منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: الكسل النفسي

  1. #1

    الكسل النفسي

    يعد الترويض النفسي من الأساليب النفسية الجميلة الحديثه فالنفس البشريه عندما تحاول الجموح أو الجنوح الى ارتكاب السلبيات المؤثره على الآخرين وعلى الذات لصاحب تلك السلوكيات هنا يحتاج الأمر الى ضبطهاوكبح جماحهاوالعمل على ترويضها0
    أنظر الى من يهوى تربية الخيول وركوبها فهناك من تكون مهنته(سايس الخيل) وهناك من يجد متعته النفسية في إمتطاء صهوة جواده وهناك الترويض للخيل فالعملية النفسية الترويضيه لاتقتصر على الخيول وانما الترويض النفسي كما بدأناه أعلاه والتهذيب والتشذيب ليس للأشجار فقط وإنما لأفكارنا نشذبها ونهذبها وفي فعل الخيرات نحببها0
    الكسل النفسي: قد يكتب الشخص أو تكون مشاركته مثل مايقولون (بالقطاره) ليس لإنشغاله بل أن نفسه لاترغب الكتابه حيث أنها تكتفي بقراءة ماهو مكتوب وقديتخلل الى نفسه ونفسيته الملل والرتابه وهنا يكون الترويض النفسي الممزوج بالتنشيط النفسي مضادان نفسيان للكسل النفسي والرتابة والملل0
    البعض قد يأخذ من وقته للإستحمام ليبعث في نفسه النشاط وهناالإرتباط فأنت من تعتني بنفسك
    ونفسيتك وهناك من يفرط في البكاء وهناك من يفرط في الضحك وهنا الإرتباط السيء في ذلك الإفراط0
    التواصل النفسي:التواصل النفسي الإيجابي دليل على الشخصية الإجتماعيه وذلك عكس الشخصيه التجنبيه التي كانت في بداية مراحل حياتها العمرية انطوائيه وهنا يكون ترويض تلك الشخصيه لنفسها من خلال دعم الثقه بنفسها وكذلك هي في حاجة الى المقربين لها بترويض الجانب السلبي المسيطر على الذات حيث تشعر تلك الشخصيه بأن هناك من رفع عنهاثقلا من الضغوطات ومن ثم ينشط الجانب الإيجابي لتتنفس الصعداء بعد مرحلة عناء قد ارتبطت بفعل الذكريات من خلال المراحل العمريه وطيلة تلك السنوات 0

    منقول ونتابع
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2

    رد: الكسل النفسي

    الكسل:
    نوع من الفتور والتثاقل يعتري الفرد فيحول دون قيامه بما يجب أن يقوم به، أو يجعله يقوم بالعمل ببطء مصحوب بالضيق وخمود الحماس، إنه نمط من التقاعس والخمول وفقدان الرغبة في العمل وإيثار الراحة، إيثاراً يصل بالمرء حدّ العجز والإمعان في السلبية .

    ولك أن تتصور الكسل كتلة ثقيلة ذات جاذبية عالية، تشد الإنسان إلى الأرض، في الوقت الذي تدعوه مقتضيات الحياة إلى تغيير الوضع الآني والانطلاق وبذل الجهد . ورغم أن الكسل من أكثر الأشياء تأثيراً في حياة الناس لما يسببه من عزوف عن العمل، وتدنٍ في الإنتاج، وقلة في الإنجاز، وتفريط في أداء الواجب نحو الذات والآخر، رغم ذلك نجد أن البحث في أمره قليل، ودراسته والحديث في شأنه والكتابة في مجاله نادرة، فكأنما هو حقيقة سلبية تتغلغل في حياتنا ولحظاتنا إلى درجة تجعلنا نكسل حتى عن التفكير في الكسل !

    أعتقد أن للكسل أنواعاً ثلاثة :

    · كسل ذهني،
    · وكسل نفسي،
    · وكسل جسدي .

    وأعني بالكسل الذهني
    تدني الرغبة بالتفكير والتثاقل عن البحث والتحليل، مما يؤدي إلى قبول الأفكار الجاهزة، والاقتناع بالتفسيرات والتصورات المتوارثة، والبحث عـن الحلول التقليدية، دونما محاكمة أو نقد، بل يؤدي إلى رفض الفكرة الجديدة لمجرد مناقضتها للمألوف المستقر قبل إمعان النظر فيها لأن التمعّن والتفكّر يستهلكان جهداً وطاقة .

    وربما كان هذا النمط من الكسل من الأسباب الرئيسة التي تجعل السواد الأعظم من البشرية عبر تاريخها الطويل تتوارث الأفكار، وتقبل الخرافة، وتقتبس الحلول، حيث أن المبدعين من مفكرين وفلاسفة وباحثين ومخترعين ومكتشفين هم الندرة دائماً والاستثناء غالباً .

    وربما كان هذا الكسل الذهني أيضاً من الأسباب التي تجعل الإنسان لا يستخدم إلا جزءاً يسيراً من إمكانات الدماغ وقدراته، وفقاً لما يكرره ويؤكده لنا العلماء باستمرار .

    أما الكسل النفسي،
    فإنك تجده في فقدان الرغبة في القيام بعمل، وفتور الهمة، وتدني نسبة الحماس، والميل الداخلي إلى السلبية والخمول في مواجهة متطلبات الحياة وضرورات العيش ومقتضيات التكيّف، وقد يرتبط هذا النوع من الكسل بجوانب كثيرة، فهو مثلاً من أعراض مرض الكآبة في بعض صوره أو أشكاله أو مراحله، وهو كذلك من أعراض تعدد الضغوط النفسية والتوتر الداخلي، وفي أحيان أخرى من أعراض القيام بالأعمال التي لا نُحبُّ أداءها أو التي لم نعتَدْ على أن نقوم بها .

    وقد يكون الكسل النفسي كذلك احتجاجاً من المرء على ما يسود حياته من فوضى وتراكم وتشتت، بل وأذكر أني قرأت في بعض المراجع أن كسل الموظف في أداء عمله نمط من العدوان اللاشعوري الموجه نحو سلطة الإدارة التي تقمعه !

    ويرتبط الكسل النفسي بعلاقة تبادلية مع السأم، فكل منهما يقود بشكل ما إلى الآخر، أي أن كلاً من الكسل والسأم يمكن أن يكون سبباً للآخر أو نتيجة له، فالسأم كما عرّفَهَ الروائي (البرتو مورافيا) هو (فقدان العلاقة بالأشياء)، ولا شك أن من يعيش هذا الشعور من انقطاع الصلة النفسية الداخلية بأشياء الحياة وموضوعاتها وأحيائها سيكون فاتراً، لا يُقبِلُ على شيء، ولا يألو على شيء، إلا إن كان اقباله متثاقلاً خاملاً . وكذلك الحال فإن الكسل ذاته بما فيه من سلبية وسكون وخمود وعزوف عن الفعل الإيجابي والعمل، يؤدي لفقدان العلاقة واقعياً بالأشياء، مما يبعث على السأم كحالة نفسية .

    أما الكسل الجسدي
    فقد قصدتُ به الكسل الناجم عن أسباب فسيولوجية، فبعض الأمراض، كما تُحدِّثنا الكتب الصحية والطبية المبسطة، تسبب الشعور بالإرهاق، وذلك كفقر الدم والسكر وتدني نشاط الغدة الدرقية وأمراض القلب والجهاز التنفسي وغيرها، ومن يعاني الإرهاق سيحُجم لا محالة عن كثير من النشاطات، وسوف يَتَحسَّبُ لكل سعرة حرارية سيبذلها من طاقته، وهذا يعني الكسل، لكنه ربما يكون كسلاً مبرراً أو مفسراً على الأقل، فالإرهاق ليس مجرد تعب، إذ التعب حالة طبيعية تنجم عن بذل مقدار من الجهد يزيد عن حد معين، ويزول التعب بعد الراحة، أما الإرهاق فقد يأتي بدون جهد أو لأقل جهد، ولا يزول بعد الراحة، ويمتد لفترات طويلة .

    ولا ينجم الإرهاق عن الأمراض وحسب، فقد ينجم عن قلة النوم أو تقطّعه أو عدم عمقه، وكذلك ينجم عن بعض الأدوية كما في المهدئات وبعض أدوية الضغط وبعض أدوية الحساسية وما إلى ذلك .

    في كل الأحوال يبدو أن أناساً يرثون طاقة نفسية وعصبية أكبر مـن التي يرثها سواهم، ويستطيعون تحمل بذل الجهد المتواصل لأوقات أطول، وهم أبعد عن الكسل عادة . كما أن للمناخ فعله وأثره، فالطقس الحار يبعث على الكسل بكل أشكاله،
    أفلا ترى إلى سكان الدول الباردة والمعتدلة أنهم الأكثر إنتاجية عادة، وأن معظم الدول الغنية مرتفعة الدخل ذات التنمية البشريـة العالية مناخهاً غالباً بارد أو معتدل، وجميع الدول ذات التنمية البشرية المتدنية مناخها حار ؟

    وربما أمكننا أن نضيف إلى هذا وذلك أن لطبيعة الثقافة بما فيها القيم والعادات السائدة في المجتمع، تأثير في تقليل الكسل أو زيادته، فالمجتمعات التي تميل إلى كثرة اللقاءات والمناسبات والجلسات المطولة والصالونات، يكون أفرادها أقرب عادة إلى الكسل من أفراد المجتمعات التي تقدّر الوقت والإنتاج وتُحفِّز الإنجاز .

    وتبقى خلاصة القول أن الكسل بكل أشكاله، ومهما تعددت أسبابه وأعراضه، وتفاوتت تأثيراته من شخص لآخر، حقيقة قائمة واقعة في نفوسنا، متغلغلة في حياتنا، لها فعلها السلبي في حجم ونوع أعمالنا وإنجازاتنا وأداء التزاماتنا وتحقيق أهدافنا، وينبغي التعامل معه كحقيقة واقعة تحتاج إلى فهم، وتستلزم مقاومتها الإرادة والتحفيز،
    ويساعدنا في ذلك تحديد الأهداف والوسائل ومتابعة تحقيقها، والبحث الدائم عن المشاعر التي تبعث فينا الرغبة في الحياة والاستمرار والإيجابية والعطاء، مثل مشاعر الحب والانتماء للإنسانية وتحقيق الذات .

    ************
    الى هنا الموضوع منقول
    ***********
    وان بحثنا بصراحة عنه في واقعنا نجد ان 80% من جيلنا مصاب به من جراء استخدام التقنيات باسراف ودون توجيه ايجابي والحل عند الاهل في اختبار لشخية اطفالهم ومعرفة مايحركهم حتى لاتصبخ عادة هدامة متاصلة.

    بانتظار تفاعلكم
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3

    رد: الكسل النفسي

    الكسل:
    نوع من الفتور والتثاقل يعتري الفرد فيحول دون قيامه بما يجب أن يقوم به، أو يجعله يقوم بالعمل ببطء مصحوب بالضيق وخمود الحماس، إنه نمط من التقاعس والخمول وفقدان الرغبة في العمل وإيثار الراحة، إيثاراً يصل بالمرء حدّ العجز والإمعان في السلبية .

    ولك أن تتصور الكسل كتلة ثقيلة ذات جاذبية عالية، تشد الإنسان إلى الأرض، في الوقت الذي تدعوه مقتضيات الحياة إلى تغيير الوضع الآني والانطلاق وبذل الجهد . ورغم أن الكسل من أكثر الأشياء تأثيراً في حياة الناس لما يسببه من عزوف عن العمل، وتدنٍ في الإنتاج، وقلة في الإنجاز، وتفريط في أداء الواجب نحو الذات والآخر، رغم ذلك نجد أن البحث في أمره قليل، ودراسته والحديث في شأنه والكتابة في مجاله نادرة، فكأنما هو حقيقة سلبية تتغلغل في حياتنا ولحظاتنا إلى درجة تجعلنا نكسل حتى عن التفكير في الكسل !

    أعتقد أن للكسل أنواعاً ثلاثة :

    · كسل ذهني،
    · وكسل نفسي،
    · وكسل جسدي .

    وأعني بالكسل الذهني
    تدني الرغبة بالتفكير والتثاقل عن البحث والتحليل، مما يؤدي إلى قبول الأفكار الجاهزة، والاقتناع بالتفسيرات والتصورات المتوارثة، والبحث عـن الحلول التقليدية، دونما محاكمة أو نقد، بل يؤدي إلى رفض الفكرة الجديدة لمجرد مناقضتها للمألوف المستقر قبل إمعان النظر فيها لأن التمعّن والتفكّر يستهلكان جهداً وطاقة .

    وربما كان هذا النمط من الكسل من الأسباب الرئيسة التي تجعل السواد الأعظم من البشرية عبر تاريخها الطويل تتوارث الأفكار، وتقبل الخرافة، وتقتبس الحلول، حيث أن المبدعين من مفكرين وفلاسفة وباحثين ومخترعين ومكتشفين هم الندرة دائماً والاستثناء غالباً .

    وربما كان هذا الكسل الذهني أيضاً من الأسباب التي تجعل الإنسان لا يستخدم إلا جزءاً يسيراً من إمكانات الدماغ وقدراته، وفقاً لما يكرره ويؤكده لنا العلماء باستمرار .

    أما الكسل النفسي،
    فإنك تجده في فقدان الرغبة في القيام بعمل، وفتور الهمة، وتدني نسبة الحماس، والميل الداخلي إلى السلبية والخمول في مواجهة متطلبات الحياة وضرورات العيش ومقتضيات التكيّف، وقد يرتبط هذا النوع من الكسل بجوانب كثيرة، فهو مثلاً من أعراض مرض الكآبة في بعض صوره أو أشكاله أو مراحله، وهو كذلك من أعراض تعدد الضغوط النفسية والتوتر الداخلي، وفي أحيان أخرى من أعراض القيام بالأعمال التي لا نُحبُّ أداءها أو التي لم نعتَدْ على أن نقوم بها .

    وقد يكون الكسل النفسي كذلك احتجاجاً من المرء على ما يسود حياته من فوضى وتراكم وتشتت، بل وأذكر أني قرأت في بعض المراجع أن كسل الموظف في أداء عمله نمط من العدوان اللاشعوري الموجه نحو سلطة الإدارة التي تقمعه !

    ويرتبط الكسل النفسي بعلاقة تبادلية مع السأم، فكل منهما يقود بشكل ما إلى الآخر، أي أن كلاً من الكسل والسأم يمكن أن يكون سبباً للآخر أو نتيجة له، فالسأم كما عرّفَهَ الروائي (البرتو مورافيا) هو (فقدان العلاقة بالأشياء)، ولا شك أن من يعيش هذا الشعور من انقطاع الصلة النفسية الداخلية بأشياء الحياة وموضوعاتها وأحيائها سيكون فاتراً، لا يُقبِلُ على شيء، ولا يألو على شيء، إلا إن كان اقباله متثاقلاً خاملاً . وكذلك الحال فإن الكسل ذاته بما فيه من سلبية وسكون وخمود وعزوف عن الفعل الإيجابي والعمل، يؤدي لفقدان العلاقة واقعياً بالأشياء، مما يبعث على السأم كحالة نفسية .

    أما الكسل الجسدي
    فقد قصدتُ به الكسل الناجم عن أسباب فسيولوجية، فبعض الأمراض، كما تُحدِّثنا الكتب الصحية والطبية المبسطة، تسبب الشعور بالإرهاق، وذلك كفقر الدم والسكر وتدني نشاط الغدة الدرقية وأمراض القلب والجهاز التنفسي وغيرها، ومن يعاني الإرهاق سيحُجم لا محالة عن كثير من النشاطات، وسوف يَتَحسَّبُ لكل سعرة حرارية سيبذلها من طاقته، وهذا يعني الكسل، لكنه ربما يكون كسلاً مبرراً أو مفسراً على الأقل، فالإرهاق ليس مجرد تعب، إذ التعب حالة طبيعية تنجم عن بذل مقدار من الجهد يزيد عن حد معين، ويزول التعب بعد الراحة، أما الإرهاق فقد يأتي بدون جهد أو لأقل جهد، ولا يزول بعد الراحة، ويمتد لفترات طويلة .

    ولا ينجم الإرهاق عن الأمراض وحسب، فقد ينجم عن قلة النوم أو تقطّعه أو عدم عمقه، وكذلك ينجم عن بعض الأدوية كما في المهدئات وبعض أدوية الضغط وبعض أدوية الحساسية وما إلى ذلك .

    في كل الأحوال يبدو أن أناساً يرثون طاقة نفسية وعصبية أكبر مـن التي يرثها سواهم، ويستطيعون تحمل بذل الجهد المتواصل لأوقات أطول، وهم أبعد عن الكسل عادة . كما أن للمناخ فعله وأثره، فالطقس الحار يبعث على الكسل بكل أشكاله،
    أفلا ترى إلى سكان الدول الباردة والمعتدلة أنهم الأكثر إنتاجية عادة، وأن معظم الدول الغنية مرتفعة الدخل ذات التنمية البشريـة العالية مناخهاً غالباً بارد أو معتدل، وجميع الدول ذات التنمية البشرية المتدنية مناخها حار ؟

    وربما أمكننا أن نضيف إلى هذا وذلك أن لطبيعة الثقافة بما فيها القيم والعادات السائدة في المجتمع، تأثير في تقليل الكسل أو زيادته، فالمجتمعات التي تميل إلى كثرة اللقاءات والمناسبات والجلسات المطولة والصالونات، يكون أفرادها أقرب عادة إلى الكسل من أفراد المجتمعات التي تقدّر الوقت والإنتاج وتُحفِّز الإنجاز .

    وتبقى خلاصة القول أن الكسل بكل أشكاله، ومهما تعددت أسبابه وأعراضه، وتفاوتت تأثيراته من شخص لآخر، حقيقة قائمة واقعة في نفوسنا، متغلغلة في حياتنا، لها فعلها السلبي في حجم ونوع أعمالنا وإنجازاتنا وأداء التزاماتنا وتحقيق أهدافنا، وينبغي التعامل معه كحقيقة واقعة تحتاج إلى فهم، وتستلزم مقاومتها الإرادة والتحفيز،
    ويساعدنا في ذلك تحديد الأهداف والوسائل ومتابعة تحقيقها، والبحث الدائم عن المشاعر التي تبعث فينا الرغبة في الحياة والاستمرار والإيجابية والعطاء، مثل مشاعر الحب والانتماء للإنسانية وتحقيق الذات .

    ************
    الى هنا الموضوع منقول
    ***********
    وان بحثنا بصراحة عنه في واقعنا نجد ان 80% من جيلنا مصاب به من جراء استخدام التقنيات باسراف ودون توجيه ايجابي والحل عند الاهل في اختبار لشخية اطفالهم ومعرفة مايحركهم حتى لاتصبخ عادة هدامة متاصلة.

    بانتظار تفاعلكم
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #4

    رد: الكسل النفسي

    كيف يتحقق الشلل النفسي بالكسل؟..
    إن الكسل مرض، إذا دخل في حياة الإنسان حول العبد إلى موجود مشلول.. والكسل نوعان: كسل مطلق، وكسل نسبي.. ومثال ذلك الإنسان الرياضي، الذي يكون مستعدا لأن يركض عدة ساعات من زاوية إلى زاوية، ولا يشعر بالملل.. بينما عندما يأتي إلى الصلاة، فإنه يتثاقل عن أداء ركعتين.. وذلك لأن الإنسان ينشط في المجال الذي يرغب فيه.



    ·موجبات الكسل في حياتنا: لابد أن هناك سبباً وعلة لهذا المرض الذي أُصبنا به، والذي خالط حياتنا، وجعل منا أناسا كسالى، مبتعدين عن كل قيم النشاط والحركة الهادفة للسير إلى الله تعالى.


    أولاً: فقدان الهدف: إن الإنسان الذي يعيش بلا هدف ولا غاية، يعيش حالة من حالات الكسل والتقاعس!.. كالتاجر -مثلاً- إن كان صاحب مال، ولكن لم يبنِ تجارته على أساس صحيح، كأن لا يكون عنده خطة عملٍ، أو لا يكون عنده محل للبيع.. فإن هذا التاجر حتماً سيعيش حالة من حالات التقاعس عن العمل.. وعليه، فلا بد لنا أن نفهم الهدف الذي يجب أن نجعله نصب أعيننا، وقد أشار الله عز وجل إلى الهدف من خلقنا بقوله:


    {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ}.. ولو أننا أطلقنا العنان لنرى الثمار التي سنجنيها عاجلاً في الدنيا، أو آجلاً في الآخرة، لدبّت حركة النشاط في أنفسنا، وذلك بعد أن نجعل الهدف السامي أمامنا.


    ثانياً: تكرر الإخفاقات في الحياة: إن تكرر الفشل والإخفاقات في حياتنا، قد يهزم الكثير منا، ويجعلنا نعيش حالة من حالات اليأس من روح الله.. وهذا اليأس حتماً يدفعنا للتقاعس والكسل، إذ أن كل حركة ننوي القيام بها، يكون اليأس هو المسيطر فيها، وهو الآمر -في كل الأحوال- لنا بالتقاعس والكسل {إِنَّهُ لاَ يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ}.. ولنأخذ بعين الاعتبار أن (اليأس من رحمة الله، من كبائر الذنوب).


    ثالثاً: العيش مع الكسالى: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: (المرء على دين خليله، فلينظر أحدكم مَن يخالل).. إذ أن الإنسان يتأثر بالأصحاب والرفقاء في كل الأمور، حتى في مسألة الكسل، فالإنسان إن عاش في وسط من الرفقاء والأصحاب الكسالى، فإنه سيرى أن هذه الحياة هكذا كما يتعامل معها الناس بالكسل والخمول.. لذا فلا بد لنا من مصاحبة رفقاء، لهم هدف سامٍ في هذه الحياة، لنسير نحن كذلك على نفس الهدف.


    رابعاً: الرضوخ للواقع: إن الرضا بالوضع الذي نعيش فيه، لا يدعنا نتطلع إلى المستقبل، ولا أن نتقدّم في الخطوات للسير إلى الله سبحانه وتعالى.. وهذا أيضاً سبب من أسباب الكسل المهمة.

    خامساً: الانسياق وراء الشهوات والانصياع لمتطلباتها: إن هذا العامل هو أيضاً من أهم العوامل، التي تجعل الفرد يميل إلى الكسل والخمول.. إذ أن المنصاع وراء تلك الشهوات الخادعة، سرعان ما يمل منها، وإن كان سعيه حثيثاً وراءها، سواء أكانت هذه الشهوة متمثلة في شهوة الطعام، أو شهوة النساء، أو شهوة جمع المال، أو غيرها من الشهوات.. وعليه، فإن على المؤمن كبت هذه الشهوات الجامحة، وجعل العقل هو المسيطر والرائد في هكذا أمور.

    سادسا: مسألة العجلة المترقبة لكسب الثمار: إن الكثير من الناس، يسمع عن أحوال المؤمنين الذين جاهدوا أنفسهم طويلاً، والتجليات الجليلة التي تحصل لهم، جراء الأعمال الصالحة، والشغل الدؤوب الذي شغلوا أنفسهم به، لتصل إلى أسمى المراتب.. والكثير من الناس يود أن يقتصر الطريق في خطوة واحدة، فيلاحظ أن التجليات التي يترقبها لم تقبل عليه.. لذا ييأس ويكسل، ويبتعد عن الانخراط في أجواء العبادة والطاعة.


    سابعاً: كثرة الطعام، وكثرة النوم: إن الروايات الواردة عن هذين الأمرين كثيرة جداً ومستفيضة، والروايات على كثرها تنهى عن النوم الكثير والأكل الكثير، إذ أنه يثقل حركة الإنسان، ويجعل منه جثه فارغة، لا هدف لها ولا عمل، إلا النوم والأكل.. فإذا أقبل الإنسان على الطعام وملأ بطنه بالأكل، فإنه يتثاقل عن العبادة والطاعة، ويحدث له الكسل غير المرغوب فيه.

    ·ابتلاءات الكسل وعواقبه الوخيمة: بما أن الكسل هو داء الروح وداء النفس، لذا فمن البديهي جداً أن يكون لهذا المرض ابتلاءات وعواقب، ومن أهم تلك الابتلاءات هذان الابتلاءان:

    أولهما: أن يترك ما أمر به من قبل الله عزوجل من واجبات، ويقبل على المحرمات.. كأن يترك الصلاة، والصوم، والحج، وغيرها من العبادات، كسلاً وتثاقلاً.

    وثانيهما: أن يقبل على الطاعة جسداً لا روحاً، فلا يحس بأية قيمة روحية.. ناهيك عن تلك العواقب المعدة في يوم تشخص فيه القلوب والأبصار.


    ·كيف نعرف هل نحن من زمرة الكسالى؟..

    يستطيع كل إنسان أن يعرف نفسه، إن كان من زمرة الكسالى أم لا، من خلال ثلاثة أمور:

    أولا: في حقل المناجاة..
    ثانيا: في ذكر أهل البيت (ع) وأفراحهم، وأتراحهم، والتفاعل معها..
    ثالثا: في التفاعل مع إمام العصر (عج).. فإذا وجد أنه متفاعل مع هذه العناصر الثلاثة، فهذا يعني أنه بعيد عن الكسل وأصحاب الكسل.. وإن وجد نفسه كسولاً في واحد من هذه الأمور، فحتماً هو من تلك الزمرة الكسولة.

    ·علاج الكسل:

    إن للكسل طرقا عدة لعلاجه، ولتصيد الفيروسات التي انتشرت في جسم الكسول، حيث أنه يستطيع التخلص منها إن قام بأعمال ترفع عنه الكسل، ومن هذه الأعمال: الغسل، والدعاء في أجواء من جمال الطبيعة، والخروج من الأجواء التي تدعو للكسل، والالتجاء إلى الله للعون للتخلص من الكسل.. وبالتالي، فإنه يجب أن يكون شعارنا: (الليل والنهار يعملان فيك، فاعمل فيهما) ليقينا من هذا الداء.

    منقول للفائدة
    مع تمنياتنا للمربين بدقة المتابعة لضرورتها واهميتها وخطورتها
    تحيتي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #5

    رد: الكسل النفسي

    كيف يتحقق الشلل النفسي بالكسل؟..
    إن الكسل مرض، إذا دخل في حياة الإنسان حول العبد إلى موجود مشلول.. والكسل نوعان: كسل مطلق، وكسل نسبي.. ومثال ذلك الإنسان الرياضي، الذي يكون مستعدا لأن يركض عدة ساعات من زاوية إلى زاوية، ولا يشعر بالملل.. بينما عندما يأتي إلى الصلاة، فإنه يتثاقل عن أداء ركعتين.. وذلك لأن الإنسان ينشط في المجال الذي يرغب فيه.



    ·موجبات الكسل في حياتنا: لابد أن هناك سبباً وعلة لهذا المرض الذي أُصبنا به، والذي خالط حياتنا، وجعل منا أناسا كسالى، مبتعدين عن كل قيم النشاط والحركة الهادفة للسير إلى الله تعالى.


    أولاً: فقدان الهدف: إن الإنسان الذي يعيش بلا هدف ولا غاية، يعيش حالة من حالات الكسل والتقاعس!.. كالتاجر -مثلاً- إن كان صاحب مال، ولكن لم يبنِ تجارته على أساس صحيح، كأن لا يكون عنده خطة عملٍ، أو لا يكون عنده محل للبيع.. فإن هذا التاجر حتماً سيعيش حالة من حالات التقاعس عن العمل.. وعليه، فلا بد لنا أن نفهم الهدف الذي يجب أن نجعله نصب أعيننا، وقد أشار الله عز وجل إلى الهدف من خلقنا بقوله:


    {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ}.. ولو أننا أطلقنا العنان لنرى الثمار التي سنجنيها عاجلاً في الدنيا، أو آجلاً في الآخرة، لدبّت حركة النشاط في أنفسنا، وذلك بعد أن نجعل الهدف السامي أمامنا.


    ثانياً: تكرر الإخفاقات في الحياة: إن تكرر الفشل والإخفاقات في حياتنا، قد يهزم الكثير منا، ويجعلنا نعيش حالة من حالات اليأس من روح الله.. وهذا اليأس حتماً يدفعنا للتقاعس والكسل، إذ أن كل حركة ننوي القيام بها، يكون اليأس هو المسيطر فيها، وهو الآمر -في كل الأحوال- لنا بالتقاعس والكسل {إِنَّهُ لاَ يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ}.. ولنأخذ بعين الاعتبار أن (اليأس من رحمة الله، من كبائر الذنوب).


    ثالثاً: العيش مع الكسالى: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: (المرء على دين خليله، فلينظر أحدكم مَن يخالل).. إذ أن الإنسان يتأثر بالأصحاب والرفقاء في كل الأمور، حتى في مسألة الكسل، فالإنسان إن عاش في وسط من الرفقاء والأصحاب الكسالى، فإنه سيرى أن هذه الحياة هكذا كما يتعامل معها الناس بالكسل والخمول.. لذا فلا بد لنا من مصاحبة رفقاء، لهم هدف سامٍ في هذه الحياة، لنسير نحن كذلك على نفس الهدف.


    رابعاً: الرضوخ للواقع: إن الرضا بالوضع الذي نعيش فيه، لا يدعنا نتطلع إلى المستقبل، ولا أن نتقدّم في الخطوات للسير إلى الله سبحانه وتعالى.. وهذا أيضاً سبب من أسباب الكسل المهمة.

    خامساً: الانسياق وراء الشهوات والانصياع لمتطلباتها: إن هذا العامل هو أيضاً من أهم العوامل، التي تجعل الفرد يميل إلى الكسل والخمول.. إذ أن المنصاع وراء تلك الشهوات الخادعة، سرعان ما يمل منها، وإن كان سعيه حثيثاً وراءها، سواء أكانت هذه الشهوة متمثلة في شهوة الطعام، أو شهوة النساء، أو شهوة جمع المال، أو غيرها من الشهوات.. وعليه، فإن على المؤمن كبت هذه الشهوات الجامحة، وجعل العقل هو المسيطر والرائد في هكذا أمور.

    سادسا: مسألة العجلة المترقبة لكسب الثمار: إن الكثير من الناس، يسمع عن أحوال المؤمنين الذين جاهدوا أنفسهم طويلاً، والتجليات الجليلة التي تحصل لهم، جراء الأعمال الصالحة، والشغل الدؤوب الذي شغلوا أنفسهم به، لتصل إلى أسمى المراتب.. والكثير من الناس يود أن يقتصر الطريق في خطوة واحدة، فيلاحظ أن التجليات التي يترقبها لم تقبل عليه.. لذا ييأس ويكسل، ويبتعد عن الانخراط في أجواء العبادة والطاعة.


    سابعاً: كثرة الطعام، وكثرة النوم: إن الروايات الواردة عن هذين الأمرين كثيرة جداً ومستفيضة، والروايات على كثرها تنهى عن النوم الكثير والأكل الكثير، إذ أنه يثقل حركة الإنسان، ويجعل منه جثه فارغة، لا هدف لها ولا عمل، إلا النوم والأكل.. فإذا أقبل الإنسان على الطعام وملأ بطنه بالأكل، فإنه يتثاقل عن العبادة والطاعة، ويحدث له الكسل غير المرغوب فيه.

    ·ابتلاءات الكسل وعواقبه الوخيمة: بما أن الكسل هو داء الروح وداء النفس، لذا فمن البديهي جداً أن يكون لهذا المرض ابتلاءات وعواقب، ومن أهم تلك الابتلاءات هذان الابتلاءان:

    أولهما: أن يترك ما أمر به من قبل الله عزوجل من واجبات، ويقبل على المحرمات.. كأن يترك الصلاة، والصوم، والحج، وغيرها من العبادات، كسلاً وتثاقلاً.

    وثانيهما: أن يقبل على الطاعة جسداً لا روحاً، فلا يحس بأية قيمة روحية.. ناهيك عن تلك العواقب المعدة في يوم تشخص فيه القلوب والأبصار.


    ·كيف نعرف هل نحن من زمرة الكسالى؟..

    يستطيع كل إنسان أن يعرف نفسه، إن كان من زمرة الكسالى أم لا، من خلال ثلاثة أمور:

    أولا: في حقل المناجاة..
    ثانيا: في ذكر أهل البيت (ع) وأفراحهم، وأتراحهم، والتفاعل معها..
    ثالثا: في التفاعل مع إمام العصر (عج).. فإذا وجد أنه متفاعل مع هذه العناصر الثلاثة، فهذا يعني أنه بعيد عن الكسل وأصحاب الكسل.. وإن وجد نفسه كسولاً في واحد من هذه الأمور، فحتماً هو من تلك الزمرة الكسولة.

    ·علاج الكسل:

    إن للكسل طرقا عدة لعلاجه، ولتصيد الفيروسات التي انتشرت في جسم الكسول، حيث أنه يستطيع التخلص منها إن قام بأعمال ترفع عنه الكسل، ومن هذه الأعمال: الغسل، والدعاء في أجواء من جمال الطبيعة، والخروج من الأجواء التي تدعو للكسل، والالتجاء إلى الله للعون للتخلص من الكسل.. وبالتالي، فإنه يجب أن يكون شعارنا: (الليل والنهار يعملان فيك، فاعمل فيهما) ليقينا من هذا الداء.

    منقول للفائدة
    مع تمنياتنا للمربين بدقة المتابعة لضرورتها واهميتها وخطورتها
    تحيتي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  6. #6

    رد: الكسل النفسي

    أحسنتِ الاختيار ، وأفدتِ الجميع أيتها الأستاذة الكريمة...

    تحياتي وتقديري

  7. #7

    رد: الكسل النفسي

    مصطلح قوي ومهم لجيل جديد مليئ بالكسل والسمنة
    شكرا جزيلا واني عائدة لاتمام النصوص باذن الله
    إذا كنتَ لا تقرأ إلا ما تُوافق عليـه فقط، فإنكَ إذاً لن تتعلم أبداً!
    ************
    إحسـاس مخيف جـدا

    أن تكتشف موت لسانك
    عند حاجتك للكلام ..
    وتكتشف موت قلبك
    عند حاجتك للحب والحياة..
    وتكتشف جفاف عينيك عند حاجتك للبكاء ..
    وتكتشف أنك وحدك كأغصان الخريف
    عند حاجتك للآخرين ؟؟

المواضيع المتشابهه

  1. الكسل السعودية .. العمل الحب
    بواسطة محمود المختار الشنقيطي في المنتدى فرسان المقالة
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 05-16-2017, 03:18 PM
  2. فضل الكسل الفعال والمفيد
    بواسطة فراس الحكيم في المنتدى فرسان البرمجة اللغوية العصبية.
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 11-24-2010, 05:29 PM
  3. السيرة الذاتية / الشيخ فرحات الكسم
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى أسماء لامعة في سطور
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 05-20-2010, 11:02 AM
  4. عـــلاج الكسل و الخمول من الطبيعة
    بواسطة بنان دركل في المنتدى فرسان الغذاء والدواء
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 01-28-2010, 01:34 PM
  5. أنماط العلاج النفسي والدور التمريضي النفسي
    بواسطة الدكتور ضياء الدين الجماس في المنتدى فرسان التمريض والصيدلة
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 05-17-2009, 04:19 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •