في الحقيقة مذ سمعت وتكررت المقولات التي تؤكد إن:
الأديب والصحفي وكل من له صلة بتلك الأعمال والهوايات، تميل كفة سلوكهم بناذ على نصوصهم ، للوجدانيات والعاطفة، ويغيب ويضعف المنطق فيها، إلى حد ما، لما ففيها من ألاعيب البهارات الإعلامية، والبديع اللغوي القائم على الإبهار بعيدا عن المحاكمة العقلبة ، ولكن يتوجب على صاحبها هنا ،كي يوازن حياته ويكمل مساره بوعي، ويجعل حياته لاتخضع لتلك البهارات، إلا لخدمة فكرة ما رافدة له ،ان يقوي المنطق في تفكيره وحياته.
لذا كانت البرمجة التقنية وتعلم مبادئها ، على الأقل بالنسبة لي، و لأنها تعتمد المنطق بقوة، لكن ماذا عن الحدس هل يضعف؟
*********
د. ريمه الخاني-8-8-2017