لفقتْ له من همَل تشكيلاتها جبة ذات ألوان ، تواري نتوءات شكله .
ثم مشت ، ومشى وراءها مرحا ينط ، ويحادث نفسه :
- آه لو رآني الحساد في حلة تحرري قبل أن تبدأ احتفالات ( أعياد الميلاد ) !!.....
- ولم لا ؟ .. انتفض وحقق أمنيتك ..
طال انتظار سيدته ، فلما نادته فارقه هاتف نفسه وقال لها : لو أعتقتني سيدتي ....
عرّته بعنف وقالت : أنسيت أنك قِمع أملؤ بك قوارير نخبي ؟؟؟؟.