لست ممن يتقنون الشعر المنثور وذلك لأني لا أجد نفسي فيه ومهما حاولت كانت محاولاتي مرتبكة اليوم أقدم لكم آخر نص وربما كان قريبا للخاطرة منه الى القصيدة
على شواطيء كلماتي
ارتمت أنفاسي
بركانٌ يتفجر
يحرق السطور.....
بانتظار أن يبعث الربيع
يبثُّ في قصائدي صهيل الحياة
نسمات شفاهٍ
رفرفاتٍ وانشراحِ
همس لعشقٍ سرمدي
ذكريات وغناء..............
يا حبيباً زرت يوماً أيكهُ
احفر جذور القصيدة
افتش عن همهماتٍ لـ ياء
تداعب الاختلاجات
موؤدةً في المداد
سنابل سوداءحيث يمطر اليراع
حنينها ان تبرق القلوب
حينها ستعلمين
من تكوني ان لم تكن الحياة