قصيدة صومالية لرفع العلم
بمناسبة يوم الوحدة الصومالية واستقلال الجنوب
ومحاولة منا لإحياء الأبجدية الصومالية القديمة " فر وداد"
نهدي إليكم هذا الفيديو من إخراجنا
أرجو لكم متابعة ممتعة
قصيدة صومالية لرفع العلم
www.youtube.com
قصيدة رفع العلم الصومالي، للشاعر الصومالي عبداللهِ سلطان تِمعدي، أنشدها سنة 1956 القصيدة مرفقة بمحاولة إعادة إحياء الأبجدية الصومالية القديمة (فر وداد) التي ..
نقلها:
- Mahmoud M. H. Abdi ترجمة المقطع الثاني
أيها الإله الذي لا يفوته شيء
والذي فيما نرتله من القرآن
في الصباحات يخبرنا
... بالنعيم والسعير
ـ الإله ـ الذي فسّر لنا
أنه حين ينطلق صوت "الصور"
من الشقي ومن السعيد
حين يفصلهم عن بعضهم
ـ يا أيها الإله ـ كل ذنب ارتكبناه
ـ سألناك ـ ربنا أن تسامحنا عنه
ترجمة المقطع الأول
منذ كنت وانا صبي
أحمل نبالًا وقوسًا
وأبلغ الثامنة من العمر
... ولم اكن أقضي وقتًا طويلًا بعيدًا عن أهلي
ولم يكونوا يأمنون علي السفر بعيدًا
حتى هذه الساعة <<<ـ يبلغ الشاعر وقتها السادسة والثلاثين ـ
كان الشعر مكنونَا داخلي
فكل المثقفين الناطقين << <<<ـ باسم الدول ـ
أنا ـ البدوي ـ أعلا منهم مقامًا ـ بشعري ـ.
فإن ـ ظننتم أنني ـ لم أنظمه صحيحًا
وإن ـ ظننتم أنني ـ لم أضبط مخارجه
وإن ـ ظننتم أن ـ تراتبه فاتني
وإن ـ ظننتم أنني ـ لم أدرك غوره
وإن ـ ظننتم أنني ـ فاتتني دقائقه
فيا أيها السامعون المنصتون
اسألوني عن ذلك فيما بعد <<<< يعبر عن ثقته بموهبته ونفسه
- تجمة المقطع الثالث
رتلوا "تسبيعًا" وأذكروا الله
واجعلوني لا أسمع غير ذلك
أيها الصوماليون انصبوا علمكم
... فلم يسبق لنا ـ ذلك ـ قبل اليوم
ـ على أرضنا ـ لإنسٍ انتم منهم
وكائنات لا أحصيها
فإن لأسابيع ثلاثة وأيام
لم ألمس الزاد
فلن أشعر بالجوع
ولن يؤلم ذلك نفسي
فقد هَجَرْنا الساحر ـ الأجنبي المشرك