بِسْم الْلَّه الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم
وَبِه نَسْتَعِيْن
يَسْر إِدَارَة مُلْتَقَى الْكَلِمَة نَغَم
بِمُنَاسَبَة مُرْوَر عَامَان عَلَى تَّأْسِيْسِهَا
أَن تُعْلِن لَكُم عَن مُسَابَقَة بِالْقِصَّة وَالْرِّوَايَة
أَسْم الْمُسَابَقَة جَائِزَة نَجِيْب مَّحْفُوْظ لِلْقِصَّة
الْتَّابِعَة لِمُلْتَقَى الْكَلِمَة نَغَم
شُرُوْط الْمُسَابَقَة
1:
أَن يَكُوْن الْمُتَقَدِّم مِن كِتَاب نَغَم وَمَن يُسْعِدُه الْإِلْتِحَاق لِلأَنْضمُام لِقَافِلَة الْنَّغَم مَن الْخَارِج
2:
أَن تَسْتَوْفِي عَلَى كَامِل الْشُّرُوْط وَالْعَنَاصِر الْمَطْلُوْبَة لِكِتَابَة الْقِصَّة وَالْرِّوَايَة
3:
أَن لَا تَكُوْن قَد نَشَرْت مِن قَبْل بِمَا مَعْنَاه أَن تَكُوْن قَد كُتِبَت خَصَّيْصا لِلْمُسَابَقَة
4
أَن يَكُوْن الْمُتَقَدِّم لِلْمُسَابَقَة لَه خَمْسَة قِصَص عَلَى الْأَقَل بِقَسَم الْقَصَص مِن أَعْمَالِه الْقَدِيْمَة حَتَّى نِهَايَة تَارِيْخ الْمُسَابَقَة
5:
عَلَى الْمُتَقَدَّم أَرْسَال نَص الْمُشَارِك بِه لِلْمُسَابَقَة إِلَي الْإِدَارَة عَلَى الْأَمْيَل الْتَّالِي
( m-naghm@hotmail
دَوَّت كَوْم)
مَع صُوْرَة مِن الْهَوِيَّة وَأَن يَضَع عُنْوَانُه كَامِلَا
آَخَر مِّيْعَاد لَأُسْتْلام نُصُوْص الْمُسَابَقَة حَتَّي 30/9/ 2010
الْجَائِزَة عِبَارَة عَن مَبْلَغ نَقْدِي لِلْفَائِز هُو 500 دُوَلار
بِالْإِضَافَة إِلَى رُقِي وَتُمَيِّز لِلْكَاتِب مِن خِلَال طِبَاعَة " دَار نَشْر الْكَلِمَة نَغَم " قُصَّة أَو رِوَايَة لَه إِن تَوَفَّرَت لَدَيْه
مَادَّة الْقِصَّة أَو الرِّوَايَة الْف نُسْخَة يُتِم تَّوْزِيْعُهَا مِن خِلَال الْدَار وَيَمْنَح لِلْفَائِز مِنْهُم 200 نُسْخَة
2- الْفَائِز الْثَّانِي طَبَع كِتَاب عَلَى نَفَقَة الْمُؤَسَّسَة مَع الْدِّرْع الْذَّهَبِي لِلْمُؤَسَّسَة
3- الْفَائِز الْثَّالِث طَبَع كِتَاب عَلَى نَفَقَة الْمُؤَسَّسَة مَع الْدِّرْع الْفِضَّي
فَعَلَى الْرَّاغِبِيْن بِالتَّقَدُّم لِلْمُسَابَقَة إِرْسَال أَسْمَائِهِم لِيَكُوْن لَدَيْنَا رُؤْيَة وَاضِحَة عَن الْعَدَد وَعَن الْكِتَاب الَّذِيْن سَيُشَارِكُون مَعَنَا
سَوْف نَفْتَتِح قَسَمَا خَاصَّا بِالْمُسَابَقَة فِي الْمُنْتَدَيَات الْأَدَبِيَّة
مُلَاحَظَة : سَوْف تَتَكَوَّن لِجَنَّة خَاصَّة وَذَلِك لِتَّقْدِيْر الْعَمَل مِن النَّاحِيَة الْأَدَبِيَّة , الْفَنِّيَّة , وَالْجَمَال
سَتُفْرِز جَمِيْع الْمَشِارَكِات أَمَام الْجَمِيْع بِقَسَم الْقِصَّة
وَهِي مِن سَتُقَرِّر مِن الْفَائِز وَسَوْف تَتَكَوَّن مِن أَعْلَام فِي عَالَم الْقِصَّة وَالْرِّوَايَة
مُلَاحَظَة هَامَّة:
نَوَد أَن نَذْكُر الْسَّادَة الأعْضاءْأن الْفَائِزِيْن بِجَائِزَة نَجِيْب مَّحْفُوْظ الْعَام الْمَاضِي
عَلَى هَذَا الْرَابِط
http://www.m-naghm.com/vb/showthread.php?t=7636
الْسَّيِّدَة وَفَاء عَبْد الْرَّزَّاق الْمَرْكِز الْأَوَّل
انْتِصَار صَبْرِي الْمَرْكَز الْثَّانِي
دُكْتُورَة حَوَّاء الْبَدِي الْمَرْكَز الْثَّالِث
وَعَلَى هَذَا الْرَابِط الْتَّغْطِيَة الْإِعْلامِيَّة لِلْمُسَابَقَة وَالأِحْتِفَاء بِالْفَائِزِّيِّين
http://www.m-naghm.com/vb/showthread.php?t=8522
مَع الْإِحْتِرَام لَكُم جَمِيْعا
إِدَارَة الْكَلِمَة نَغَم
</I>