في عصر الزهراوي كان العرب قد برع وهو اولهم، في اراحة المريض من الالمز
فبرعوا بتكيب مخدر للعمليات وهو مزيج من نباتات كثيرة لكن علىا رأسها اللفاح وهو نبات باذنجاني وجدنا بيانا عنه في ويكيبيديا
وقد كان له اسم ثان في االعصصر الرومي حيث تناولت منه كيلوباترا بانتظار انطونيوس ليعود من الحرب سالما ولا تتالم لفراقه فتنام. حيث مزج مع النبي:
او كان يوضع على اسفنجة ويجفف ويبلل عند الضرورة للتخدير بالاستنشاق:
البنج أو السكران واسمه العلمي (باللاتينية: Hyoscyamus) جنس نباتي عشبي يتبع الفصيلة الباذنجانية ويضم سبعة أنواع مقبولة وعدة عشرات لم يحسم أمرها بعد[1]
محتويات
1 الموطن الأصلي
2 الوصف النباتي
3 من أنواعه الواطنة في الوطن العربي
4 الصفات الكيميائية
5 المصادر
الموطن الأصلي
من المؤكد أن حوض البحر الأبيض المتوسط هو المنشأ الرئيسي لهذا الجنس من النباتات الطبية، لأن الأشرطة الساحلية المطلة عليه في جنوب أوروبا، والمغرب العربي، والمشرق العربي، غزيرة بأنواعه البرية. بالرغم من ذلك، ثبت وجوده في صحارى كل من مصر وليبيا في إفريقيا، وآسيا الصغرى وغرب البنجاب في آسيا، وإسبانيا واليونان في أوروبا. وأهم البلدان المنتجة والمصدرة لعشب نباتات البنج هي الهند وأفغانستان وباكستان ومصر.
الوصف النباتي
النبات قوي النمو، يشغل مساحة قدرها 2 متر مربع، ويكاد نموه أن يكون أفقياً حيث نهاية أفرعه قد تتجه لأعلى ومغطاة بالأوبار الكثيفة. أوراقه كبيرة الحجم وبيضاوية الشكل ، حافتها ملساء إلا أنها تحمل من 2-5 أسنان ذات قمم مثلثة الشكل غير متساوية، لونها أخضر فضي لكثرة الزغب والأوبار. الأزهار لونها بنفسجي غامق. نباتات جنس البنج إما حولية أو ثنائية الحول أو معمرة، إلا أنها متميزة بغزارة النمو وكثرة الفروع ويصل ارتفاعها إلى 70 سم أو أكثر. أوراقها غضة وبسيطة ومقسمة إلى فصوص غير متساوية الأحجام، وقممها مدببة، جالسة في الثلث العلوي بفروعها معنقة في الجزء القاعدي منها، معظم الورقة مغطاة بأوبار غزيرة ولون الأوراق أزرقٌ فضي. الأزهار ناقوسية الشكل كبيرة الحجم نوعاً ألوانها محدودة من الأصفر إلى الأرجواني، شكلها عنقودي راسيمية كبيرة الحجم. الثمار كبسولية المظهر بداخلها بذوراً كثيرة سوداء أو بنية اللون. أنواع هذا الجنس يمكن تمييزها بسهولة من حيث الشكل الظاهري والتركيب الكيميائي ولمحتوياتها الفعالة.
https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A8...8%D8%A7%D8%AA)