السلام عليكم
الاختلاط في المعجم الوسيط:
خلط الشيئ بالشيئ خلط: ضمه إليه, خالطه مخالطة وخلاطا مازحه ويقال خالطه الداء خامره وخولط ف عقله اضطرب عقله.
خالط : يقال خلط في امره افسد فيه والشيئ بالشيئ خلطه.
اختلط عقله : فسد اختلطوا في الحديث اشتبكوا وفي المثل اختلط الخائر بالزباد : يضرب للقوم يقعون في التخليط في امرهم.تخالط الشيئان : اختلطا والقوم في الحرب اشتبكوا.
***********
مفهوم الاختلاط في زماننا مفهوم بات غائما وغير واضح محفوف بإشارات الاستفهام والأسئلة المرهقة وسط هذا التشويش الإعلامي وضياع القاعدة الثابتة في ديننا في نفوسنا! أسئلة تنبع من واقع غريب عنا نسوق اللإفكار والحيثيات وندهش
حينما نبحث عن حل لنجد أيدينا مكبلة بأهواءنا الجامحة فكيف نلجمها؟ الأهم الان كيف سنشكل تلك القاعدة الإيمانية والتي سوف تحمينا من أنفسنا أولا!من هنا يبدأ موضوعنا...
فهو أمر في ظاهرة ناعم الملمس وفي باطنه العذاب الحقيقي كالثوب الأبيض الموشى بقليل من سواد! والأكثر مرارة أننا لانكلف أنفسنا عناء مقاومة تلك الأمواج العاتية التي تحاول أن تذهب بما جنيناه بعيدا عنا.
الحضارة كرست وتكرس من جديد مجتمعا أكثر انفتاحا يفرض علينا شئنا أم أبينا دخلت من كل المنافذ هواتف نقالة وحواسب متواصله مع الخارج وتلفاز مليئ بالمتناقضات !
هل رتبنا نحن كمربين قواعد استعمالاتها؟. آدابها؟ أصول استعمالها؟ ليس حلا ان نغمض الأعين ليس حلا ان نغلق النوافذ فجيلنا سوف يتجاوزنا مستقبلا كي يجعلها من أصول حركاته!
وإذن. يلزمنا ان نكون اكثر ذكاء وفطنة في التقرب من عقله المنفتح على التغييرات الحديث فقد نبهنا سيدنا علي كرم الله وجهه ان اولادنا يجب ان نربيهم لزمان غير زماننا
نصادقهم نستمع لأوجاعهم نحاول مساعدتهم كي لا يخسروا ما جنوا او ماجنينا .
الفكرة التي نعرف ان مانلبس هو حماية لنا من عالم يدخلنا في خضم الاختلاط..فلم الستر إذن؟ أليس الحج فيه اختلاط؟ أليست الشوارع فيها اختلاط ؟ اليست أمكنة العمل؟ النت ... ..الخ...
السؤال كيف نحمي أنفسنا ونتجنب أكبر قدر ممكن من سيئاته...
**
قد صار جيلنا وبصراحة تامة يملك تحديثات في شخصيته تجعلنا ومن جديد نبتعد عن اساليبنا التي نعرف لنجتهد عبر اساليب أخرى أكثر حداثة كي لانفقد قناة التواصل معه فنفقده ..
سمعت من شاب موظف في شركة آية يخشى الله وتتمركز وظيفته في الرقابة الصرفة ليقول معظم الشباب الذي يدخلون النت يدخلون لاغراض غير سوية حتى صرت اشك في تحليل وظفيتي وانا الذي درست كثيرا لاصل لهذا المركز!
السؤال لماذا؟ هل هو الكبت؟ هل هو انعدام النقاش والحوار في اسرنا؟ هنا ندخل باب التربية بشكل قوي:
عندما خطئ ابنك لا نؤنبه بسرعة وتدهشه بعنفوان ردة فعلك إنما حاوره لماذا؟ وعندما تقول لا فأين البدائل؟ نحن نقرا ونطلع ولا نكلف انفسنا عناء التنفيذ أبدا.
ان الرفض عندك المجسدة بال: لا..تختلف في معناها عن ال لا التي يوقلها هو وإذن؟ فنيسر القناة التي بيننا وبينه لان تربيتنا اختلفت وتحتلف الحياة وظروفها بشكل مستمر سريع.
**
يشب الطفل ويدخل عالم الجامعة غضا طريا قد يدهش وقد يجده مجتمعا عاديا جدا لانه يعرف الضوابط والثوابت في دينه اما ان نقول له احذر انتبه اياك ثم اياك !! لماذا تغمضوا الاعين ؟ لك ان تنصحه مع فرض الثقة انت اهل لذلك فصن نفسك.
لماذا نعلم الفتاة ؟ هل لكي تعمل ؟ ام لتكن اما جديرة بالتربية؟ كم من الأمهات الان وفي عصرنا جد يرة بالتربية ولماذا؟
عندما نحصن أبناءنا قبل ان نقول لهم لا نعرف مدى تقصيرنا...
هل فكرنا بترتيب فن الاتيكيت الاسلامي هو موجود ولكن يمكننا تقديمه بقالب حداثي جميل:
كيف سقى النبي موسى لبنات شعيب؟ كيف تصرف؟ تلك فكرة يمكننا ان نفكر فيها مليا وهكذا...
أم فتاة جائتني لتتعلم أصول استعمال بعض التقنيات كي تفرض رقابتها الحنونة على أبناءها وهي هنا مصيبة تماما فالمنع لايجدي نفعا أمام مد الحضارة المخيف.
ماهي آداب استعمال الهاتف النقال؟ آداب الدخول للانترنيت؟ آداب متابعة التلفاز؟ لماذا لاندرسها؟لماذا لانرتبها وهي تمد جناحيا مالعنقاء دون أن ندرك أو تعي تماما كيف يمكننا أن نقص بعض ريش في جناحيها؟؟؟
*****
احذري كبار السن في عالم التدريس ... احذري كل المديح ان لم يكن موظفا لغرض أيجابي...احذري الخروج عن ثوابتك...احذري كلمة نعم ولا ولتكن من وراء دراسة متانية..
**
نقرا بعض أدلة ومفاهيم نعرفها:
نص منقول من الشابكة:
الاختلاط
الحكم والأدلة، والنتائج والآثار/إبراهيم بن محمد الحقيل
إبراهيم بن محمد الحقيل:
تكريس الاختلاط بالقول والصورة:
لقد اعتاد المتلقُّون عن الإعلام وبشكل يومي - بل وفي كل ساعة ولحظة - على مشاهدة سفور النساء، وظهورهن بأبهى حُلَّة، وأجمل زينة، متكشفات، مبتسمات، مختلطات بالرجال، تجلس المرأة بجوار الرجل، وتمازحه وتضاحكه، أمام ملايين المشاهدين والمشاهدات، ولا هي قريبته، ولا هو محرم لها، وليس بينهما رباط إلا رباط الإعلام والشيطان، ولا يكاد يخلو برنامج أو فقرة من رجل وامرأة في الأخبار والرياضة، والحوار والسياسة، والأزياء والطبخ، بل حتى برامج الأطفال لا بد فيها من فتى وفتاة.
ن أدلة تحريم الاختلاط:
من نظر في شريعة الله تعالى يجد أنها أوصدت كل الأبواب المؤدية إلى الاختلاط، وسدت الذرائع لذلك، وحمت المجتمع من الفاحشة والرذيلة بتشريعات ربانية تبقي على المجتمع عفته وطهارته ونقاءه، واستقامة أسره، وصلاح بيوته ما دام أفراده قائمين بأمر الله تعالى، ممتثلين لشرعه، مستسلمين لنصوص الكتاب والسنة، ولم يسمحوا للمفسدين أن ينخروا ذلك السياج الربَّاني بين الرجال والنساء، ومن الأدلة على منع الاختلاط ما يلي:
1- قول الله تعالى: {وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب: 53].
وهذا الخطاب الرباني هو لأطهر هذه الأمة قلوبًا وهم الصحابة رضي الله عنهم، وفي أعف النساء وهن أمهات المؤمنين رضي الله عنهن، فما بالك -أخي المسلم- بمن هم دونهم من الرجال، وبمن هُنَّ دونهن من النساء؟!
{فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ}؛ فالخالق الرازق المدبر سبحانه يأمر في كتابه بالحجاب بين الرجال والنساء، والمفسدون يريدون تحطيمه وإزالته، وينهون الناس عنه!!
2- قول الله تعالى: {قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ} [النور: 30]، ثم قال سبحانه: {وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ} [النور: 31].
فلو كان الاختلاط سائغًا في الشرع لكان في هذه الأوامر الربانية تكليف بما لا يطاق؛ إذ كيف تختلط المرأة بالرجل، وتجلس بجواره في العمل أو الدراسة، ولا ينظر كل واحد منهما للآخر وهما يتبادلان الأعمال والأوراق والدروس؟!
- حديث أبي سعيد رضي الله عنه وفيه ذكر النبي عليه الصلاة والسلام أن من حق الطريق: ((غضُّ البصر)).
فإذا كان غض البصر واجبًا على الرجال إذا مرت بمجلسهم في الطريق امرأة، فكيف يسوغ لبعض الناس أن يزعموا أن شريعة الله تعالى لا تُمانع من اختلاط الرجال بالنساء؟!
4- حديث جَرِيرِ بن عبدالله قال: "سَأَلْتُ رَسُولَ الله - صلى الله عليه وسلم - عن نَظَرِ الْفُجَاءَةِ؛ فَأَمَرَنِي أَنْ أَصْرِفَ بَصَرِي".
وإذا كانت المرأة بجوار الرجل في الدراسة أو العمل أو غير ذلك فكيف يصرف بصره عنها وهو يتعامل معها طيلة وقت الدراسة والعمل؟!
5- حديث بُرَيْدَةَ رضي الله عنه قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لِعَلِيٍّ رضي الله عنه: ((يا عَلِيُّ، لَا تُتْبِعْ النَّظْرَةَ النَّظْرَةَ؛ فإن لك الْأُولَى وَلَيْسَتْ لك الآخِرَةُ)).
وفي هذا الحديث نهي صريح عن اتباع النظرة النظرة، والنهي يقتضي التحريم، فلو قيل بجواز الاختلاط لكان في الشريعة تناقضًا - تعالى الله عن ذلك- إذ كيف تنهى الشريعة عن اتباع النظرة النظرة، ثم تجيز اجتماع الجنسين في مكان واحد بلا حجاب بينهما ساعات عدة، وكل يوم، ولا ينظر بعضهم إلى بعض.
6- حديث عُقْبَةَ بن عَامِرٍ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ الله- صلى الله عليه وسلم - قال: ((إِيَّاكُمْ وَالدُّخُولَ على النِّسَاءِ)).
فإذا كان النبي - عليه الصلاة والسلام - يحذر الرجال من الدخول على النساء فكيف إذًا بالمكث عندهن وأمامهن وبجوارهن في ساعات العمل والدراسة وغيرها كل يوم؟!
7- أن النبي – صلى الله عليه وسلم - عمل على منع الاختلاط في الطريق أثناء الخروج من المسجد، وما هو إلا لحظات، وعقب عبادة عظيمة، والرجال فيه والنساء من المصلين والمصليات، وهم وهن أقرب للتقوى، وأبعد عن الريبة، فكيف بغير تلك الحال؟!
روت أم سلمة - رضي الله عنها -: "أَنَّ النِّسَاءَ في عَهْدِ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كُنَّ إذا سَلَّمْنَ من الْمَكْتُوبَةِ قُمْنَ وَثَبَتَ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وَمَنْ صلى من الرِّجَالِ ما شَاءَ الله فإذا قام رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قام الرِّجَالُ".
8- أنه ذات مرة وقع في الخروج من المسجد اختلاط غير مقصود فبادر النبي عليه الصلاة والسلام إلى إنكاره، وأوصى بما يزيله؛ كما روى أبو أُسَيْدٍ الْأَنْصَارِيِّ رضي الله عنه أَنَّهُ سمع رَسُولَ الله - صلى الله عليه وسلم - يقول وهو خَارِجٌ من الْمَسْجِدِ فَاخْتَلَطَ الرِّجَالُ مع النِّسَاءِ في الطَّرِيقِ، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لِلنِّسَاءِ: ((اسْتَأْخِرْنَ؛ فأنه ليس لَكُنَّ أَنْ تَحْقُقْنَ الطَّرِيقَ عَلَيْكُنَّ بِحَافَّاتِ الطَّرِيقِ))؛ فَكَانَتْ الْمَرْأَةُ تَلْتَصِقُ بِالْجِدَارِ، حتى إِنَّ ثَوْبَهَا لَيَتَعَلَّقُ بِالْجِدَارِ من لُصُوقِهَا بِهِ.
فالنبي - عليه الصلاة والسلام - في هذا الحديث ينهى النساء وهن خارجات من المسجد إلى بيوتهن عن سلوك وسط الطريق، ويأمرهن بحافتيه لئلا يختلطن بالرجال، مع أن المسافة قصيرة، والوقت قليل؛ لقرب بيوتهن من المسجد، فكيف بالدعوة إلى اختلاط في العمل والدراسة طيلة وقت الدوام؟!
9- أن النبي - صلى الله عليه وسلم - منع الاختلاط في المسجد، وهو أجلُّ مكان وأشرفه، وهو محل العبادة، وفيه يُطهر القلب من الرجس والشهوة، والقلوب فيه متعلقة بالله تعالى، بعيدة عن الفساد والشر، ومع ذلك حسمت فيه مادة الشر، وسدت فيه ذرائع الفساد، فكيف إذن بسواه؟!
عن أبي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : ((خَيْرُ صُفُوفِ الرِّجَالِ أَوَّلُهَا وَشَرُّهَا آخِرُهَا، وَخَيْرُ صُفُوفِ النِّسَاءِ آخِرُهَا وَشَرُّهَا أَوَّلُهَا)).
10- في الطواف بالبيت، وهو من أجل العبادات وأشرفها - مُنع الاختلاط؛ كما أخبر التابعي الجليل عطاء بن أبي رباح - رحمه الله تعالى - أن النساء فيه لم يكن يخالطن الرجال وقال: "كانت عَائِشَةُ - رضي الله عنها - تَطُوفُ حَجْرَةً من الرِّجَالِ، لَا تُخَالِطُهُمْ".
وقال - عليه الصلاة والسلام - لزوجه أم سلمة - رضي الله عنها -: ((طُوفِي من وَرَاءِ الناس وَأَنْتِ رَاكِبَةٌ)).
ولما وقع في عهد عمر - رضي الله عنه - شيءٌ من اختلاط الرجال بالنساء في الطواف؛ نهى أن يطوف الرجال مع النساء، فرأى رجلاً معهن فضربه بالدِّرْة .
***********
ن مقالة : الاستاذ:عبد الملك بن عواض الخديدي
ومن هذه الآثار :
1 - انعدام الغيرة وتلاشيها بعد فترة من بدء الاختلاط ، والشواهد كثيرة.
2 - نشوء علاقات فردية ظاهرها الصداقة والإعجاب وباطنها النفس الأمارة بالسوء ليتطور الأمرفتكون الرذيلة.
3 - خلق جيل جديد لا يحترم العفاف ولا يصون الكرامة يقع في الرذيلة عند أول محطة بدون رادع.
4- كثرة الطلاق في المجتمع المسلم.
5 - تعدد العلاقات بين الطرفين بأوجه مختلفة بحيث لا يفرق المرء بين المرأة المتزنة وغير المتزنة في المكان الواحد.
6 - كثرة جرائم الاغتصاب .
7 - انعدام الثقة بين الأزواج ، وفقدان الثقة في الوالدين من قبل الأبناء.
8 - نتيجة لتدهور الجانب الأخلاقي في المجتمع تتفشى الأمراض الجنسية والنفسية .
9- الإبتعاد شيئاً فشيئاً عن العبادات نتيجة ما يقع فيه البشر من جرائم أخلاقية وسلوك يتعذر معه القيام بالواجبات الدينية على أكمل وجه ، إلا من رحم الله سبحانه وتعالى.
10 - الأذى النفسي الذي يفرضه الاختلاط في المؤسسات الإدارية على المرأة المسلمة واضطرار بعض الضعيفات منهن للتنازل في سبيل الحصول على مكتسباتها وحقوقها الإدارية والعملية.
*******
وأخيرا كيف سنرتب أولويات مهمات المربين عبر معطيات الحاضر؟؟؟:
طوات الوقاية أو الحل:
1- لاتنتظر حتى تزل قدم ابنك أو يافعك, لكن حصنه سلفا بحوارك وتنبيهك له برفق
2- اختر له قريبا تثق به او صديقا ذو خلق لحاجته للصداقات في هذا لعمر
3- أشغله قدر الامكان بأي شيئ مفيد4- لغة الحوار ثم الحوار فالعطاء المادي لايغطي على الاحتواء
4- لتجعل من حوارك شواهد ووقائع غير قادحة وعميقة حتى لاتضع نصب عينيه صور قد تغريه أكثر مما تعصمه
5- أن يكون له وقتا معينا للعبادة والذكر يوميا وهي تحصنه باذن الله
-6 من مبدا كما تدين تدان ليكن ذو سلوك حسن ليجد ؤالحماية الربانيو وهي فكرة جوهرية لو عرفنا ان نمهدها له
7- للأسف لانعرف كيف نفهم اليافع حقوقه وواجباته التي تدعله يعرف تماما الطريق القويم ومتى يكون الامر فيه تجاوز او اجحاف
8 - لنمرر مبدأ لاصغير ولاكبير إحذر كل سلوك منحرف مهما اتى من أي جهة
9- ليس هناك صداقة بريئة حتى لو كانت ذكور مع ذكور او إناث مع إناث وكل يجب ان يكون تحت المجهر فانحرفات الجنس الواحد اخطر
10-عنصران هاماه في التربية : لاتمنين -لاتذكير -لا فضح أسرار لتخيم الثقة عبر علاثة المربي والمراهق
فالتمنين يهدم فكرة العطاء - والتذكير تمنع نسيان الزلة- وفضح الأسرار تهدم ميزان الثقة
11- لا ضير من قليل من حنان حسي كالمعانقة بين الأم وابنها والوالد وابنته تشبع فضوله للطرف الآخر دون أخطاء وإلا فلم نرى ميل البنت لوالدها والعكس صحيح؟
*****
نعتذر عن الإطالة ولكن للضرورة ولأهمية البحث
الخميس 3-12-2009