفة أن يحصل على جواز السفر بأسم ومعلومات الشاب الطالب بكلية الأدارة في بغداد وقام باحتيال ومشاكل بدولة جوار عربي ولحد صدر بحقه أوامر قضائية منها ألقاء القبض ومنع الدخول والسفر , وعندما قام زميلنا بأخراج جواز سفر جديد لأبنه وسافروا مع عائلته تفاجأ بالتدقيق عند الدخول لدولة الجوار العربي أن الأسم مطلوب وعندما تم التأكد من الصورة والبصمات وألخ من أجراءات تبين أن هناك شخص أخر يحمل جواز سفر بنفس الأسم ومطلوب بينما بدائرة الجوازات في بغداد لم يظهر ان الأسم لديه جواز سابق !وهذه الموظفة من شرق بغداد مقابل 100دولار تصدر لك جواز على ضؤ مستمسكات مصورة وصور شخصية فقط , هذه الظاهرة بالعراق سببها عدم اتخاذ اجراءات اصولية منها تقديم طلب الحصول على جواز السفر وأعتماد بصمة العين والأبهام من اليد اليمنى لطالب الجواز , وهناك اجهزة حديثة اليوم و والأمر الآخر الموظفون الدبلوماسيون اليوم في سفارات العراق بالعالم أكثرهم غير متخصصيين ولا مؤهلين للعمل وتم منحهم المناصب وفق المحاصصة الطائفية والسياسية للمناصب ونجد امرأة شقيقة عضو برلمان كانت تعمل بمجال الصيدلة والطب اليوم قنصل بأسبانيا واخر خريج الدراسة الأبتدائية قائد ميليشيات بعد احالتهم لوزارة الدفاع يعمل اليوم ملحق عسكري بلندن , وهكذا وأمس شاهدنا معاناة احد الأصدقاء ارسل وثيقة قيد الحياة من سفارة العراق وعند ذهاب ومراجعة وكيل أعماله في بغداد لوزارة الخارجية لتصديقها تم عرقلتها بحجة ان التاريخ في اعلى الوثيقة غير واضح لأننا في بداية السنة 2010 ورقم 2 الأخير غير واضح مع العلم الأتصال عبر الأنترنيت مفتوح بين السفارات ومقر وزارة الخارجية مباشر , وكنا ندرس الأدارة الدبلوماسية وخاصة لدينا معهد الخدمة الخارجية في بغداد له خبرة اختصاص ولا يوجد موظف عراقي كما نعلم عند التوقيع على اي وثيقة ألا ويكتب تحت التوقيع والمنصب التاريخ باليوم والشهر والسنة وكنا حتى التاريخ الهجري الأسلامي مع الميلادي ندونه والمحرر للرسالة والكتاب وكاتب الطابعة أو مبرمج الكومبيوتر يعلمون والنماذج الجاهزة للأستخدام فيها ذلك, بينما نجد بهذه الوثيقة القنصل الدبلوماسي العراقي يضع توقيعه فقط والأختام الشخصية تطبع بالحبر جاهزة عادةآ تطبع الأسم والمنصب والتاريخ وهي رخيصة وغير مكلفة ومتوفرة لكن لمن لديه الخبرة الأدارية والزمن جعل الدبلوماسية العراقية بيد غير أهلها , وربما هو من هؤلاء الذين اصبحوا بعد الأحتلال الأمريكي قنصل !, هذه المعاناة بالعراق اليوم أختلطت الأوراق و ولخطورة الموضوع كان زميل لنا يحقد ويكره التيار الصدري بالعراق وسألته قال لي انهم خطفوا ابنه الطالب بالجامعة وهو مؤدب ولا يغادر البيت ألا للذهاب للجامعة بالباب المعظم ببغداد وعندما سافر وشاهد ان ابنه تم اخراج جواز سفر باسمه من قبل مجرم وأرتكبت جرائم بهذا الأسم تعجب وقال أن ابنه خطف وتم التحقيق معه كان الأمر له ما يبرره لكنه بريء والحمد لله أفرج عنه بعد التأكد منه أنه طالب ولم يسافر خارج العراق ذلك الوقت حيث لم يكتفي بجرائمه بل راجع الأمم المتحدة وسجل بالجواز بأعتباره من الذين قتل والده ووالدته من قبل ميليشيات عراقية واكاذيب اخرى , ولكن المجرم الذي أستخدم ذلك قتل وانتهى وكشف الموضوع و الحمد لله الحق يظهر.الصحفي العراقي ياس خضير العلي
مركز ياس العلي للاعلام_صحافة المستقل
Yas Alali
العرب بين النزعة للماضي المذهبي الديني المتشدد والديمقراطية والحاجة لفكر يجمعهما أمام الغزو الخارجي!الصحفي ياس خضير العلي
حب البشر للماضي وأعتقاده بانه التجارب السابقة هي الحل الآمن لمشاكله ومن التعلق ماقام به سليمان من البحث عن قبر النبي نوح (ع) واشار عليه مستشاروه أن الطيور المعمرة النسور الصقور عمرها طويل تعرف كل الماضي وذهب وألتقى بأحدها وكان من جبال اليمن عندما زار زوجته ماكيدا أو بلقيس ملكة سبأ اليمن كما وردت بالعربية , وسأله فأشار أليه بتوجيه السؤال لأخيه الذي يكبر بعشرات السنيين , وهو بعمر أكثر من 900سنة , والمثل العربي بالدعاء لمن يقوم بتقديم الجميل لنا نشكره بالقول له و تعيش عمر النسر وتتحصن بتعويذة الممثل الأنكليزي شارلي شابلن , وهي تعويذة أفريقية أستخدمها بفلم سريع صامت كان مضطر للمشاركة بنزالات الملاكمة والمراهنات المالية عليها بسبب الحاجة المادية وظروفه الصعبة وفي غرفة تبديل الملابس وجد أفريقي اسود يمسح جسده بتعويذة من الأحجار الكريمة معتقد انها ستحميه من لكمات الخصم , وعندما تركها وذهب للحلبة استخدمها شابلن لكنه سرعان ما تفاجأ بالرجل أعيد محمولا على حمالة أسعاف من شدة الضربات التي تلقاها من الخصم ونادوا على شابلن للنزول للحلبة و فبدأ يرفع المسح بهذا الحجر عن جسده بالماء ولكنه انتصر بالمنازلة لصغر حجم جسدهم واستخدامه القفز كالقرد و العرب اليوم أمام منازلة ومواجهة الغزو الفكري والعسكري الخارجي من الشرق والغرب وفي عصر الجاهلية أي عصر قبل الأسلام أنسحبوا للداخل للصحراء لكي لايكونوا من موالاة الرومان ولا الساسانيين يعني الخطر من الغرب والشرق الطمع باستعباد العرب ومصادرة ثرواتهم النفطية وغيرها سواء غزو فكري ومساندة وكلاء عملاء أو مباشر عسكري وتنصيب مجالس حكم كما حصل بالعراق , ولا يدفعون الضرائب ولا يؤمنون بمعتقداتهم, ولكن اليوم حتى جزيرة العرب تحت السيطرة الغربية والأمريكية وثرواتها واهمها النفط تحت تصرف الأمريكان وحلفاءهم , وعليهم الأختيار بين الأستسلام أو المواجهة الفكرية فقط لأنهم بلا سلاح عسكري, والنزعة ظهرت بطريقين اولهما _ الرجوع العودة للتشدد الديني المذهبي الأسلامي الماضي , ولكنه كما هو لا ينفع وصعب تطبيقه واتهم من مارسه بالمواجهة بالأرهاب رغم عدم وجود تعريف عالمي للأرهاب ولا معيار قياس نقيس عليه , والطريق الثاني _ سلوك التقدمية والديمقراطية وهي تستمد تطبيقها من تجارب خارجية ايضآ وحتى مرجعيتها التي تدعي الحرية والديمقراطية والسلام والعدل وعدم أستعباد الآخر تبين أنها سارقة للثروات ومستغلة لظروف الضعيف ومنهم العرب ومثالها كان بالعراق حيث لم تحترم المعاهدات وهذا النموذج للغزو الفكري الخارجي وتجربة الوكيل نظام صدام علاقة غير ناجحة سياسيآ وتجربة فاشلة كشفها الشعب العراقي وكان العراق أثناء حكم صدام لديه معاهدة الدفاع العسكري المشترك مع الأتحاد السوفيتي منذ عام 1972م ويمنحهم النفط من حقل مجنون جنوب العراق مجانآ لكنهم لم يدافعوا عن العراق لا عام 1991م ولا عام 2003م عندما جاءت أمريكا وحلفاءها لأحتلاله بل طالبوا بتعويضات عن ضرر أصاب تجارتهم وشركاتهم وحصلوا عليها مع تركيا وغيرها حتى العرب مثل مصر العربية التي طالبت بتعويض العاملين المصريين بالعراق والكويت ومنحوا نسبة من عائدات تصدير نفط العراق المستقطعة لصندوق التعويضات بالأمم المتحدة ولا ننكر أن العرب والمسلمون شاركوا بغزو العراق عام 2003م مع أمريكا ومنهم الأمارات العربية المتحدة والخليج وشاهدنا منظمات تحمل اسم أنساني مثل الهلال الأحمر الأماراتي تدخل لبغداد مع الجيش الأمريكي وتحتل المسنشفى الأولمبي التابع لوزارة الصحة العراقية وتضععليه لافتة تطلق أسم الشيخ زايد عليه ( لعنه الله ) والأمم المتحدة استفادت من الفرصة وربحت المال بالكذب على العالم وبحجة اللاجئين العراقيين بدول الجوار العربي وهي لا تساعدهم باللجؤ لدول العالم ولا توفر لهم السكن أو الأقامة الرسمية وأنما تستغلهم كورقة وتوظف موظفين من أصول عربية يحملون الجنسية الأوربية وغيرها للعمل في مواقع قريبة منهم مكاتب تستغل ذلك لأرباح مالية للأمم المتحدة وألا طالب اللجؤ العراقي من 2003م تاريخ أحتلال العراق لليوم لم يمنحوا اللجؤ ولم يعرضوا على دول تقبل الهجرة مثل كندا وأستراليا وغيرها الأمم المتحدة شريك للحكومة الأمريكية علنآ تخدمها , ولو لم يكن صدام حاكم للعراق لكانت نتيجة الغزو الفشل لكن الحاكم الظالم المجرم نال كره العراقيين الى حد عدم القتال معه من الجيش الرسمي ولا من المقربين منه من طبقات خلقها منحها أمتيازات الراضي السكنية والبيوت والمزارع والمصانع والمال والحكم ولكن هؤلاء تركوه أيضآ هؤلاء أستخدمهم لقتل وتعذيب العراقيين وتجنيدهم بحروب طائشة هدفها قتل أكبر عدد من العراقيين لكي يقل عدد السكان بالعراق ويشغلهم عن التفكير في أسرائيل وتحرير فلسطين والقدس المحتلة, وحتى بعد سقوط نظامه أقيمت المحاكم لرموز نظامه ومنهم اخوين له من أمه غير شقيقين هما وزير الداخلية وطبان الحسن ورئيس المخابرات أخوه سبعاوي الحسن الذي تحدث بالدفاع عن نفسه قال للقاضي منكرآ ومتنكرآ لصلته بصدام وذمه بقوله _ مصيبتنا خرجنا من رحم واحد ! و يعني غير مقتنع أخوه بنظام حكمه , فما بالك برأي العراقيين من العامة فاقدي الضحايا من المسجونيين والذين قام بأصدار حكم الأعدام عليهم واعدمهم ومن صادر أموالهم وممتلكاتهم و الأعتراف من أخوانه رغم حصولهم على أمتيازاته هذه دون وجه حق , وهما أرسلهما الى الأتحاد السوفيتي نهاية السبعينات بدورات بالمخابرات الروسية الكي جي بي ويقول صديقهما من اهالي مدينة الفلوجة وكان معهما بالدورة هناك أنهما لايستطيعان فك وكتابة الخط وأعتبرا خريجا الدراسة الأعدادية الفرع الأدبي تم أمتحانهم بتربية صلاح الدين بتكريت وتم حل الأسئلة وأملاء الأجوبة لهما !, وبأسم الديمقراطية الأنقلابات العسكرية أرتبطت بروسيا ولكن هي أول دولة بالعالم اعترفت بأسرائيل دولة على أرض فلسطين عام 1948م بالأمم المتحدة ولم تستخدم الفيتو ولديها بأسرائيل حزب شيوعي فرع تابع لها من اليهود الشيوعيين ونقابات عمالية , وترضى بظلم العرب الفلسطينيين , الحقيقة العرب يحتاجون لفكر جديد يكون لهم الحل يجمع بين الأصولية الدينية المذهبية الصافية العقيدة المؤمنة بالله وبعدالته وحرية البشر وعدم استعبادهم واحترام حقوق الآخرين ومن يوحد الأسلام بمذهبيتيه الشيعية والسنية ويحترم القومية العربية التي عانت من دخول قوميات وجنسيات بحجة أنهم مسلمين لأرضها وربما هم من بقايا الأحتلال المتعاقب لبلاد العرب أستوطموا وتحدثوا العربية أو هم عاشوا من قبل الأسلام مع العرب وألا الواقع هناك اسلام اول واسلام ثاني كل واحد له حتى ممارسات عبادية يرفضها الآخر, والعلمانية التي تريدالدول بحدودها الحالية ولكن الأنتماء الوطني الولاء للوطن ولم تطرح الضمان لتأكيد وطنية المواطن بماذا يقسم ويحلف لولاءه بأي شيء يؤمن وممن يخاف أذا أقسم وحلف كذبآ ؟ هل له رب أعلى يحاسبه ؟, قال لنا ضابط مخابرات بزمن صدام كان يعمل بجلسة مع أصدقاء عن القسم الذي كان يؤديه وكلاءهم وجواسيسهم من العراقيين والعرب مقابل مصالح ومال هو ( أقسم بالتراب العربي المقدس وبالأمة والقائد صدام !) يقول العراقيون عن اليمين يكسر الظهر للمنافق لكن هذا قسم من مرجعيته , ام هي أضحوكة وهذا اثبت بالعراق الفشل وكذبة وشاهدنا الصراع الخفي والتحيز والأنحراف من المواطن والولاء للفتوى الدينية المذهبية والقسم الأخر الولاء للقبيلة والعشيرة والعائلة والقومية لدرجة أرتكبت جرائم بحق أبرياء فقدوا حياتهم بمؤامرات ضد ابناء اديان وقوميات أخرى بمجرد وجود فتوى دينية تحل وتجيز الكذب على الآخر وحتى الشهادة ضده بالمحاكم وتوريطه بقضايا قد تصل الأحكام فيها للأعدام , هذا واقع ولدينا شواهد بالعراق على ذلك وطالما الحاكم من فئة أو طائفة أو دين أو مذهب او قومية ولايوزع الثروات بالعدل بين العراقيين ذلك يبيح سرقة الدولة والأستيلاء على الممتلكات والأحتيال والشهادة الزور ضده وضد نظامه .. الحل للعراق حاليآ الدستور الذي ينص على عزل القوميات والمذاهب بأقاليم مستقلة ضمن العراق لأنه لايمكن أقامة دويلات جديدة بسبب اعتراض دول الجوار مثل أيران وتركيا والخليج والسعودية لوجود امتداد لهؤلاء فيها ولأنه قدر العراقيين السود انهم رسمت خارطة لدولة تجمعهم فيها أنواع وألوان من قوميات متناحرة وأديان ومذاهب متقاتلة على مدى التاريخ وبلا قناعة بذلك منهم , والمفكرون العرب اليوم لا تأثير لهم على الرأي العام ولا يحركه لأنه ولاءه اليوم للفتوى الدينية المذهبية الأسلامية والتي تحترم عند الشيعة غير مقبولة لدى السنة وبالعكس و الحل الأقاليم وخاصة بعد احداث الطائفية وجرائم الميليشيات من كل الأطراف بحق الاخر من قتل وخطف وترحيل وتهجير ومنع دخول وحرمان من العمل بالحكومة الجديدة ألخ من ممارسات لا تدل على التعاون وتوزيع عادل للثروات وفرص العيش الكريم بالعراق بمساواة أفراد المجتمع والهجرة والمهجرين تقول ملايين العراقيين مهجرين داخل وخارج العراق ..والأحزاب السياسية بالعراق لا تنجح اعمالها لأنه العراقي لايمكن أن يقبل بأحد يسلمه صلاحيات حريته بالتعبير ولا يرتبط أو يلتزم بأحد يفرض عليه رأيه أو يمثله ألا من تخوله التعاليم الدينية المذهبية وهذا سر فشل التجارب الحزبية بالعراق لأنها تحقق مصالح شخصية للمنتمي لها وعندما تمر بأزمة يتركها فورآ دون ألتفات أليها وتجربة صدام وحزبه لا زالت بالذاكرة قريبة .
الصحفي العراقي ياس خضير العلي
مركز ياس العلي للاعلام_صحافة المستقل
مركز ياس العلي للآعلام صحافة
yasalalijournalist.ahlablog.com - مدونة أول مدونة : آخر المقالات
Willkommen bei Facebook - anmelden, registrieren oder mehr erfahren Yas Alali
E_mail_yaseditor@yahoo.com
مركز ياس العلي للآعلام صحافة
yasalalijournalist.ahlablog.com - مدونة أول مدونة : آخر المقالات
Willkommen bei Facebook - anmelden, registrieren oder mehr erfahren Yas Alali
E_mail_yaseditor@yahoo.com
Iraqi journalist Yas Khudair AL_ Ali
Correspondence administrative Iraq without the approval of standards and a general phenomenon Tzuergoisat travel! Journalist Ali Yas Khudair
Were kidnapped son of our colleague, the journalist in Baghdad in 2008 and shows why travel a young Iraqi passport bearing the name of this young man a false variation is only in that the holder to obtain a copy gripping and documents belonging to him and issued against the bribery of an employee to obtain a passport, the name and information on the young student, Faculty of Management in Baghdad and the craftily and problems of the state of the vicinity of an Arab and so subject to a court order, including arrest and prevent the entry and travel, and when a colleague taking out a new passport for his son and traveled with his family surprised checks at the entrance of the State of Arab neighbors that the name is required and when they were sure of the image and fingerprints, etc. of the procedures found that there is someone else's passport with the same name and is required while the Department of Immigration in Baghdad does not appear that the name has a passport earlier! and this employee from the east of Baghdad, for $ 100 issued to you may be the light of gripping footage and photographs only, this phenomenon in Iraq caused by the failure to take action fundamentalist them apply for a passport and the adoption of iris and thumb of the right hand of the student passport, and there is modern equipment today, and the other thing Diplomatic Agents today in the embassies of Iraq, the world's most non Mt_khassaan not qualified to work was giving them positions according to sectarian and political office and find a woman, the sister of a member of parliament was working area of pharmacy and medicine today consul in Spain, another graduate of primary school-militia leader after being referred to the Ministry of Defense is working on military attache in London, and so on, and yesterday we saw the suffering of a friend sent a document surviving from the Embassy of Iraq and when to go and review his agent in Baghdad, the Foreign Ministry for its ratification has been hampered by the pretext that history at the top of the document is not clear because we at the beginning of the year 2010 and No. 2 final is not clear knowing contact via the internet is open between embassies and the headquarters of the Foreign Ministry directly, we studied the administration's diplomatic and especially our Foreign Service Institute in Baghdad has experience competence and there is no Iraqi employee as we know when signature on any document except in writing under the signature and position history day, month and year and we were even the Hijri Islamic with the Gregorian Ndonh and editor of the message and the book and the author of the printer or programmer computer know and models ready for use where, while we find this document Consul Iraqi diplomat puts his signature only and seals personal printing ink Ready Aadha printed name and position and history which is cheap and inexpensive and available, but anyone who has management experience and time to make Iraqi diplomacy, however, is its people, it probably is from those who have become after the American occupation Consul!, this suffering in Iraq today, mixed leaves and the seriousness of the issue was a Fellow our malice and hate Sadrist movement in Iraq and I asked him he told me they kidnapped his son, the student university, a polite do not leave the house except to go to University Part holy Baghdad, when he traveled and saw that his son has been directed by a passport in his name by a criminal and committed crimes that name exclamation point and said that his son's kidnapping was investigated it was his justified, but he is innocent, thank God, was released after making sure of it that student did not travel outside of Iraq that time where not only his crimes but rather see the United Nations and the record is permissible as of those who killed his father and his mother by the Iraqi militias and lies again, but a criminal who used the killing and ended up revealed topic, and all praise the right appears
Iraqi journalist Yas Khudair AL_ Ali
Yas AL_ Ali Center for Media _ the independent press مركز ياس العلي للآعلام صحافة yasalalijournalist.ahlablog.com - مدونة أول مدونة : آخر المقالات Willkommen bei Facebook - anmelden, registrieren oder mehr erfahren Yas Alali E_mail_yaseditor@yahoo.com Reply Reply to all Forward